أسْرابُ البهاءِ

ألا فلتكــفي عن رقـــابةِ أحــــــــــــرُفِي

فللقلبِ فيـــــــــــها ما يخبئْ ويصـــطفي






فـإن كُنـــتِ أفضـــحتِ القصــيدَ مرامَــهُ
ففي القلـــــب حقًـــــا جنةٌ لكِ واقــــطُفِ