إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شرح معلقة طرفة بن العبد (الحادي عشر)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شرح معلقة طرفة بن العبد (الحادي عشر)

    معلقة طرفة بن العبد

    1- يصف الشاعر أنه كان مارا على راحلته فترآت مكان ديار محبوبته و شبه بقايا المحبوبة ببقايا الوشم في اليد.

    2- أطال الشاعر الوقوف و ظهرت مظاهر الحزن عليه عليه و هنا يواسيه صاحبه و يقول له لا تحزن و اصبر.

    3- يصف الشاعر محبوبته ان شفافها قاتمة اللون المائلة إلى سواد و يشبه محبوبته برشاقتها و عنقها الجميل التي تتزين به بالمجوهرات بالغزال.

    4- شبه الشاعر وجه محبوبته من صفاءها و إشراقها بضوء الشمس النقي فكأن الشمس أعطت من لون أشعتها.

    5-يتخلص الشاعر من همومه بالتنقل على راحلته الرشيقة السريعة.

    6- يكمل الشاعر وصفه لناقته: نشيطة تميل إلى جانب - تدفق في سيرها - عظيمة الرأس (مرتفعة الطول كأنها البناء العالي).

    7- يخبرنا الشاعر بأنه كان يتنقل في الصحراء من مكان إلى آخر على ناقته و قد رءاه صاحبه فخاف عليه فأخبره أنه لو بيده لحماه و حمى نفسه.



    8- يؤكد الشاعر أن ناقته سريعة و تستطيع تجاوز الجبال الوعرة بسهولة كأنها كتلة واحدة لفت بقماش واحد.

    9- يعلن الشاعر هنا أنه فارس قومه و إذا طلبوا منه المساعدة فإنه لم يتخاذل أو يتكاسل و لبى النداء مسرعا.

    10- يفتخر الشاعر هنا بأنه في قمة الشرف و انه سيد من أسياد قبيلته حيث يجتمع عند الأشراف من قبيلته لأخذ المشورة منه.

    11- يجمع الشاعر هنا بين الجد و الهزل حيث في وقت الجد يساعد القوم في مجالسهم و في وقت الهزل نجده في الحوانيت يشرب الخمر.

    12- يخبرنا الشاعر هنا أنه يقضي حياته بالإنفاق على شرب الخمر على الرغم من ممانعة عشيرته.

    13-يخبرنا الشاعر ان عشيرته و قومه قد تجنبوه فلم ترضى بلهوه فقامت بعزله عنهم فأصبح كالبعير المعبد الذي عزل عن عشيرته بسبب إصابته بمرض الجرب.

    14- يلوم القوم الشاعر على عدم مشاركته في الحرب و على انفاقه على اللهو و شرب الخمر ولكن الشاعر لم يقتنع بكلامهم فالشاعر يعلم أنه غير مخلد فيريد الإستفادة من حياته و التمتع بها.

    15- يخاطب الشاعر معاتبه على ما بدر منها فقال له: إذا كنت لا تستطيع تأخير أجلي و إطالة حياتي فدعني أمتع نفسي و حياتي عن طريق الإنفاق و الإسراف على لهوي.

    16- يخبنا الشاعر على أن عمر الإنسان كالكنز يتناقص كل ليلة و هنا حكمة.

    17- يقول الشاعر بأنه كريم مبذر على نفسه يشبع حياته باللهو و شرب الخمر و هو يريد ان يموت هكذا لا أن يموت و هو محروم من اللذات.

    18-يرى الشاعر ان الموت يختار أفضل الأشخاص و أغناهم و الموت لا يميز بين أموال الأغنياء و الفقراء.

    19- يرى الشاعر هنا ان الموت ينزل على كل إنسان و لا ينس أحد مهما كان عمره، و قد شبه الموت بصاحب القطيع الذي يختار الإبل الذ يريد ذبحه فيربط عنقه بحبل فيشد الحبل فلا يخطئ.

    20- يقول الشاعر بأن الأيام كفيلة بإظهار الحقائق التي كانت غير واضحة من قبل بدون أن يتكلف الإنسان نفسه و يسأل.
    http://blogs-static.maktoob.com/user.../316image.jpeg

    اذا اصابك بلاء فلا تقل يارب ان لي بلاء عظيم
    بل قل يابلاء ان لي رب عظيم






    {يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم}

    اضغط على الاية رجاءاً

  • #2
    شكرا مع راسك
    إِنْ كُنت عَنّي في التُرابِ مُغيباً/ ما أنْتَ عَنْ قلبي الحَزينَ بـِ غائِبْ


    تعليق


    • #3
      العفو اختي
      http://blogs-static.maktoob.com/user.../316image.jpeg

      اذا اصابك بلاء فلا تقل يارب ان لي بلاء عظيم
      بل قل يابلاء ان لي رب عظيم






      {يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم}

      اضغط على الاية رجاءاً

      تعليق

      يعمل...
      X