أعرب خالد بحاح نائب الرئيس اليمني عن أمله في أن متابعة اخبار داعش اليوم لا ترسل القوات العربية بقيادة السعودية قوات برية إلى بلاده لمواجهة الحوثيين، داعيا القوات المسلحة إلى تأييد الحكومة اليمنية التي وصفها "بالشرعية".

وقال بحاح إنه لن يتم النظر في أي مبادرات سلام متابعة اخبار العراق اليوم حتى يعود الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته إلى عدن.

وكانت تدريبات عسكرية مزمعة بالسعودية أثارت متابعة اخبار ليبيا اليوم تكهنات بأن التحالف الذي يقول إنه يقصف مواقع للحوثيين منذ ثلاثة أسابيع يخطط لارسال قوات برية إلى اليمن.

وقال بحاح في مؤتمر صحفي في العاصمة متابعة اخبار سوريا اليوم السعودية الرياض "نحن لا نزال نأمل بأن لا تكون هناك أي حملة فأي حملة برية تماشيا مع الضربات الجوية هذا ما نأمل به ونأمل أن الشعب اليمنى يفهم ذلك."

ودعا بحاح القوات المسلحة إلى تأييد الحكومة اليمنية التي وصفها "بالشرعية" وقال إنه ينبغي وقف القتال قبل أن تكون هناك أي مبادرة سياسية.

وقال "فى هذه اللحظة التاريخية فاننا نوجه نداء متابعة اخبار اليمن اليوم لكل أبناء القوات المسلحة والأمن أن يكونوا فى ركب مؤسسة الدولة الشرعية."

وكانت وحدات الجيش الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح تحالفت مع الحوثيين ضد مؤيدي الحكومة.

ورفض الحوثيون قرار الرئيس اليمني عبد متابعة عروض كارفور اليوم ربه منصور هادي تعيين رئيس وزرائه السابق خالد بحاح نائبا للرئيس.

وقال محمد عبد السلام، المتحدث باسم الحركة الحوثية، إنهم لن يعترفوا بأي قرار يتخذه هادي، مؤكدا على أن أي شيء يتعلق بالوضع السياسي في اليمن يجب أن يتحدد من خلال حوار داخل البلاد.

ولم تحرز وساطة سابقة بإشراف الأمم متابعة سعر الدولار اليوم اليوم المتحدة بين أطراف الصراع اليمني أي تقدم، وذلك قبل أن تزداد حدة المواجهات.

ويصر هادي على أنه رئيس شرعي، بعدما تراجع عن استقالته من المنصب، فيما يريد الحوثيون أن يتولى مجلس رئاسي إدارة شؤون البلاد.

وكانت حكومة بحاح قد رفضت تكليف الحوثيين لها في فبراير/شباط تسيير الأعمال حتى تشكيل حكومة جديدة.

ووضع بحاح رهن إقامة جبرية من جانب الحوثيين لأسابيع انتهت منتصف الشهر الماضي.

ويزور بحاح حاليا السعودية، التي متابعة اسعار الذهب اليوم اليوم لاذ بها هادي بعدما ضيق الحوثيون الخناق عليه في معقله الأخير بمدينة عدن الجنوبية.

وتقود الرياض عملية عسكرية في اليمن تهدف إلى "إعادة هادي" لتولي مقاليد الأمر.

وشنت مقاتلات سعودية العديد من الغارات الجوية في عدة مناطق يمنية من بينها العاصمة صنعاء.

ورفضت السعودية دعوة إيران إلى وقف الغارات الجوية في اليمن.

وطالب وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل طهران بـ"الامتناع عن دعم ما سمته "النشاطات الاجرامية للحوثيين ضد حكومة اليمن الشرعية".
تعرض قناة "العربية" يومي الجمعة والسبت، فيلماً وثائقياً عن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بعنوان: "أنا.. وبعدي اليمن".

ويدخل هذا الفيلم الذي أعده الصحافي نوفل الجنابي، في تفاصيل ما سمي بـ "البهلوانية السياسية"، التي طغت على شخصية صالح طوال سيرته في الحكم، والتي تعد السيرة الأطول في تاريخ حكام اليمن بعد سقوط حكم الإمامة في العام 1962.

كما يتناول الفيلم النسج الخفي الذي صنعه صالح من عائلته ومن هم حوله، كاشفاً عن "هوايته" في إبعاد هذا الطرف وتقريب ذاك، ثم الانقلاب على الاثنين.. وهكذا.

ولعل الجانب المهم الذي يكشفه الفيلم هو استخدام صالح للسياسة اليمنية كأداة ابتزاز في الداخل والخارج، وبشكل خاص في ابتزاز دول الخليج العربية.

واعتمد الفيلم على المادة الأرشيفية الخاصة وعلى أكثر من لقاء مع الرئيس اليمني الذي كاد يموت محترقاً، لكنه عاد بحروقه ليمارس هوايته في التلاعب بسياسة اليمن وتاريخها.