ومن قبل أثيرت ضجة حول زواج المسيار الذي حلله البعض ورفضه البعض الآخر، سه انطبق عولم يقتصر الأمر على الفتاوى الخاصة بالأفراد، بل دخلت في عملية التحريم والتحليل هيئات علمية وفقهية، فمنهم من أجاز المسيار ومنهم من حرمه وهناك من توقف عنده، والأمر نفلى "زواج فرند" (الداعية اليمني ورئيس جامعة الإيمان في صنعاء)، لحل مشكلة الشباب المسلم في أوروبا، وكذلك الزواج العرفي و"زواج الاصطياف" و"الزواج النهاري"، والقائمة طويلة من الأسماء والمسميات التي باتت في حاجة إلى قاموس لحصرها وتعريفها والفتاوى التي تجيز كل نوع، والأخرى التي تحرمه وأسماء العلماء الذين أحلوا أو حرموا أو توقفوا عند كل نوع من أنواع الزيجات المستحدثة أو القديمة وتم استحداثها بأسماء جديدة.
يالله فوادي على الاسئلة :.
وهنا نتساءل: هل تحول "الميثاق الغليظ" أو "الزواج" إلى "موضة" أو "هوجة" أو "موديل" مثل موديلات الأزياء والموبايلات والسيارات أو غيرها؟، وهل تحول الزواج السكن الآمن والمستقر والنواة الأساسية لبناء المجتمع إلى نزوة ذكورية أو أنثوية كل يريد إشباعها بأي طريقة تحت "ستار شرعي" أو في "مظلة" فتوى عالم أو شيخ؟، وهل انحصرت العلاقة العاطفية في الرغبة الجنسية التي تمارس عن طريق "المسيار" أو "العرفي" أو "الفرند" أو "بنية الطلاق"؟، أم هو العبث الاجتماعي وتحكم الشهوة الذي يجعل كل شخص يبتغي مأربه الجنسي في "فتوى" لتحل له ما يريد؟. وفي المقابل: لماذا هذا التضارب في :.
من كل من يهمه الموضوع لا يبخل علينا برايه الشخصي:.دمت سالمين
آآآيديــــن
يالله فوادي على الاسئلة :.
وهنا نتساءل: هل تحول "الميثاق الغليظ" أو "الزواج" إلى "موضة" أو "هوجة" أو "موديل" مثل موديلات الأزياء والموبايلات والسيارات أو غيرها؟، وهل تحول الزواج السكن الآمن والمستقر والنواة الأساسية لبناء المجتمع إلى نزوة ذكورية أو أنثوية كل يريد إشباعها بأي طريقة تحت "ستار شرعي" أو في "مظلة" فتوى عالم أو شيخ؟، وهل انحصرت العلاقة العاطفية في الرغبة الجنسية التي تمارس عن طريق "المسيار" أو "العرفي" أو "الفرند" أو "بنية الطلاق"؟، أم هو العبث الاجتماعي وتحكم الشهوة الذي يجعل كل شخص يبتغي مأربه الجنسي في "فتوى" لتحل له ما يريد؟. وفي المقابل: لماذا هذا التضارب في :.
من كل من يهمه الموضوع لا يبخل علينا برايه الشخصي:.دمت سالمين
آآآيديــــن
تعليق