• Latest
الحوار الديني

الحوار الديني

9 نوفمبر، 2022
شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
السبت, يناير 28, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

الحوار الديني

9 نوفمبر، 2022
in مقالات
الحوار الديني

الحوار الموضوعى الذى يعطى الفرصة لطرح الرأى فى مقابل الرأى والحجة فى مواجهة الحجة هو حالة متحضرة وراقية تساعد وتساهم فىإيجاد مناخ تعايشى وتشاركى يحترم فيه كل واحد رأى وتوجهات وعقيدة الآخر.

وقد كانت الأديان هى أول من أكدت على وجود هذا الحوار وممارسته حماية وتأكيدا على حرية العقيدة التى أراد لها الله التعددية، تلكالتعددية التى تتوافق مع فلسفة ومنهجية الحياة لكى تكون أهم ركيزة للتطور الإنسانى والكونى.

(لو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولايزالون مختلفين) (من ليس لهم ناموس هم ناموس لأنفسهم) (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).

وعلى تلك القاعدة وهذه الرؤية وجدنا السيسى وفى ختام المؤتمر الاقتصادى يقول: اعملوا مؤتمر للدين ونقعد ونتكلم بمنتهى الصراحة. اللىرافض واللى هيتهمنا بأننا موش مسلمين. هاتوا ده وهاتوا ده. وأضاف: مش احنا هنا مواطنين كلنا كل واحد بعقيدته حتى اللى بيقولمفيش… قول… هو أنا خايف تقول حد يجي معاك؟ والعزيز تجيلوا زاحف مش أزقك عليه …عرفتوا ليه بنختلف مع التيار؟

هذه ليست المرة الأولى التى يتحدث فيها السيسى ويثير قضية الخطاب الدينى أى الفكر الدينى الذى هو فكر البشر فى تفسير وتأويلالنص الدينى. ذلك الفكر البشرى غير المقدس، والذى يحتاج طوال الوقت إلى ذلك الحوار الموضوعى حتى لا نقدس غير المقدس ولا نحولالبشر إلى مقدسين، حيث لا قداسة لغير الله سبحانه. هنا وبكل صراحة وموضوعية وإيمانا منا بأهمية وخطورة هذه القضية، حيث إن قضيةالفكر الدينى هو القضية المركزية التى تشكل الفكر الجمعى المصرى.

وذلك لما للدين من أهمية تحدد مسار الحياة وتحكم مصير الآخرة. ولنا هنا أن نطرح تلك الأسئلة حتى نحدد أساليب الحوار ومنهجيتهللوصول بالنتائج المرجوة بل المطلوبة وبإلحاح. من هم الذين ستتم دعوتهم؟ هل هم رجال الدين من المؤسسة الدينية الإسلامية والمسيحية فقطوهم ونحن نعلم تمام العلم منهجهم ودعوتهم التى تتمسك بما هو قائم من منطلق أن المؤسسة الدينية هى وحدها التى تعلم وتعرف ولا يجبسماع أى رأى غير رأيها!! اعتمادا على المثل الشعبى (اللى نعرفه أحسن من اللى متعرفوش)؟.

هل ستتم دعوة من لهم رأى ورؤية تختلف مع رؤية تلك المؤسسات، وهم لهم رؤيتهم واجتهاداتهم التى لا تبتعد عن المقاصد العليا للأديان؟ فىالوقت الذى تقوم فيه المؤسسة الدينية برفع دعاوى تحت ما يسمى ازدراء الأديان حسب المادة ٩٧ ومن قانون العقوبات على بعض هؤلاء؟يقول الرئيس لا بد من الحوار مع المسلم والمسيحى وغير المؤمن بالإسلام والمسيحية. وهذا شىء جميل وخطوة متقدمة من ممارسة حرية الرأى وحرية العقيدة.

ولكن كيف يتم تحديد هؤلاء. هل هم من يختلفون مع المؤسسات الدينية؟ أم من يعلنون عدم الإيمان بالأديان؟

وفى ظل المناخ الذى نعيشه فى إطار الفكر الدينى السائد والمسيطر على مجمل الفكر الدينى الآن،. هل يمكن أن يستوعب رجال المؤسساتالدينية الإسلامية والمسيحية الجلوس والحوار مع تلك النوعية؟ والأهم ما هو الهدف الأساسى المحدد مسبقا للوصول إليه من هذا الحوار؟وهل التوصيات الناتجة عن هذا الحوار ستكون موضع اهتمام وتطبيق أم ستكون مثل عشرات المؤتمرات السابقة؟ ومن هى الجهة المنوط بهاالاختيار وتوجيه الدعوة. هل ستكون تلك الجهات هى الأزهر والكنيسة؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل ستدعو الكنيسة جمال أسعد مثلا؟!

القضية مهمة جدا ولذلك لا يقتصر الأمر على مثل هذا المؤتمر بالرغم من أهميته. ولكن تغيير الفكر الدينى هو مسئولية جماعية فى المقامالأول. مسئولية المؤسسات الدينية والإعلامية والتعليمية والأسرية. والأهم هو إرجاع الدين إلى إطاره الايمانى المتمثل فى علاقة الإنسان باللهتلك العلاقة الخاصة والتى لا يعلمها ولا يدركها غير الله. “لا يعلم الإنسان غير روح الإنسان الساكن فيه” “الله هو حده فاحص القلوبوالكلى”.

فلنفعل عقولنا وننشط أفكارنا ونناقش حتى نؤمن ذلك الإيمان الصحيح وغير الموروث على أرضية اجتماعية أو عائلية أو مصلحية أوأيديولوجية . فالإشكالية الحقيقية فى رفض الآخر الدينى وغير الدينى هى التعامل مع الدين كأيديولوجية لتحقيق المصالح الذاتية والقبليةوالجهوية والتنظيمية. ومن محاسن الصدف أن يعقد هذا الأسبوع مؤتمر فى البحرين حول تلك القضية بحضور شيخ الأزهر وبابا الفاتيكانوملك البحرين.

وأهم مخرجات هذا المؤتمر هى دعوة الإمام الطيب لحوار بين السنة والشيعة. حيث مطلوب أيضا حوار حقيقى بين الطوائف المسيحية. لأن هذا الحوار بين الطوائف فى الدين الواحد هو البداية الصحيحة لتصحيح الفكر الدينى وقبول أى آخر، حمى الله مصر وشعبها العظيم.

جمال أسعد

SendShare202Tweet126Share51
Whatsapp: +96899060010

Copyright © 2022

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة

Copyright © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist