الثلاثاء, يونيو 24, 2025
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result




Home مقالات

سلاح النفط ودور “السادات” الجرأة العربية في مواجهة التحديات الإستعمارية

26 أبريل، 2025
in مقالات
سلاح النفط ودور “السادات” الجرأة العربية في مواجهة التحديات الإستعمارية

برز دور الرئيس المصري أنور السادات بشكلٍ ملحوظ. فقد كان من أحد أبرز القرارات التي اتخذها السادات هو دعوته للدول العربية، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية بقيادة الملك فيصل، إلى استخدام سلاح النفط كوسيلة للضغط على الدول التي تدعم إسرائيل. كانت هذه الدعوة تحمل في طياتها تحديًا كبيرًا للسياسات الغربية، وخاصة الأمريكية، التي كانت تعتبر إسرائيل حليفا أساسيًا في المنطقة.

تعود جذور هذه الدعوة إلى الأثر الكبير الذي أحدثته حرب أكتوبر، حيث استطاعت الجيوش العربية استعادة جزء من أراضيها وخوض مقاومة فعالة ضد الإحتلال. ولكن القلق كان يتزايد من الدعم العسكري والاقتصادي الذي كانت تقدمه الولايات المتحدة الأمريكية لإسرائيل. لذا، كان من الضروري على الدول العربية توحيد جهودها واتخاذ خطوات فعّالة ضد هذا الدعم.

في هذا السياق، اقترح السادات جعل النفط سلاحًا بيد الدول العربية من خلال فرض حظر على تصدير البترول إلى الدول التي تدعم إسرائيل. كان الهدف من هذا الإجراء الضغط على تلك الدول وتغيير مواقفها تجاه القضية الفلسطينية. لكن، كان هذا القرار يحمل في طياته مخاطر كبيرة، حيث كان يُنظر إليه كخطوة قد تؤدي إلى صراع أكبر مع القوى العظمى، وخاصة الولايات المتحدة.

واجهت دعوة السادات ردود فعل متباينة. فقد وجدت بعض الدول العربية في هذا الاقتراح فرصة لتعزيز وحدة الصف العربي، بينما اعتبرت دول أخرى أن هذا السلوك قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع وتضرر الاقتصاد العالمي. ومع ذلك، أظهر الملك فيصل دعما واضحا للدعوة، وقررت المملكة العربية السعودية البدء في تنفيذ هذا الحظر.

ومع ذلك، فإن هذا التحرك العربي لم يغير من سياسات الولايات المتحدة والغرب الداعمة لإسرائيل. واستمرت الأنظمة الغربية في التمسك بمواقفها، مما جعل القضية الفلسطينية لا تزال في حالة من الجمود. كما استمرت محاولات عرقلة أي جهود للنضال العربي ضد إسرائيل، سواء من خلال الضغط الاقتصادي أو التحالفات السياسية.

كان تحرك السادات خطوة جريئة تعكس الرغبة في تغيير المعادلة السياسية في الشرق الأوسط، لكنه في الوقت نفسه كشف عن الحدود التي يمكن أن تصل إليها الأنظمة العربية في مواجهة الغزو الاستعماري. ومع تزايد التعقيدات في العلاقات الدولية، بات من الواضح أن مسار الاستقلال العربي والنجاح في الصراع ضد الإحتلال يتطلب تفكيرًا استراتيجيًا طويل الأمد، وشجاعة جماعية لمواجهة التحديات المتزايدة. وفي غياب هذه الوحدة والتعاون، يبقى الحلم العربي في التحرر وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعيد المنال.
‏‪‏‪‏‪يجب أن لا يتمحي من الأذهان ما قام به الرئيس السادات من دور البطوله في حرب اكتوبر ١٩٧٣ من أفعال بطوله وشجاعه قتالية قد أثبتت أمام العالم مدي قدرة القائد المصري الذي رفض ذل وعبودية الأحتلال الصهيوني الذي وراؤه السرطان الأمريكي ودول الغرب فهل محكمة الجنايات الدولية قدمت أي رئيس و زراء أو أي مسؤول أمريكي أو غربي إلي المحاكمات رداً علي اعتدائهم علي أهل فلسطين وجنوب لبنان ومصر
منذ احتلالهم الخبيث إلي وقتنا هذا. و كيف قامت القيامه علي الرئيس السادات والملك فيصل وحكام العرب حينما حظروا تصدير النفط إلي أمريكا والدول التي تنسجم مع. الأحتلال الصهيوني المفسد في الارض
والان الوضع الحالي أصبح فوضي وفساد أدي إلي ضياع البنيه التحتيه في جميع بلاد العالم والعرب كيف يؤمنوا إلي أعدائهم من حكام إسرائيل وأمريكا وحلفاؤهم من الغرب وأصبح الحاكم العربي مضحكه أمام الإسرائيلين الذين يسخرون من العرپ رغم أن السعوديه فتحت بلد الحرمين إلي حكام أمريكا وهم الظهير المجرم إلي الكيان الصهيوني وكذلك دعم الدول الإستعمارية إلي الصهاينه ورغم موافقة السعوديه علي التطبيع مع المجرمين الصهاينه قد أدي إلي أنهيار الإقتصاد العالمي ولو العرب قطعت علاقتها مع أمريكا والغرب رداً علي همجية إسرائيل فسوف يتجه رئيس مجرم أمريكي إلي إيران و الدول المخالفه إلي القانون الدولي وهيحارپ العرب وها يضرب الدول العربية بعضها ببعض وهيحافظ علي أمن المجرمين الصهاينة و ها يقدم كل حاكم عربي إلي المحاكمات الدولية بيد حاكم عربي مثله

و الآن من هيمنع أي حاكم إسرائيلي أو أمريكي أو غربي أن لا يتدخل في الشؤون العربية و الأسلامية ويمنع الكيان الصهيوني من أي اعتداء علي أي فلسطيني أو عربي أو إيراني أو سوري بل للأسف قد تصل الدرجة إلي أمريكا أن تتحكم العرب وفي العالم كله وسواء بموافقة العرب أو
رفض هم إلي قرارات ترامب و نينياهو والغرب بكل قوه قد يسقطون قادة السعوديه ومصر والدول العربية ولا أحد فكر فيما حدث إلي الرئيس السادات والجانب الإسرائيلي حينما وقع السلام مع الأحتلال الصهيوني وقد يوجد في إسرائيل.
شوية شياطين ضد السلام مع مصر والعرب لأنهم يحرفون في توراتهم ويزعمون في نبؤتهم أن سوف يدخلون إلي مصر كما خرجوا منها بلا أحذية منذ آلاف السنين وقد يستشهدون بالسفر رقم 11 وسبعه بأنهم سوف يحتلون مصر و النيل ونهر دجله والفرات و كل الأنهار التي تمر بخريطة الأردن وسوريا وتركيا والعراق وإيران وقالوا سوف يجعلون إلي مصر حاكم قاسي علي أهلها وأن السادات رجل كان ذكي و يرفض الغلاء ويدافع عن الأرض وعن الشعب و الامة العربية بل خافت أمريكا أن يكون قائدا عالميا و الآن ترامب يدعم الإرهاب ويخدم الصهاينه و يأخذ ايتأوي من حكام النفط ويدعم الفساد في إسرائيل و في كل دوله ضد أمريكاو إسرائيل وحلفاؤهم

فهل أنتعش الإقتصاد العالمي بسبب فساد الإداره الأمريكية و الإسرائيلية والغربية بل الحروب انتشرت وانتشر الفساد في الأرض وكيف يقولوا ان الحكم إلي شوية كهنه أشرار في الأرض ولا أحد قدم أي كاهن أو دجالا صهيونيا علي أمريكي أو غيره إلي أي محاكمه دولية

فهل السلام مع العدو أمر سهل أو يستهان به بل أين الصف العربي وأين كل قائد فتح قطر أو تركيا أو أي بلد مثل مصر إلي قيادات الأخوان المسلمين و لماذا القائد القطري لن يمنع أمريكا إسرائيل من بناء أي تراسانه نوويه مادام قادة الإخوان في قطر أو تركيا أو في أي بلد حول العالم الذي ينادي. بالإسلام وأن أمريكا وإسرائيل قد يضللون الحكومات العربية بتراتيل السلام السام ومن يرفض هؤلاء يخططون لسقوطه أو قتله.
والله اكبر قد شهد أنه لا اله إلا هو بل للأسف الحاكم اليهودي يرعب العرب والعالم ويقول انه الحاكم الذي لا إله غيره ولو كانوا الأسرائيليين حاربوا أمريكا وحكامهم كانت الحاكم الأمريكي تنازع مع الحاكم و جمع له نساء مجرمين علي جميع الأشكال من الدول المشهوره بالأحتلال و معاداة قادة المصريين والعرب لأن بيت المقدس عنوان السلام ومسري رسول الله س محمد صلي الله عليه وسلم الذي أسري من المسجد الحرام إلي الأقصي و كيف العربى لن يشهد أن لا اله إلا الله و يحافظ علي هويته ودينه ووطنه وأهله و مدرسته ومسجده.
صورة يجب أن لا تمحى من الأذهان !!!
الهولندي كيرمنس قائد قوات حفظ السلام الهولندية التابعة للامم المتحدة يشرب الخمر مع السفاح الصربي ميلادتش قبيل ارتكاب مذبحة سربينيتشيا بليلة واحدة عام 1995 م .

للعلم طلب القائد الهولندي كيرمنس من مسلمي البوسنة تسليم أسلحتهم وتعهد بحمايتهم فصدقوا وعده رغم نجاحهم في الدفاع عن أنفسهم .

ومع مطلع الفجر تفاجأ أهالي سربينيتشيا بدخول القوات الصربية عليهم ودون أن تتدخل قوات حفظ السلام الهولندية و تركتهم يتعرضون للقتل و الاغتصاب على يد الصرب حتى قتل 8000 مسلم في أقل من 4 أيام .

كي لانلقي السلاح ونصدقهم

قال تعالى : {وَدَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ لَوۡ تَغۡفُلُونَ عَنۡ أَسۡلِحَتِكُمۡ وَأَمۡتِعَتِكُمۡ فَیَمِیلُونَ عَلَیۡكُم مَّیۡلَةࣰ وَ ٰ⁠حِدَةࣰۚ}

وقد تفد رئيسة وزراء ايطاليا أمريكا بكل مكر وخداع أمام العالم وتدعي أنها تختلف مع الرئيس الأمريكي ترامب علي أشياء ونظام روايات بوليسيه مبتكره من الافلام الأجنبية والغربية التي احتلوا بها ليبيا وسقطوا المجاهدين والمناضلين مثل الشهيد عمر المختار وكما سقطوا نظام القذافي وكما أحلت إيطاليا أثيوبيا لضمان مصالحهم في منطقة حوض النيل وأن الدول المحتله اجتمعت مع الصهاينة و مع أمريكا من أجل أضعاف قوة مصر في المنطقه العربية وفي حوض النيل حتي يحققوا إلي كهنة الصلبيين المتطرفين كل أحلامهم الغير أخلاقية

وقد دقت طبول الحرب من جديد في غياب العدالة الإجتماعية وفي عدم محاكمة
أي رئيس وزراه أو حاكم صهيوني أو إسرائيلي أو أمريكي أو أي أحد إلي أي محاكمه جنائية

وقد يرتكبون جرائم حرب ضد المسلمين في أي بلد وقد يرتكبون جرائم إبادات إلي البشر في أرض فلسطين العربية بكل الأسلحة الكيماوية ويريدون حكام العرب تؤيدهم في حرب الإبادات حتي ينتهي حكم مصر وحكم العرب وتصبح إسرائيل دولة عظمي في جميع أنحاء العالم

فهل العرب فعلوا شيء في هؤلاء المغيبين عقليا هل الصمت العربي هو الطريق إلي نجاة حكام العرب من خطر الدول الإستعمارية بل قتل الخرصون وأن الله تعالي من حثنا جميعا كعرب بالقتال وطرد الأعداء.

د. جمالات عبد الرحيم

Share201Tweet126
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
Whatsapp : +96899060010

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

You cannot copy content of this page

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات

Copyright © 2024