• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
مقدمات رحلة الإسراء والمعراج


مقدمات رحلة الإسراء والمعراج

20 فبراير، 2023
الإعلان عن إصابات ووفيات جديدة بكورونا في السلطنة

وزارة الصحة تصدر بيانًا حول فاشية مرض فيروس ماربورغ (MVD)

30 مارس، 2023
 تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

30 مارس، 2023
إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

30 مارس، 2023
المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

30 مارس، 2023
معركتان للسيطرة على العالم

معركتان للسيطرة على العالم

30 مارس، 2023
كل الطرق تؤدي إلى سوريا

كل الطرق تؤدي إلى سوريا

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة المستقبل الزاهي الشاملة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة وارة للإنشاءات تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة لولو للصرافة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة مسقط للصناعات الغذائية المتحدة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة ماء شناص تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة روائع القرية العالمية تعلن وظائف شاغرة

30 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الجمعة, مارس 31, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات


مقدمات رحلة الإسراء والمعراج

20 فبراير، 2023
in مقالات
مقدمات رحلة الإسراء والمعراج


 
من أصعب الأمور في حياة الإنسان أن يكون عاجزًا بلا حيلة، وأصعب من ذلك أن يعلم الآخرون بذلك العجز وقلة الحيلة تلك، فتضيق عليه الدنيا على رحبها وسعتها.

والناسُ في الحياة وأمام الابتلاء أنواع؛ فهناك مِن الناس مَن جعل من ذلك العجز مصدر قوة فانطلق؛ وهناك من يئس واستسلم فانهزم. يحدث هذا مع الناس العاديين، ولكن ماذا إذا كان الأمر يتعلق بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وهو سيد الخلق أجمعين؟! كانت معاناته مصدر قوة له، لينطلق بدعوته حتى تسود العالم كلمةُ «لا إله إلا الله محمد رسول الله».

حقيقةً لقد بقي لنا الدين الإسلامي بفضل التضحيات العظيمة التي قدّمها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه. ولكن هل حافظنا عليه؟ تشير الدراسات إلى أنّ الدين الإسلامي هو الأوسع انتشارًا الآن بين كلِّ الأديان. وعزت تلك الدراساتُ الأسباب إلى الخصوبة وارتفاع نسبة الشباب في المسلمين، وهذا يدلّ على أنّ الانتشار إنما هو بالعدد فقط، لأنّ المسلمين ارتضوا بالجمود، فانكفأ قطاعٌ منهم داخل ذواتهم إلى درجة الجمود الذي يؤدي في النهاية إلى الموت. «لم نكن أوفياء لرسالتنا ولا جادين في تعرف العقبات التي تعترضها، ولا طبائع الأجناس التي تقاومها» حسب رأي الداعية الإسلامي محمد الغزالي.

لقد عانى الرسول الكريم معاناة شديدة، فبعد عشر سنوات من البعثة المحمدية، أصيب عليه الصلاة والسلام بمصيبتين؛ الأولى وفاة زوجته السيدة خديجة رضي الله عنها، التي آزرته في أحرج الأوقات، وأعانته على إبلاغ الرسالة، وشاركته مغارم الجهاد في الدعوة إلى الله، وواسته بنفسها ومالها؛ والثانية كانت وفاة عمه أبي طالب الذي كان حصنه الحصين الذي احتمت به الدعوة الإسلامية من هجمات المتكبرين والسفهاء، وسخّر جاهه وسلطانه في الدفاع عن ابن أخيه، ووقف سدًا منيعًا ضد أن يناله مشركو قريش بالأذى؛ فبعد وفاته أصبحت قريش لا تخاف في سيدنا محمد عليه السلام أحدًا. وقد رُوي عنه عليه الصلاة والسلام: «ما نالت مني قريش شيئًا أكرهه حتى مات أبو طالب»، وذلك أنهم تجرؤوا عليه وأهانوه حتى نثر بعضُهم التراب على رأسه. ويحكي ابن مسعود رضي الله عنه موقفًا مؤثرًا يدل على قلة الناصر لرسول الله عندما قال: «بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند البيت، وأبو جهل وأصحابه جلوس، وقد نُحر جزور بالأمس. فقال أبو جهل أيكم يقوم إلى سلا جزور بني فلان فيضعه بين كتفي محمد إذا سجد. (سلا الجزور هو ما يخرج من الجِمال عندما تنحر أو من رحم الناقة عندما تلد) فانبعث أشقى القوم فأخذه، فلما سجد النبيّ صلوات الله عليه، وضعه بين كتفيه، فاستضحكوا، وجعل بعضهم يميل على بعض وأنا قائمٌ أنظر. لو كانت لي منعة لطرحتُه عن ظهره، والنبيّ صلى الله عليه ساجد ما يرفع رأسه، حتى انطلق إنسان فأخبر فاطمة رضي الله عنها، فجاءت فطرحته عنه، ثم أقبلت عليهم تشتُمهم. فلما قضى رسول الله صلاته رفع صوته، ثم دعا عليهم، وقال اللهم عليك بقريش «ثلاثا»، فلما سمعوا ذهب عنهم الضحك وخافوا دعوته».

ولكي نشعر بعظم الموقف نتأمل قول ابن مسعود: «لو كانت لي منعة لطرحتُ سلا الجزور عن ظهر النبيّ»، لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك أمام كبراء قريش. والمؤلم أن يكون خيرُ خلق الله أجمعين، في وضع أن تأتي إليه ابنتُه السيدة فاطمة رضي الله عنها لتدافع عنه، شاعرةً بالعجز وقلة الناصر. كظم سيدنا محمد ألمه، وتحمّل في ذات الله ما لقي، إلا أنه أخذ يفكّر في التوجه برسالته إلى ثقيف، يلتمس نصرتها، علها تكون أحسن قبولا واستجابة للدعوة، فأخذ معه زيد بن حارثة، سيرًا على الأقدام ذهابًا وإيابًا، فلما وصلها قصد إلى زعمائها، فكلمهم عن الإسلام ودعاهم إلى الله، لكنهم ردوه جميعًا ردًا منكرًا، مكث عشرة أيام يتردّد على منازلهم دون جدوى. ولما يئس من خيرهم، قال لهم «إذا أبيتم فاكتموا عليّ ذلك» كراهية أن يبلغ ذلك أهلَ مكة فتزداد عداوتهم وشماتتهم؛ لكن القوم كانوا أخس ممّا ينتظر، فطردوه وحرّضوا عليه صبيانهم وسفهاءهم وعبيدهم يسبونه ويصيحون به، فوقفوا له صفين يرمونه بالحجارة ويوجهون له كلمات سفيهة، وزيدُ بن حارثة يحاول عبثًا الدفاع عنه حتى شج في رأسه، وأصيب الرسول صلى الله عليه وسلم في أقدامه فسالت منها الدماء، واضطره المطاردون أن يلجأ إلى بستان، حيث جلس في ظلِّ شجرة عنب يلتمس الراحة والأمن، وكان أصحاب البستان فيه، فصرفوا الأوباش عنه.

ولعل في هذه اللحظات، والتعبُ قد أخذ من الرسول كلَّ مأخذ، استوحش لهذا الواقع المرير، وجالت في نفسه ذكريات الأيام التي عاناها مع أهل مكة، أحس أنه يجر وراءه سلسلة ثقيلة من المآسي المتلاحقة فهتف يقول: «اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي، وَقِلّةَ حِيلَتِي، وَهَوَانِي عَلَى النّاسِ، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ. أَنْتَ رَبّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبّي، إلَى مَنْ تَكِلُنِي؟ إلَى بَعِيدٍ يَتَجَهّمُنِي؟ أَمْ إلَى عَدُوّ مَلّكْتَهُ أَمْرِي؟ إنْ لَمْ يَكُنْ بِك عَلَيّ غَضَبٌ فَلَا أُبَالِي، وَلَكِنّ عَافِيَتَك هِيَ أَوْسَعُ لِي، أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِك الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظّلُمَاتُ، وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَك، أَوْ يَحِلّ عَلَيّ سُخْطُكَ، لَك الْعُتْبَى حَتّى تَرْضَى، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِك».

من حرارة الدعاء يتّضح أنّ ما لقيه الرسول من أهل الطائف ترك آثارًا نفسية عميقة في نفسه، جعلته يشكو إلى الله قلة حيلته وضعف قوته وهوانه على الناس، وهو الواثق في نصر الله، وهو الذي لقي من أهله في مكة أشدّ ممّا لقي في الطائف. شكا النبيّ الكريم إلى مولاه كلّ ذلك، بعدما أحس أنّ الدنيا قد ضاقت به، وأُغلقت في وجهه جميع الأبواب، ورأى بأم عينيه عجزه عن تغيير ما حوله ودفْعِ الظلم الواقع عليه، فلم يكن أمامه إلا أن يلجأ إلى الله، يسأله أن يمدّه بنصره، وأن يعينه بقوته وألا يدعه لأعدائه أعداء الدين، فإنه قد اتخذ كلّ الأسباب.

لم يكن ذلك هو كلّ الأمر؛ فقد بقيت من السلسلة حلقةٌ مؤلمة أخرى، إذ عاد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكة بعدما لقي ما لقيه. وسأله زيد: كيف تدخل عليهم وقد أخرجوك؟ فقال عليه الصلاة والسلام، «إنّ الله جاعلٌ لما ترى فرجًا». ولا بد أنّ أخبار الطائف كانت قد سبقته إلى قريش، لذا رأى الرسول ألا يدخل مكة حتى يستوثق لنفسه ودعوته، فبعث إلى المطعم بن عدي يعرض عليه أن يجيره حتى يبلّغ رسالة ربه، فقبل المطعم ذلك. وهذه بحد ذاتها من الأمور المؤلمة، إذ لم يجد الرسول الكريم أن يدخل إلى مكة إلا بجوار مشرك. وقد حفظ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم للمطعم بن عدي صنيعه هذا، وقدّر الخطورة التي عرّض نفسه وولده وقومه لها من أجله، فقال عن أسارى بدر السبعين يوم أسرهم: «لو كان المطعم بن عدي حيًّا ثم كلمني في هؤلاء النتنى لتركتهم له».

رجع النبي عليه الصلاة والسلام إلى مكة، وقد اجتمعت عليه مرارة الرحلة القاسية إلى الطائف، والتعب الجسماني والنفسي، فأراد الله أن يسري عنه فكانت رحلة الإسراء والمعراج، وهي الرحلة التي مهّدت للهجرة النبوّية فيما بعد إلى المدينة المنورة.

ماذا لو تمثلنا معاناة نبينا الكريم في الطائف؟ وماذا لو عشنا بوجداننا تلك اللحظات الصعبة التي عاشها النبي هناك؟ وماذا لو غُصنا في أعماق دعاء «اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي»؟ وماذا لو أنّ كلَّ مسلم عرف أنّ الدين الإسلامي وصل إلينا بسبب تلك التضحيات، هل كنا سنفرط في هذا الدين؟!

زاهر المحروقي / كاتب عماني مهتم بالشأن العربي ومؤلف كتاب «الطريق إلى القدس»

SendShare206Tweet129Share51

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist