بسـﻣ̉ الله آلرحمن آلرحيـﻣ̉
آلسلآﻣ̉ عليـﮔﻣ̉ ورحمة الله وربرگآآته
يسعد مسسآءﮔﻣ̉ / صبآإحـﮔﻣ̉ بگل خير ومسرة ..
في كل يوم تطالعنا وسائل الإعلام بقصة كفاح وحياة ثرية بالعلم والمعرفة، أبطالها من ذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين. وهذه القصص بطبيعة الحال كثيرة في تاريخنا العربي، ولها نماذج عدة. والسؤال هنا هو: لماذا لم يقف أدباؤنا العرب وقفة، وخاصة المتخصصين في أدب الطفل، لرصد التجارب الناجحة للمعاقين مع التعليم ونجاحاتهم الباهرة وتفوقهم، ومن ثم سرد حكاياتهم مع الصبر والمثابرة، وتصوير كفاحهم بكلمات رشيقة محببة موجهة لأطفالنا، بدلاً من قصص الخرافات التي ما زال عدد من كتابنا العرب يعيشون فيها، من دون تفكير في طي صفحتها.
هذا الزخم الذي تسوقه الفضائيات، من مسلسلات أطفال خيالية، وحكايات قديمة، وقصص يعلم الله ما بداخلها، وما تحمله لأبنائنا، يفترض أن يوازيه المنطق والعقل الذي يحتاجه الأطفال الآن. وهنا نشير إلى مرحلة ثانية لتطور فكرة سرد القصص الواقعية لكفاح ذوي الإعاقة، تلك المرحلة التي تهدف إلى تحويل الأعمال الأدبية إلى أفلام موجهة للأطفال، لحفزهم نحو الإقبال على الحياة والتمتع بها، وترسيخ قيمة العلم في نفوسهم.
في القصة الخبرية التي سردها الصحفي وائل نعيم في جريدة «البيان» حول الشاب الذي ولد كفيفاً، ولم يستسلم لإعاقته، حتى وصل إلى درجة الدكتوراه في الحقوق، رسائل بالغة، تستحق الوقوف لقراءتها بعناية. فالشاب، أو بالأحرى الدكتور أحمد العمران يقول إن أسرته لم تعامله من باب الشفقة أو العطف لظروفه الخاصة التي ولد بها، كما أنها لم تشعره يوماً بإعاقته، فكان هذا السلوك الشحنة التي تولدت داخله وهو في مقتبل حياته .
في القصة وضع الدكتور أحمد العمران النقاط على الحروف، وعكس أموراً كثيرة جديرة بالبحث والدراسة، غير أن القصة نفسها تستحق أن تكتب بصيغة أخرى يستوعبها أبناؤنا، تستحق أن يتبناها أدباؤنا العرب في شكل فن سردي لأطفالنا، هي وجميع الروايات المماثلة.
والقصص كثيره وكثيره التي تحكي اصرار وتخطي ذوي الاحتياجات الخاصه للاعاقة
من هنا ايهما افضل القصص التي تستحق السرد:
قصص الكفاح والثراء بالعلم والمعرفه أبطالها من ذوي الاحتياجات الخاصة .
ام قصص الخيال التي تسوقها الفضائيات لهدم المبادئ والقيم ..
آلسلآﻣ̉ عليـﮔﻣ̉ ورحمة الله وربرگآآته
يسعد مسسآءﮔﻣ̉ / صبآإحـﮔﻣ̉ بگل خير ومسرة ..
في كل يوم تطالعنا وسائل الإعلام بقصة كفاح وحياة ثرية بالعلم والمعرفة، أبطالها من ذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين. وهذه القصص بطبيعة الحال كثيرة في تاريخنا العربي، ولها نماذج عدة. والسؤال هنا هو: لماذا لم يقف أدباؤنا العرب وقفة، وخاصة المتخصصين في أدب الطفل، لرصد التجارب الناجحة للمعاقين مع التعليم ونجاحاتهم الباهرة وتفوقهم، ومن ثم سرد حكاياتهم مع الصبر والمثابرة، وتصوير كفاحهم بكلمات رشيقة محببة موجهة لأطفالنا، بدلاً من قصص الخرافات التي ما زال عدد من كتابنا العرب يعيشون فيها، من دون تفكير في طي صفحتها.
هذا الزخم الذي تسوقه الفضائيات، من مسلسلات أطفال خيالية، وحكايات قديمة، وقصص يعلم الله ما بداخلها، وما تحمله لأبنائنا، يفترض أن يوازيه المنطق والعقل الذي يحتاجه الأطفال الآن. وهنا نشير إلى مرحلة ثانية لتطور فكرة سرد القصص الواقعية لكفاح ذوي الإعاقة، تلك المرحلة التي تهدف إلى تحويل الأعمال الأدبية إلى أفلام موجهة للأطفال، لحفزهم نحو الإقبال على الحياة والتمتع بها، وترسيخ قيمة العلم في نفوسهم.
في القصة الخبرية التي سردها الصحفي وائل نعيم في جريدة «البيان» حول الشاب الذي ولد كفيفاً، ولم يستسلم لإعاقته، حتى وصل إلى درجة الدكتوراه في الحقوق، رسائل بالغة، تستحق الوقوف لقراءتها بعناية. فالشاب، أو بالأحرى الدكتور أحمد العمران يقول إن أسرته لم تعامله من باب الشفقة أو العطف لظروفه الخاصة التي ولد بها، كما أنها لم تشعره يوماً بإعاقته، فكان هذا السلوك الشحنة التي تولدت داخله وهو في مقتبل حياته .
في القصة وضع الدكتور أحمد العمران النقاط على الحروف، وعكس أموراً كثيرة جديرة بالبحث والدراسة، غير أن القصة نفسها تستحق أن تكتب بصيغة أخرى يستوعبها أبناؤنا، تستحق أن يتبناها أدباؤنا العرب في شكل فن سردي لأطفالنا، هي وجميع الروايات المماثلة.
والقصص كثيره وكثيره التي تحكي اصرار وتخطي ذوي الاحتياجات الخاصه للاعاقة
من هنا ايهما افضل القصص التي تستحق السرد:
قصص الكفاح والثراء بالعلم والمعرفه أبطالها من ذوي الاحتياجات الخاصة .
ام قصص الخيال التي تسوقها الفضائيات لهدم المبادئ والقيم ..
منقـــوولـ ،،