إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موسوعة علماء العرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موسوعة علماء العرب

    سنتطرق هنا للعلماء العرب ودورهم في شتى العلوم وكل سيأخذ دوره بعون الله


    ابن أبي أصيبعة
    ابن زهر
    ابن القس
    أبو الحسن بن العطار

    ابن باجه
    ابن السراج
    ابن القف
    أبو الحكم الدمشقي

    ابن البرغوث
    ابن سعد
    ابن كشكاريا
    أبو الخير الإشبيلي

    ابن البطريق
    ابن سفر
    ابن اللجائي
    أبو الرشيد الرازي

    ابن بطلان
    ابن سقلاب
    ابن ماسويه
    أبو سهل الكوهي

    ابن البناء
    ابن سمجون
    ابن المجدي
    أبو عثملن الدمشقي

    ابن البيطار
    ابن السمح
    ابن المجوسي
    أبو علي الخياط

    ابن التلميذ
    ابن سمعون
    ابن مسعود
    أبو الفرج اليبرودي

    ابن توما
    ابن سيده
    ابن المقشر
    أبو الفضل الحارثي

    ابن الجزار
    ابن سينا
    ابن ملكا
    أبو القاسم الإنطاكي

    ابن جزلة
    ابن الشاطر
    ابن مندويه
    أبو القاسم الزهراوي

    ابن جلجل
    ابن الصباغ
    ابن مهند
    أبو كامل الحاسب

    ابن الخطيب
    ابن صغير
    ابن النفيس
    أبو معشر البلخي

    ابن الخوام
    ابن الصفار
    ابن الهائم
    أبو النصر التكريتي

    ابن الخياط
    ابن الصلاح
    ابن الهيثم
    أحمد بن السراج

    ابن دينار
    ابن الصوري
    ابن وحشية
    الإدريسي

    ابن الرحبي
    ابن عراق
    ابن يونس
    الاصطرخي

    ابن رشد
    ابن العطار
    أبو بكر بن أبي عيسى

    ابن الرومية
    ابن العوام
    أبو جعفر الخازن


    البتاني
    البغدادي
    البوزجاني
    البيروني

    ثابت بن قرة

    الحموي

    الخازن
    الخوارزمي

    الدينوري

    الرازي

    الطوسي

    القزويني

    المجريطي
    التعديل الأخير تم بواسطة تراب عمان; الساعة 14-06-2005, 11:40 AM.
    اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
    واجعل قبره روضة من رياض الجنة
    وعطرمشهده وطيبمضجعه
    وآنس وحشته وارحم غربته
    وقه عذاب القبر وفتنته
    اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

  • #2
    ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ابن أبي أصيبعة~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

    نبذة:

    هو موفق الدين أبو العباس أحمد بن سديد الدين القاسم، اشتهر بالطب، ولد بدمش سنة 600 هجرية وتوفي سنة 668 هجرية.



    سيرته:

    هو موفق الدين أبو العباس أحمد بن سديد الدين القاسم، سليل أسرة اشتهرت بالطب، وموفق الدين أشهر أفراد الأسرة وإليه يصرف الانتباه إذا ذكر: ابن أبي أصيبعة. ولد بدمشق سنة 600 هـ وكني أبا العباس قبل أن يطلق عليه لقب جده ابن أبي أصيبعة وقد نشأ في بيئة حافلة بالدرس والتدريس، والتطبيب والمعالجة.

    درس في دمشق والقاهرة نظرياً وعملياً، وطبق دروسه في البيماريستان النوري، وكان من اساتذته ابن البيطار العالم النباتي الشهير ومؤلف (جامع المفردات). وكان يتردد كذلك على البيمارستان الناصري فيقوم بأعمال الكحالة، وفيه استفاد من دروس السديد ابن أبي البيان، الطبيب الكحال ومؤلف كتاب الأقراباذين المعروف باسم الدستور البيمارستاني.

    ولم يقم ابن أبي أصيبعة طويلاً في مصر، إذ تركها سنة 635 هـ إلى بلاد الشام، ملبياً دعوة الأمير عز الدين أيدمر صاحب صرخد (وهي اليوم صلخد من أعمال جبل العرب في سوريا)، وفيها توفي سنة 668 هـ.

    اشتهر ابن أبي أصيبعة بكتابه الذي سماه (عيون الأنباء في طبقات الأطباء) والذي يعتبر من أمهات المصادر لدراسة تاريخ الطب عند العرب. ويستشف من أقوال ابن أبي أصيبعة نفسه أنه ألف ثلاثة كتب أخرى، ولكنها لم تصل إلينا، وهي: كتاب حكايات الأطباء في علاجات الأدواء، وكتاب إصابات المنجمين، وكتاب التجارب والفوائد الذي لم يتم تأليفه.



    ولنا لقاء مع عالم آخر
    اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
    واجعل قبره روضة من رياض الجنة
    وعطرمشهده وطيبمضجعه
    وآنس وحشته وارحم غربته
    وقه عذاب القبر وفتنته
    اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

    تعليق


    • #3
      [align=center]الف شكر لكي أختي تراب عمان
      ما شاء الله عليك تميز مستمر بالقسم العلمي [/align]
      عدد زوار مواضيعي

      تعليق


      • #4
        تسلم أخي الكريم

        وليس هذا من تواصلكم الذي يسعدني
        اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
        واجعل قبره روضة من رياض الجنة
        وعطرمشهده وطيبمضجعه
        وآنس وحشته وارحم غربته
        وقه عذاب القبر وفتنته
        اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

        تعليق


        • #5
          ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ابن زهر~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

          نبذة:

          اشتهرت أسرة ابن زهر بالسياسة والطب والفلسفة، وبرز منهم: عبد الله بن زهر، زهر بن زهر، عبد الملك بن زهر، محمد بن زهر.



          سيرتهم:

          إن أسرة ابن زهر من أسر الأندلس النابغة في الطب والأدب، والشعر والسياسة. استقر أبناؤها أولاً في جفن شاطبة من الجنوب الشرقي، ثم تفرّق حفدتهم في عدة حواضر. وتوالى نوابغهم في أعلى مراتب الطب، والفقه، والشعر، والأدب، كما تولوا في أرفع مناصب الإدارة والوزارة. وقد رأينا أن نفرد للأطباء منهم ذكراً يتناول أهم المنجزات في حقل الطب .

          عبد الله بن زُهر

          هو أبو مروان عبد الملك بن أبي بكر محمد بن زُهر الايادي. اشتغل بالفقه كأبيه، إلا أنه اشتهر بالطب. مارس في حواضر الشرق أولاً، فتولى رئاسة الطب في بغداد، في منتصف القرن الخامس للهجرة، ثم في مصر، فالقيروان. وعاد إلى بلاده، فاستقر في دانية على عهد الأمير مجاهد الذي قربه إليه وأجزل له العطاء، ومن بلاط هذا الأمير طار ذكره في أنحاء الأندلس والمغرب، وظل في دانية متمتعاً بالجاه العريض، والثروة الطائلة، حتى وفاته، على ما في (المطرب) لابن دحية و (وفيات الأعيان) لابن خلكان. ويقول ابن أبي أصيبعة أنه ترك دانية إلى إشبيلية حيث توفي.

          زهر بن زُهر

          هو أبو العلاء زهر بن أبي مروان عبد الملك، ابن السابق، عرف بأبي العلاء زهر، وصحف اسمه باللغة اللاتينية، في القرون الوسطى على أشكال شتى، اشهرها تصحيف (أبو العلاء زهر). وهذا دليل على شهرته وسير اسمه في أوساط الطب، وحلقات الأطباء الأوروبيين إذ ذاك. وكان قد أتقن هذا العلم على أبيه، كما درس الفلسفة والمنطق، وأخذ الأدب والحديث من شيوخ قرطبة. وجعل يمارس الطب نظرياً وعملياً، فخرّج عدة تلامذة، وأصبح علماً في تشخيص الأمراض وبلغت شهرته المعتمد بن عباد، أمير إشبيلية، فاستدعاه إليه وألحقه ببلاطه، وكان لجده أبي بكر محمد ضيعة صادرها أرباب السلطان، فأعادها المعتمد إليه. وظل أبو العلاء في بلاط إشبيلية حتى غزاها المرابطون وأُسر أميرها سنة 484 هـ. ثم استدرجه السلطان يوسف بن تاشفين المرابطي لخدمته، فالتحق ببلاطه، فوره منصب الوزارة. وكانت وفاته من تأثير نُغْلة، أي دمَّل فاسد، بين كتفيه، سنة 525 هـ في قرطبة، على قول ابن الأبار وابن دحية ومن أخذ عنهما، ونقل جثمانه إلى إشبيلية. إلا أن ابن أبي أصيبعة يقول أنه توفي بإشبيلية.

          عبد الملك بن أبي العلاء بن زُهر

          هو أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهر، ابن السابق، وأشهر أبناء الأسرة. ولد في إشبيلية، ولم يذكر مترجموه سنة ولادته، وقد تكون بين 484 و 487 هـ. كان أشهر أطباء عصره بالأندلس.

          ويذكر له تاريخ الطب تجار خطيرة، وملاحظات دقيقة، وإضافات جمّة، منها وصفه الأورام الحيزومية وخرّاج التامور، وهي أمراض لم توصف من قبل، وكان أول طبيب عربي أشار بعملية شق الحجب منها شرحه لطريقة التغذية القيسرية أو الاصطناعية، بطريق الحلقوم أو بطريق الشرج. وقد دوّن كل ذلك في سلسلة من المؤلفات أهمها: كتاب التيسير في المداواة والتدبير الذي ترجم وطبع عدة مرات، كتاب الاقتصاد في إصلاح النفس والأجساد، كتاب الأغذية، كتاب الجامع.

          وافاه الأجل من جرّاء خرّاج خبيث، سنة 557 هـ في إشبيلية، ودفن خارج باب النصر، وخلّف ابناً هو أبو بكر الشاعر والطبيب وابنة طبيبة. ومن غريب الصدف أن أباه قد توفي بتأثير دمّل خبيث كذلك.

          محمد بن زُهر

          هو أبو بكر محمد بن أبي مروان، ابن السابق، ويعرف بالحفيد ابن زهر، وُلد بإشبيلية سنة 507 هـ. جرى على سنن آبائه من التثقف بالطب والأدب.

          انصرف في الشؤون الطبية إلى الناحية العملية، فكان حسن المعالجة، جيد التدبير، لا يماثله أحد في ذلك. ولم يذكر من تأليفه إلا رسائله في طب العيون. وكان مع ابن زهر بنت أخت له علمها الطب، فمهرت في فن التوليد وأمراض النساء. بيد أن هبات الملك للطبيب، وإقباله عليه، مع ما أنعم الله عليه به من عريض الجاه، أثار حسد الوزير أبي زيد عبد الرحمن، فعمل على دسّ السم له ولبنت أخته، فتوفيا سنة 595 هـ.

          وتجدر الإشارة إلى أن شهرة أبي بكر بن زهر لا تقوم على إنجازاته في حقل الطب وحده، بل بصورة خاصة على شعره، لا سيما موشحاته المبتكرة التي كان فيها من المقدمين، وقد تثقف، إلى ثقافته الطبية العلمية، بثقافة فقهية لغوية أدبية متينة وعميقة. وله موشحه المشهور (أيها الساقي) الذي انتشر في المغرب والمشرق.

          عبد الله بن زُهر

          هو أبو محمد عبد الله بن أبي بكر، ابن السابق، ولد في إشبيلية سنة 577 هـ، وأبوه في شيخوخته. فاهتم به اهتماماً شديداً، وثقفه على يده في الطب والأدب. حتى إذا شب جعله في خدمة الملك المنصور الموحدي، ثم خدم خليفته الملك محمد الناصر. وظل معززاً في مركزه، ونال شهرة باكرة في ميدان الطب العملي، حتى توفي مسموماً كأبيه سنة 602 هـ برباط الفتح في طريقه إلى مراكش، وهو في شرخ الشباب، غير مستوف الخامسة والعشرين. وترك ولدين: أبا مروان عبد الملك، وأبا العلاء محمداً الذي كان، هو أيضاً، طبيباً مشهوراً.



          ولقاء مع عالم آخر
          اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
          واجعل قبره روضة من رياض الجنة
          وعطرمشهده وطيبمضجعه
          وآنس وحشته وارحم غربته
          وقه عذاب القبر وفتنته
          اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

          تعليق


          • #6
            ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ابن القس~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

            نبذة:

            هو مسعود البغدادي، اشتهر بالطب، من علماء القرن السابع الهجري


            سيرته:

            هو مسعود البغدادي ، المعروف بابن القس، طبيب بغدادي في آخر عهد الدولة العباسية. ذكره ابن العبري ولم يذكر تاريخه، إلا أنه جعله (من الأطباء المشاهير في هذا الزمان - زمان ابن العبري أي القرن السابع الهجري-، ووصفه بأنه طبيب حاذق خدم الخليفة المستعصم، وطبَّ حرمه وأولاده وخواصه. ولما سقطت بغداد في يد المغول انقطع عن الناس ولزم منزله إلى أن مات.



            وعالم آخر بانتظاركم
            اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
            واجعل قبره روضة من رياض الجنة
            وعطرمشهده وطيبمضجعه
            وآنس وحشته وارحم غربته
            وقه عذاب القبر وفتنته
            اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

            تعليق


            • #7
              ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~أبو الحسن بن العطار~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

              نبذة:

              هو أبو الحسن علاء الدين علي بن إبراهيم، اشتهر بالرياضيات، ولدي سنة 654 هجرية وتوفي سنة 724 هجرية.



              سيرته:

              هو أبو الحسن علاء الدين علي بن إبراهيم، المعروف بابن العطار، نسبة لأبيه الذي كان عطاراً بدمشق. ولد سنة 654 هـ، وكان نشيطاً في الحساب، وتوفي سنة 724 هـ.
              اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
              واجعل قبره روضة من رياض الجنة
              وعطرمشهده وطيبمضجعه
              وآنس وحشته وارحم غربته
              وقه عذاب القبر وفتنته
              اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

              تعليق


              • #8
                لعل معظمنا لا يعرف من مؤسسي العلوم العرب أكثر من عدد أصابع اليد...


                نشكر الأخت الفاضلة/ تراب عمان على الطرح المفيد ونرجو أن يتم استكمال الموضوع...


                تحياتي
                قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏}

                تعليق


                • #9
                  جزاك المولى خير الجزاء أختي الكريمة


                  كنت في صدد البحث عن الموضوع

                  وهاهو قد ظهر للنور ثانية

                  سأكمل بعون الله

                  ابن باجه

                  هو أبو بكر محمد بن يحيى بن الصائغ التجيبي، اشتهر بالرياضيات والفلك والعلوم الطبيعية والسياسة والفلسفة والموسيقى والطب، توفي سنة 529 هجرية بالمغرب.

                  --------------------------------------------------------------------------------

                  سيرته:

                  هو أبو بكر محمد بن يحيى بن الصائغ التُجيبي، السرقسطي، المعروف بابن باجّه، أول مشاهير الفلاسفة العرب في الأندلس، كما انصرف في حياته، فضلاً عن الفلسفة، إلى السياسة، والعلوم الطبيعية، والفلك، والرياضيات، والموسيقى والطب. وبرز في الطب خاصة حتى أثار حفيظة زملائه في تلك الصنعة، فدسوا له السم، فتوفي في فاس (المغرب) سنة 529 هـ. ويسرد ابن أبي أصيبعة لائحة بثمانية وعشرين مؤلفاً ينسبها إلى ابن باجّه، تقع في ثلاث فئات مختلفة: شروح أرسطوطاليس، تأليف اشراقية، ومصنفات طبية. فمن تأليفه في الطب: (كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس)، (كتاب التجربتين على أدوية بن وافد)، (كتاب اختصار الحاوي للرازي)، و (كلام في المزاج بما هو طبي).
                  اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
                  واجعل قبره روضة من رياض الجنة
                  وعطرمشهده وطيبمضجعه
                  وآنس وحشته وارحم غربته
                  وقه عذاب القبر وفتنته
                  اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا لك اختي
                    ننتظر المزيد
                    عدد زوار مواضيعي

                    تعليق


                    • #11
                      ابن السراج

                      نبذة:

                      هو محمد بن إبراهيم بن عبد الله الأنصاري الغرناطي، اشتهر بالطب وعلم النبات، ولد سنة 654 هجرية وتوفي عام 720 هجرية.


                      سيرته:

                      هو محمد بن إبراهيم بن عبد الله الأنصاري الغرناطي، المعروف بابن السراج، طبيب، نباتي، ولد سنة 654 هـ وتوفي سنة 720 هـ. وعرف بعطفه على الفقراء من المرضى، ومعالجته إياهم مجاناً، ومساعدته لهم، كما عرف بحسن المجالسة والدعابة. وذكر من آثاره كتاب في (النبات) وآخر في (فضائل غرناطة).
                      اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
                      واجعل قبره روضة من رياض الجنة
                      وعطرمشهده وطيبمضجعه
                      وآنس وحشته وارحم غربته
                      وقه عذاب القبر وفتنته
                      اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

                      تعليق


                      • #12
                        [align=center]

                        السلام عليكم ورحمة الله,,,,,

                        رائعة.. أختي تراب عُمان...!

                        واصلي...


                        بوركتِ..!

                        .
                        .
                        .
                        مراسي الأحزان![/align]
                        ,,
                        ,,
                        يـا رَبْ.. لا تَنـزَعْ الايمَـانَ مِنْ صَـدري...

                        تعليق


                        • #13
                          تسلمي عزيزتي على المرور العطر
                          اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
                          واجعل قبره روضة من رياض الجنة
                          وعطرمشهده وطيبمضجعه
                          وآنس وحشته وارحم غربته
                          وقه عذاب القبر وفتنته
                          اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

                          تعليق


                          • #14
                            ابن القف

                            نبذة:

                            هو أبو الفرج أمين الدولة بن يعقوب، اشتهر بالطب والفلسفة، ولد سنة 630 هجرية وتوفي في دمشق سنة 685 هجرية.



                            سيرته:

                            هو أبو الفرج أمين الدولة بن يعقوب، المعروف بابن القف، طبيب، عالم وفيلسوف من الكرك، ولد سنة 630 هـ، وتوفي في دمشق سنة 685 هـ، وقد ترجم له ابن أبي أصيبعة وأثنى عليه. من آثاره (كتاب الأصول في شرح الفصول) لبقراط، منه نسخ خطية في مكتبات لندن، والجزائر، والقاهرة، والإسكندرية، وتونس، والمكتبة الشرقية ببيروت، طبع ملخصه بعناية الدكتور بشاره زلزل في الإسكندرية سنة 1902 م. و (كتاب الشافي) في الطب، و (كتاب العمدة في صناعة الجرّاح) وقد طبع في حيدر آباد سنة 1356 هـ .
                            اللهم نور مرقد فقيدنا الغالي عبدالله
                            واجعل قبره روضة من رياض الجنة
                            وعطرمشهده وطيبمضجعه
                            وآنس وحشته وارحم غربته
                            وقه عذاب القبر وفتنته
                            اللهم اجعلنا من عتقاء شهرك الكريم

                            تعليق

                            يعمل...
                            X