لا هو ولا جيش العاملين موقع وزارة التربية والتعليم في الإعلام والعلاقات العامة في وزارته.. وهو التفسير الوحيد المقبول لحالة التجاهل واللامبالاة التي يتعاملون بها مع التناول الإعلامي لخطايا نظامنا التعليمي العام.. أقول ليسمح لي معالي الوزير أن أواصل الآذان في مالطا.
ولنبدأ بامتحان أخير قبل التغيير: هل يعلم معالي موقع وزارة التربية والتعليم تفاصيل