أستطيع أن أكتب فيك ِ مـولاتي مليون رواية ورواية
وأستطيع ان أفني عمـري أشكر القدر لأنك ِ كنت في حيـاتي
وأستطيع كذلك أن ادون أنك ِ اجمـل مـا مـر بعمري يومـا ً
وأن أسـلب عقـول المـارين بما اكتب , وما ادون
ولكن دومـا ً يستوقفني سؤال يلح علي ّ
لماذا أكتب فيك ِ , شيء لن تقرأيه ِ أبدا ً ..!

::::::
( تفكيـر مشوش )

أفـكر جليـا ً أن أأخذ إجـازة طويـلة الأمد
عل الناس تكف عن اتهـامي بعدم الوفـاء ,

ولعلي أقف مع نفسي لأحـاسبها أنني أحب امرأة راحلة
فـمع مرور الوقت يزيد تقوقعي على نفسي , وأحـاول أن لا أتدخل بأمور غيري لكي لا أخطأ بحق ِ أحد ما
ولكن ورغم هذا كـله , لا أسـلم من سهـام المـارين بي ..!
فلعـل الحياة هكذا ترفض رحيلي عنها ..!