قصص قصيرة ممتعة short stories السلام عليكم زواج بنت وبقول لكم عن قصة زواجها الغريبة المضحكة
هذي البنت سلمكم الله عندها خوات أكبر منها وأصغر منها وهي توها
متخرجه من الثانوي المهم بالبيت ماعندهم خدامه كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي الز بالة عند الباب المهم جا دورهالبنت اللي أتكلم عنها كانت سهرانه مع اخواتها الين الساعة 2الصبح وبعدها خواتها طلعوا ينامون فوق.. وهي قعدت تنظف المطبخ وتشطب عليه..
قصص قصيرة
وقامت وطلعت الز بالة عند الباب..المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وأرميها بالز بالة أحسن..,,,,,,,, وطلعت برى بالشارع وكان الشارع فاضي مرة وكانت الساعة حوالي 3:30 المهم
يوم جت تطلع ترمي الز بالة قفل باب بيتهم
وقعدت المسكينه بالشارع ... فكرت ترن الجرس خافت أبوها يهاوشها ويسوي ليها شي ( لأن أبوها شديد) ... وهي بالشارع ماعليها إلا! قميصها حق البيت ..المهم
سمعت أن فيه صوت يقرب منها .. صوت سيارة !! قامت مسكت ال,,,,الة وقلبتها ودخلت داخلها المهم كان اللي جاي ولد الجيران .. كان توه جاي من استراحة..المهم جا ولد الجيران وقف السيارة وطلع المفتاح علشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالز بالة !!
وأستغرب إن الز بالة مقلوبة قام وقرب من عندها... وجا بيرفع الز بالة ويا زينها
إلا صرخت وقالت : لالالالا.قال : بسم الله الرحمن الرحيم..أنتي إنس ولا جن
قالت: إنس

قال إنتي وش جابك أهنا ؟؟
وقالت له القصة وهي متغطيه بالز بالة وترجت ولد الجيران يساعدها قال خلاص لاتخافين قام قرب سيارته من باب البيت وركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها:ادخلي بسرعة لاحد يشوفك قامت مسكينة ماصدقت رمت الز بالة.. وطلعت كذا قدام ولد جيرانهم المهم
دخلت وقفلت الباب على طول...ولد الجيران واقف ماتحرك
يناظر فيها
...
المهم. مامر على هالسالفة يومين إلا جا وخطبها
من أبوها وتزوجها
والله قصة زواج غريبة
وعلى فكرة
ترى هذي السالفه حقيقية وحصلت بالفعل

من اجمل القصص عن الحياء روعة شاب يركب المصعد مع فتاة
كانت الفتاة فائقة الجمال وكانت بمركز أو مبنى كبير وصعدت بالمصعد لأحد الأدوار المرتفعة بالمبنى ..
وصعد بالمصعد أيضاً شاب مغربي .. فتراءت لها أمور جمة وأن هذا الشاب ممكن
أن يفعل بها ما هو منتشر بأمريكا من حالات إغتصاب …
وأخذ الفكر يشغلها
والخوف يتملكها … وأخذت تراقب هذا الشاب … وإذا بها تنظر إليه وتجده …
ينظر إلى الأرض ولم ينظر أو حتى يلتفت لها … فتعجبت الفتاة .. وقالت أأكون لست جميلة ..
أو أن هذا بداية للأمر … وإستمرت تراقبه وهو على نفس الحالة … إلى أن وقف المصعد وخرج الشاب …
وهو على نفس حالته … لم يرجف لها جفنه … فإذا بها تلاحقه وتسأله وهو أيضاً ينظر للأرض ..

ممكن لى بسؤال ؟؟؟ فقال تفضلى … قالت ألست جميلة ؟؟؟ قال لا أدرى فلم أنظر إليكى ….
قالت نعم وهذا سبب سؤالى … لماذا لا تنظر إلى ؟؟؟ فأجابها … هذه تعاليم ديننا وأداب ديننا …
قالت أدينكم يمنع النظر للمرأة … قال نعم يمنع النظر للمرأة الأجنبية أى الغريبة عنا …
حفظاً لنا وعفافاً للمرأة … قالت أى دين هذا ؟؟؟ قال إنه الإسلام … فتعجبت !! وسألته ؟؟؟
أتتزوجنى ؟؟؟ قال لها لا سيدتى ليس قبل أن تسلمي…
قالت كيف ؟؟؟
قال لها بأن تشهدى بأن لا إله إلا الله … وأن محمداً رسول الله …. وتتبعى تعاليمه وأحكامه ..
فما كان منها إلا أن رددت :: لا إله إلا الله .. محمد رسول الله … وأسلمت وتزوجها …
وهذه القصة منقولة عن الشيخ محمد حسان وقطعاً مهما كتبت فلا يمكن أن أصف وأعبر مثله

قصة القطة وعلبة التونة
قصة جميلة ومؤثرة جدا.. تقول أحداثها :
هنالك شاب أمه منومة في المستشفى
وأدخلت للعناية المركزه
وفي يوم من الأيام صارحه الأطباء

بأن حال والدته ميؤوس منها وأنها في أي لحظة تفارق الحياة
وخرج من عند أمه هائما على وجهه
وفي طريق عودته لزيارة والدته وقف في محطة البنزين وهو ينتظر العامل ليضع البنزين في سيارته
رأى تحت قطعة كرتون قطة قد ولدت قططا صغاراً وهم لا يستطيعون المشي
فتساءل :من يأتي لهم بالطعام وهم في هذه الحال؟ فدخل للبقالة واشترى تونة وفتح العلبة ووضعها للقطة وانصرف للمستشفى .
وعندما قدم للعناية مكان تنويم أمه ،لم يجدها على سريرها فوقع ما في يده
فاسترجع وسأل الممرضة :أين فلانة؟
فقالت :تحسنت حالتها فأخرجناها للغرفة المجاورة
فذهب لها ،فوجدها قد أفاقت من غيبوبتها
فسلم عليها وسألها فقالت :أنها رأت وهي مغمى عليها
قطة وأولادها رافعين أيديهم يدعون الله لها
فتعجب الشاب
فسبحان من وسعت رحمته كل شيء
سبحان الله الصدقةدفعت بلاء بإذن الله
(داووا مرضاكم بالصدقه)
هذه فقط علبة تونه والرسول صلى الله عليه واله وسلم قال:
( إتقوا النار ولو بشق تمره)
سبحان الله

قصة الشاب والباذنجان
قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في مذكراته:

في دمشق مسجد كبير اسمه جامع التوبة، وهو جامع مبارك فيه أنس وجمال،
سمي بجامع التوبة لأنه كان خاناً ترتكب فيه أنواع المعاصي، فاشتراه أحد الملوك في القرن السابع الهجري، وهدمه وبناه مسجداً.


وكان فيه منذ نحو سبعين سنة شيخ مربي عالم عامل اسمه الشيخ سليم السيوطي، وكان أهل الحي يثقون به ويرجعون إليه في أمور دينهم وأمور دنياهم،


وكان هناك تلميذ مضرب المثل في فقره وفي إبائه وعزة نفسه، وكان يسكن في غرفة المسجد.

مرّ عليه يومان لم يأكل شيئاً، وليس عنده ما يطعمه ولا مايشتري به طعاماً، فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت، وفكر ماذا يصنع،


فرأى أنه بلغ حدّ الاضطرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة، وآثر أن يسرق ما يقيم صلبه.

يقول الطنطاوي: وهذه القصة واقعة أعرف أشخاصها وأعرف تفاصيلها وأروي مافعل الرجل، ولا أحكم بفعله أنه خير أو شر أو أنه جائز أو ممنوع.

وكان المسجد في حيّ من الأحياء القديمة، والبيوت فيها متلاصقة والسطوح متصلة، يستطيع المرء أن ينتقل من أول الحي إلى آخره مشياً على السطوح،

فصعد إلى سطح المسجد وانتقل منه إلى الدار التي تليه فلمح بها نساء فغض من بصره وابتعد، ونظر فرأى إلى جانبها داراً خالية وشمّ رائحة الطبخ تصدر منها، فأحس من جوعه لما شمها كأنها مغناطيس تجذبه إليها، وكانت الدور من طبقة واحدة، فقفز قفزتين من السطح إلى الشرفة، فصار في الدار، وأسرع إلى المطبخ، فكشف غطاء القدر، فرأى بها باذنجاناً محشواً، فأخذ واحدة، ولم يبال من شدة الجوع بسخونتها، عض منها عضة، فما كا د يبتلعها حتى ارتد إليه عقله ودينه،



وقال لنفسه: أعوذ بالله، أنا طالب علم مقيم في المسجد، ثم أقتحم المنازل وأسرق ما فيها؟؟
وكبر عليه ما فعل، وندم واستغفر ورد الباذنجانة، وعاد من حيث جاء، فنزل إلى المسجد، وقعد في حلقة الشيخ وهو لا يكاد من شدة الجوع يفهم ما يسمع،

فلما انقضى الدرس وانصرف الناس، جاءت امرأة مستترة، ولم يكن في تلك الأيام امرأة غير مستترة، فكلمت الشيخ بكلام لم يسمعه،


فتلفت الشيخ حوله فلم ير غيره، فدعاه وقال له:هل أنت متزوج؟ قال: لا، قال: هل تريد الزواج؟ فسكت،

فقال له الشيخ: قل هل تريد الزواج ؟ قال: يا سيدي ما عندي ثمن رغيف والله فلماذا أتزوج؟


قال الشيخ:إن هذه المرأة خبرتني أن زوجها توفي وأنها غريبة عن هذا البلد، ليس لها فيه ولا في الدنيا إلا عم عجوز فقير، وقد جاءت به معها-

وأشار إليه قاعداً في ركن الحلقة- وقد ورثت دار زوجها ومعاشه، وهي تحب أن تجد رجلاً يتزوجها على سنة الله ورسوله، لئلا تبقى منفردة،
فيطمع فيها الأشرار وأولاد الحرام، فهل تريد أن تتزوج بها؟ قال:نعم.
وسألها الشيخ: هل تقبلين به زوجاً؟ قالت: نعم.

فدعا بعمها ودعا بشاهدين، وعقد العقد، ودفع المهر عن التلميذ، وقال له: خذ بيدها، أو أخذت بيده، فقادته إلى بيته، فلما دخلته كشفت عن وجهها، فرأى شباباً وجمالاً، ور أى البيت هو البيت الذي نزله، وسألته: هل تأكل؟ قال: نعم، فكشفت غطاء القدر، فرأت الباذنجانة، فقالت: عجباً من دخل الدار فعضها؟؟

فبكى الرجل وقص عليها الخبر، فقالت له:هذه ثمرة الأمانة، عففت عن الباذنجانة الحرام،

فأعطاك الله الدار كلها وصاحبتها بالحلال.

إنك لا تدع شيئا اتقاء الله - عز وجل - إلا أعطاك الله خيرا منه"
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه

أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص


في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان

عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في

نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة

في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه

الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن

يطرق أي مسمار
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا

واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من

إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور

قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن)) تعود أبدا كما كانت

عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو

اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها

أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج

السكين من جوفه قصص قصيرة ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان