من أكثر المواضيع التي تستحوذ اهتمامي والتي أفضل القراءه عنها هي التي تخص مهارات التفكير وتنمية الذات والنجاح , والتنمية البشرية بشكل عام .
وأقدم لكم هنا موضوعا أتمنى أن ينال بعضا من وقتكم لقراءته والاطلاع عليه .:
الاستراتيجيات الأربعة للتفكير , وهو مشروع قدمه المدرب الشيخ عبدالله بن عامر العيسري الذي أبدع في الكثير من إنجازاته وأعطى الكثير من أجل تنمية طفل مسلم مبدع .
هذا المشروع أو الدورة التدريبية توضح طريقة التفكير وكيفية تنميته لدى الأطفال بأربع طرق يرى أنها أساسية تساعد في تكوين طفل ذو شخصية ايجابية منتجة وسأعرض لكم هذه الطرق كل واحدة على حدة للتخفيف ولتسهيل القراءة السريعة .
أولا : طريقة القصة :
في هذه الاستراتيجية يستمع المتدربون إلى نماذج عملية
لقصص تنمي مهارات التفكير ، و عادة ما تتم الاستعانة
هنا بشريط سمعي طبقت فيه استراتيجية القصة و عنوانه
(حكايات قبل النوم).
و الفقرة الأكثر أهميــة أن المتدرب يتدرب على تأليـف
قصص تنمي تفكير أطفاله.
و قد لوحظ أن بعض المتدربين كانت تساورهم الشكوك في مقدرتهم على تأليف القصة، فكان المدرب يجيبهم بأن الله خلق الناس و ليس فيهم من لا يحب القصة و ليس فيهم من لا يستطيع تأليف القصة.
و من باب التحدي و الإثارة يتبع المدرب معهم خمس خطوات لتأليف قصة خلال عشرين دقيقة. كانت النتائج مذهلة و لله الحمد. و من خلال هذه التجربة تبين أننا في العالم الإسلامي نملك طاقات جبارة.
و الشكر لله أن كثيرا من المتدربين بدؤوا يطبقون استراتيجية القصة مع أبنائهم ، و يحددون عند تأليف القصة ما هي المهارة التي يودون تنميتها مع أبنائهم، هل هي مهارة حل المشكلات أم الطلاقة أم الإبداع أم التقييم أم هي مهارة أخرى.
لنا لقاء مع الطريقة الثانية .
هذا الموضوع منقول بتصرف ....للأستفادة .
وأقدم لكم هنا موضوعا أتمنى أن ينال بعضا من وقتكم لقراءته والاطلاع عليه .:
الاستراتيجيات الأربعة للتفكير , وهو مشروع قدمه المدرب الشيخ عبدالله بن عامر العيسري الذي أبدع في الكثير من إنجازاته وأعطى الكثير من أجل تنمية طفل مسلم مبدع .
هذا المشروع أو الدورة التدريبية توضح طريقة التفكير وكيفية تنميته لدى الأطفال بأربع طرق يرى أنها أساسية تساعد في تكوين طفل ذو شخصية ايجابية منتجة وسأعرض لكم هذه الطرق كل واحدة على حدة للتخفيف ولتسهيل القراءة السريعة .
أولا : طريقة القصة :
في هذه الاستراتيجية يستمع المتدربون إلى نماذج عملية
لقصص تنمي مهارات التفكير ، و عادة ما تتم الاستعانة
هنا بشريط سمعي طبقت فيه استراتيجية القصة و عنوانه
(حكايات قبل النوم).
و الفقرة الأكثر أهميــة أن المتدرب يتدرب على تأليـف
قصص تنمي تفكير أطفاله.
و قد لوحظ أن بعض المتدربين كانت تساورهم الشكوك في مقدرتهم على تأليف القصة، فكان المدرب يجيبهم بأن الله خلق الناس و ليس فيهم من لا يحب القصة و ليس فيهم من لا يستطيع تأليف القصة.
و من باب التحدي و الإثارة يتبع المدرب معهم خمس خطوات لتأليف قصة خلال عشرين دقيقة. كانت النتائج مذهلة و لله الحمد. و من خلال هذه التجربة تبين أننا في العالم الإسلامي نملك طاقات جبارة.
و الشكر لله أن كثيرا من المتدربين بدؤوا يطبقون استراتيجية القصة مع أبنائهم ، و يحددون عند تأليف القصة ما هي المهارة التي يودون تنميتها مع أبنائهم، هل هي مهارة حل المشكلات أم الطلاقة أم الإبداع أم التقييم أم هي مهارة أخرى.
لنا لقاء مع الطريقة الثانية .
هذا الموضوع منقول بتصرف ....للأستفادة .