مسلسل حبيبي دائما الحلقة 57 فتقول لها اذا يحبك لن يغضب و سيفعل ما تحبيه و ياتى خلفك
وفى نفس اللحظه رودرا لا يجد بارو بالسياره فيجن جنونه و يبحث عنها فى كل مكان و يرى الناس صورتها
و بارو تذهب مع الفتاه الى المعبد ليطلبوا الدعاء و تخبرها الفتاه انها تدعى عليا
رودرا يصطدم بزوج عليا فيقول له انا ابحث عن زوجتى و يريه الصوره فيقول الشاب انا ايضا ابحث عن زوجتى و يضحك فيقول له رودرا انت غريب زوجتك ضائعه و تضحك فيقول له الشاب لانى امام المعبد واعرف انى ساجدها انه الحب و سيحدث لك مثلى و بارو و عليا يصليان و تنظر عليا تجد زوجها يجرى فتقول لبارو ان زوجى اتى و يقول لها بحثت عنكى فى كل مكان و ماذا طلبتى فتقول لن اخبرك فيقول لها اتفقنا اننا لن نخفى شىء عن بعضنا فتقول انا لا اخفى ولكن لا اتذكر و تقدمه الى بارو وتقول هذا زوجى زين
و هذه بارو فيقول بارو ان زوجك يبحث عنكى فتقول كيف عرفت فيقول لقد ارانى صورتك فتقول بارو لا ان زوجى ليس معه صوره لى بالتاكيد شخص اخر
(يعينى مش مصدقه البنيه ههههههه)
زين يؤكد انه زوجها ويجده ياتى فيقول هاهو فتقول سيغضب منى فتقول عليا اخبريه بحب وسيهدىء وانا ساعلم زوجى العباده
ورودرا يقول لبارو كيف تذهبين فى بلد غريبه ماذا اذا ضعتى ولم اجدك هل ستظلى صامته هكذا ؟ فتقول اريد ان اطلب شىء فيقول اطلبى فتقول بارو اريد ان اربط الخيط فيقول افعلى اعتقدت انك تردين منى شىء
فتقول نعم اريد ان اطلب منك شىء وهو ان تقضى معى كل لحظه فى هذه البلد و رودرا يوافق ويذهبوا لربط الخيط و زين يقول لرودرا لقد وجدت زوجتك ايها الرائد فيسئله كيف عرف انه رائد فيقول زوجتك احبرتنى
و ينظران الى زوجتهم
بعد ذلك رودرا يسئل بارو ماذا ستفعل الان فتقول ساسئل عليا فيقول لماذا تثقى فيها فتقول انها تحب زوجها كثيرا وهذا كافى بالنسبه لى
و ياتى عليا وزين و يقول وزين لقد فاتكم القطار ماذا ستفعلوا فتقول بارو نريد ان نرى مومباى اين نذهب فتقول عليا تعالوا معنا و نريكم مومباى و امكثوا فى بيتنا فيوافقوا و يركبوا معهم و يصلوا الى المنزل و رودرا وبارو ينزلوا من السياره فتقول له بارو انهم يحبون بعضهم كثيرا فيقول نعم و لكن كان يجب ان يوفروا حبهم حتى يصلوا الى المنزل و ليس يفعلوا هذا امام الناس
فتقول بارو انه الحب ايها الرائد و ربما لا نعرف كم من الوقت سنقضيه مع من نحب
و هناك ناس يخفون صور فى موبيلهم فينظر لها رودرا بتعجب و يسئل نفسه كيف عرفت لابد من زين
(مادام بتحب بتنكر ليه هههههههه)و بارو ترى البحر فتقول انه البحر رودرا فيقول اذهبى انتى لا اريد فتذهب ويذهب ورائها و يراها سعيده جدا و ينظر لها بحب
♥
و تسئله بارو هل تعرف ان تسبح فيقول نعم فتقول له عندما اغرفق تنقذنى وكانت ستقع فيمسكها رودرا
♥
و يوبخها فتقول له لن يحدث شىء لانك معى
رودرا يقف وياتى اليه زين و يقول له رودرا اليوم عرفت ان بارو تحب البحر فيقول له زين يظهر انك شخص صارم لكن لست كذلك و رودرا يقول له وانا اعتقد انك شخص فوضوى فيقول نعم ولكن عليا غيرتنى اننى احبها و يسئل رودرا هل اعترفت بحبك لبارو فينظر له رودرا فيقول اعترف انه امر ليس صعب و تنادى عليه عليا فيذهب و يجلسون جميعا و زين وعليا يتغزلوا فى بعضهم البعض و زين يلقى لها شعر
و يطلبوا من رودرا قول شىء فتقول بارو ليس هناك داعى و لكن رودرا يغنى لها وهى تضحك (طبعا عارفين روعه صوته هههههه) و بارو تتذكر كيف زين طلب من عليا ان تعطيه الطاقه فمسكت يده فتمسك يد رودرا فيقول لها ماذا هناك فتقول له الطاقه فيقول ماذا ؟ وتقاطعهم عليا و تطلب من بارو ان يذهبوا ليعدوا الطعام و هما بالمطبخ يحدث حريق و يصرخان و يروهم زين و رودرا و ينقذوهم
بارو ورودرا فى القطار تراها يحرك يده فتتذكر كيف شفيت يدها اثناء محاوله انقاذها من الحريق
و رودرا يخبرها انهم بعد ساعات سيكونوا بالمنزل فتقول لا انا ساكون بعيده عنك وتبكى
و رودرا يقول لها جيد اننا بقينا فى مومباى انها جيده و سنذهب لها مره اخرى ورودرا ينظر لها و يمسك يدها و ياخذ اسورته فتقول ماذا تفعل فيقول اخذها فتتذكر بارو عندما قالت انها لن تعطيها له الا اذا سامحها و تبكى فيقول لها لماذا تبكين فتقول فى سرها لانى ساتركك
و يطلب منها رودرا ان تظل بالقطار وسيذهب ليجلب شىء و لا تفعل كما ذهبت من قبل
ليلى تفكر ماذا تفعل هل تخبر رودرا و تنقل رساله الملك ام عليها ان تفعل شىء و تتوصل الى حل وتقول ساذهب من هنا بشىء كبير
و بارو تنظر الى رودرا و هو يشترى اساور لها وتنزل من القطار
و ياتى رودرا ولا يجدها
الملك يريد اعطاء ليلى مال و لكنها ترفض و تطلب منه ان يجعلها ترى الملكه قبل ان تذهب فيقول لها تردين ان تجعليها تعرف انك طيبه
ويطلب من الحارس ان تذهب وتراها و رودرا يبحث عن بارو (جننتى الراجل يابارو ههههه) و يرن هاتفه وتكون ماتلى و تطلب ان تتحدث لبارو فيقول لها انها مفقوده فتسئله هل شفيت يدك ؟ فيقول نعم كيف عرفتى فتقول له ان بارو تركتنا وتبكى و تحكى له فيرمى الهاتف من يده
و ليلى تعطى الحارس شراب و تذهب الى الملكه وتقول لها امى اتيت لاهربك و اجعلك تذهبين الى ابنك فتقول لها انتى تكذبين ومتفقه مع الملك فتقول لها لا امى فتقول الملكه لا تنادينى بامى فتقول حسنا وتفك رجلها ولكن يدخل عليهم الحارس
و بارو تجلس وتبكى وتقول يب ان اتركك رودرا وهى تخرج من المحطه تجد اساور تقع وتنكسر فتنظر تجده ردرا يقول لها هل ستتركينى وتذهبى و هى تنظر له