• Latest
قانون العمل الجديد ما له وما عليه 

قانون العمل الجديد ما له وما عليه
 

28 نوفمبر، 2022
شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
الجمعة, يناير 27, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

قانون العمل الجديد ما له وما عليه
 

28 نوفمبر، 2022
in مقالات
قانون العمل الجديد ما له وما عليه 

قد يثير قانون العمل الجديد الذي أحالته الحكومة إلى مجلس الشورى في الفترة المقبلة جدلا كبيرا في الأوساط المحلية لما تضمنه من مواد قد تسبب الفصل من العمل للقوى العاملة الوطنية من جانب الشركات والمؤسسات وإنعكاسات ذلك على الأوضاع الإجتماعية لشرائح واسعة في المجتمع.

وبالتالي يعمق الفجوة بين أطراف الإنتاج، الأمر الذي يتطلب التعامل مع مواد القانون بحذر وحيطة كبيرة من أعضاء مجلس الشورى وتغليب المصلحة العامة على كل المستويات واعطاءه الوقت الكافي والمناقشات العميقة للوقوف كليا وجزئيا وحرفيا على مواده، والغوص بعيدا في تأويلاته وتفسيراته وإسقاطاته وذلك للوصول لكل أعماقه البعيدة الغائرة، الأمر الذي يفرض على المجلس التعاطي بمسؤولية كما هو متوقع مع القانون وقبل تمريره حتى لا نجد أنفسنا في مواجهة حتمية مع المجتمع ناتجة من عدم إكتمال بنود الإحاطة كما ينبغي.

بلاشك أن قانون العمل الذي ينتظره الكثيرون على أحر من الجمر ليكون منصفا لهم (قد) يصطدمون بما يحمله من مواد تعطي الخيط والمخيط لأرباب العمل لتسريح القوى العاملة الوطنية وإستبدالها بالعمالة الوافدة لشيء في نفس يعقوب كما يقال، وبما إننا لا نجزم بأن ذلك سيحدث حتما لهذا وضعنا (قد) بين قوسين وبإعتبار أن الجميع يعملون من أجل إستقرار وديمومة القوى العاملة الوطنية.

الحكومة قد تكون أول المتضررين إن حدث ذلك لاقدر الله نتيجة لإزدياد أعداد المسرحين عن العمل وما يمثله ذلك من أعباء كبيرة عليها سواء في الجوانب الإجتماعية والإقتصادية والأمنية، ففي ظل وجود هكذا ثقب أسود في منظومة الأمن الإجتماعي لنا أن نتوقع كل شيء، وأن هذا الشيء من الممكن أن يؤثر سلبا بنحو أو بآخر على إستقرار المجتمع ويحدث خدوشا على جدار المنجزات الضخمة التي تحققت في سنوات النهضة المباركة.

تدرك الحكومة تماما تركيبة القطاع الخاص الذي تهيمن عليه العمالة الوافدة وما يقال بهتانا عن القوى العاملة الوطنية من أنها غير منتجة وغير جادة وضعيفة مستوياتها المهنية، في غض طرف واضح عن حقيقة أن العمالة الوافدة نفسها تدربت لدينا واكتسبت الخبرات من أسواقنا المحلية وعلى حساب شركاتنا الوطنية، والمستقبل القريب سيثبت صحة هذا الطرح ومصداقيته.

الآن تقع على ممثلي المجتمع مسؤوليات جسام في عدم المشاركة في إقرار هذا القانون إن تبين لهم بعد الدراسة المستفيضة التي أشرنا لحتميتها بوجود مواد تعلي من كعب العامل الوافد على حساب المواطن.

فاليوم هناك ما يقارب من 13 الف مسرح من العمل يتقاضون رواتب من الأمان الوظيفي، ومع تطبيق هذا القانون إذا تم تمريره بوجود تلك النقاط التي توجسنا خيفة منها من مواد تحق وتجيز فصل المواطن سترتفع الأعداد عشرات المرات.

هناك حلول عملية لضبط أطراف الإنتاج أي الشركات والعامل، كأن يسمح للشركات التي لديها نسبة تعمين 100% أن تفصل المواطن غير المنتج وبعد إستيفاء الأسباب والمبررات القوية التي أوجبت إتخاذ هذا القرار، مع التأكيد والتأمين على النقطة الجوهرية وهي أنه لا يحق لها إستبدال المواطن المفصول بإستقدام عامل وافد، وعدم السماح للشركات بالتجديد للعمالة الوافدة إذا لم توظف مواطنين ليحلوا مكانهم، بمثل هذه الشروط فقط يمكن ضبط الشركات وتقييدها وفق الآليات التي تعطيها مساحة للحركة في هذا الإطار إذا كانت جادة فعلا.

بالطبع المنتفعين من وجود هكذا مواد سالبة إن عثرنا عليها سيبذلون جهودا خارقة لتعطيل التوجه العام والمتفق عليه مجتمعيا ووطنيا تحت ذرائع واهية كالركود الإقتصادي، وجلب الإستثمار، بعد إعادة تشغيل الأسطوانة القديمة المشروخة والقائلة بعدم جدية القوى العاملة الوطنية وضعف إنتاجيتها الخ.

نأمل من أعضاء مجلس الشورى اليقظة وهم في الأصل كذلك عند مناقشة بعض مواد قانون العمل وعدم إجازة وتمرير أي مادة تشير ولو همسا لتفضيل العامل الوافد على المواطن، فهذه المسؤولية التاريخية ضخمة حجما ووزنا ويتحتم أن يتحملها المجلس بكل أعضائه ولجانه، وإن غداً لناظره قريب.

علي بن راشد المطاعني

SendShare202Tweet126Share51
Whatsapp: +96899060010

Copyright © 2022

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة

Copyright © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist