• Latest
طوفان الأقصى كشف المنافقين

طوفان الأقصى كشف المنافقين

16 نوفمبر، 2023
جلالة السلطان المعظم يقيم مأدبة عشاء رسمية تكريمًا لفخامة رئيس الاتحاد السويسري

جلالة السلطان المعظم يقيم مأدبة عشاء رسمية تكريمًا لفخامة رئيس الاتحاد السويسري

30 نوفمبر، 2023
شركة سفر و سياحة تعلن وظائف شاغرة

مدرسة دولية تعلن وظيفة شاغرة

30 نوفمبر، 2023
رئيس الاتحاد السويسري يزور جامع السُّلطان قابوس الأكبر

رئيس الاتحاد السويسري يزور جامع السُّلطان قابوس الأكبر

30 نوفمبر، 2023
مدرسة RGS تعلن وظيفة شاغرة

مدرسة RGS تعلن وظيفة شاغرة

30 نوفمبر، 2023
طرح منح دراسية مقدمة من الحكومة السويسرية

طرح منح دراسية مقدمة من الحكومة السويسرية

30 نوفمبر، 2023
شركة الشرق الاوسط لحلول الموارد البشرية تعلن وظيفة شاغرة

شركة الشرق الاوسط لحلول الموارد البشرية تعلن وظيفة شاغرة

30 نوفمبر، 2023
شركة السندباد تعلن وظائف شاغرة

شركة السندباد تعلن وظائف شاغرة

30 نوفمبر، 2023
مجموعة لاندمارك تعلن وظيفة شاغرة

مجموعة لاندمارك تعلن وظيفة شاغرة

30 نوفمبر، 2023
سلطنة عُمان تشارك في مؤتمر كوب 28 بدبي 

سلطنة عُمان تشارك في مؤتمر كوب 28 بدبي 

30 نوفمبر، 2023
رئيس الاتحاد السويسري يُدشّن طابعًا تذكاريًّا مشتركًا احتفالًا بمرور 50 عامًا على العلاقات العُمانية السويسرية

رئيس الاتحاد السويسري يُدشّن طابعًا تذكاريًّا مشتركًا احتفالًا بمرور 50 عامًا على العلاقات العُمانية السويسرية

30 نوفمبر، 2023
افتتاح فعاليات النسخة الرابعة للمهرجان السنوي للأشخاص ذوي الإعاقة

افتتاح فعاليات النسخة الرابعة للمهرجان السنوي للأشخاص ذوي الإعاقة

30 نوفمبر، 2023
رئيس الاتحاد السويسري يُشيد بالعلاقات العُمانية السويسرية ودورها الإيجابي في تعزيز السلم والاستقرار الدوليين

رئيس الاتحاد السويسري يُشيد بالعلاقات العُمانية السويسرية ودورها الإيجابي في تعزيز السلم والاستقرار الدوليين

30 نوفمبر، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
الجمعة, ديسمبر 1, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
إعلان
ADVERTISEMENT
Home مقالات

طوفان الأقصى كشف المنافقين

16 نوفمبر، 2023
in مقالات
طوفان الأقصى كشف المنافقين

إن النفاق الأكبر هو أن يظهر الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، ويبطن ما يناقض ذلك كله أو بعضه، وهذا هو النفاق الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن بذم أهله وتكفيرهم، قال تعالى “إن المنافقين في الدركِ الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرًا” (النساء: 145).

أما النفاق الأصغر هو نفاق العمل، وهو أن يظهر الإنسان أمرًا ما علانية ويبطن ما يخالف علانيته. وفي زمننا الحاضر كثر المنافقين وكثر أتباعهم، وتعددت أساليبهم وخططهم، وتظاهروا بالصلاح، وقلوبهم كلها خيانة وكذب وغدر، لأن المنافق مريض القلب يفرح إذا أصاب المسلمين ضر، ويحزن إذا انتصروا، ويتربص بهم الدوائر.

وقد أظهرت عملية طوفان الأقصى المنافقين على حقيقتهم وكشفت اقنعتهم، لأن الشدائد والمحن هي التي تظهر المنافق على حقيقته، وسيظل المنافقون في كل زمان ومكان إخوة للكافرين والمشركين يشدون أزر بعضهم البعض. فالنفاق من الأمراض الخطيرة التي يصاب بها الأفراد والمجتمعات، وتبدو خطورته حينما نلاحظ آثاره المدمرة على حياة الناس، لأنهم يقومون بعمليات الهدم من الداخل، ويحسبهم الآخرين بأنهم صالحين، وهم شياطين الإنس، يكذبون ويجحدون الحق، ويحبون المنافع ويطمعون فيها، فهم معول هدم وخراب في حياة الأفراد والمجتمعات، ولا بد من الابتعاد عنهم وتجنبهم.

إن المنافق لديه صفات تكشفه على حقيقته، فهو ناعم بكلماته، خبيث في نياته، يتحرك بين الناس بالرياء والأنانية، تراه ملاكًا في مظهره الخارجي، وهو شيطان في تفكيره الداخلي، يلقاك بوجه مبتسم، وفي قلبه كرهًا وحقدًا وحسدًا ليس له مثيل، لأنه من حزب الشيطان، قال تعالى “أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون” (المجادلة: 19)، فترى المنافق يغمز ويلمز إذا تحدث عن الناس، ويمشي بينهم بالنميمة، كثير الكلام، في لسانه إذاعة وجريدة، ويرتدي أقنعة كثيرة ليتعامل مع الناس بها.

إن المنافق حياته كلها خداع ومكر وأذية ولؤم وجحود، وتطاول على كرامات الآخرين، وقد اعتاد على الكذب، ولا يحفظ عهدًا، ولا يعرف للوفاء قيمة، ولا يعرف للمروءة معنى، ضرره خطير وشخصيته خادعة، لا يعرف الناس معدنه، ولا نفعه من ضرره، لأنه يستخدم كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة لتحقيق مصالحه، ويتجاوز كل المبادئ والقيم والأخلاق التي تقف في طريقه، لتحقيق مبتغاه ومراده. وتأتي الشدائد والمحن في لمح البصر، فتكشف معادن الناس وسياسات الدول، وتظهر لك الحقائق، وتعرف الصديق من العدو، والعادل من الظالم، والأمين من الخائن، والشجاع من الجبان، والقريب من البعيد، والصادق من الكاذب، والمخلص من المخادع، والمناصر من الخذلان، كل هؤلاء وغيرهم تكشفهم المحن والشدائد.

إن الواقع المرير الذي يعيشه إخواننا وأهلنا في غزة وفلسطين من الصعب السكوت عنه لأنهم منا وفينا ونحن أمة واحدة، والشهامة والكرامة والمروءة والنخوة العربية والإسلامية تلزم كل شخص منا التحرك بما يستطيع، وعن نفسي أحاول بمقالاتي الكتابة بلسان حال الأمة، والتعبير عن ما تكنه ضمائرهم وسرائرهم، لأن الحزن والألم قد بلغ مداه. ولكن رغم كل الصعوبات والشدائد التي يعيشها أهلنا في غزة وفلسطين، يبقى الأمل والرجاء بالله كبير، ونصره على الكفار ليس بعزيز ونراه قريب، فعليكم بالصبر يا إخوة الإيمان والعقيدة، امتثالًا لقول الله تعالى “يا أيها الذين آمنوا أصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون” (آل عمران: 200) فاصبروا على ما أنتم عليه الآن من الكروب والحروب، لأن جزاء الصابرين كبير، قال تعالى “إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب” (الزمر: 10) ونرجو من الله أن يكون الفرج والنصر قريب لإخواننا وأهلنا المرابطين المجاهدين الأحرار في غزة وفلسطين.

لن يستطيع الإنسان صاحب الضمير الحي السكوت، وهو يرى اليهود الصهاينة منذ أكثر من شهر يرتكبون جرائم حرب إبادة جماعية بشعة في حرب شعواء بحق إخواننا وأهلنا في غزة، دون احترام للمبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني، المتضمن التمييز بين المدنيين والمقاتلين، وحظر مهاجمة العاجزين عن القتال، والذين لا يشاركون مباشرة في الأعمال العدائية، وحظر التسبب في معاناة لا داعي لها، وهذا القانون الدولي الإنساني ملزم لجميع أطراف النزاع المسلح، ولكن الجنود الصهاينة لا قيم ولا أخلاق لهم في السلم، لأنهم يخونون العهود والمواثيق، ولا قيم ولا أخلاق لهم في الحرب، لأنهم يستهدفون المدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ والمصابين والجرحى.

للأسف الشديد الأمة العربية والإسلامية تتفرج دون حراك، فلماذا يا أمة الإسلام هذا الضعف والهوان والسكوت، ولماذا يجري لنا كل هذا؟! وقد اغتصبت منا الأرض والمال والعرض، وسلب منا القدس والخليل وحيفا ويافا وعكا وعسقلان وطبريا وطولكرم والناصرة وضفد واللد والرملة وجنين وبئر السبع وبيسان والجولان والنقب، فمن السبب، في كل ما جرى ويجري لكم أيها العرب؟!

نواف الرزو- محامٍ ومستشار قانوني

SendShare198Tweet124

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist