تويت
خطـــ(4)ــوات أساسية لتحديد المشاعر الزوجية
يؤكد خبراء العلاقة الزوجية أن هناك خطوات وطرقا أساسية ينبغي على كل زوجين اتباعها لتجديد حياتهما الزوجية وتنشيط وتفعيل مشاعرهما وعواطفهما قبل أن تصل العلاقة بينهما ‘إلى مرحلة البرود الذي لا دفء بعده. ويطلق على هذه الطرق (مفاتيح القلب) لأن لكل قلب ســره أو خصوصيته. أما المفتاح فهو تعبير عن قدرة أحد الزوجين على اختراق عالم الآخر والتجول فيه بحرية كاملة. يقول تقرير صادر عن إحدى الجامعات الأمريكية أن مرحلة تجديد العواطف وتفعيل المشاعر تعد فرصة مثالية للتعبير عن بعض شؤون النفس التي يصعب إلتقاط أطرافها في الأوقات العادية. ولكنه يحذر في المقابل من استغلال تلك المرحلة بطريقة تنعكس سلباً على طبيعة العلاقة القادمة.
** النصـــــــــائــح:
1. لا ينتهي الحب بانتهاء لحظات الدفء فلا تتصرف مع شريك حياتك مثلما تتصرف مع جهاز الهاتف قبل الرنين وبعده.
2. دع شريك حياتك يشعر بأنه شخص مرغوب فيه وامنحه قدراً أكبر من الثقة بالنفس لأن هذا سينعكس إيجابا على حياتكما.
3. التهامس والحديث الدافئ وكلمات المودة تنزل في النفس نزول الطمأنينة والرضا، فاستغلاه لتوطيد حبكما.
4. حاول أن ترسل إلى شريك حياتك رسائل خاطفة تعبر له فيها عن امتنانك الشديد لوجوده معك.
** المحـــاذيــر:
1. لا تستغل لحظات زواجك الأكثر دفئا لإفساد مزاج شريك حياتك بالحديث عن متاعب الحياة أو مشكـلات العمل أو الأبناء.
2. يجب ألا يطرق أي من الزوجين باب (المعاتبة) الجادة وإلا انقلب الحال وتبدلت النفوس والأمزجة في أجمل لحظات الرومانسية.
3. على الزوجة ألا تكون المبادرة في الانصراف إلى شأن آخر.
4. أسوأ ما يمكن أن تتعرض له العلاقة الزوجية هو أن يفشي أحد الشريكين بأسرار الآخر.
يؤكد خبراء العلاقة الزوجية أن هناك خطوات وطرقا أساسية ينبغي على كل زوجين اتباعها لتجديد حياتهما الزوجية وتنشيط وتفعيل مشاعرهما وعواطفهما قبل أن تصل العلاقة بينهما ‘إلى مرحلة البرود الذي لا دفء بعده. ويطلق على هذه الطرق (مفاتيح القلب) لأن لكل قلب ســره أو خصوصيته. أما المفتاح فهو تعبير عن قدرة أحد الزوجين على اختراق عالم الآخر والتجول فيه بحرية كاملة. يقول تقرير صادر عن إحدى الجامعات الأمريكية أن مرحلة تجديد العواطف وتفعيل المشاعر تعد فرصة مثالية للتعبير عن بعض شؤون النفس التي يصعب إلتقاط أطرافها في الأوقات العادية. ولكنه يحذر في المقابل من استغلال تلك المرحلة بطريقة تنعكس سلباً على طبيعة العلاقة القادمة.
** النصـــــــــائــح:
1. لا ينتهي الحب بانتهاء لحظات الدفء فلا تتصرف مع شريك حياتك مثلما تتصرف مع جهاز الهاتف قبل الرنين وبعده.
2. دع شريك حياتك يشعر بأنه شخص مرغوب فيه وامنحه قدراً أكبر من الثقة بالنفس لأن هذا سينعكس إيجابا على حياتكما.
3. التهامس والحديث الدافئ وكلمات المودة تنزل في النفس نزول الطمأنينة والرضا، فاستغلاه لتوطيد حبكما.
4. حاول أن ترسل إلى شريك حياتك رسائل خاطفة تعبر له فيها عن امتنانك الشديد لوجوده معك.
** المحـــاذيــر:
1. لا تستغل لحظات زواجك الأكثر دفئا لإفساد مزاج شريك حياتك بالحديث عن متاعب الحياة أو مشكـلات العمل أو الأبناء.
2. يجب ألا يطرق أي من الزوجين باب (المعاتبة) الجادة وإلا انقلب الحال وتبدلت النفوس والأمزجة في أجمل لحظات الرومانسية.
3. على الزوجة ألا تكون المبادرة في الانصراف إلى شأن آخر.
4. أسوأ ما يمكن أن تتعرض له العلاقة الزوجية هو أن يفشي أحد الشريكين بأسرار الآخر.
تعليق