تويت
يبحث اليوفنتوس عن انتصاره الأول مع المدرب ألبرتو زاكيروني وانتصاره الأول منذ 40 يوم وتحديدًا منذ الفوز على بارما في الجولة الـ18 يوم 6 يناير الماضي، وذلك حين يستضيف فريق جنوى على ملعبه "تورينو الأولمبي" في الخامسة بتوقيت السعودية، الرابعة بتوقيت مصر وفلسطين من عصر اليوم "الأحد".
المباراة تحظى بأهمية كبيرة لدى عدد كبير من جماهير الأندية الايطالية، خاصة جماهير نابولي وسامبدوريا وباليرمو وكالياري وباري وفيورنتينا، نظرًا لأن كل هؤلاء لازالوا داخل دائرة المنافسة على المركز الرابع المؤهل لدوري أبطال أوروبا وكذلك المركزين الخامس والسادس المؤهلين للدوري الأوروبي، وبالتأكيد يفضل جميعهم انتهاء مباراة اليوم بالتعادل بين الطرفين كي يخسر كل منهما نقطتين ولا يربح الثلاث نقاط.
اليوفنتوس يمر بفترة سلبية للغاية، حيث تجمد رصيد الفريق عند 35 نقطة تضعه في المركز الـ7 بعد تلقيه 6 هزائم خلال المباريات الـ10 الأخيرة، والأكثر صعوبة أن الفريق لم ينجح مع مدربه السابق تشيرو فيرارا وكذلك لم يجد النجاح المطلوب من مدربه الجديد "ألبرتو زاكيروني" الذي خاض مباراتين حتى الآن لم يحصد منهما سوى نقطتي التعادل، وفي المقابل تحسنت نتائج جنوى كثيرًا في الفترة الأخيرة إذ نجح في الفوز مرتين والتعادل مثلهما في المباريات الـ4 الأخيرة مما جعله يصعد في جدول الترتيب ليحتل المركز الثامن بنفس رصيد منافسه البيانكونيري (35 نقطة) وبفارق الأهداف عنه فقط، ولهذا يُعد الفوز في تلك المباراة بـ6 نقاط كون الفريقين منافسين مباشرين على المراكز الأوروبية.
مشكلة كبيرة يواجهها الفريقين حين يدخلا ملعب مباراة اليوم، وهي الغيابات الكثيرة والمؤثرة عن صفوفهما والأمر يتعلق بالخماسي المصاب ياكوينتا وتريزيجيه وماركيزيو وزيبينا وبولسن بجانب الموقوف فيليبي ميلو من اليوفنتوس والرباعي المصاب يورتش وبالاسيو وخارجا وتوموفيتش بجانب الموقوف موريتي من جنوى، ولهذا يكاد الجميع يعلم التشكيل الذي سيلعب به الفريقان بل وحتى التغييرات الوارد اجراءها خلال اللقاء.
ألبرتو زاكيروني سيواصل لعبه بالتكتيك المفضل لديه والغريب على البيانكونيري وهو 3-4-1-2 معتمدًا على الثلاثي كاسيريس وكيليني وليجروتالي في الخط الخلفي وأمامهم الرباعي دي تشيلي وسيسوكو وكاندريفا وحميدتش في الوسط بينما سيقود دييجو الهجوم بجانب الثنائي أماوري ودل بييرو وإن كانت بعض التقارير الصحفية قد ألمحت الى احتمال تواجد الثنائي باولوتشي وجيوفينكو بدلًا من دييجو ودل بييرو لكنه احتمال ضعيف للغاية، وسيعتمد الفريق على الانطلاقات من طرفي الملعب بجانب تحرك الثنائي دييجو وكاندريفا في العمق، ومع هذا وذاك يبقى سلاحي الكرات الثابتة والتسديد من بعيد مهمًا وخطرًا للغاية على دفاع جنوى.
في المقابل، سيدخل جيان بيير جاسبيريني اللقاء بطريقة 3-4-3 المفضلة له، وبتواجد الثلاثي بوكيتي وداينيلي وسوكراتيس وأمامهم الرباعي الرائع كريشيتو وميلانيتو وزاباتير وروسي وفي المقدمة الثلاثي ميستو وبالادينو وأكوافريسكا، والتغيير وارد هنا بتواجد سوازو بدلًا من أكوافريسكا وكذلك سكولي بدلًا من بالادينو، وسيعتمد الفريق أيضًا على الأطراف والتي تمثل قوة كبيرة لديه خاصة في الجانب الهجومي وخاصة الجانب الأيمن الذي يتواجد به المتألق ماركو روسي، وبجانبه تبقى تحركات الثلاثي الأمامي وخاصة فارق السرعة والمهارة مع دفاع اليوفنتوس تمثل نقطة تفوق واضحة للجريفوني.
سيناريو المباراة صعب التوقع، إذ عودنا اليوفنتوس على الصحوة في المواعيد الصعبة ولكن ما يحدث في الموسم الحالي أمر مختلف تمامًا، وفي المقابل يمتاز موسم جنوى بالتذبذب الكبير وإن كان الأمر المؤكد هو تراجع مستواه بشكلٍ كبير خارج ملعبه وهي النقطة التي قد تٌفيد اليوفنتوس كثيرًا.
المباراة تحظى بأهمية كبيرة لدى عدد كبير من جماهير الأندية الايطالية، خاصة جماهير نابولي وسامبدوريا وباليرمو وكالياري وباري وفيورنتينا، نظرًا لأن كل هؤلاء لازالوا داخل دائرة المنافسة على المركز الرابع المؤهل لدوري أبطال أوروبا وكذلك المركزين الخامس والسادس المؤهلين للدوري الأوروبي، وبالتأكيد يفضل جميعهم انتهاء مباراة اليوم بالتعادل بين الطرفين كي يخسر كل منهما نقطتين ولا يربح الثلاث نقاط.
اليوفنتوس يمر بفترة سلبية للغاية، حيث تجمد رصيد الفريق عند 35 نقطة تضعه في المركز الـ7 بعد تلقيه 6 هزائم خلال المباريات الـ10 الأخيرة، والأكثر صعوبة أن الفريق لم ينجح مع مدربه السابق تشيرو فيرارا وكذلك لم يجد النجاح المطلوب من مدربه الجديد "ألبرتو زاكيروني" الذي خاض مباراتين حتى الآن لم يحصد منهما سوى نقطتي التعادل، وفي المقابل تحسنت نتائج جنوى كثيرًا في الفترة الأخيرة إذ نجح في الفوز مرتين والتعادل مثلهما في المباريات الـ4 الأخيرة مما جعله يصعد في جدول الترتيب ليحتل المركز الثامن بنفس رصيد منافسه البيانكونيري (35 نقطة) وبفارق الأهداف عنه فقط، ولهذا يُعد الفوز في تلك المباراة بـ6 نقاط كون الفريقين منافسين مباشرين على المراكز الأوروبية.
مشكلة كبيرة يواجهها الفريقين حين يدخلا ملعب مباراة اليوم، وهي الغيابات الكثيرة والمؤثرة عن صفوفهما والأمر يتعلق بالخماسي المصاب ياكوينتا وتريزيجيه وماركيزيو وزيبينا وبولسن بجانب الموقوف فيليبي ميلو من اليوفنتوس والرباعي المصاب يورتش وبالاسيو وخارجا وتوموفيتش بجانب الموقوف موريتي من جنوى، ولهذا يكاد الجميع يعلم التشكيل الذي سيلعب به الفريقان بل وحتى التغييرات الوارد اجراءها خلال اللقاء.
ألبرتو زاكيروني سيواصل لعبه بالتكتيك المفضل لديه والغريب على البيانكونيري وهو 3-4-1-2 معتمدًا على الثلاثي كاسيريس وكيليني وليجروتالي في الخط الخلفي وأمامهم الرباعي دي تشيلي وسيسوكو وكاندريفا وحميدتش في الوسط بينما سيقود دييجو الهجوم بجانب الثنائي أماوري ودل بييرو وإن كانت بعض التقارير الصحفية قد ألمحت الى احتمال تواجد الثنائي باولوتشي وجيوفينكو بدلًا من دييجو ودل بييرو لكنه احتمال ضعيف للغاية، وسيعتمد الفريق على الانطلاقات من طرفي الملعب بجانب تحرك الثنائي دييجو وكاندريفا في العمق، ومع هذا وذاك يبقى سلاحي الكرات الثابتة والتسديد من بعيد مهمًا وخطرًا للغاية على دفاع جنوى.
في المقابل، سيدخل جيان بيير جاسبيريني اللقاء بطريقة 3-4-3 المفضلة له، وبتواجد الثلاثي بوكيتي وداينيلي وسوكراتيس وأمامهم الرباعي الرائع كريشيتو وميلانيتو وزاباتير وروسي وفي المقدمة الثلاثي ميستو وبالادينو وأكوافريسكا، والتغيير وارد هنا بتواجد سوازو بدلًا من أكوافريسكا وكذلك سكولي بدلًا من بالادينو، وسيعتمد الفريق أيضًا على الأطراف والتي تمثل قوة كبيرة لديه خاصة في الجانب الهجومي وخاصة الجانب الأيمن الذي يتواجد به المتألق ماركو روسي، وبجانبه تبقى تحركات الثلاثي الأمامي وخاصة فارق السرعة والمهارة مع دفاع اليوفنتوس تمثل نقطة تفوق واضحة للجريفوني.
سيناريو المباراة صعب التوقع، إذ عودنا اليوفنتوس على الصحوة في المواعيد الصعبة ولكن ما يحدث في الموسم الحالي أمر مختلف تمامًا، وفي المقابل يمتاز موسم جنوى بالتذبذب الكبير وإن كان الأمر المؤكد هو تراجع مستواه بشكلٍ كبير خارج ملعبه وهي النقطة التي قد تٌفيد اليوفنتوس كثيرًا.