تنفس عشاق كرة القدم الالمانية الصعداء عندما إستهل مسعود اوزيل مسيرته الدولية بتقديمه مستويات عالية. اخيراً، يستطيع البعض القول بأن المنتخب الفائز بكأس العالم ثلاث مرات يملك لاعباً جديداً يحمل الرقم 10. وكم أن هؤلاء على حق: يتمتع اوزيل بموهبة فنية رائعة في صناعة اللعب، وهو من نوعية اللاعبين الذين لا يتكررون كل عام. لاعب الوسط هذا يملك خيالا ورؤية ثاقبة داخل المستطيل الاخضر ويستطيع أن يقلب مجرى اي مباراة في لحظة واحدة.
ولد اوزيل وهو من جذور تركية، في مدينة جيلسينكيرشن، وسرعان ما بلغ القمة في صفوف ناديه شالكه حيث خاض أول تجربة له في دوري ابطال اوروبا UEFA. في تلك الفترة كان اوزيل يقود خط الوسط في منتخب المانيا في الفئات العمرية. وكانت نقطة التحول في مسيرته عندما إنتقل الى صفوف فيردر بريمن في يناير/كانون الثاني عام 2008، عندما شهدت مسيرته إنطلاقة صاروخية، حيث حل بدلاً من صانع الالعاب البرازيلي دييجو ليقود فريقه الى إحراز كأس المانيا بتسجيله هدف المباراة النهائية الوحيد في مرمى باير ليفركوزن على الملعب الاولمبي في برلين. كانت الاسابيع القليلة التي تلت التتويج من اهم المراحل في مسيرة اوزيل. ففي بطولة اوروبا 2009 تحت 21 عاماً في السويد، كان اوزيل ملهم منتخب بلاده بعد أن قدم مستويات رائعة وإختير أفضل لاعب في المباراة النهائية التي انهاها فريقه بفوز كبير على إنجلترا 4-0، فسجل هدفاً وصنع اخرين. كافأ مدرب المنتخب الاول يواكيم لوف، هذه الموهبة الصاعدة من خلال منحه الفرصة لخوض اربع مباريات في تصفيات كأس العالم 2010 FIFA، فلم يخيب اوزيل الآمال، خصوصا إنه كان وراء التمريرة التي سجل منها زميله ميروسلاف كلوزه هدف الفوز في المباراة الحاسمة ضد روسيا في موسكو في أكتوبر/تشرين الثاني 2009.
ويقول لوف عن اوزيل البالغ من العمر 21 عاما "اوزيل هدية لكرة القدم الالمانية".
يتمتع اوزيل بالتواضع خارج الملعب، لكنه يصبح شخصا آخر عندما تطأ قدماه المستطيل الاخضر. يستطيع اوزيل أن يشغل مركزاً على الجهة اليسرى ايضاً في جنوب أفريقيا او أن يلعب وراء المهاجم الاساسي، ما يمنحه الحرية لخلق المتاعب للفرق المنافسة.
وفي خبر اخر :
لم يختلف رأي أسطورة الكرة الألمانية فرانز بيكنباور على الإطلاق حيث قال: "هؤلاء اللاعبون لم يولدوا في ألمانيا ولكنهم بالتأكيد حصلوا على الجنسية الألمانية وربما يكون هذا التنوع سببا آخرا في تألق الفريق في كأس العالم".
ولا يوجد من يعكس هذا الوضع، أفضل من أوزيل ، لاعب خط الوسط المهاري الذي يلعب لنادي فيردر بريمن، والذي يتردد ان تشيلسي الإنجليزي يسعى لضمه. وبينما كان اللاعبون الآخرون يرددون السلام الوطني لألمانيا قبل مباراة صربيا، كان أوزيل يردد آيات من القرآن الكريم.
وقال أوزيل بعدها: "إن القرآن يمدني بالقوة .. إن لم أردد بعض الآيات قبل أي مباراة يراودني شعور سيء".
ويعتبر أوزيل إلى حد كبير الآن اللاعب رقم 10 الموهوب الذي افتقدته ألمانيا لسنوات طويلة ، صانع الألعاب القادر على خلق فرص التهديف من لاشيء حيث يصفه يواخيم لوف مدرب ألمانيا بقوله: "أوزيل هدية للكرة الألمانية".
يشرح أوزيل أسباب تعدد المهارات والإمكانيات لديه بقوله: "إن فني وإحساسي بالكرة هما الجزء التركي من أدائي.. أما الانضباط والالتزام وبذل قصارى جهدي، فهم الجزء الألماني".
تنفس عشاق كرة القدم الالمانية الصعداء عندما إستهل مسعود اوزيل مسيرته الدولية بتقديمه مستويات عالية. اخيراً، يستطيع البعض القول بأن المنتخب الفائز بكأس العالم ثلاث مرات يملك لاعباً جديداً يحمل الرقم 10. وكم أن هؤلاء على حق: يتمتع اوزيل بموهبة فنية رائعة في صناعةاللعب، وهو من نوعية اللاعبين الذين لا يتكررون كل عام. لاعب الوسط هذايملك خيالا ورؤية ثاقبة داخل المستطيل الاخضر ويستطيع أن يقلب مجرى اي مباراة في لحظة واحدة.
ولد اوزيل وهو من جذور تركية، في مدينة جيلسينكيرشن، وسرعان ما بلغ القمة في صفوف ناديه شالكه حيث خاض أول تجربة له في دوري ابطال اوروبا UEFA. في تلك الفترة كان اوزيل يقود خط الوسط في منتخب المانيا في الفئات العمرية. وكانت نقطة التحول في مسيرته عندما إنتقل الى صفوف فيردر بريمن في يناير/كانون الثاني عام 2008، عندما شهدت مسيرته إنطلاقة صاروخية، حيث حل بدلاً من صانع الالعاب البرازيلي دييجو ليقود فريقه الى إحراز كأس المانيا بتسجيله هدف المباراة النهائية الوحيد في مرمى باير لاعب كرة قدم من 5 حروف الحرف الثاني و بدا مسيرته مع نادي روت ويس ليفركوزن على الملعب الاولمبي في برلين. كانت الاسابيع القليلة التي تلت التتويج من اهم المراحل في مسيرة اوزيل. ففي بطولة اوروبا 2009 تحت 21 عاماً في السويد، كان اوزيل ملهم منتخب بلاده بعد أن قدم مستويات رائعة وإختير أفضل لاعب في المباراة النهائية التي انهاها فريقه بفوز كبير على إنجلترا 4-0، فسجل هدفاً وصنع اخرين. كافأ مدرب المنتخب الاول يواكيم لوف، هذه الموهبة الصاعدة من خلال منحه الفرصة لخوض اربع مباريات في تصفيات كأس العالم 2010 FIFA، فلم يخيب اوزيل الآمال، خصوصا إنه كان وراء التمريرة التي سجل منها زميله ميروسلاف كلوزه هدف الفوز في المباراة الحاسمة ضد روسيا في موسكو في أكتوبر/تشرين ثاني 2009.
ويقول لوف عن اوزيل البالغ من العمر 21 عاما "اوزيل هدية لكرة القدم الالمانية".
يتمتع اوزيل بالتواضع خارج الملعب، لكنه يصبح شخصا آخر عندما تطأ قدماه المستطيل الاخضر. يستطيع اوزيل أن يشغل مركزاً على الجهة اليسرى ايضاً في جنوب أفريقيا او أن يلعب وراء المهاجم الاساسي، ما يمنحه الحرية لخلق المتاعب للفرق المنافسة.
ولد اوزيل وهو من جذور تركية، في مدينة جيلسينكيرشن، وسرعان ما بلغ القمة في صفوف ناديه شالكه حيث خاض أول تجربة له في دوري ابطال اوروبا UEFA. في تلك الفترة كان اوزيل يقود خط الوسط في منتخب المانيا في الفئات العمرية. وكانت نقطة التحول في مسيرته عندما إنتقل الى صفوف فيردر بريمن في يناير/كانون الثاني عام 2008، عندما شهدت مسيرته إنطلاقة صاروخية، حيث حل بدلاً من صانع الالعاب البرازيلي دييجو ليقود فريقه الى إحراز كأس المانيا بتسجيله هدف المباراة النهائية الوحيد في مرمى باير ليفركوزن على الملعب الاولمبي في برلين. كانت الاسابيع القليلة التي تلت التتويج من اهم المراحل في مسيرة اوزيل. ففي بطولة اوروبا 2009 تحت 21 عاماً في السويد، كان اوزيل ملهم منتخب بلاده بعد أن قدم مستويات رائعة وإختير أفضل لاعب في المباراة النهائية التي انهاها فريقه بفوز كبير على إنجلترا 4-0، فسجل هدفاً وصنع اخرين. كافأ مدرب المنتخب الاول يواكيم لوف، هذه الموهبة الصاعدة من خلال منحه الفرصة لخوض اربع مباريات في تصفيات كأس العالم 2010 FIFA، فلم يخيب اوزيل الآمال، خصوصا إنه كان وراء التمريرة التي سجل منها زميله ميروسلاف كلوزه هدف الفوز في المباراة الحاسمة ضد روسيا في موسكو في أكتوبر/تشرين الثاني 2009.
ويقول لوف عن اوزيل البالغ من العمر 21 عاما "اوزيل هدية لكرة القدم الالمانية".
يتمتع اوزيل بالتواضع خارج الملعب، لكنه يصبح شخصا آخر عندما تطأ قدماه المستطيل الاخضر. يستطيع اوزيل أن يشغل مركزاً على الجهة اليسرى ايضاً في جنوب أفريقيا او أن يلعب وراء المهاجم الاساسي، ما يمنحه الحرية لخلق المتاعب للفرق المنافسة.
وفي خبر اخر :
لم يختلف رأي أسطورة الكرة الألمانية فرانز بيكنباور على الإطلاق حيث قال: "هؤلاء اللاعبون لم يولدوا في ألمانيا ولكنهم بالتأكيد حصلوا على الجنسية الألمانية وربما يكون هذا التنوع سببا آخرا في تألق الفريق في كأس العالم".
ولا يوجد من يعكس هذا الوضع، أفضل من أوزيل ، لاعب خط الوسط المهاري الذي يلعب لنادي فيردر بريمن، والذي يتردد ان تشيلسي الإنجليزي يسعى لضمه. وبينما كان اللاعبون الآخرون يرددون السلام الوطني لألمانيا قبل مباراة صربيا، كان أوزيل يردد آيات من القرآن الكريم.
وقال أوزيل بعدها: "إن القرآن يمدني بالقوة .. إن لم أردد بعض الآيات قبل أي مباراة يراودني شعور سيء".
ويعتبر أوزيل إلى حد كبير الآن اللاعب رقم 10 الموهوب الذي افتقدته ألمانيا لسنوات طويلة ، صانع الألعاب القادر على خلق فرص التهديف من لاشيء حيث يصفه يواخيم لوف مدرب ألمانيا بقوله: "أوزيل هدية للكرة الألمانية".
يشرح أوزيل أسباب تعدد المهارات والإمكانيات لديه بقوله: "إن فني وإحساسي بالكرة هما الجزء التركي من أدائي.. أما الانضباط والالتزام وبذل قصارى جهدي، فهم الجزء الألماني".
تنفس عشاق كرة القدم الالمانية الصعداء عندما إستهل مسعود اوزيل مسيرته الدولية بتقديمه مستويات عالية. اخيراً، يستطيع البعض القول بأن المنتخب الفائز بكأس العالم ثلاث مرات يملك لاعباً جديداً يحمل الرقم 10. وكم أن هؤلاء على حق: يتمتع اوزيل بموهبة فنية رائعة في صناعةاللعب، وهو من نوعية اللاعبين الذين لا يتكررون كل عام. لاعب الوسط هذايملك خيالا ورؤية ثاقبة داخل المستطيل الاخضر ويستطيع أن يقلب مجرى اي مباراة في لحظة واحدة.
ولد اوزيل وهو من جذور تركية، في مدينة جيلسينكيرشن، وسرعان ما بلغ القمة في صفوف ناديه شالكه حيث خاض أول تجربة له في دوري ابطال اوروبا UEFA. في تلك الفترة كان اوزيل يقود خط الوسط في منتخب المانيا في الفئات العمرية. وكانت نقطة التحول في مسيرته عندما إنتقل الى صفوف فيردر بريمن في يناير/كانون الثاني عام 2008، عندما شهدت مسيرته إنطلاقة صاروخية، حيث حل بدلاً من صانع الالعاب البرازيلي دييجو ليقود فريقه الى إحراز كأس المانيا بتسجيله هدف المباراة النهائية الوحيد في مرمى باير لاعب كرة قدم من 5 حروف الحرف الثاني و بدا مسيرته مع نادي روت ويس ليفركوزن على الملعب الاولمبي في برلين. كانت الاسابيع القليلة التي تلت التتويج من اهم المراحل في مسيرة اوزيل. ففي بطولة اوروبا 2009 تحت 21 عاماً في السويد، كان اوزيل ملهم منتخب بلاده بعد أن قدم مستويات رائعة وإختير أفضل لاعب في المباراة النهائية التي انهاها فريقه بفوز كبير على إنجلترا 4-0، فسجل هدفاً وصنع اخرين. كافأ مدرب المنتخب الاول يواكيم لوف، هذه الموهبة الصاعدة من خلال منحه الفرصة لخوض اربع مباريات في تصفيات كأس العالم 2010 FIFA، فلم يخيب اوزيل الآمال، خصوصا إنه كان وراء التمريرة التي سجل منها زميله ميروسلاف كلوزه هدف الفوز في المباراة الحاسمة ضد روسيا في موسكو في أكتوبر/تشرين ثاني 2009.
ويقول لوف عن اوزيل البالغ من العمر 21 عاما "اوزيل هدية لكرة القدم الالمانية".
يتمتع اوزيل بالتواضع خارج الملعب، لكنه يصبح شخصا آخر عندما تطأ قدماه المستطيل الاخضر. يستطيع اوزيل أن يشغل مركزاً على الجهة اليسرى ايضاً في جنوب أفريقيا او أن يلعب وراء المهاجم الاساسي، ما يمنحه الحرية لخلق المتاعب للفرق المنافسة.