• Latest
هكذا قدّمت واشنطن “الغبيّة”.. الانتصارات الاستراتيجية إلى موسكو !

هكذا قدّمت واشنطن “الغبيّة”.. الانتصارات الاستراتيجية إلى موسكو !

5 أغسطس، 2023
المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

30 سبتمبر، 2023
هزيمة الغرب الأوكرانية

هزيمة الغرب الأوكرانية

30 سبتمبر، 2023
وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

30 سبتمبر، 2023
التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

30 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

29 سبتمبر، 2023
ديمقراطية عبد الناصر

ديمقراطية عبد الناصر

29 سبتمبر، 2023
تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

29 سبتمبر، 2023
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

29 سبتمبر، 2023
لن نطبع مع العدو الصهيوني

لن نطبع مع العدو الصهيوني

28 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

28 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تترأس الاجتماع الـ٣٤ للجنة التعاون الزراعي والأمن الغذائي لدول مجلس التعاون

سلطنة عُمان تترأس الاجتماع الـ٣٤ للجنة التعاون الزراعي والأمن الغذائي لدول مجلس التعاون

28 سبتمبر، 2023
كلية عُمان للعلوم الصحية تعلن أسماء مواطنين لإنهاء إجراءات التعيين

كلية عُمان للعلوم الصحية تعلن أسماء مواطنين لإنهاء إجراءات التعيين

28 سبتمبر، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
السبت, سبتمبر 30, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
ADVERTISEMENT
Home مقالات

هكذا قدّمت واشنطن “الغبيّة”.. الانتصارات الاستراتيجية إلى موسكو !

5 أغسطس، 2023
in مقالات
هكذا قدّمت واشنطن “الغبيّة”.. الانتصارات الاستراتيجية إلى موسكو !

أولًا:

أ: عندما يكون القائد او الدولة أو النظام يعرف نقاط ضعف عدوه فهذا يعني تحقيق نصف الانتصار وقبل بداية المعركة او المنازلة. والرئيس الروسي بوتين فعل ذلك مع الرئيس بايدن والولايات المتحدة .لاسيما وان الرئيس بوتين عمل ١٧ سنة كضابط استخبارات سري في المانيا واوربا أبان تقسيم المانيا. فيعرف ماهي نقاط ضعف اوربا ،ونقاط ضعف حلف الناتو .ويعرف اسرار العلاقة التاريخية والنفعية بين الولايات المتحدة واوربا ،وبين الولايات المتحدة وحلف الناتو .

ب: وبالتالي هو يعرف ان الاوربيين غير قادرين على خوض حرب طويلة .وغير قادرين على الاستمرار على قلب واحد .لا سيما وانهم تخدّروا بالثقافة الاميركية واصبحوا غير قادرين على خوض حروب طويلة ،وغير قادرين على حروب لوحدهم. ويعرفهم أنهم لا يستطيعون القول لواشنطن كلا.

ج: فعلى سبيل المثال ( كاد يخسر حلف الناتو الحرب ضد ليبيا لولا النجدة الاميركية)وعيّرهم بذلك وزير الدفاع الاسبق (كان وزير دفاع حينها ..وهو روبرت غيتس )الذي قال عن حلف الناتو ( بعد ١١ اسبوع من الحرب تصدع حلف الناتو ضد نظام ضعيف التسليح ،وبات الحلف تنقصه الذخيرة وبحاجة لمساعدة الولايات المتحدة ).

ثانيًا :

وبالفعل بدأ التعب والوهن على اوربا من الحرب الاوكرانية، وبدأت ملامح التفكك وعلو وتيرة النقد للحرب .وبدأ الهلع من الشتاء الذي باتَ على الابواب وهم بحاجة للغاز الروسي .وان الغاز النرويجي لا يكفي لهم .والغاز الاميركي عالي السعر .والغاز القطري يصعب وصوله بسهوله . وبالتالي بدأ الصراخ الأوربي لاسيما بعد فشل الهجوم الاوكراني المضاد والذي راهنت عليه واشنطن وحلف الناتو .بحيث عاد الجيش الروسي ليأخذ زمام المبادرة .وباتت الصواريخ الروسية تسقط على العاصمة كييف وعلى جميع المدن الاوكرانية .لا بل تم انهاء انهاء التفوق الاوكراني في مجال الغذاء بعد احراق معظم مخازن الحبوب في اوكرانيا ،واغلاق جميع الطرق البحرية .فكانت ضربة مزدوجة لنظام زلينسكي والى تركيا التي باتت تنافق بالضد من روسيا .وكذلك احرجت موسكو واشنطن كثيرا بحيث عادت روسيا اقوى واكثر فاعلية وتأثير في العالم .

ثالثًا :

فبدلا أن تأخذ الولايات المتحدة زمام الامور ضد روسيا من خلال نجاح الهجوم الاوكراني المضاد الذي صُرفت لأجله مليارات الدولارات كنقد كاش اضافة للسلاح والصواريخ والدبابات الحديثة والمتنوعة باتت واشنطن تتفرج على احراق الدبابات الاميركية والغربية . وباتت تراقب صمود وتقدم القوات الروسية ( اي نجحت موسكو بامتصاص الحرب النفسية والاعلامية والعسكرية .. ونجحت بامتصاص الهجوم المضاد ) واخذت موسكو زمام المبادرة بقوة ..فحولت احلام واشنطن وحلف الناتو والاوربيين الى انتصارات لصالح بوتين وروسيا .. مثل :

ا. لقد نجحت روسيا بالانتشار في افريقيا وبجدارة ( لا بل وقعت اتفاقيات استراتيجية مهمة مع دول افريقية ) ، لا بل استلهم الضباط في دول الساحل الافريقي الانتصارات الروسية فباشروا بالانقلابات العسكرية الناجحة واخرها الانقلاب في النيجر .فتقهقرت فرنسا هناك وبقوة ،وشعرت الولايات المتحدة بخسارة افريقيا تدريجيا لصالح روسيا والصين!.

  1. تفوقت روسيا في سوريا بحيث اصبحت الطائرات الروسية تتحرش بالطائرات الاميركية علنا وعرضتها بالفعل للخطر .ناهيك عن دعمها للجيش السوري والقبائل السورية بالضد من التوغل الاميركي .بحيث اسقطت روسيا مشروع واشنطن بتأسيس مليشيات من العشائر السورية!.
  2. وجاءت الضربة الروسية القوية الى الولايات المتحدة وحلف الناتو عندما التحقت ( كوريا الشمالية ) علنا بتحالف الصين وروسيا. وتم التقارب السياسي والعسكري والصاروخي بين موسكو وكوريا الشمالية .لا سيما وان كوريا الشمالية قد وقعت تحالفا استراتيجيا مع الصين.
  3. ولم تكتفي روسيا بكل ما تقدم بل وجهت ضربة استراتيجية قوية الى اوربا وامريكا واوكرانيا وتركيا عندما الغت روسيا ( اتفاق الحبوب ) .واعلنت ان البحر الاسود منطقة عسكرية . ومباشرة عقدت موسكو مؤتمرا موسعا حضرته الدول الافريقية فتبرعت بايصال الحبوب مجانا الى خمس دول افريقية .وتعهدت موسكو بايصال الحبوب الى الدول الافريقية وكذلك الى الدول الفقيرة في العالم . وهذا يعني ولادة سلاح جديد وقوي بيد الرئيس بوتين ضد نفوذ الولايات المتحدة . فمباشرة ضغطت واشنطن على السعودية لترتب مؤتمرا للسلام في اوكرانيا والاستعدادات جارية لهذا الموتمر !.

الخلاصة :

لقد قدمت الولايات المتحدة وحلف الناتو وبغباء وبحسابات خاطئة اغلى الهدايا الاستراتيجية والمجانية الى الرئيس الروسي بوتين من جهة والى الصين من جهة اخرى. لا بل دعمت الولايات المتحدة وبغباء منها مشروع ولادة عالم متعدد الاقطاب .بدليل وُلدَ المحور( الصيني الروسي الكوري الشمالي وايران ) والذي سوف يتقدم اكثر واكثر والخاسر هي امريكا واوربا والناتو .لا سيما وان ( دول البريكس) في حالة تقدم اقتصاديا واجتماعيا وفي حالة توسع عالميا برعاية صينية وروسية !.

د. سمير عبيد
٣ آب٢٠٢٣

SendShare198Tweet124

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist