إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من المسؤل؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من المسؤل؟؟؟

    هل هذا هو الحب الذى .................. كان ذلك الشاب الوسيم يختال بسيارته الجديدة الفارهة .. كيف لا وقد عاد لتوه من بعثته الدراسية التي كللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة توقف هذا الشاب عند أحد الاسواق ونزل من سيارته وكانت تفوح منه رائحة أزكى العطور وكان في أقصى أناقته وخيلائه , كان بكل أختصار فارس الاحلام لأي فتاة تجول في السوق قليلا .. وأثناء تجوله لمح فتاة وهي لمحته وأذا بعدة رسائل بدأت تنبعث بين بعض القلوب .. فجأة جمعت بينهم صدفة القدر.. كانت تلك الفتاة ترتدي عباءة ووشاح أسود كانت رائعة الجمال رقيقة لأبعد حدود كانت هي الاخرى فتاة لأحلام أي فتى.. أحست بالخجل لأن نظرات ذلك الشاب كانت مصوبة أليها .. أبتسمت العيون قبل الاشداق وتلامست القلوب قبل الايادي .. أنه الاعجاب الجارف أنه الحب من أول نظرة ومن أول لحظة خرجت تلك الفتاة من السوق وهي تضم بين قلبها الرقم الذي سمعته وعلى وجهها أبتسامة ليس لها معنى الا تلك الاحلام التي بدأت تداعبها عن المستقبل الاتي مع هذا الفارس

    عندما عادت الى الى المنزل دخلت غرفتها وستلقت على السرير بجسدها وحلقت روحها في حدائق من الزهور في صباح باكر ندي .. وفي سماء ربيع منعش ملئ بالمرح والانطلاق وعندما جاء المساء ,, وبالرغم من أنها المرة الاولى في حياتها التي تقدم فيها على فعل مثل هذا الشئ .. لم تتردد في الاتصال لحظة .. أمسكت السماعة وبدأت أصابعها المرتعشة تضغط على الارقام وفي كل ضغطة كانت هناك رجفة تسري في قلبها .. رفعت السماعة في الجانب الآخر .. الو.. سكتت لحظة ثم قالت بصوت خافت مساء الخير .. وكما كان يتوقع ؟؟ كانت هي لايمكن أن يكون هذا الصوت الرقيق الا لتلك الفتاه التي رأها كثيرا في الاحلام ورأها في الواقع مرة واحدة من فرط السعادة رد التحية وبدأ يتكلم ويثرثر بدون توقف خوفا من أن تنقطع تلك اللحظات السعيدة .... يكننا أن نقول أنه لم يكن يوجد في تلك المدينة بل في العالم قلبين أسعد من هذين القلبين مرت الأيام وكانت تلك البداية البسيطة قد أصبحت حبا كبيرا .. كانو متوافقين في كل شئ تقريبا وكانوا متفاهمين الى أبعد الحدود وكانت الاتصالات لاتنقكع بينهم ليل نهار تعودت عليه كما تعود هو عليها .. حتى أنه عندما سافر في أحدى المرات ولفترة بسيطة حزنت كثيرا وأظلمت حياتها .. وكائن قلبها قد ضاع منها وكائن انفاسها سرقت منها وبعد مضي أشهر قاربت على السنة كانت تلك العلاقة قد نظجت .. وخلال هذه المدة لم تراه أو يراها الا مرات قليلة حيث كانوا يتواعدون في أحد الاسواق وكان ذلك عن بعد .... أيا منهما لم يكن يدري الى أي شئ سوف تنتهي قصة الحب هذي .. وأن كانا يتمنيان أفضل ما يمكن كانت الايام تمر وكانت تلك الفتاة تحدث نفسها بأن شئ ما سوف يحدث خلال الايام القليلة القادمة .. وكأنها كانت تحس بالمفاجأة التي كان يحضرها ذلك الشاب جلس هذا الشاب يفكر في تلك الفتاة التي تعلق بها بطريقة خاطئة ويفكر في نفسه وبأن عليه أن يصلح هذا الوضع الغير طبيعي مهما كان الثمن .. وفعلا قرر أن يعالج الموضوع بطريقته هو وحسب ما يتفق مع شخصيته ومعتقداته .. فاجأ والدته ذات يوم بطلبه الزواج .. تهلل وجه الام وقالت لأبنها تمنى وأختار بنت من من الفتيات تريد وكان جوابه مفاجأة .. ولكن لمن المفاجأة .. ليس للأ م بالطبع .. ولكن لتلك الفتاة ؟؟؟ قال ذلك الشاب لوالدته وهو يحس بألم في قلبه وفظاعة يرتكبها .. أي فتاة تختارينها .. لن يكون لي رأي غير رأيك وفي الايام التالية غير هو من طبعه مع تلك الفتاة مما أقلقها وأحزنها .. ففي مرة من المرات استحلفته بالله ماذا هناك وما الذي تغير .. كان يجيبها بأنه مشغولا هذه الايام وفي مرة من المرات وبينما كان هناك حديث دائرا بينه وبين صديقه والذي له علم بعلاقته بتلك الفتاة سأله صديقهلماذا لايتزوج تلك الفتاة ؟؟ أنها فتاة جيدة على ما عرفت منك أتم متفاهمين ويجمع بينكم حب حقيقي .. أجابه .. هل تعتقد بأني لم أفكر في ذلك .. سكت لحظة ثم تابع تلك الاجابة التي أستغرق عدة أسابيع للوصول أليها ..كيف تريدني أن أتزوج بواحدة قبلت أن تتحدث معي في التلفون وكيف تريدني أن أثق فيها بعد ذلك .. فهل تريدني أن أصلح الخطأ بالخطأ.. الصديق وما الخطا في زواجك منها .. أنت عرفتها جيدا صدقني لن تجد من يحبك ويخلص لك أكثر من هذه الفتاة ومع مضي الايام كان ذلك الشاب يحاول الابتعاد عن تلك الفتاة شيئا فشيئا .. لكي يتخلص هو من حبه لها ..وتتمكن هي من نسيان حبه أخيرا جاءت الايام الحاسمة خصوصا وأن أهله كانو قد وجدوا له الفتاة المناسبة وكان عليه ان يبائر في الاعداد لعقد القران والزفاف فقرر أخيرا أن يصارح تلك الفتاة ويضع الحد الفاصل لهذه العلاقة .. وجاءت مصادفة القدر ففي مثل ذلك المساء الذي كان ينتظر فيه أول مكالمة قبل سنة بالضبط .. هذه الليلة هو أيضا ينتظر على أحر من الجمر لاتصالها .. بدأ الاتصال ودار الحديث وكان هو يتحدث عن القدر وكيف التقيا وكيف أحبها وكيف أن الحب لايدوم .. كانت هي تسمع وتتجرع كلمات لم تتعودها كلمات توحي بما فطنته وظنته في تلك الايام الاخيرة .. وبدأت دموعها الرقيقة تنساب على وجنتيها .. وهي تنظر الى الشمعة التي كانت قد أوقدتها في عيد الحب الاول .. كانت تريد أن تفاجئ حبيبها بأجمل الهدايا وأرق الكلمات التي كتبتها له ولم تطلعه عليها .. كانت وكانت .. ولكنها الآن حسيرة مشتتةالافكار حتى أن نبظات قلبها تزرع الالم فيها في تلك الاثناء طرق باب غرفته أحضرت له الخادمة علبة مغلفة .. فتحها وأذا به يجد هدايا عديدة لفت نظره منها بيت صغير من الشمع فيه حديقة جميلة ونوافذ وأبواب بيضاء ويوجد بأعلاه قمر مطل على هذا البيت (كان هو دائما يشبهها بالقمر الذي يطل عليه في كل ليلة) سادت فترة من الصمت .. كانت تلك الفتاة تنظر الى الشمعة وقد تناصفت .. فتقول في نفسها وكان يقتلها ذلك الشعور أنه ربما ما بقي من تلك العلاقة بقدر ما بقي من تلك الشمعة .. كانت تسابق أنفاسها وكانت تغرق كانت تصرخ بداخلها وتستنجد ذلك الفارس لكي يمد لها يده وبعد فترة صمت بدأ هو الحديث وبقسوة أكثر أسمعيني يابنت الناس .. لقد أحببتك وستظلي أعز أنسانة علي وتأكدي أنني أحببتك مثل ما أحببتيني .. ولكن الفراق مصيرنا المحتوم سوف أتضايق أنا وسوف تتضايقين .. ولكن مع الايام سوف ننسى لايتصور أحدا ثقل هذي الكلمات وجسامتها على قلب تلك الفتاة كانت في تلك الحظة كلها جروح ستترك أثار عميقة في قلبها ..لن تبرأ أبدا .. وفي صمت دائم منها واصل هو كلامه ووصل الى السبب الذي دعاه لأن يفعل ذلك وهو أنه سيتزوج قريبا ( شهقت لسماعها هذه الكلمة شهقة أخذت تتردد في أعماقها وربما ستستمر تتردد لسنين بدون توقف ) وواصل .. صدقيني هذا من أجلي ومن أجلك أنت أيضا .. سوف تتزوجين وسوف يأتي لك أبن الحلال في يوم من ألايام ؟؟ أجابت ولاول مرة وصرخت ولاول مرة تصرخ فيها منذ أن عرفته .. أذن ماذا تسمي الذي بيننا .. لماذا فتحت قلبي .. لماذا جعلتني أتعلق بك لدرجة الجنون سنة وأنا اصحوا وأنام على أسمك وقالت كلاما كثيرا .. بالطبع لم يجيب وبدأ يقول بأنه سوف يقوم بتغيير أرقام هواتفه قريبا فلاداعي لاستمرار الاتصالات بينهما بعد اليوم .. ثم أحس أنه وصل الى نقطة النهاية .. وقال لها له تريدي شيئا .. كان البكاء الحار اجابتها .. تكلم فقال أرجوك سامحيني .. أتمنى لك الخير دائما وأتمنى لك حياة سعيدةوتأكدي بأنك سوف تشكريني في يوم من الايام .. مع السلامة في تلك الحظات أحست بحروق شديدة تسري في جسدها وتستقر في القلب .. حاولت أن تستوعب الذي حصل فلم تستطع خرجت الى الشرفة وكان الليل قد أنتصف والناس جميعهم نيام .. أحست بأنها قد أصبحت وحيدة في هذا العالم .. في هذه الليلة أرادت أن تفعل أشياء كثيرة ولكن أشياء اخرى منعتها ... وفي صباح اليوم التالي لم تستطع أن تخفي نفسها الحزينة وقلبها الجريح عرف أهلها أنها مريضة ولكن ما هو مرضها هذا ما لم يعرفه أحد ... ظلت بائسة يائسة لمدة يومين .. قررت بعدها أن تتصل به مرة أخرى .. وفعلا قامت بالاتصال به في تلك الليلة الحزينة ... رد صوته عبر الهاتف .. الو.. وكان صوته لم يتغير كان يظنها خطيبته في البداية ولكن فوجئ بصوت غريب ولكنه ألف أن يسمعه .. كان صوتها فعلا قد تغير بسبب الحزن والبكاء ..سكت هو هذه المرة وسكتت هي .. وبعد فترة أغلق الخط .. ماذا تفعل أيها الانسان البائس اذا كان من أحببته وعشقته قد تركك وتمنى أن لايسمع صوتك مضت الايام وكان هو قد غير أرقام هواتفه .. وحدد موعد الزواج في احد الفنادق الفخمة .. قررت هي أن تحضر ذلك العرس وتحدثن مجموعة من النساء من أنهمن شاهدن فتاة رائعة الجمال دخلت من الباب الرئيسي .. ووقفت تنظر الى الكوشة التي يوجد بها وعروسته وكانت الدموع تسيل من عينيها ثم أسرعت تلك الفتاة خارج القاعة وغادرت المكان بأكمله .. والذي لم يعرفه أحد أن هذه الفتاة قد فرحت عندما رأته يبتسم لزوجته ودعت لهم الله بالتوفيق والحياة الهانئة يحكى أيضا أن تلك الفتاة قد تزوجت بعد سنتين ونصف ورأى الحضور دموعها وهي جالسة على الكوشة وكذلك رأى زوجها ذلك أعتقد أن هذه القصة تكفي أن نحزن ونبكى


    أقول للعين والأجفان تسعفني ياعين جودي على الأحباب وانسكبي...أعتقد بيت مناسب للنهاية ولا شو رايكم؟؟؟
    حبيت أناقش نهاية هذي القصة وابي اعرف أرائكم ؟؟
    نحن نعرف انه القصة بدأت بغلطة بس في رايكم هذي النهاية اللي تستحقها؟؟
    ليش ماحاول الشاب تصليح الغلطة بالزواج ولا في رايه انه الحب والقلوب والعواطف مجرد لعب بعد ما استكفى راح وتركها؟؟
    ولا علشان انها كلمته قبل الزواج خلاص هذي البت تلوثت وما ممكن انه يتزوج منها ؟؟؟ ياترى هذي الرجولة ؟؟ اني احب بنت واعطيها الحب اللي هوأجمل مشاعر الدنيا اللي لو لها ما استمرت الحياة على سطح الأرض؟؟وفجأة اروح واتركها ليش لانها كلمتني قبل الزواج يعني مو تصلح لي وشو علمك اني البنت اللي راح تتزوجها ما كلمت احد قبلك ؟؟

    لا تفههموني غلط انا مو اشجع انه كل واحد يرقم وحدة ويتزوجها في النهاية.. ابي رايك بس لو انحطيت في هذا الموقف شو بكون تصرفك اتجاه النت هذي وربك اول شيء... والسموحة منكم.
    هذا هو الزمن الردىء نعيشه... والليل في الزمن الردىء طويل
    تتغير الاشياء في ظلماته ... فالخير شر والقبيح جميل
    لكن قلبي لا يغير نبضه... ما شيمتي التغير والتبديل

  • #2
    المشكلة اننا لا نفكر بعواقب أفعالنا أبدا...او ماذا او الى اين سينتهي بنا المطاف.
    يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء
    وأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء
    وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة
    وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي
    يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي
    وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ
    وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي
    وإذا أعَطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي
    يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي
    وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
    وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة
    وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ.
    يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت
    وَلا باليَاسْ إذا فْشلت
    بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح.
    يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل
    وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد
    حَتّى أتغلب عَلى الفَشل
    وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان.
    يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار
    وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ
    وإذا نَسيْتك يَارَبّ َارجْو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
    فَانتَ العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..

    تعليق


    • #3
      قصه جميله فى الابداع الكتابى وسرد , ولكنها محزنه فى المضمون
      من وجهة نظرى ارى ان الناس اجناس , فنجد العديد لا يحبون ان يتزوجون بطريقه التقليديه
      وفى الاتجاه المعاكس نجد شبان يحبون هذه الطريقه
      اختلفت وجهات النظر , ولكن النصيب ومكتوب هو الفاصل , فلا مفر منه ابدا
      ومن القصه استشفيت ان هذا الشخص لم يحب الفتاه اصلا , وكل كلامه مجرد ممثل محترف على خشبة مسرح هذه الفتاه.
      ولو كان احبها بصدق لما تركها , فمستحيل شخص يترك من يحب الا لضروف قاهره , ولكنه تركها لسبب تافه ما يقبله اى شخص فى قلبه ربع حب , فما بالكم بحب كامل .

      ولو حصل لى هذا الموقف , فانا ممكن ارقم فتاه , ولكننى اذا كنت لا اريد ان اتزوجها سوف اصارحها من اول مكالمه واخبرها بان لا تفكر من الزواج منى لانى العب هنا لعبت قلوب ومشاعر وليس لعبة ورق على طاولات المقهاهى .
      ولكنى اذا اكتشفت ان هذه الفتاه بالفعل احبتنى على رغم مصارحتى له , سوف استخدم طريقه دبلوماسيه لكى لا اجعل حبها لى يكبر ويكبر.
      ومشكور اخى على القصه ويا حبذا لو كانت بمنتدى القصص
      [align=center]من لي اذا قلبتنى الأكف... وجردنى غاسلى من ثيابى ...ومن لى اذا صرت فوق السرير...وشيل سريرى فوق الرقاب...ومن لي اذا ما هجرت الديار...وعوضت عنها بدار الخراب ... ومن لي اذا ابا اهل الوداد عنى ...وقد يئسوا من ايابى ... ومن لي اذا درست رمتى ... وابلى عظامي عفر التراب .[/align]

      تعليق


      • #4
        تنقل الى منتدى التطور الشخصي ومشاكل الشباب

        ولي عوده


        أنا لا أحاول إن أكون مقبولاً من الأخرين ...
        أنا لا أبحث عن الحب
        إنني فقط أريد أن أكون ذاتي ...
        وأنا أملك إحساس بالرضا عن ذاتي

        تعليق


        • #5
          قصة جدا حزينة

          اذا كان هو من النوع الشكاك فلماذا يربط فتاة بهذة الطريقة؟؟؟؟؟؟

          لماذا بالأساس يفكر في اقامة علاقات عابرة

          للأسف ضاع معنى الحب والوفاء في أيامنا هذه

          انه يريد واحدة ليس لها ماضي انسانه يكون هو الأول في حياتها

          فلماذا لا يبدأ بنفسه ؟؟!!!! لماذا يسمح لنفسه أن يكون ماضي في حياة أحدهم ؟؟؟!!!!

          ما هذا الظلم وما هذه النفوس المريضة والمليئة بالشك والغيرة ؟؟؟!!!!

          بالتأكيد هي ليس الأولى في حياته وليست الأخيرة بالطبع

          أشكرك أختي أو أخي راحيل

          فعلا عجزت حروفي عن التعبير واقشعر قلبي خوفا من المستقبل الذي سيواجه بناتنا وأبنائنا

          وأي أفكار مسمومة ومشاعر خبيثة وقاسية سوف يحملونها اتجاه الآخرين

          فلا صفاء نيه ولا حب صادق ولا قيم ومباديء يسيرون عليها

          وااااااااااااااااا أسفاه

          ولماذا التشائم يا نفسي لعلها خيرة
          http://www.omanlover.org/vb/uploaded/az0ba.gif

          تعليق


          • #6
            ***

            قبل عام ،،
            أغمضت عيناها على صوت وفاءه ..
            وبعد عام ،،
            عاد ليعلن ان عهد الوفاء قد انتهى ..

            وبينهما ،،
            عاشت حكاية حب ،،
            هو لم يكن عادى الحضور ،،
            وهى كانت نرجسية الغياب ،،
            جمع الأعجاب بينهما صدفة ..
            لم تكن لتمنح احدهم ابدا فرصة ما حضى بيه ،،
            ولم يكن يحاول جذب غيرها على غفلة منها ،،
            فـ افنت هى ايام عمرها في انتظاره ،،
            وعاش هو يجمع لحظات ايامه ،،
            هى اعتبرت لقائهم اجمل ما حدث لها منذ عمــر ،،
            وهو اصر في نفسه ان لقائهم كانت غلطة القدر ،،
            اذن كان لا بد من القدر ان يعيد حساب نفسه ،،
            ولكن//
            من سيدفع هذا الحساب ..؟

            ***

            كثيرة جدا حكايات الليل الراحل ،،
            جاءوا ،،
            ليرحلوا ،،
            بعدما عاثوا فسادا في مساحاتنا البيضاء ..
            وحولوا ايامنا الى محطات إنتظار ..
            نصحى في صباح بارد على صراخ الايام تعلن انهم ‘‘
            جاءوا ،،
            ليرحلوا ،،

            ***

            (( راحيل ))
            ليس هناك الكثيــــر ليقال ،،
            فـ النهاية ترعب ..

            ***
            [align=center]http://a7ebak7ail.jeeran.com/mallard.gif

            ***

            قال لى جدي يوما //
            ان الطيور المهاجرة تعود الى أعشاشها دائـــما ‘‘
            فـ انتظرتك في عش أحـــلامنا طويـــلا ،،
            لكنكـ لم تعود ..

            ليت جدي عاش لـ يرى زمانا ‘‘
            تهاجر فيه الطيور ،،
            ولا تعود ..

            ***

            http://a7ebak7ail.jeeran.com/mallard.gif
            [/align]

            تعليق


            • #7
              اختي راحيل

              قصتك مشهد من مشاهد هذا الزمن الاغبر

              لن اطيل ولكن اقول لكل من كان في مثل موقف هذا الشاب

              وبالمحلي


              ( لا تكسر الشي وبعدين تقول عنه مكسور )


              يا اخي ما انت اللي كسرته ليش تعيب عليه



              والسموحه
              :crying: سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك :crying:

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم .. بصراحة احرجتوني بردودكم هذي .. أشكر كل أيد خطت ونسجت أجمل العبارات وأخص بالذكر deep end فعلا مثل ما قلت ليس هناك الكثير ليقال.. فالنهايه فعلا ترعب ...

                كما اشكر ايضا عاشق البدواه على رده الاكثر من رائع واخواني البقية اسرار الفنادق وعذبة الاحساس وأمير الغرباء ... فعلا ردودكم هذي احرجتني ولو اتكلم ما راح اوفيها..

                بصراحة انا قرأت هذي القصة في احد المواقع ظليت اسبوع كامل متأثرة و افكر فيها وفي نهايتها وقررت في النهاية انشرها في المنتدى ووضعت الاسئلة الاخيرة وما توقعت هذي الردود اشكركم جميعا........ والله يوفقكم
                هذا هو الزمن الردىء نعيشه... والليل في الزمن الردىء طويل
                تتغير الاشياء في ظلماته ... فالخير شر والقبيح جميل
                لكن قلبي لا يغير نبضه... ما شيمتي التغير والتبديل

                تعليق


                • #9
                  Thank you

                  forgive me for being late

                  This is a life

                  تعليق

                  يعمل...
                  X