قال فرناندو سانتوس مدرب البرتغال إن كريستيانو رونالدو في حالة متميزة ويظهر مزيدا من العزم أكثر من أي وقت مضى لقيادة الفريق للقب بطولة أوروبا 2016 لكرة القدم.
وتأتي تصريحات سانتوس قبل خوض البرتغال آخر مبارياتها الودية، الأربعاء، قبل البطولة التي تنطلق، الجمعة، في فرنسا.
وتتوقف آمال البرتغال في الفوز بالبطولة إلى حد كبير على اللياقة البدنية لمهاجم ريال مدريد، الذي عانى من مشكلة عضلية في نهاية الموسم ورغم ذلك ساعد فريقه في هزيمة أتليتيكو مدريد والتتويج بدوري أبطال أوروبا.
ومن المفترض أن يبدأ رونالدو المباراة الودية الأخيرة لمنتخب بلاده الليلة أمام إستونيا في لشبونة.
ونقلت صحيفة ماركا الإسبانية عن سانتوس قوله عن رونالدو: "هو جيد جدا بدنيا وذهنيا ومعنويا. سترون ذلك خلال المباراة (الليلة).إنه في نفس الحالة التي عليها أي لاعب أخر".
وانضم رونالدو إلى منتخب بلاده، الأحد الماضي، وغاب عن الخسارة 1- صفر أمام إنجلترا في ويمبلي في الأسبوع الماضي.
وعانى رونالدو من إصابة قبل عامين ولم يكن في أفضل حال خلال نهائيات كأس العالم 2014، إذ فشلت البرتغال في تجاوز الدور الأول للبطولة.
ويبدو رونالدو، الذي سجل 51 هدفا في 48 مباراة في كل المسابقات مع ريال مدريد في الموسم المنقضي، وسجل ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي دوري الأبطال عاقدا العزم على تحقيق لقب مع منتخب البرتغال.
وأضاف سانتوس: "هو يملك الدافع حقا. كانت لديه دوافع كثيرة للفوز بدوري الأبطال والآن طموحه كبير للفوز باللقب الأوروبي. وجاهز لقيادة البرتغال لتحقيق هذا النجاح المهم".
وكان رونالدو (31 عاما) قريبا من تحقيق لقب أوروبا 2004، لكن اليونان تغلبت على البرتغال في النهائي، ووصلت البرتغال قبل النهائي قبل 4 أعوام، لكن خرجت أمام إسبانيا بركلات الترجيح.
وتبدأ البرتغال مشوارها في البطولة أمام أيسلندا في 14 يونيو الحالي في مرسيليا، وستواجه أيضا النمسا والمجر ضمن المجموعة السادسة.
أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق كأس الأمم الأوروبية «يورو» التى تحضنها فرنسا فى الفترة من 10 يونيو الجارى، حتى 10 يوليو المقبل، ويشارك فيها 24 منتخبًا للمرة الأولى فى تاريخ البطولة.
وأقيمت أول بطولة ليورو فى عام 1960، واعتمدت المباريات على طريقة الذهاب والإياب، حيث يلعب كل منتخب مباراة فى دولته ومباراة فى دولة المنتخب الأخير، وفى الدور قبل النهائى، يتم اختيار منتخب من المنتخبات الأربعة المتأهلة ليستضيف المباريات المتبقية
بينما أقيمت أول البرتغال و استونيا فى نهائى كأس الأمم الأوروبية فى عام 1960 بين منتخبى يوغسلافيا والاتحاد السوفييتى فى باريس، لتعد أول مدينة تستضيف النهائى، وفاز منتخب الاتحاد السوفييتى بلقب تلك البطولة ليصبح أول منتخب يفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية.
وتعرض «البوابة» جدول المجموعتين الخامسة والسادسة، وتضم الخامسة منتخبى إيطاليا وبلجيكا، ويتوقع لهما المحللون أن يقدما مستوى قويا، إضافة إلى السويد الذى يضم كتيبة من اللاعبين ذوى المهارات الفنية العالية، وعلى رأسهم السلطان إبراهيموفيتش، وكذلك منتخب إيرلندا، وتضم المجموعة السادسة منتخبات البرتغال والمجر والنمسا وأيسلندا.
وتأتي تصريحات سانتوس قبل خوض البرتغال آخر مبارياتها الودية، الأربعاء، قبل البطولة التي تنطلق، الجمعة، في فرنسا.
وتتوقف آمال البرتغال في الفوز بالبطولة إلى حد كبير على اللياقة البدنية لمهاجم ريال مدريد، الذي عانى من مشكلة عضلية في نهاية الموسم ورغم ذلك ساعد فريقه في هزيمة أتليتيكو مدريد والتتويج بدوري أبطال أوروبا.
ومن المفترض أن يبدأ رونالدو المباراة الودية الأخيرة لمنتخب بلاده الليلة أمام إستونيا في لشبونة.
ونقلت صحيفة ماركا الإسبانية عن سانتوس قوله عن رونالدو: "هو جيد جدا بدنيا وذهنيا ومعنويا. سترون ذلك خلال المباراة (الليلة).إنه في نفس الحالة التي عليها أي لاعب أخر".
وانضم رونالدو إلى منتخب بلاده، الأحد الماضي، وغاب عن الخسارة 1- صفر أمام إنجلترا في ويمبلي في الأسبوع الماضي.
وعانى رونالدو من إصابة قبل عامين ولم يكن في أفضل حال خلال نهائيات كأس العالم 2014، إذ فشلت البرتغال في تجاوز الدور الأول للبطولة.
ويبدو رونالدو، الذي سجل 51 هدفا في 48 مباراة في كل المسابقات مع ريال مدريد في الموسم المنقضي، وسجل ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي دوري الأبطال عاقدا العزم على تحقيق لقب مع منتخب البرتغال.
وأضاف سانتوس: "هو يملك الدافع حقا. كانت لديه دوافع كثيرة للفوز بدوري الأبطال والآن طموحه كبير للفوز باللقب الأوروبي. وجاهز لقيادة البرتغال لتحقيق هذا النجاح المهم".
وكان رونالدو (31 عاما) قريبا من تحقيق لقب أوروبا 2004، لكن اليونان تغلبت على البرتغال في النهائي، ووصلت البرتغال قبل النهائي قبل 4 أعوام، لكن خرجت أمام إسبانيا بركلات الترجيح.
وتبدأ البرتغال مشوارها في البطولة أمام أيسلندا في 14 يونيو الحالي في مرسيليا، وستواجه أيضا النمسا والمجر ضمن المجموعة السادسة.
أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق كأس الأمم الأوروبية «يورو» التى تحضنها فرنسا فى الفترة من 10 يونيو الجارى، حتى 10 يوليو المقبل، ويشارك فيها 24 منتخبًا للمرة الأولى فى تاريخ البطولة.
وأقيمت أول بطولة ليورو فى عام 1960، واعتمدت المباريات على طريقة الذهاب والإياب، حيث يلعب كل منتخب مباراة فى دولته ومباراة فى دولة المنتخب الأخير، وفى الدور قبل النهائى، يتم اختيار منتخب من المنتخبات الأربعة المتأهلة ليستضيف المباريات المتبقية
بينما أقيمت أول البرتغال و استونيا فى نهائى كأس الأمم الأوروبية فى عام 1960 بين منتخبى يوغسلافيا والاتحاد السوفييتى فى باريس، لتعد أول مدينة تستضيف النهائى، وفاز منتخب الاتحاد السوفييتى بلقب تلك البطولة ليصبح أول منتخب يفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية.
وتعرض «البوابة» جدول المجموعتين الخامسة والسادسة، وتضم الخامسة منتخبى إيطاليا وبلجيكا، ويتوقع لهما المحللون أن يقدما مستوى قويا، إضافة إلى السويد الذى يضم كتيبة من اللاعبين ذوى المهارات الفنية العالية، وعلى رأسهم السلطان إبراهيموفيتش، وكذلك منتخب إيرلندا، وتضم المجموعة السادسة منتخبات البرتغال والمجر والنمسا وأيسلندا.