في البداية ... صباحكم عافية ان شاءالله ..
في هذا الموضوع ... ارغب بالإستشارة ....
فتاة عزباء تقدم لها رجل صالح اعرب عن رغبته بالزواج منها خاصة وانها فتاة جميلة وملتزمة ومن عائلة محافظة ... وحينما سألته الفتاة عن أسباب رغبته للزواج مرة أخرى أجابها بأنه يشعر بفراغ كبير في حياته ويريد تكملة الأجزاء الناقصة ليكمل ذلك الفراغ العاطفي ...
ويقول لها دائما .... إلى متى سنعيش ؟؟؟ الحياة قصيرة وانا أريد ان أعيش حياتي مع زوجة تتفهمني وتحتويني وتشعرني بقيمتي في الحياة ... أريد زوجة تتبرج لي وتهتم بنفسها من أجلي ..أريد إمرأة أشعر بأنوثتها ... وتتنفس أنفاسي ... زوجتي ليست كما أتمنى .. ليست كما أريد ولا أظنها ستتغير وأنا طوال هذه المدة أعمل على تغييرها ولكن دون جدوى ... لذا أريد الزواج من أخرى ...
فالزوج كما أوضح للفتاة انه يشعر بان زوجته لا تتفهم مطالبه وانها إمرأة منغلقة على نفسها تماما ..
حاول مرات عديدة ان يحاورها ويناقشها في هذا الموضوع وهي تستجيب له لأيام في التغيير من معاملتها له وبعدها تعود إلى سابق عهدها.. إمرأة لا تبالي برغبات زوجها ..
الزوج يعاني من عدم تفهم زوجته له فهي لا تتأنق له ولا تلبس الملابس المثيرة والمغرية في منزله وكثيرا ما يراها بملابس قديمة ورائحتها منفرة ...
كل اهتمام زوجته في بناتها فقط ... وتنسى دورها إتجاه زوجها الذي فقد كل جمال الحياة من خلال معاملتها له وتقصيرها في حقه...
يقول الزوج حاولت ان ادفعها إلى جمال الحياة فعرفتها وقربتها من زوجة صديقي تلك المرأة التي تتأنق وارى كل الراحة في عيون صديقي المقرب بسببها ... حاولت ان ان اجعلها تقترب منها حتى تتعلم منها سبل التغيير في اللبس والتصرفات والموضة ... وتغيرت لأسابيع ثم عادت حليمة إلى عادتها القديمة ..
لهذا أصبح هذا الزوج يفكر جديا بالزواج من أخرى مع الابقاء على الزوجة الأولى ....
الفتاة قالت له ... اجلس مع زوجتك مرة أخرى وفاتحها بالموضوع علها تتفهمك هذه المرة ..ولكنه رفض تماما اعطاء زوجته فرصة أخرى، خاصة وانه صبر على زوجته أربع سنوات ...لذا ما زالت فكرة الزواج قائمة ...
لكن الفتاة تخشى الإرتباط بهذا الرجل كونها لا تريد ان تبني سعادتها على أنقاض سعادة إمرأة أخرى ..
لكنها معجبة به كثيرا ووجدت فيه السكن والمأوى خاصة وانه رجل صالح ويتقي الله في نفسه .. وهو الآن يطلب الفتاة للزواج بأسرع وقت ... والفتاة مترددة بين القبول والرفض ..
فما رأيكم أنتم بهذا ؟؟؟
في هذا الموضوع ... ارغب بالإستشارة ....
فتاة عزباء تقدم لها رجل صالح اعرب عن رغبته بالزواج منها خاصة وانها فتاة جميلة وملتزمة ومن عائلة محافظة ... وحينما سألته الفتاة عن أسباب رغبته للزواج مرة أخرى أجابها بأنه يشعر بفراغ كبير في حياته ويريد تكملة الأجزاء الناقصة ليكمل ذلك الفراغ العاطفي ...
ويقول لها دائما .... إلى متى سنعيش ؟؟؟ الحياة قصيرة وانا أريد ان أعيش حياتي مع زوجة تتفهمني وتحتويني وتشعرني بقيمتي في الحياة ... أريد زوجة تتبرج لي وتهتم بنفسها من أجلي ..أريد إمرأة أشعر بأنوثتها ... وتتنفس أنفاسي ... زوجتي ليست كما أتمنى .. ليست كما أريد ولا أظنها ستتغير وأنا طوال هذه المدة أعمل على تغييرها ولكن دون جدوى ... لذا أريد الزواج من أخرى ...
فالزوج كما أوضح للفتاة انه يشعر بان زوجته لا تتفهم مطالبه وانها إمرأة منغلقة على نفسها تماما ..
حاول مرات عديدة ان يحاورها ويناقشها في هذا الموضوع وهي تستجيب له لأيام في التغيير من معاملتها له وبعدها تعود إلى سابق عهدها.. إمرأة لا تبالي برغبات زوجها ..
الزوج يعاني من عدم تفهم زوجته له فهي لا تتأنق له ولا تلبس الملابس المثيرة والمغرية في منزله وكثيرا ما يراها بملابس قديمة ورائحتها منفرة ...
كل اهتمام زوجته في بناتها فقط ... وتنسى دورها إتجاه زوجها الذي فقد كل جمال الحياة من خلال معاملتها له وتقصيرها في حقه...
يقول الزوج حاولت ان ادفعها إلى جمال الحياة فعرفتها وقربتها من زوجة صديقي تلك المرأة التي تتأنق وارى كل الراحة في عيون صديقي المقرب بسببها ... حاولت ان ان اجعلها تقترب منها حتى تتعلم منها سبل التغيير في اللبس والتصرفات والموضة ... وتغيرت لأسابيع ثم عادت حليمة إلى عادتها القديمة ..
لهذا أصبح هذا الزوج يفكر جديا بالزواج من أخرى مع الابقاء على الزوجة الأولى ....
الفتاة قالت له ... اجلس مع زوجتك مرة أخرى وفاتحها بالموضوع علها تتفهمك هذه المرة ..ولكنه رفض تماما اعطاء زوجته فرصة أخرى، خاصة وانه صبر على زوجته أربع سنوات ...لذا ما زالت فكرة الزواج قائمة ...
لكن الفتاة تخشى الإرتباط بهذا الرجل كونها لا تريد ان تبني سعادتها على أنقاض سعادة إمرأة أخرى ..
لكنها معجبة به كثيرا ووجدت فيه السكن والمأوى خاصة وانه رجل صالح ويتقي الله في نفسه .. وهو الآن يطلب الفتاة للزواج بأسرع وقت ... والفتاة مترددة بين القبول والرفض ..
فما رأيكم أنتم بهذا ؟؟؟
تعليق