تويت
تحسن فرص العلاج والحياة للمصابين بعيوب خلقية في القلب
تحسن فرص العلاج والحياة للمصابين بعيوب خلقية في القلب
كانت ياسمين كريمر في العشرين من عمرها حينما اكتشفت انها مصابة بعيب خلقي في القلب. حينما خضعت لفحص وهي طالبة جامعية تبين فجأة انها مريضة. وظهر تشخيص الاصابة بعيب خلقي في القلب بعد فحص طبي دقيق في احد المستشفيات. وظهر بالتحديد ان غرف القلب اليسرى واليمنى لطالبة علم اصول التدريس في وضع معكوس.
وبالرغم من ان مثل هذه العيوب الخلقية في القلب وجدت في وقت سابق في معظم المرضى فانها جميعا تشترك في شيء: ان فرصة هؤلاء المرضى في ان يعيشوا حياة طبيعية بدرجة كبيرة تزيد عاما بعد عام بفضل الطب الحديث. لقد اخذ الاهتمام بعيوب القلب الخلقية يتزايد بين الاطباء في المانيا.
وتشير جمعية القلب الالمانية في دوسلدورف الى ان 081 الفا من البالغين في المانيا يعانون من عيوب خلقية في القلب. ومن المتوقع ارتفاع هذا الرقم خلال عشر سنوات الى 522 الفا. تفيد احصاءات الجمعية بانه من عام 0591 الى عام 9591 كان عشرة في المائة فقط من 51 الف طفل يولدون بعيوب قلبية خلقية خطرة هم الذين يصلون الى سن الثامنة عشر. وبخلاف ذلك فان سبعين في المائة او 0058 من نحو اثنى عشر الف مريض ولدوا بعيب خلقي في القلب في الفترة من 0991 الى 9991 قد كتبت لهم الحياة. ومن النادر ان يتم اكتشاف عيب خلقي في القلب للمريض وهو يعيش حياة طيبة في سن الطفولة او حتى عند شاب بالغ في سن كريمر. وفي العادة يتم اكتشاف العيوب الخلقية بالموجات فوق الصوتية خلال فترة الحمل. يقول مارتن شنيدر رئيس قسم طب قلب الطفل في مركز سانت اوجستين الالماني لطب قلب الطفل والقريب من بون اذا تم اكتشاف شيء خلال الفحص الدوري فانه يتم ارسال الام التي تنتظر مولودا الى اخصائي. وكان من الشائع بدرجة اكبر في الماضي الا يلاحظ وجود عيب خلقي في القلب لدى الاطفال حديثي الولادة مثل ثقب بين الاذين الايمن والاذين الايسر في القلب حيث انه لا يتسبب في شيء مختلف في الضغط كما انه لا يتسبب في حدوث لغط في القلب (صوت غير طبيعي في القلب يسمع بسماعة الطبيب). يقول شنيدر في مثل هذه الظروف من الممكن الا يتم اكتشاف عيب خلقي في قلب المريض طوال حياته. كانت كريمر محظوظة لانه تم اكتشاف العيب الخلقي في قلبها وجري علاجه. ومع مرور الوقت ضعف قلبها أكثر متسببا في حدوث خلل ايقاعي. وحينما بلغت الثانية والثلاثين احالها طبيب القلب المعالج لها الى مركز قلب الطفل في سانت اوجستين حيث وضع لها جهاز لضبط النبض.
تقول كريمر التي يبلغ عمرها الان 53 عاما كان على ان اقضي اسبوعا في المستشفى. لكن بعد مرور شهر من الجراحة لم الاحظ اي علامات على انني خضعت لعملية جراحية. في كل ليلة يتم نقل بيانات قلبي آليا الى مركز بيانات. واذا كان هناك تغير اتلقى مكالمة من المستشفى. وحتى الان يظل مرضى عيوب القلب الخلقية بدرجة كبيرة في رعاية اطباء قلب الطفل الذين تعاملوا معهم صغارا. ومع ذلك يتزايد عدد اطباء القلب الذين يتخصصون في علاج عيوب القلب الخلقية في حديثي الولادة.
وبالرغم من ان مثل هذه العيوب الخلقية في القلب وجدت في وقت سابق في معظم المرضى فانها جميعا تشترك في شيء: ان فرصة هؤلاء المرضى في ان يعيشوا حياة طبيعية بدرجة كبيرة تزيد عاما بعد عام بفضل الطب الحديث. لقد اخذ الاهتمام بعيوب القلب الخلقية يتزايد بين الاطباء في المانيا.
وتشير جمعية القلب الالمانية في دوسلدورف الى ان 081 الفا من البالغين في المانيا يعانون من عيوب خلقية في القلب. ومن المتوقع ارتفاع هذا الرقم خلال عشر سنوات الى 522 الفا. تفيد احصاءات الجمعية بانه من عام 0591 الى عام 9591 كان عشرة في المائة فقط من 51 الف طفل يولدون بعيوب قلبية خلقية خطرة هم الذين يصلون الى سن الثامنة عشر. وبخلاف ذلك فان سبعين في المائة او 0058 من نحو اثنى عشر الف مريض ولدوا بعيب خلقي في القلب في الفترة من 0991 الى 9991 قد كتبت لهم الحياة. ومن النادر ان يتم اكتشاف عيب خلقي في القلب للمريض وهو يعيش حياة طيبة في سن الطفولة او حتى عند شاب بالغ في سن كريمر. وفي العادة يتم اكتشاف العيوب الخلقية بالموجات فوق الصوتية خلال فترة الحمل. يقول مارتن شنيدر رئيس قسم طب قلب الطفل في مركز سانت اوجستين الالماني لطب قلب الطفل والقريب من بون اذا تم اكتشاف شيء خلال الفحص الدوري فانه يتم ارسال الام التي تنتظر مولودا الى اخصائي. وكان من الشائع بدرجة اكبر في الماضي الا يلاحظ وجود عيب خلقي في القلب لدى الاطفال حديثي الولادة مثل ثقب بين الاذين الايمن والاذين الايسر في القلب حيث انه لا يتسبب في شيء مختلف في الضغط كما انه لا يتسبب في حدوث لغط في القلب (صوت غير طبيعي في القلب يسمع بسماعة الطبيب). يقول شنيدر في مثل هذه الظروف من الممكن الا يتم اكتشاف عيب خلقي في قلب المريض طوال حياته. كانت كريمر محظوظة لانه تم اكتشاف العيب الخلقي في قلبها وجري علاجه. ومع مرور الوقت ضعف قلبها أكثر متسببا في حدوث خلل ايقاعي. وحينما بلغت الثانية والثلاثين احالها طبيب القلب المعالج لها الى مركز قلب الطفل في سانت اوجستين حيث وضع لها جهاز لضبط النبض.
تقول كريمر التي يبلغ عمرها الان 53 عاما كان على ان اقضي اسبوعا في المستشفى. لكن بعد مرور شهر من الجراحة لم الاحظ اي علامات على انني خضعت لعملية جراحية. في كل ليلة يتم نقل بيانات قلبي آليا الى مركز بيانات. واذا كان هناك تغير اتلقى مكالمة من المستشفى. وحتى الان يظل مرضى عيوب القلب الخلقية بدرجة كبيرة في رعاية اطباء قلب الطفل الذين تعاملوا معهم صغارا. ومع ذلك يتزايد عدد اطباء القلب الذين يتخصصون في علاج عيوب القلب الخلقية في حديثي الولادة.
تعليق