إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ثم المعده
تقليص
X
تقليص
-
ثم المعده
التهاب المريء وارتخاء فم المعدة ،حيث وجد في كثير من الدراسات أن حوالي ثلثي السكان قد اشتكوا من هذه الأعراض في وقت ما من حياتهم ،ولكن نسبة قليلة فقط من هؤلاء تستمر معهم المشكلة ويبحثون عن العلاج وما نسبته 35% 75% تكون لديهم التهابات في المريء، عادة الأعراض لا تساعد كثيراً لكي نفرق بين التهاب المريء وحده وبين التهاب المريء المصاحب بارتجاع حامض المعدة الى المريء والأعراض غالبا ما تكون كالتالي:* الحموضة أو حرقة فم المعدة وهذه هي أكثر الأعراض حدوثا.* آلام في منطقة فم المعدة أعلى البطن وعادة ما تكون لها علاقة بالأكل وفي آخر اليوم.* آلام تحت عظمة الصدر الأمامية ونذكر لأهمية ان هذه الآلام ممكن أن تكون مشابهة لآلام الذبحة الصدرية ويجب على الطبيب مراعاة ذلك جيداً.* ألم عند البلع ويكون البلع مؤلماً عند هؤلاء المرضى.* ارتجاع الطعام أو الشراب للحلق بسهولة وكثرة التجشؤ المصاحب لهذا الارتجاع وارتجاع حامض المعدة أو السوائل التي في المعدة المرة توقعات اليوم والحامضة الطعم للحلق، ومن الممكن تفسير ذلك من المريض على انه استفراغ أو ترجيع بسهولة وبدون دلائل سابقة كالشعور بالغثيان مثلا.* صعوبة في البلع للأكل ثم للشرب وهذه عادة ما تكون من الأعراض المتأخرة عند حدوث ضيق في المريء أو عند وجود خلل أو اعتلال حركة المريء الطبيعية واللا إرادية.باج اربيا أعراض لمشاكل صدرية ورئوية وذلك في الحالات الشديدة من المرض بسبب دخول ما يرتجع من المعدة والمريء الى القصبات الهوائية محدثة اعراض مثل أعراض الربو الشعبي وفي حالة وجود هذه الأعراضا مع وجود مرض الربو الشعبي توجد صعوبة عارية في المعالجة والتحكم في الربو بالعلاج مما يحتم علاج الحالتين معا وبرعاية الرياضة تامة من الطبيب المعالج ،وقد يلجأ للتدخل الجراحي كل حسب حالته. التهاب المريء هو حدوث جروح وشقوق تتلف الخلايا المبطنة لجدار المريء من الداخل احيانا بسبب جماع بسبب ارتجاع حامض المعدة للمريء والناتج عن ارتخاء ما يشبه الصمام الواصل بين انتهاء المريء وبداية المعدة وأي خلل في الحجاب الحاجز ،حيث يمر المريء مثل فتق الحجاب الحاجز. حيث أن الخلايا المبطنة للمريء غير مجهزة فسيولوجياً لتحمل درجة حمضية افرازات المعدة وعادة ما يحدث ذلك من جراء التعرض للسوائل الحمضية لفترة طويلة ويزداد ذلك عندما تكون اسماء بنات الخلايا ضعيفة أو وقت تفريغ المعدة لمحتوياتها طويلاً ومتأخراً من المضاعفات حدوث تضيق بالمريء وارتجاع حامض المعدة للرئة مسبباً الالتهابات أو كحة ليلية أو ضيقا في القصبات الهوائية وحالات من الربو وتغير في الصوت بسبب تأثير حمض المعدة على الأحبال الصوتية اضافة وهو الأهم والأخطر في ذلك هو ما قد ينتج من تغيرات غير طبيعية في البنية الخلوية مما قد يؤدي الى الاصابة بسرطان المريء لا قدر الله التشخيص يثم بعمل المناظير المعوية وهي طريقة تفضل عن الأشعة لأنها تعطي رؤية مباشرة بالعين للمريء وللخلايا المبطنة له متى رمضان وامكانية الحصول على عينات لجدار المريء. متابعة وقياس نسبة الحموضة في المريء ويتم ذلك في المراكز المتخصصة ،وذلك لتشخيص ارتجاع الحمض المعوي للمريء بدون التهاب المريء وقياس كمية الحمض بدقة لمتابعة التشخيص ومتابعة العلاج وقبل التدخل الجراحي.القياس الحركي لحركة المريء وتقلصاته لتشخيص اختلال حركة المريء. طرق العلاج متعددة الجوانب ومنها:تغيير طرق الغذاء معاني بنات ونمط المعيشة، تقليل الوزن، الامتناع عن التدخين، أكل وجبات صغيرة ومتعددة، الابتعاد عن بعض الأغذية المحرضة مثل: الشوكولاته والمواد الدهنية والتوابل والحوامض والقهوة، رفع رأس السرير عند النوم واستعمال وسائد متعددة وتجنب الملابس الضيقة وتجنب النوم بعد الأكل الا بعد مرور 3ساعات على الأقل. العلاج بالأدوية وذلك برعاية ومتابعة الطبيب فقط، ومنها مضادات الحموضة كعلاج أولي، ومن ثم الأدوية المقللة والمانعة لافراز الحمض المعوي، والأدوية المنظمة لحركة الجهاز الهضمي والمريء.العلاج الجراحي: جنس فموي وذلك لتصحيح التوسع في فم المعدة ومنع حدوث الارتجاع الحمضي للمريء وذلك في المراكز المتخصصة وللحالات التي فشل فيها العلاج الطبي الدوائي ولحالات الارتجاع الشديد والاستفراغ المستمر ولحدوث المضاعفات الرئوية مثل الربو وغيره.الهدف منه هدف العلاج هو التحكم في الأعراض المرضية ومنعها، ومنع حدوث المضاعفات وبالذات حدوث تضيق المريء وغيرها. أعراض التهاب فم المعدة هناك الكثير من الاعراض التي يصاب بها الاشخاص وتدل على وجود مشكلة يجب العمل على حلها بسرعة في منطقة فم المعدة، ولعل ابرزها الشّعور بآلام في الجزء العلويّ من البطن، والذي يترافق في كثير من الاحيان مع الاستفراغ والشعور بالغثيان وبشكل كبير، وقد يصاحبهما أحياناً عسر الهضم. ومن الاعراض التي تشير ايضاً الى وجود التهاب في فم المعدة حب الشّعور بالانتفاخ ما يدفع المريض لكثرة التجشّؤ، أو الشعور بحرقة المعدة والذي يترافق في كثير من الاحيان مع الإحساس بفقدان الشهيّة. الا ان الاعراض لا تقف عند هذا الحد فقط بل تتعداها الى تحول براز المريض أسوداً داكناً، ووجود الدم في التقيؤ. أسباب التهاب فم المعدة هناك الكثير من الاسباب التي تؤدي الى التهاب فم المعدة، فاضافة الى البكتيريا الحلزونيّة وتناول المسكنات بكثرة، أو شرب الكحول، أو التّدخين والتي تم ذكرها سابقاً هناك الكثير من العوامل التي تؤثر سلباً على معدة الانسان وتؤدي الى هذه المشاكل ولعل ابرزها العوامل الوراثية صور اضافة الى التقدّم في السنّ لأنّ غشاء المعدة المخاطي لديهم يكون أقلّ سماكة. علاج التهاب فم المعدة يشدد العديد من الاطباء على ان علاج التهاب فم المعدة يعتمد بشكل أساسي على السّبب الكامن وراء حدوثه، وبالتالي فان الطبيب المشرف على علاج هذه المشكلة هو الوحيد المخول وصف العلاج المطلوب للحد من المشاكل التي يمكن أن تعود بها على الجسم.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.