تويت
بعيداً عن تعريفات المنطق والفلاسفة ... النقيض حالة واضحة من التحول للجهة المقابلة لا لبس فيها و لا خداع للنفس أو للآخر ، للأفضل أو للأسوأ ، موقف قد يقع للمرء بينه و بين نفسه ، أو مع آخر ، يتسم بشي من الثبات يمنحك الفرصة للفهم أو التحليل و الاستيعاب ، و قد تتفق ، تختلف ، تعترض ... قد تقبله و قد ترفضه .
التناقض حالة متحركة و غير مستقرة أو ثابتة ، من العسير أن تعثر على منهجية محددة للتعامل ، قد يكون التناقض فطري لعيب في الشخصية ، و قد يُكتسب ، و لعل هذا الأغلب حين يطفو التناقض على السطح كعرض للهروب أو محاولة لإيجاد حل حين نقع تحت وطأة المثالية الغير مطلوبة و لا نحقق الممكن من تحسين الواقع و التعايش معه ، أو نمتعض ! من "بشرية" ! أخطائنا و نختزل فيها ذواتنا و من حولنا ، أو حين نصطدم بسلطة المجتمع حين تطغى أعرافه و تقاليده في بعض الحالات فتحول المباح إلى مكروه و حرام ، فنسكت كعلامة للرضا ! و عند أول مخرج بعيداً عن هذه السلطة نعيشه حلالاُ زلال !
أم هو النفاق الاجتماعي الذي نمارسه طوعاً أو كرهاً
نعم لنرمي كلنا السماعة المقويه_كما في الفيلم القصير الموضوع في أعلى الموضوع_.
دوما ما يرد لذهني مقولة : يغص بالماء ويبلع جمل !
"عشان الناس وش تقول"القاعدة التي اتكأ عليه الكثير فأنشأوا أكبر أكاديمية لتعليم التناقض .
دوماً . . إذا اتجه النظر لأجل الآخرين فترقب تناقضا لا يفهم ولكن يعلم !
أمثلة :
يبنى منزل العمر . . يأثث المجلس أولاً ! ويخسر ويأخذ قدراً كبيراً من المال ، وهو المراعى أكثر من غيره . . وأهل الدار الأقل دخولاً له . . وما يلزمهم من المصاريف الأساسية لا يصرف لهم . .
هكذا حكى لي صاحبي قائلا : والدي أثث المجلس بقرابة ال150ألف ، علما أنه كان مأثث ولكن أحب تجديده ، ويقول : كنت قد طلبت ما أقوم به نفسي وذاتي بدورات و. . فرفض بحجة التكلفة !
حرص رائع على التفاصيل ، وعند وقوفك على الكليات فالهجر هو العنوان . .
آخر :
أرعد وأزبد وهو يناقش لم المسجد الجاري بناؤه قد أنفق عليه كلمة السر هي عكس مرادف مكونة من 4 حروف ما يكفي لخمسة مساجد أخر . . "نوعا ما منطقي" ، ولكن سألته_وهو موظف بمكان مرموق"وليس مكانة"_لم لا ترضى بمكتب يكفي الحاجة الأساسية والكافية ؟ وسؤال آخر وجهته وأنظر لمركبه : وتلك الدابة ألا تستطيع من قيمتها شراء أربع سيارات التبرع بثلاث واستخدام واحده ؟"بالطبع كانت باهضة الثمن"
خلل التركيب الذهني أنشأ خلل التطبيق الواقعي . .
يكون التناقض جميلا حين يكون كموضوعاتكم المتناقضة بين أسبوع وآخر
التناقض حالة متحركة و غير مستقرة أو ثابتة ، من العسير أن تعثر على منهجية محددة للتعامل ، قد يكون التناقض فطري لعيب في الشخصية ، و قد يُكتسب ، و لعل هذا الأغلب حين يطفو التناقض على السطح كعرض للهروب أو محاولة لإيجاد حل حين نقع تحت وطأة المثالية الغير مطلوبة و لا نحقق الممكن من تحسين الواقع و التعايش معه ، أو نمتعض ! من "بشرية" ! أخطائنا و نختزل فيها ذواتنا و من حولنا ، أو حين نصطدم بسلطة المجتمع حين تطغى أعرافه و تقاليده في بعض الحالات فتحول المباح إلى مكروه و حرام ، فنسكت كعلامة للرضا ! و عند أول مخرج بعيداً عن هذه السلطة نعيشه حلالاُ زلال !
أم هو النفاق الاجتماعي الذي نمارسه طوعاً أو كرهاً
نعم لنرمي كلنا السماعة المقويه_كما في الفيلم القصير الموضوع في أعلى الموضوع_.
دوما ما يرد لذهني مقولة : يغص بالماء ويبلع جمل !
"عشان الناس وش تقول"القاعدة التي اتكأ عليه الكثير فأنشأوا أكبر أكاديمية لتعليم التناقض .
دوماً . . إذا اتجه النظر لأجل الآخرين فترقب تناقضا لا يفهم ولكن يعلم !
أمثلة :
يبنى منزل العمر . . يأثث المجلس أولاً ! ويخسر ويأخذ قدراً كبيراً من المال ، وهو المراعى أكثر من غيره . . وأهل الدار الأقل دخولاً له . . وما يلزمهم من المصاريف الأساسية لا يصرف لهم . .
هكذا حكى لي صاحبي قائلا : والدي أثث المجلس بقرابة ال150ألف ، علما أنه كان مأثث ولكن أحب تجديده ، ويقول : كنت قد طلبت ما أقوم به نفسي وذاتي بدورات و. . فرفض بحجة التكلفة !
حرص رائع على التفاصيل ، وعند وقوفك على الكليات فالهجر هو العنوان . .
آخر :
أرعد وأزبد وهو يناقش لم المسجد الجاري بناؤه قد أنفق عليه كلمة السر هي عكس مرادف مكونة من 4 حروف ما يكفي لخمسة مساجد أخر . . "نوعا ما منطقي" ، ولكن سألته_وهو موظف بمكان مرموق"وليس مكانة"_لم لا ترضى بمكتب يكفي الحاجة الأساسية والكافية ؟ وسؤال آخر وجهته وأنظر لمركبه : وتلك الدابة ألا تستطيع من قيمتها شراء أربع سيارات التبرع بثلاث واستخدام واحده ؟"بالطبع كانت باهضة الثمن"
خلل التركيب الذهني أنشأ خلل التطبيق الواقعي . .
يكون التناقض جميلا حين يكون كموضوعاتكم المتناقضة بين أسبوع وآخر