لوروا : نرفض أساليب «الشوشرة» على لاعبينا!
المنافسة تبدأ من الفوز على الكويت
المنافسة تبدأ من الفوز على الكويت
أكد كلود لوروا ان المباراة الاولى صعبة مثل أي بطولة والكويت صاحب انجازات بغض النظر عن الظروف التي واجهها في الآونة الاخيرة والفريق بعيد عن الضغوط التي قد تؤثر عليه واننا نتطلع إلى تقديم المستوى الذي يليق بنا بعد الاستعداد الجيد من خلال التجارب الودية والتي كانت ايجابية.
وأضاف: صحيح ان الامارات خسرت في المباراة الافتتاحية فإننا لا نرغب في ذلك الحدث وكل اهتمامنا ينصب على الفوز في المباراة الاولى لان ذلك يعطينا دافعا معنويا للمباريات القادمة وأما ما أستغرب منه ما يتم تداوله في المنتخبات المشاركة من بعض السلبيات وكل هذا للتأثير على تركيز لاعبينا في المباريات وكان من المفروض عليها أن تشير الى الايجابيات بدلا من السلبيات لكن فريقي يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه الأساليب.
وقال: لقد سمعت عن كأس الخليج لكنني لم اكن اتصور هذا الزخم الكبير وانني مذهول ومندهش بهذا الاهتمام وهذا يوكد مدى أهمية الجماهير.
وأضاف: المباراة صعبة وشاهدت المنتخب الكويتي في مباراته أمام الامارات ولديه عدد من العناصر المتميزة كرقم 10 و9 و17 وإننا نحسب ألف حساب لمباراة اليوم وانني اذ اشكر رجالات اتحاد الكرة على توفير كل المتطلبات وقلت للاعبين الفوز لهم والخسارة لي وحتى الآن الاجواء طيبة للعمل الواحد.
وأضاف: ان المنتخب الكويتي يعتمد على الهجمات المرتدة والمباراة غير سهلة وفريقي جاهز والأهم ان الساعة السادسة يتحدد كل شيء ودائما هناك مسؤولية كبيرة وكمستضيفين نلعب للفوز بالبطولة وليس الوصول الى النهائي وسعيدين ان لدينا الضمانات لإحراز اللقب.
وأضاف: ان كرة القدم عبارة كفيزياء مرة معاك ومرة ضدك ولا تستطيع السيطرة على الوضع وحتى عندما كنت مدربا لمنتخب غانا فزنا على نيجيريا وعدد من الفرق ثم خسرنا أمام الكاميرون ولدي علم ان المنتخب العماني وصل للنهائي وسنحاول هذه المرة الفوز بالبطولة.
وفي سؤال استفزازي لأحد الصحفيين عن انه صرح اذا لم يفز بالبطولة فهو مدرب فاشل رد كلود لوروا قائلا: لست ساذجا حتى أقول هذا الكلام غير المنطقي وهناك مدربون شاركوا في بطولات عالمية ولكنهم لم يفوزوا وفاز بالبطولة مدرب واحد فهل هذا ان كل المدربين غير جيدين والامر عبارة عن جهاز متكامل اداري وفني والمدربون الذين تعاقبوا على تدريب المنتخب العماني حاولوا الفوز بالبطولة ولكنهم لم يوفقوا ومنهم المدرب ماتشالا وكالديرون وريباس.
وقال: انني لا أفكر إلا في مباريات الكويت والعراق والبحرين وكل مباراة لها حسابات خاصة والتفكير فيها على جده وسنركز على مباراة اليوم فقط وبالنسبة للمنتخب السعودي فإنه معروف لدي منذ عام 85 في بطولة كأس القارات وهو من المنتخبات التي لها صيت ولكن ايضا المنتخب البرازيلي من المنتخبات العالمية لكنه لا يفوز بكل البطولات وعن متابعة اللاعبين قال: هذا أمر طبيعي لتكوين كل المعلومات عن كل واحد واعداد تقرير فني لكل الفرق.
وقال: ان دور الجماهير كبير في مؤازرة اللاعبين وهو سلاح ذو حدين وعلى ألا تتعجل الفوز والفريق مطالب بتأدية أدائه وبالتركيز على المباراة فقط والفريق يضم لاعبين شبابا وأتمنى ان يظهروا بمستواهم ولا يمكن ترشيح أي منتخب وحتى اليمن له فرصة الفوز بالكأس والمنتخبات الاخرى فرصتها كبيرة كالسعودية والامارات والبحرين وقطر والكويت وعن الضعط الذي يواجهه اللاعبون فهذا أمر طبيعي وعندما وقعت العقد لتدريب المنتخب العماني كنت أعرف ان الهدف هو الفوز بالبطولة ولا بد من التعامل مع هذه الظروف.
وأضاف: صحيح ان الامارات خسرت في المباراة الافتتاحية فإننا لا نرغب في ذلك الحدث وكل اهتمامنا ينصب على الفوز في المباراة الاولى لان ذلك يعطينا دافعا معنويا للمباريات القادمة وأما ما أستغرب منه ما يتم تداوله في المنتخبات المشاركة من بعض السلبيات وكل هذا للتأثير على تركيز لاعبينا في المباريات وكان من المفروض عليها أن تشير الى الايجابيات بدلا من السلبيات لكن فريقي يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه الأساليب.
وقال: لقد سمعت عن كأس الخليج لكنني لم اكن اتصور هذا الزخم الكبير وانني مذهول ومندهش بهذا الاهتمام وهذا يوكد مدى أهمية الجماهير.
وأضاف: المباراة صعبة وشاهدت المنتخب الكويتي في مباراته أمام الامارات ولديه عدد من العناصر المتميزة كرقم 10 و9 و17 وإننا نحسب ألف حساب لمباراة اليوم وانني اذ اشكر رجالات اتحاد الكرة على توفير كل المتطلبات وقلت للاعبين الفوز لهم والخسارة لي وحتى الآن الاجواء طيبة للعمل الواحد.
وأضاف: ان المنتخب الكويتي يعتمد على الهجمات المرتدة والمباراة غير سهلة وفريقي جاهز والأهم ان الساعة السادسة يتحدد كل شيء ودائما هناك مسؤولية كبيرة وكمستضيفين نلعب للفوز بالبطولة وليس الوصول الى النهائي وسعيدين ان لدينا الضمانات لإحراز اللقب.
وأضاف: ان كرة القدم عبارة كفيزياء مرة معاك ومرة ضدك ولا تستطيع السيطرة على الوضع وحتى عندما كنت مدربا لمنتخب غانا فزنا على نيجيريا وعدد من الفرق ثم خسرنا أمام الكاميرون ولدي علم ان المنتخب العماني وصل للنهائي وسنحاول هذه المرة الفوز بالبطولة.
وفي سؤال استفزازي لأحد الصحفيين عن انه صرح اذا لم يفز بالبطولة فهو مدرب فاشل رد كلود لوروا قائلا: لست ساذجا حتى أقول هذا الكلام غير المنطقي وهناك مدربون شاركوا في بطولات عالمية ولكنهم لم يفوزوا وفاز بالبطولة مدرب واحد فهل هذا ان كل المدربين غير جيدين والامر عبارة عن جهاز متكامل اداري وفني والمدربون الذين تعاقبوا على تدريب المنتخب العماني حاولوا الفوز بالبطولة ولكنهم لم يوفقوا ومنهم المدرب ماتشالا وكالديرون وريباس.
وقال: انني لا أفكر إلا في مباريات الكويت والعراق والبحرين وكل مباراة لها حسابات خاصة والتفكير فيها على جده وسنركز على مباراة اليوم فقط وبالنسبة للمنتخب السعودي فإنه معروف لدي منذ عام 85 في بطولة كأس القارات وهو من المنتخبات التي لها صيت ولكن ايضا المنتخب البرازيلي من المنتخبات العالمية لكنه لا يفوز بكل البطولات وعن متابعة اللاعبين قال: هذا أمر طبيعي لتكوين كل المعلومات عن كل واحد واعداد تقرير فني لكل الفرق.
وقال: ان دور الجماهير كبير في مؤازرة اللاعبين وهو سلاح ذو حدين وعلى ألا تتعجل الفوز والفريق مطالب بتأدية أدائه وبالتركيز على المباراة فقط والفريق يضم لاعبين شبابا وأتمنى ان يظهروا بمستواهم ولا يمكن ترشيح أي منتخب وحتى اليمن له فرصة الفوز بالكأس والمنتخبات الاخرى فرصتها كبيرة كالسعودية والامارات والبحرين وقطر والكويت وعن الضعط الذي يواجهه اللاعبون فهذا أمر طبيعي وعندما وقعت العقد لتدريب المنتخب العماني كنت أعرف ان الهدف هو الفوز بالبطولة ولا بد من التعامل مع هذه الظروف.