دال على الفرح والسرور إذا لم يكن بقهقهه ولا إستلقاء على القفاء، فإن كان، كذلك دل على البكاء، فإن كان الضحك من مزاح فإنه يدل على عدم مروءة المازح في اليقظة، وكذلك الضحك من المحاكاة فإنه دليل على الوقوع في المحذور، وقيل من رأى أنه يضحك فإنه يبشر بغلام.


(ومن رأى) ضحكه تبسماً فإنه صالح، (ومن رأى) الأرض تضحك فيكون الخصب في ذلك المكان، وإذا رأيت الميت ضاحكاً فهو منعم في الآخرة، والضحك، خفة ورعونة خاصة من ذوي الأقدار فإنه يدل على عزلهم، و هو في المنام دال على الفرح والسرور إذا لم يكن بقهقهه ولا إستلقاء على القفاء، فإن كان، كذلك دل على البكاء، فإن كان الضحك من مزاح فإنه يدل على عدم مروءة المازح في اليقظة، وكذلك الضحك من المحاكاة فإنه دليل على الوقوع في المحذور، وقيل من رأى أنه يضحك فإنه يبشر بغلام.


أمّا ابن شاهين فسر حلم رؤيا الضحك وقال : إنه هم وغم، فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى { فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً } (ومن رأى) أنه يضحك مبتسماً فإنه بشارة وحصول مراد لقوله تعالى {فتبسم ضاحكاً من قولها } (ومن رأى) أنه يضحك متبسماً فإنه بشارة بغلام لقوله تعالى { فضحكت فبشرناها بإسحق }

وأما الضحك فإنه غم وهم وإن كان بقهقهة كان أزيد وقال بعضهم من رأى أنه يضحك مبتسما فإنه بشارة وحصول مراد

الضحك
هو في المنام دال على الفرح والسرور إذا لم يكن بقهقهه ولا إستلقاء على القفاء، فإن كان، كذلك دل على البكاء، فإن كان الضحك من مزاح فإنه يدل على عدم مروءة المازح في اليقظة، وكذلك الضحك من المحاكاة فإنه دليل على الوقوع في المحذور، وقيل من رأى أنه يضحك فإنه يبشر بغلام.
ومن رأى: ضحكه تبسماً فإنه صالح.
ومن رأى: الأرض تضحك فيكون الخصب في ذلك المكان، وإذا رأيت الميت ضاحكاً فهو منعم في الآخرة، والضحك، خفة ورعونة خاصة من ذوي الأقدار فإنه يدل على عزلهم.

میلر

ضحك:
إذا حلمت أنك تضحك وتشعر بالابتهاج فإن هذا يعني نجاحاً في تعهداتك وأصدقاء لامعين اجتماعياً.
ويشير الضحك دون اعتدال على موضوع غريب إلى إحباط وفقدان الانسجام في محيطك.
إذا سمعت ضحك الأطفال السعيد فإن هذا يعني الفرح والصحة لك.
إذا ضحكت على خيبة الآخرين فإن هذا يدل على أنك سوف تؤذي أصدقاءك عمداً وذلك لترضي رغباتك الأنانية الخاصة.
أما سماع ضحك الاستهزاء فيدل على مرض وأمور مخيبة الرجاء.

خليل بن شاهين الظاهري

رؤيا الضحك

وأما الضحك فإنه هم وغم، فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى ” فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً “

ومن رأى: أنه يضحك مبتسماً فإنه بشارة وحصول مراد لقوله تعالى ” فتبسم ضاحكاً من قولها “

ومن رأى: أنه يضحك متبسماً فإنه بشارة بغلام لقوله تعالى ” فضحكت فبشرناها بإسحق “

وأما الغمز، الضحك في المنام فمن رأى أنه يغمز أو أحد يغمزه فإنه يؤول على ثلاثة أوجه: أمر مخفي واستهزاء وقضاء حاجة، وقد أنشد بعضهم:

حواجبنا تقضي الحوائج بيننا ونحن سكوت والهوى يتكلم