تويت
[align=center]حمى البحر الأبيض المتوسط أو داء البروسيلات أو الحمى المالطية أو الحمى المتموجة Undulant fever أو حمى جبل طارق Gibraltar fever[/align]
[align=center]تعريــف المــرض: [/align]
[bimg]http://www.siue.edu/~cbwilso/Babortus.jpg[/bimg]
مرض يسببه نوع من البكتيريا يدعى / بروسيلا يصيب الحيوانات بالإجهاض (الإجهاض المعدي الساري) والإنسان بالحمى (الحمى المالطية، الحمى المتموجة أو حمى البحر الأبيض المتوسط).
يتميز هذا المرض بالحمى المتقطعة وغير المنتضمة ترتفع فجأة وتنخفض فجأة.
يستمر المصاب يعاني لمدة طويلة قد تحصل إلى سنوات إذا لم يبادر بالعلاج.
يوجد ستة سلالات متعددة لجرثومة البروسيلا من أهمها في المملكة البروسيلا المجهضة والبروسيلا الماعزية.
[align=center]مصادر البكتيريا وطرق إنتقال المرض: [/align]
الحيوانات هي المصدر لمرض الإنسان. بجميع الحيوانات المستأنسة (المواشي بأنواعها مثل الأبل / الأغنام / الأبقار) عرضة للإصابة بجرثومة البروسيلا. تساعد تربية الحيوانات المكثفة في الحظائر على سرعة إنتشار المرض بين الحيوانات. إفرازات الرحم والمشائم واللحم النيء والكبد والحليب تحتوي على ميكروبات المرض. ينتقل المرض عن طريق الجلد (عند وجود خدوش أو جروح)، الأغشية المخاطية (ملتحمة العين والجهاز التنفسي) أو شرب حليب غير مبستر أو منتجاته والكبد النيء من حيوانات مصابة.
[align=center]الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالبروسيلا: [/align]
1- الذين يعملون في حظائر المواشي المصابة بالبروسيلا.
2- المزارعون الذين لديهم حظائر لتربية المواشي.
3- البيطريون.
4- الجزارون وعمال تنظيف المسالخ.
5- شرب الحليب غير المبستر وأكل اللحم والكبد نيء.
[align=center]فترة الحضانة: [/align]
تبدأ فترة الحضانة من دخول البكتيريا للجسم وتنتهي عند ظهور الأعراض غالباً خلال ثلاثة أشهر وقد تكون أقل من ذلك (غالباً 10 أيام ـ 30 يوماً).
[align=center]أعــراض المــرض: [/align]
مرض الحمى المالطية قد يكون خفيفاً ولكن قد يستمر ويؤدي إلى مضاعفات:
1 - حمى غير منتظمة.
2 - صداع.
3 - ضعف عام وخمول.
4 - رعشة تعرق غزير.
5 - آلام في المفاصل.
6 - آلم في الظهر.
7 - إنخفاض في الوزن.
8 - آلام عامة.
9 - تضخم الكبد والطحال وألم وتورم في الخصيتين.
[align=center]مضـاعـفـــات المــــرض: [/align]
1- إلتهاب في النخاع الشوكي والفقرات قد يؤدي إلى الشلل.
2- إلتهاب الركبتين وقد يؤدي إلى إعاقة الحركة.
3- إلتهاب في الجهاز البولي والتناسلي والذي قد يؤدي إلى العقم.
[align=center]طرق الوقاية من المرض: [/align]
إن القضاء على المرض في الحيوانات كفيل بالقضاء على الحمى المالطية في الإنسان. ويجب إتباع الإرشادات التالية:
- غلي الحليب قبل شربه أو أستخرج مشتقاته.
- غسل اليدين جيداً بالماء والصابون بعد الذبح والتوليد ولبس القفازات والملابس الواقية عند ملامسة سوائل جسد الحيوان.
- عزل المواشي المصابة بالمرض عن السليمة مع معالجة المصابة لدى الطبيب البيطري.
- الاهتمام بنظافة المسالخ والحظائر.
- تطعيم المواشي السليمة لتفادى العدوى.
[align=center]تعريــف المــرض: [/align]
[bimg]http://www.siue.edu/~cbwilso/Babortus.jpg[/bimg]
مرض يسببه نوع من البكتيريا يدعى / بروسيلا يصيب الحيوانات بالإجهاض (الإجهاض المعدي الساري) والإنسان بالحمى (الحمى المالطية، الحمى المتموجة أو حمى البحر الأبيض المتوسط).
يتميز هذا المرض بالحمى المتقطعة وغير المنتضمة ترتفع فجأة وتنخفض فجأة.
يستمر المصاب يعاني لمدة طويلة قد تحصل إلى سنوات إذا لم يبادر بالعلاج.
يوجد ستة سلالات متعددة لجرثومة البروسيلا من أهمها في المملكة البروسيلا المجهضة والبروسيلا الماعزية.
[align=center]مصادر البكتيريا وطرق إنتقال المرض: [/align]
الحيوانات هي المصدر لمرض الإنسان. بجميع الحيوانات المستأنسة (المواشي بأنواعها مثل الأبل / الأغنام / الأبقار) عرضة للإصابة بجرثومة البروسيلا. تساعد تربية الحيوانات المكثفة في الحظائر على سرعة إنتشار المرض بين الحيوانات. إفرازات الرحم والمشائم واللحم النيء والكبد والحليب تحتوي على ميكروبات المرض. ينتقل المرض عن طريق الجلد (عند وجود خدوش أو جروح)، الأغشية المخاطية (ملتحمة العين والجهاز التنفسي) أو شرب حليب غير مبستر أو منتجاته والكبد النيء من حيوانات مصابة.
[align=center]الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالبروسيلا: [/align]
1- الذين يعملون في حظائر المواشي المصابة بالبروسيلا.
2- المزارعون الذين لديهم حظائر لتربية المواشي.
3- البيطريون.
4- الجزارون وعمال تنظيف المسالخ.
5- شرب الحليب غير المبستر وأكل اللحم والكبد نيء.
[align=center]فترة الحضانة: [/align]
تبدأ فترة الحضانة من دخول البكتيريا للجسم وتنتهي عند ظهور الأعراض غالباً خلال ثلاثة أشهر وقد تكون أقل من ذلك (غالباً 10 أيام ـ 30 يوماً).
[align=center]أعــراض المــرض: [/align]
مرض الحمى المالطية قد يكون خفيفاً ولكن قد يستمر ويؤدي إلى مضاعفات:
1 - حمى غير منتظمة.
2 - صداع.
3 - ضعف عام وخمول.
4 - رعشة تعرق غزير.
5 - آلام في المفاصل.
6 - آلم في الظهر.
7 - إنخفاض في الوزن.
8 - آلام عامة.
9 - تضخم الكبد والطحال وألم وتورم في الخصيتين.
[align=center]مضـاعـفـــات المــــرض: [/align]
1- إلتهاب في النخاع الشوكي والفقرات قد يؤدي إلى الشلل.
2- إلتهاب الركبتين وقد يؤدي إلى إعاقة الحركة.
3- إلتهاب في الجهاز البولي والتناسلي والذي قد يؤدي إلى العقم.
[align=center]طرق الوقاية من المرض: [/align]
إن القضاء على المرض في الحيوانات كفيل بالقضاء على الحمى المالطية في الإنسان. ويجب إتباع الإرشادات التالية:
- غلي الحليب قبل شربه أو أستخرج مشتقاته.
- غسل اليدين جيداً بالماء والصابون بعد الذبح والتوليد ولبس القفازات والملابس الواقية عند ملامسة سوائل جسد الحيوان.
- عزل المواشي المصابة بالمرض عن السليمة مع معالجة المصابة لدى الطبيب البيطري.
- الاهتمام بنظافة المسالخ والحظائر.
- تطعيم المواشي السليمة لتفادى العدوى.