قال أرسطو: "الحكمة رأس العلوم والأدب و الفن، هى تلقيح الأفهام ونتائج الأذهان" .
قال أفلاطون: "الفضائل الأربعه هى الحكمة,العدالة,الشجاعه,الاعتدال" .
قال هيجل: "الحكمة هي أعلى المراتب التي يمكن أن يتوصل إليها الإنسان فبعد أن تكتمل المعرفة ويصل التاريخ إلى قمته تحصل الحكمة، وبالتالي فالحكيم أعلى شأنًا من الفيلسوف، والحكمة هي المرحلة التالية والأخيرة بعد الفلسفة. إنها ذروة الذرى وغاية الغايات وهنيئًا لمن يتوصل إلى الحكمة والرزانة" .
سُئل سقراط: "لماذا اختير أحكم حكماء اليونان؟ " , فقال: "ربما لأنني الرجل الوحيد الذي يعرف أنه لا يعرف" . وقال أيضا: "نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر, ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر, وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر" .
قال النبي أيوب: "وأما الحكمة فأين توجد؟ والفطنة أين مقرها؟ لا يعرفُ الإنسان قيمتها" .
قال [[علي بن أبي طالب" : "الحكمة ضالة المؤمن، فخذ الحكمة ولو من أهل النفاق" .
قال سلمان الفارسى: "ثلاث أفزعتنى وأضحكتنى:مؤمل الدنيا والموت يطلبه,وغافل وليس يُغفل عنه,وضاحك ملء فيه ولا يدري أساخط ربه" .
وقال آخرون :


"الملوك حكّام على الناس. والحكماء هم حكّام على الملوك" .
"نحن ألف رجل وفينا حكيم واحد نستشيره ونطيعه, فكأننا ألف حكيم" .
قال علي بن أبي طالب : "من الإصغاء تأتي الحكمة ومن الكلام تأتي الندامة" .
"من أخلص عمله لله أربعين يومًا ظهرت علامات الحكمة على وجهه"