ياااله من زمان كم ضحك لحال العاشقين...
ويالها من نفس كم تبدبلة من حال لحال...
طفلة كاانت مثل زهور البساتين...
تحمل براءة طفلة لم تتذوق مرارة الحياة...
البسمة تعانق شفتيها الورديتين....
حملة أمل طفلة ضحكة الحياة بوجهها ...
فمااذا حدث لتلك البراءة الجميله....
وتلك الزهرة المتفتحة ذات رائحة زكية...
لمااااا تبد حالهاا من الإشراق الى الذبلان...
لمااا أصبح حالهااا بهذا الشكل...
آآآآآآآآخ أيها الحب....
كم من طفل سلبت منه بسمته...
ما الذنب التي إقترفته تلك الطفلة...
هل لأنهاااا اسكنتك قلبهاااا...
أم لأن تحب سلب بسمااااات الأطفال...
لما أيهااا الزمان لماااااا كبرناااا...
يااليتنا بقينااااا صغارااااا...
كم اشتقت لتلك الطفووله....
كم اشتقت لبراااءتها...