/ تمكن فريق من العلماء من استخلاص مادة من الشعير تعمل على تنظيم وخفض نسبة السكر في الدم وتمثيله في الجسم .
وأكد العلماء فاعلية هذه المادة بعد نجاح التجارب المعملية على فئران التجارب .. معربين عن أملهم في إمكانية تجربة المادة على الإنسان في المستقبل القريب .
وأثبتت التجارب فاعلية المادة في تقليل مستويات الكوليسترول في الدم .. وذلك من خلال اتحاد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكوليسترول الزائد في الأطعمة ؛ مما ساعد على خفض نسبته في الدم .
تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ (بكتينات) تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة .. تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة ؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم .. وعلى رأسها السكريات ؛ مما يؤدي إلى تنظيم انسياب السكر في الدم ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء .
ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة - فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها ، ذلك في الوقت الذي يكون لها تأثير مالئ للمعدة .. يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية .
وأوضحت الدراسة أن المصابين بداء السكري هم أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي .. إلا أن الألياف الموجودة في الشعير تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية .. والحيلولة دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى ..
وقال الباحثون : إن حبوب الشعير تحتوي على مركبات كيميائية :
- تعمل على خفض معدلات الكوليسترول في الدم .
- ورفع القدرة المناعية للجسم .. مثل مادة (بتا جلوكان - B-Glucan) ، والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية .
وكشف الباحثون أن وجود عنصر (البوتاسيوم) في الشعير يقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم ، كما أنه يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية .
وأشار الباحثون إلى أن الشعير له خاصية إدرار البول ..
ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم
وأكد العلماء فاعلية هذه المادة بعد نجاح التجارب المعملية على فئران التجارب .. معربين عن أملهم في إمكانية تجربة المادة على الإنسان في المستقبل القريب .
وأثبتت التجارب فاعلية المادة في تقليل مستويات الكوليسترول في الدم .. وذلك من خلال اتحاد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكوليسترول الزائد في الأطعمة ؛ مما ساعد على خفض نسبته في الدم .
تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ (بكتينات) تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة .. تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة ؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم .. وعلى رأسها السكريات ؛ مما يؤدي إلى تنظيم انسياب السكر في الدم ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء .
ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة - فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها ، ذلك في الوقت الذي يكون لها تأثير مالئ للمعدة .. يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية .
وأوضحت الدراسة أن المصابين بداء السكري هم أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي .. إلا أن الألياف الموجودة في الشعير تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية .. والحيلولة دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى ..
وقال الباحثون : إن حبوب الشعير تحتوي على مركبات كيميائية :
- تعمل على خفض معدلات الكوليسترول في الدم .
- ورفع القدرة المناعية للجسم .. مثل مادة (بتا جلوكان - B-Glucan) ، والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية .
وكشف الباحثون أن وجود عنصر (البوتاسيوم) في الشعير يقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم ، كما أنه يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية .
وأشار الباحثون إلى أن الشعير له خاصية إدرار البول ..
ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم