دعاء للميت doaa the dead اللهم اغفر له و ارحمه و عافه و اعف عنه و اكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء و الثلج و البرد و نقه من الذنوب و الخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
وابدله بدار خير من داره و اهلا خير من اهل وادخله الجنة وأعذه من عذاب القبر و من عذاب النار
اللهم انت ربه و انت الذي خلقته و انت الذي هديته للاسلام و انت الذي اكرمته بالايمان و انت علام الغيوب تعلم ما بسره و علانيته انت الكريم و لا كريم غيرك و هو الضعيف الراجي بكرمك و عفوك نزل بجوارك فاكرمه بمقعد صدق عندك يا جبار السماوات و الارض
اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه
اللهم انك ان عذبته فهو عبدك و ان غفرت له فانك انت الغفور الرحيم انت الغني و هو الفقير اللهم لا تحرمنا اجره و لا تفتنا بعده اللهم اجزه عنا خير الجزاء في الدنيا و الاخرة اللهم ان عيدك في ذمتك و حبل جوارك راجيا عفوك و عظيم كرمك يا ارحم الراحمين
اللهم انه عبدك الضعيف الفقير و ابن عبدك اجعل القران نورا له في قبره و اجعل الغفران كرما له من فضلك يا واسع الكرم و العفو يا ارحم الراحمين اكرمته و اكرمتنا بالاسلام و القران فكان يشهد بان ( لا اله الا الله وحده لا شريك له و ان محمدا عبده و رسوله ) و انت اعلم به منا في ذلك يا علام الغيوب اللهم انه ضعيفا فقيرا الى رحمتك و انت عظيم غني عن عذابه
اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه و ان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته بكرمك و عفوك يا ارحم الراحمين اللهم و اجزه بالحسنات احسانا و بالسيئات غفوا و غفرانا
اللهم نور له قبره و افسح له فيه اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم آمنه من الخوف يوم القيامة و ثبته عند السؤال في قبره اللهم و اعذه من فتنة المسيح الدجال اللهم انت قلت و انت اعز القائلين ( ان رحمتي سبقت عذابي ) فاجعله من المرحومين و المتجاوز عنهم بعظيم عفوك و كرمك
اللهم و اجعل سيدنا و حبيبنا ورسولك و حبيبك محمدا ( صلى الله عليه و سلم ) شفيعا لنا و له يوم القيامة يوم لا ينفع مالا و لابنون الا من اتى الله بقلب سليم و صلى الله على سيدنا و حبيبنا و شفيعنا محمدا ابن عبدالله عليه افضل الصلاة و التسليم ..
اللهم اغفر لجميع امواتنا و اجعل موتتنا على توبة و شهادة
أميـــــــــــــــــــن يا رب العالمين ...
عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال : صلَّى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ : « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ . رواه مسلم .
وعن أبي هُريرة وأبي قَتَادَةَ ، وأبي إبْرَاهيمَ الأشْهَليَّ عنْ أبيه ، وأبوه صَحَابيٌّ رضي اللَّه عنهم ، عَنِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أنَّه صلَّى عَلى جَنَازَة فقال : « اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا . اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ » رواه الترمذي
وعن واثِلة بنِ الأسقعِ رضيَ اللَّه عنه قال : صَلَّى بِنَا رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى رجُلٍ مِنَ المُسْلِمينَ ، فسمعته يقولُ : « اللَّهُمَّ إنَّ فُلانَ ابْنَ فُلان في ذِمَّتِكَ وحَلَّ بجوارك، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر ، وَعَذَابَ النَّارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ »َ رواه أبو داود .
وابدله بدار خير من داره و اهلا خير من اهل وادخله الجنة وأعذه من عذاب القبر و من عذاب النار
اللهم انت ربه و انت الذي خلقته و انت الذي هديته للاسلام و انت الذي اكرمته بالايمان و انت علام الغيوب تعلم ما بسره و علانيته انت الكريم و لا كريم غيرك و هو الضعيف الراجي بكرمك و عفوك نزل بجوارك فاكرمه بمقعد صدق عندك يا جبار السماوات و الارض
اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه اللهم انت عفو كريم تحب العفو فاعف عنه
اللهم انك ان عذبته فهو عبدك و ان غفرت له فانك انت الغفور الرحيم انت الغني و هو الفقير اللهم لا تحرمنا اجره و لا تفتنا بعده اللهم اجزه عنا خير الجزاء في الدنيا و الاخرة اللهم ان عيدك في ذمتك و حبل جوارك راجيا عفوك و عظيم كرمك يا ارحم الراحمين
اللهم انه عبدك الضعيف الفقير و ابن عبدك اجعل القران نورا له في قبره و اجعل الغفران كرما له من فضلك يا واسع الكرم و العفو يا ارحم الراحمين اكرمته و اكرمتنا بالاسلام و القران فكان يشهد بان ( لا اله الا الله وحده لا شريك له و ان محمدا عبده و رسوله ) و انت اعلم به منا في ذلك يا علام الغيوب اللهم انه ضعيفا فقيرا الى رحمتك و انت عظيم غني عن عذابه
اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه و ان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته بكرمك و عفوك يا ارحم الراحمين اللهم و اجزه بالحسنات احسانا و بالسيئات غفوا و غفرانا
اللهم نور له قبره و افسح له فيه اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم آمنه من الخوف يوم القيامة و ثبته عند السؤال في قبره اللهم و اعذه من فتنة المسيح الدجال اللهم انت قلت و انت اعز القائلين ( ان رحمتي سبقت عذابي ) فاجعله من المرحومين و المتجاوز عنهم بعظيم عفوك و كرمك
اللهم و اجعل سيدنا و حبيبنا ورسولك و حبيبك محمدا ( صلى الله عليه و سلم ) شفيعا لنا و له يوم القيامة يوم لا ينفع مالا و لابنون الا من اتى الله بقلب سليم و صلى الله على سيدنا و حبيبنا و شفيعنا محمدا ابن عبدالله عليه افضل الصلاة و التسليم ..
اللهم اغفر لجميع امواتنا و اجعل موتتنا على توبة و شهادة
أميـــــــــــــــــــن يا رب العالمين ...
عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال : صلَّى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ : « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ . رواه مسلم .
وعن أبي هُريرة وأبي قَتَادَةَ ، وأبي إبْرَاهيمَ الأشْهَليَّ عنْ أبيه ، وأبوه صَحَابيٌّ رضي اللَّه عنهم ، عَنِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أنَّه صلَّى عَلى جَنَازَة فقال : « اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا . اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ، اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُ ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ » رواه الترمذي
وعن واثِلة بنِ الأسقعِ رضيَ اللَّه عنه قال : صَلَّى بِنَا رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى رجُلٍ مِنَ المُسْلِمينَ ، فسمعته يقولُ : « اللَّهُمَّ إنَّ فُلانَ ابْنَ فُلان في ذِمَّتِكَ وحَلَّ بجوارك، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر ، وَعَذَابَ النَّارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ »َ رواه أبو داود .