إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلس عاشق عمان الرياضي (أي الرؤيتين تراها مناسبة للكرة العمانية ؟؟؟)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مجلس عاشق عمان الرياضي (أي الرؤيتين تراها مناسبة للكرة العمانية ؟؟؟)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    طرح السيد خالد بن حمد رؤيته الأنتخابية والتي كانت بعنوان : "لنواصل مسيرة التغيير"

    متابعة - حميد البلوشي

    تصوير - طالب الوهيبي

    في أجواء مثالية وبحضور كبير من المعنيين دشن السيد خالد بن حمد بن حمود البوسعيدي برنامجه الانتخابي الخاص بترشحه لرئاسة الاتحاد العماني لكرة القدم تحت شعار (لنواصل مسيرة التغيير)، وذلك في الحفل الخاص الذي أقيم في قاعة الأفراح بفندق جراند حياة مسقط.

    وكان السيد خالد بن حمد البوسعيدي في مقدمة مستقبلي الضيوف من أصحاب السمو والسادة والشيوخ ورؤساء الأندية العمانية، وممثليها وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم وبعض رؤساء اتحاد كرة القدم السابقين ورؤساء الاتحادات الرياضية في السلطنة، وممثلي وسائل الإعلام المختلفة وضيوف الوسط الرياضي والمجتمع.

    وبدأ الحفل بعرض تلفزيوني مصور عن الفترة الفائتة 2007- 2011م أوجز جملة متنوعة من الإنجازات التي شهدتها كرة القدم العمانية في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة بدأ من الفوز بكأس الخليج 19، ومرورا بالمنتخبات الوطنية والمسابقات المختلفة وانتهاء بالحضور النوعي لكرة القدم العمانية على الصعيد الخليجي والقاري والدولي.

    رؤية شاملة

    بعدها ألقى السيد خالد بن حمد البوسعيدي عرضاً تفصيليا تناول فيه العنوان الرئيسية لرؤيته الشاملة والخاصة بالمرحلة المقبلة بعد أن قدم شرحاً وافيا لما تم في المرحلة الفائتة من ترسيخ نهج التغيير الشامل لكل عناصر اللعبة والتي شهدت نقلة نوعية على أكثر من صعيد، مؤكداً على أن الكثير من الرؤية الشاملة التي تبناها قبل أربع سنوات قد تم تنفيذها وفق ما تم تحديده من أهدف قصيرة المدى وأهداف بعيدة المدى، وهو ما يستدعي مرحلة جديدة يتم فيها تحديد معوقات الفترة الفائتة ووضع أهداف جديدة في إطار مسيرة التغيير والتطوير التي يتبناها، ودعا السيد خالد في كلمته الرسمية والتي احتواها البروشور الخاص الذي أصدره وتم توزيعه في الحفل كل من يجد في نفسه الكفاءة اللازمة للمضي معه في مواصلة العمل الجاد من أجل تحقيق الأهداف المرجوة، مجددا الدعوة للجمعية العمومية للاتحاد للمحافظة على مكتسبات المرحلة الفائتة واستثمار الخبرة التراكمية للسنوات الأربع التي أثمرت عنها التجربة الانتخابية الأولى والبناء عليها.

    استمرار نهج التغيير

    واستهل السيد خالد بن حمد البوسعيدي في كلمته أمام الحضور بأنه استمرار لنهج التغيير الذي اعتمدته كمسار تطويري في العام 2007، عندما تقدمت للمرة الأولى لانتخابات رئاسة الاتحاد العماني لكرة القدم والذي ارتكز على رؤية بعيدة المدى لتطوير كرة القدم العمانية وصولا إلى جعلها صناعة مزدهرة وبعد أربعة سنوات قضيتها في منصب رئاسة الاتحاد، بدأت فيها بعزم كبير وجهد متواصل ورغبة صادقة في العمل من أجل الهدف الرئيسي الذي وضعته والذي يرتكز على رفع مستوى اللعبة في السلطنة للوصول بها إلى أعلى المستويات في اللعبة من النواحي الفنية والإدارية والتسويقية بما يحقق للمجتمع مكاسب اقتصادية واجتماعية وثقافية، وبما يمكن للعبة من المنافسة العالمية في مختلف المراحل السنية، فإنه يشرفني أن أعلن للجميع عن ترشحي لدورة ثانية لرئاسة الاتحاد العماني لكرة القدم للسنوات الأربع المقبلة.

    وأضاف "بعد مضي أربع سنوات من العمل الجاد والدؤوب وبشراكة مقدرة الإخوة الأعزة في مجلس إدارة الاتحاد والعاملين فيه والمنتسبين إليه ومع الإخوة الأعزة رؤساء وإدارات الأندية ومع المؤسسات الرياضية متمثلة في وزارة الشؤون الرياضية الموقرة واللجنة الأولمبية العمانية والاتحادات الرياضية ومع مؤسسات القطاع الخاص ووسائل الإعلام المختلفة وبقية الجهات الحكومية والأهلية، فإنني أرى أن العمل الذي بدأت من موقعي كرئيس للاتحاد العماني لكرة القدم والذي كان بعنوان "التغيير" عنوانه الأساسي في كافة مجالات كرة القدم العمانية هو عمل يملي علي الواجب الوطني أن أتابعه بنفس المستوى من الصدق والمبادرة في كافة مجالات كرة القدم العمانية على خارطة اهتمام المجتمع العماني في جميع قطاعاته ومجالاته، حيث نجحنا وبتعاون من الجميع والحمدلله في نقل كرة القدم في داخل السلطنة من مجرد لعبة رياضية إلى حالة اجتماعية إيجابية ومنتج في المجتمع العماني، وحظي باهتمام متزايد من قبل المجتمع بكل أطيافه الرسمية والخاصة والعامة، وهو أمر لم يكن من السهولة تحقيقه لولا تعاون الجميع وإيمانهم وثقتهم بالأفكار التي وضعت لتطوير اللعبة، وتقديرهم المشكور للجهد الذي بذل في سبيل تحقيق تلك الأفكار، وإذا كانت اللعبة قد حظيت بكل ذلك الاهتمام الكبير طوال السنوات الأربع الفائتة في داخل السلطنة فإن السنوات الأربع الفائتة أيضا قد سجلت حضوراً فعالا وغير مسبوق لكرة القدم العمانية في المحافل الكروية الخليجية والآسيوية والعالمية والحمد لله".

    نقاط القوة والضعف

    وتلخص البرنامج الانتخابي للسيد خالد بالعديد من النقاط التي استند عليها، النقطة الأولى حول النظرة الأعمق للواقع الكروي في السلطنة من خلال نقاط القوة، حيث برز ذلك خلال الفوز بكأس الخليج التاسعة عشر، والذي هيأ أرضية قوية لتطوير اللعبة وارتفاع إيرادات الاتحاد لأكثر من خمسة أضعاف، والدعم الحكومي المتزايد للرياضة وفي كرة القدم على وجه الخصوص ومشاركة فاعلة ومتزايدة من مؤسسات القطاع الخاص وزيادة الوعي المجتمعي بلعبة كرة القدم من كل فئات المجتمع والإنجازات التي تحققت، وكذلك حرص الأندية المتنامي نحو تفعيل دورها وتطلعها الجاد نحو تطبيق الاحتراف وتحسين أوضاعه.

    وعن نقاط الضعف أوضح البوسعيدي أن نقاط الضعف تتمحور في عدة نقاط منها ضعف البنية الأساسية لدى الأندية، وخصوصا في المنشآت والملاعب ومحدودية الموارد المادية رغم ازديادها وعدم اكتمال التشريعات اللازمة وضعف التغطية التلفزيونية ومجانيتها وعدد الأندية وعدم وجود نظام للتصنيف وضعف الحضور الجماهيري لمباريات المنتخبات الوطنية ومباريات الأندية سواء الداخلية والخارجية والإفرازات غير المتناغمة التي قد تولدها الانتخابات الكروية والمتمثل بوجود عدد من المرشحين من مختلف الأفكار والطموحات.

    التحديات والمعوقات

    وتطرق البوسعيدي في الجزئية الثالثة حول التحديات والمعوقات التي تواجه العمل الرياضي ومنها التسويق والتمويل والنقل التلفزيوني والمنافسة وأيضا الوقت ومطالبة التغيير والتجربة الانتخابية والتعاطي مع الإعلام الرياضي ومقاومة التغيير نحو الاحتراف الكروي وجوانب التطوير المختلفة، وأكد البوسعيدي في الجزئية الرابعة حول الفرص المتاحة متمثلاً في استمرارية ارتفاع النمو الاقتصادي للسلطنة في ظل ارتفاع أسعار النفط والشعور المتنامي في المجتمع بأهمية كرة القدم وازدياد عدد ممارسي اللعبة سواء في الأندية أو في النطاق الأهلي الكمي وبروز مواهب كروية متميزة بشكل أكثر سرعة من قبل والأفكار الجديدة التي طرحتها السنوات الأربع الفائتة ومنتخبات المناطق واكتمال الهرم الكروي للمنتخبات السنية والمستوى الذي وصلت إليه العلاقات مع المجتمع الكروي خليجيا وعربيا وآسيويا ودوليا.

    رفع الوعي الكروي

    وتطرق السيد خالد بن حمد البوسعيدي عن الأهداف التي تبناها في فترة ترشحه الفائتة وما الذي تحقق؟ وما الذي لم يتحقق؟

    وماهي الأسباب؟، حيث أكد أن الأهداف العريضة للاتحاد في الفترة الفائتة تلخص في العمل على تحقيق أهداف وسياسة الدولة في الجانب الرياضي ورفع الوعي الكروي في المجتمع العماني واحتلال مراكز متقدمة في التصنيف الدولي للفيفا بما يجعل الكرة العمانية الأفضل عربيا وآسيويا وتطبيق الاحتراف الكروي الشامل بهدف رفع المستوى الفني والإداري للعبة وترسيخ العلاقات والحضور في الاتحادين الدولي والآسيوي والاتحادات الإقليمية والعمل على تكثيف الوجود العماني الفعال في نجاحها وصناعة نجوم بارزين في مختلف جوانب اللعبة الفنية والإدارية بما يحقق مكاسب إعلامية للسلطنة بوجه عام وكرة القدم العمانية بشكل خاص، وعن الأهداف القصيرة المدى التي تبناها الاتحاد خلال الفترة الفائتة، حيث التركيز وتكثيف الجهود من أجل الفوز ببطولة كأس الخليج والعمل على التأهل لنهائيات كأس العالم وتقديم صورة مشرفة للكرة العمانية ودعم الأندية مادياً لمساعدتها على الارتقاء بمستوى فرقها الكروية ولتمكينها من تطبيق الاحتراف الحقيقي للعبة وفق تدرج واقعي ورفع مستوى المسابقات الكروية المحلية وتسويقها تجاريا وإعلاميا وبناء قاعدة كروية متينة من الناشئين والشباب لإيجاد بدائل مستمرة لرفد المنتخبات الوطنية وتعزيز القدرات الفنية التنافسية للأندية والعمل على تعزيز موازنة الاتحاد وموارده الذاتية ورفع مستوى كفاءة أجهزة الاتحاد وهيكلة التنظيمي وموظفيه.

    وعن أهم العقبات التي واجهت الفترة الفائتة أشار البوسعيدي إلى تأخر الاعتماد الحكومي والإضافي، واستعجال النتائج وثقافة الفوز والخسارة مقابل ثقافة بناء والتعاطي الإعلامي مع بعض القضايا والتجانس بين مجلس الإدارة وعدم وضوح الفصل بين أدوار الجمعية العمومية والجهاز التنفيذي والوزارة وتجاوب القطاع الخاص وقضايا التحكيم والجوانب التنظيمية للمباريات هي أبرز العقبات التي واجهتنا ولكن بجهود الجميع تم تذليلها.

    أبرز الإنجازات

    وتطرق البوسعيدي عن أهم الإنجازات التي حققها المجلس خلال الفترة الفائتة ومنها: مضاعفة مدخول الاتحاد لأكثر من 5 مرات وتسويق الدوري لأول مرة ودعم الأندية لأول مرة ورفع مكافآت البطولات والمشاركة الخارجية بنسب كبيرة ومضاعفة مخصصات الحكام ورفع مكافآت المنتخبات الوطنية والفوز بكأس الخليج للمرة الأولى والتأهل لدور الثمانية في الألعاب الآسيوية للمرة الأولى والوجود المكثف والفعال في لجان الاتحادات الدولية وتطوير دور الحضور الجماهيري في مباريات المنتخب الوطني وإطلاق الحملات الترويجية والتسويقية في البطولات والمسابقات وإقامة العشرات من الدورات التدريبية المتخصصة وحلقات العمل للمدربين والحكام الإداريين والأندية بالتعاون مع الاتحادات العربية والآسيوية والدولية لكرة القدم ووضع منهجية للاجتماعات التنسيقية مع الوزارة وتحديث وقع الاتحاد على شبكة المعلومات الدولية وعقد المؤتمرات الصحفية المنظمة والدورية وإصدار عدد من الكتب والمطبوعات التوثيقية وتعدد اللقاءات بالأندية من خلال اللقاءات التشاورية.

    ودراسة مشروع الاحتراف الكروي من خلال عقد العديد من حلقات العمل والتعرف على تجارب الدول الأخرى والاستعانة بالخبرات الدولية وتنظيم إقامة مباريات على مستوى عالمي في داخل السلطنة، وتأسيس أكاديمية الاتحاد وتأسيس معهد كرة القدم وتكريم نجوم الموسم والمجيدين بشكل سنوي وتأسيس كرة القدم الشاطئية. الاستفادة من مشاريع الاتحادين الدولي والآسيوي وإكمال بناء الهرم التدريبي لكافة المراحل السنية واستحداث فئات عمرية جديدة لأول مرة وتعيين أجهزة فنية متخصصة وتكوين 18 منتخبا للمناطق لفئتي الشباب والناشئين وتنظيم مسابقة جديدة لفئة العمر الأولمبي لأول مرة وتحديث النظام الأساسي للاتحاد واستحداث اللجان القانونية في الاتحاد وفصل العقوبات عن المسابقات والبدء في التحول إلى الإدارة الإلكترونية والفوز ببطولة آسيا للكرة الشاطئية ومن ثم الميدالية الفضية والتأهل لنهائيات كأس العالم للكرة الشاطئية للمرة الأولى وتعيين مدير تنفيذي متفرغ وتأسيس دوائر متخصصة في الاتحاد وتفعيل "رؤية عمان" في إطار رؤية الاتحاد الآسيوي للدول وتأمين لاعبي المنتخب الوطني الأول في البطولات وتهيئة مقر مناسب للاتحاد في استاد السيب الرياضي.

    والانتهاء من وضع دراسة استشارية متكاملة للمشروع الاستثماري الشامل في ضوء المكرمة السامية.

    ملامح المرحلة المقبلة

    - ولخص السيد خالد بن حمد البوسعيدي عن أهم ملامح المرحلة المقبلة وأهدافها من خلال العديد من النقاط وهي: تطبيق دوري المحترفين من خلال تأسيس رابطة دوري المحترفين وتطبيق نظام تراخيص الأندية حسب ضوابط الفيفا والتعاقد مع إحدى القنوات التلفزيونية المتخصصة لشراء حقوق النقل التلفزيوني للمنتخبات الوطنية والمسابقات وتسويق الفئات الثلاث للدوري ومن ثم بقية المسابقات وتحديث الجهاز التنفيذي للاتحاد ولجانه العاملة واللوائح المنظمة من خلال الاستعانة بمتخصصين ومن الأندية قدر الإمكان. واكتمال التحول إلى الإدارة الإلكترونية وتخصيص حوافز للأندية الدرجة الثانية والأندية الأخرى وتلبية الاحتياجات المادية حسب المناطق.

    واستمرارية بناء الهرم لكروي للمنتخبات الوطنية بكافة مراحلها السنية مع منتخبات المناطق ورفع مستواها وفق الاستراتيجية الموضوعة بهدف بناء منتخبات وطنية متجددة والعمل على التأهل إلى نهائيات كأس العالم والعمل على المنافسة على لقب كأس الخليج والعمل على التأهل إلى نهائيات كأس آسيا ومن ثم المنافسة في مسابقات المنتخبات السنية وتفعيل دور التعليم في كرة القدم من خلال المعهد وغيره وإنجاز المشروع الاستثماري للاتحاد واستمرار التفاعل والتأثير لدى الاتحادات الخليجية والاتحادين الدولي والآسيوي.

    مشاريع الخطة المقبلة

    وعن أهم مشاريع الخطة المقبلة أكد البوسعيدي أن هناك عددا من المشاريع منها البدء في تنفيذ المشروع الاستثماري الذي تفضل وأمر به مولانا جلالة السلطان المعظم وتأسيس مركز طي للاتحاد وتأسيس مشروع تسويقي لمنتجات المنتخبات الوطنية والأندية وتأسيس أكاديمية لحراس المرمى.

    وتنظيم برنامج ترويجي يهدف إلى بث الوعي لدى النشء حول القيم التي تتسم بها لعبة كرة القدم بعنوان (كرة القدم والمجتمع) وتحديد الأدوار بين كل الأطراف المعنية ومنح الثقة والاستقرار لرئيس الاتحاد ومجلس الإدارة والجهاز التنفيذي ووضع آلية للتشاور المستمر مع الأندية والوزارة والأطراف المعنية ووضع منهجية متفق عليها في التعامل الإيجابي والمتبادل مع الإعلام الرياضي ورفع مستوى الجهاز التنفيذي والمتخصص في داخل الاتحاد من خلال الاستعانة بكفاءات من الأندية قدر الإمكان والاستمرار في تعزيز الموارد المالية للاتحاد والأندية واستمرار تفعيل العلاقات الإقليمية والدولية في المجال الكروي.

    الشراكة المستقبلية

    وعن أهم ملامح الشراكة بين الاتحاد والوزارة والأندية والإعلام، منها عقد اجتماعات أسبوعية تنسيقية مع الوزارة ووضع منهجية مشتركة للتعاطي مع الإعلام والرأي العام من خلال تبني ميثاق عمل مشترك، وتحديد اجتماع تشاوري شامل لكل الأندية مرة واحدة على الأقل في جميع الأندية وتنظيم اجتماع تشاوري على مستوى كل منطقة مرة واحدة في العام ووضع منهجية واضحة بشأن مشاركة ممثلين من الأندية في لجان الاتحاد ومشاركاته.

    وبعد العرض المنسق والمرتب بطريقة فنية رائعة، استمع السيد خالد بن حمد إلى نقاشات الحضور، ودائما ماكان يطلب السيد خالد بن حمد من الحضور الاستفادة من أي مقترح من أجل المناقشة والعمل على طرحه وكان أكثر تقبلاً ورغبة في الاستماع، حيث تحدث محمد سليم العامري ممثل أهلي سداب عن موضوع الاحتراف وعدم وجود البنية الأساسية لبعض الأندية وتخلف المنشآت وغيرها من الالتزامات التي تضع الأمر في وضع الصعوبة، وأكد السيد خالد بن حمد أننا يجب أن نحضر لدوري المحترفين حتى نكون قريبين من البرامج والمسابقات الآسيوية، ونضمن الوجود فيها، ويجب أن نتكاتف جميعاً للدخول في هذا المجال من خلال رؤيتنا المقبلة.

    مداخلات الحضور

    وتحدث الزميل حمد بن ناصر الريامي من الزميلة عمان حول رؤية السيد خالد بن حمد حول المنافسين لمنصب الرئيس، وهل هناك خوف من أحد؟ وأيضا سؤال عن أعضاء الاتحاد ومدى الرضا عنهم، حيث أكد السيد خالد قائلا: إن المنافسين أعرفهم جيداً، وأكن لهم كل التقدير والاحترام وأنا أعرفهم جيدا وهذه الانتخابات من حق من يرغب الدخول فيها وأنا تقدمت برغبة واضحة من أجل مواصلة التغيير وتنفيذ الرؤية وهو حق مشروع للجميع ممن تنطبق عليهم الشروط والقرار في النهائية للجمعية العمومية، أما بالنسبة لتجانس مجلس الإدارة أن التجربة الانتخابية قد تفرز العديد من الشخصيات من مختلف التوجهات، ومن الصعب أن تجد في أي مكان ثباتا على رؤى واحدة ولكن أنا متفائل من خلال التجربة السابقة والتي أعطت تفاؤلا للمشاركة.

    وعبر سالم العلوي رئيس نادي الطليعة، أن الإدارة المقبلة للاتحاد يجب أن تبدأ بالاحتراف ويجب أن لا يتم التأخر فيه حتى ترتقي رياضتنا للأفضل، وأكد العلوي مخاطبا السيد خالد بأنكم لم تتطرقوا بمرئياتكم عن الاتحاد ووضع الأندية من الناحية المادية، وكم سيكون للأندية خلال الفترة المقبلة، حيث أجاب السيد خالد ن حمد بأن تجربة الاحتراف قد شهدت إقامة العديد من الحلقات التي جلبها الاتحاد والاستفادة من خبرات العديد من الدول المتقدمة في هذا المجال من أجل النهوض بالكرة العمانية، وقد قطعنا شوطا كبيرا في هذا المجال وتبقى أن نجلس جميعا ونقرر، أما عن العوائد المالية فهي إحدى أولوياتنا في البحث عن مزيد من الدعم لمختلف فئات الدوري وتنويع التسويق بما يحقق مردودا طيبا، كما أشير إلى أن هناك العديد من الأفكار التي يجب على الأندية القيام بها من أجل تنويع إيراداتها من خلال بعض الرؤى التي سنعرضها لاحقاً إذا كتب لنا النجاح وسيكون مردودها لمصلحة الأندية.

    وتحدث الحكم عبدالله السعدي أن فترة رئاسة السيد خالد بن حمد حتى يكمل المسيرة التي بدأها ونحن نثني عليها وعلى الجهود التي قدمها في سبيل تطوير كرة القدم في السلطنة، مؤكدا أنه يتمنى من السيد رئيس الاتحاد بحكم علاقته الخارجية في زيادة عدد الحكام الدوليين لأكثر من 4، حيث إن بعض الدول الصغيرة تملك أكبر من هذا العدد، كما تمنى أن يكون أيضا إنشاء رابطة معنية بالتحكيم مهمتها تطوير الحكم وأكد السيد خالد على أهمية التحكيم، مؤكداً على بذل الكثير من الجهود في سبيل تطوير جهود التحكيم.

    وقبل الختام تحدث الشيخ أحمد النعيمي الرئيس الفخري لنادي النهضة مؤكداً على جمالية برنامج السيد خالد بن حمد، ومؤكداً في نفس الوقت أن شخصية السيد خالد يجب الوقوف معها باحترام؛ لأنها تقدم جهدا كبيرا لا يختلف عليه اثنان مطالباً من الجمعية الوقوف مع هذا الشخص والذي يقدم ولازال يعطي الكثير لكرة القدم في السلطنة من أجل وضعها في الطريق الصحيح وسط أسس علمية مدروسة، وقال إننا نعلم أن أغلب مداخيل الاتحادات دخلت إلى الاتحاد بواسطة هذا الرجل الذي يملك أسهما في بعض الشركات والمؤسسات التي وقفت معه في مهمته، موضحا بأننا يجب أن نقف جميعاً لتحقيق هذه الرؤية.

    بسرعة

    - السيد فاتك بن فهر كان في مقدمة الحضور.

    - الشيخ سعود الرواحي كان حاضراً بروحه المرحة والتي أضفت جواً بديعا على الحضور.

    - العرض بدأ بمقطع مشاهد عن المرحلة الفائتة والرؤية المقبلة.

    - تناول الحضور وجبة البوفيه التي أعدت لهذه المناسبة.

    - اللقاءات الجانية كانت حاضرة وعرض الملفات الداخلية كانت موجودة أيضا في ردهات الحفل.

    - بعد تناول وجبة العشاء يستلم الحضور هدايا تذكارية، بالإضافة إلى مغلف أنيق يحتوي برنامج ورؤية السيـد خالد مع مذكرة شخصية، كما حصل البعض على هدية أنيقة تحتوي على ذاكرة (وحدة تخزينت) محمـولة بسعـة "4" جيجابايت والرقم أربعة حاضر وهو يوضح عمر مجلس الاتحاد العماني.

    ـ نادي الاتحاد أصدر بيانا عقب المؤتمر الصحفي أكد فيه تأييد النادي لاستمرارية السيد خالد بن حمد رئيسا للاتحاد حتى المرحلة المقبلة وقال نائف المرهون رئيس النادي أن السيد خالد بن حمد هو رجل المرحلة المقبلة ونادي الاتحاد بإدارته ومستشاريه يرون فيه الشخص المناسب لمواصلة برنامج التطوير والتغيير مع كل الاحترام والتقدير للشخصيات الأخرى المترشحة لمنصب الرئيس.
    نقلا عن جريدة الشبيبة


    يتبع .....
    sigpic

  • #2
    ونأتي الأن لرؤية الشيخ سيف المسكري وهي تحمل شعار : (الكرة العمانية.. انطلاقة للمستقبل)

    قيم ومبادئ..



    ركز الشيخ سيف على قيم ومبادئ أساسية لتنفيذ رؤيته الإنتخابية والتي ترتكز على (8 أسس) هي على النحو التالي:

    1. العمل بروح الفريق الواحد المتمثل في إدراك المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقه للتفاعل بالإيجاب مع كل عناصر منظومة كرة القدم العمانية وترسيخ هذا المبدأ مع كل من له علاقة بالاتحاد كمؤسسة.

    2. التطوير الإداري للاتحاد العماني لكرة القدم كمؤسسة رياضية عليها الكثير من الواجبات والمهام باتجاه الأندية الرياضية، والحكام، والمدربين، والإعلام الرياضي، والرعاة التجاريين، والجماهير والمجتمع العماني.

    3. الموضوعية والشفافية في التعامل مع كل شؤون الاتحاد، اعتمادا على تحري الصراحة والوضوح لمصلحة الكرة العمانية.

    4. الوعي والمسؤولية والحكمة في التواصل مع جميع العناصر الفاعلة في البيئة التي نعمل فيها، ولاسيما مع الأندية الرياضية، ووزارة الشؤون الرياضية، والإعلام الرياضي، والرعاة التجاريين؛ تحقيقا لأهداف وجود الاتحاد كمؤسسة ترعى مصالح لعبة كرة القدم.

    5. خدمة الكرة العمانية والابتعاد عن المصالح الشخصية أو الفئوية من خلال ترسيخ علاقات خارجية تعمل على استقرار هذا المبدأ.

    6. احترام جميع القوانين المنظمة للعبة كرة القدم العمانية سواء الصادرة من المؤسسات الحكومية أم الدولية، والعمل على تطبيقها في جميع شؤوننا المتعلقة بإدارة لعبة كرة القدم العمانية. ومن ذلك احترام جميع القوانين المنظمة للعب النظيف وتطبيقها، ومكافحة المنشطات داخل جميع مسابقاتنا وأنشطتنا السنوية، تطبيقا لمبادئ الاتحاد الدولي لكرة القدم في مكافحة الغش والعنصرية.

    7. تشجيع كل الأفكار البناءة التي تُسهم في تطوير اللعبة والارتقاء بعناصرها، والاستماع لكل أنواع الانتقاد البناء والآراء التي تسهم في مساعدة الاتحاد على اكتشاف مواقع الخلل في أعماله، لتعديلها تحقيقا لأقصى درجات الكفاءة.

    8. الإسهام في إنجاح مختلف البرامج التربوية الرياضية، والأنشطة الرياضية الأخرى، والعمل التطوعي، والبرامج المتعلقة بالتوعية بأهمية البيئة العمانية التي تقوم بها مختلف المؤسسات في المجتمع العماني.



    10 محاور للرؤية:

    وشتملت الرؤية على 10 محاور أساسية هي:

    المحور الأول يتمثل في الاتحاد العماني لكرة القدم كمؤسسة منطلقا من الأهداف الآتية:



    1. الوصول لسقف عالٍ في تحقيق القيم والمبادئ التي تقوم عليها وتؤمن بها المؤسسة.

    2. تنظيم ثقافة الشفافية في كل عمليات الاتحاد الداخلية والخارجية، واستعادة مصداقيته العامة مع كل من له علاقة به، وذلك من خلال اقتراح قوانين تنظم تلك الثقافة المستهدفة.

    3. تطوير الاتحاد كمؤسسة عصرية تحاكي جميع المتغيرات الداخلية والخارجية وذلك من خلال ترسيخ مبادئ الثقة المتبادلة بين مجلس الإدارة كسلطة تقوم برسم السياسات ومراقبة الأداء العام للاتحاد كمؤسسة، وتفويض ومنح السلطات والصلاحيات للإدارة التنفيذية للاتحاد.

    4. العمل على خلق علاقات نوعية بين الاتحاد كمؤسسة معنية بتطوير شؤون الكرة العمانية وجميع العناصر الفاعلة في بيئة الاتحاد وأولها القاعدة الأساسية وهي الأندية من خلال مبدأ تقاطع المصالح، والاستفادة المشتركة، واتخاذ مبدأ الحوار الإيجابي الشفاف كأداة إستراتيجية لتحقيق هذا الهدف.

    5. تعزيز التفاعل الداخلي الايجابي لجميع موظفي الاتحاد من جهة، وسرعة إنجاز جميع الأعمال المتعلقة بالأندية والمؤسسات الأخرى ذات العلاقة من جهة أخرى، وذلك من خلال مراجعة وتقييم أعمال الإدارة التنفيذية في الاتحاد.

    6. العمل على توظيف الموارد البشرية المتاحة في الاتحاد وتأهيلها داخليا وخارجيا، واقتراح القوانين التي تحافظ على حقوق موظفي الاتحاد، وتحسين بيئة عملهم بما يسهم في زيادة إنتاجيتهم؛ وتعزيز انتمائهم للاتحاد كمؤسسة.

    7. تفعيل الرقابة المالية داخل الاتحاد، وذلك باستخدام الأساليب الموضوعية والشفافة في إدارة الموارد المالية ، واقتراح الخطط التنفيذية لذلك.

    8. التخلص من المديونية الحالية للاتحاد خلال الأربع سنوات القادمة، وذلك من خلال تكوين فريق عمل من المجلس يقوم على وضع خطة تنفيذية لمعالجة المديونية والقضاء عليها.

    9. استخدام مختلف أنواع التكنولوجيا المتاحة في تسهيل أعمال الاتحاد، وكذلك في عمليات التواصل مع الجماهير من خلال تفعيل الموقع الإلكتروني للاتحاد ووسائل الاتصال الحديثة.

    10. زيادة الموارد المالية للاتحاد، وذلك من خلال توظيف علاقات مجلس الإدارة واقتراح خطط تسويقية عملية طويلة الأجل لخلق علاقات تجارية ضخمة مع مؤسسات رائدة من القطاع الخاص.

    11. تطوير علاقات التعاون الإستراتيجي بين الاتحاد العماني لكرة القدم وجميع الاتحادات الرياضية الخليجية، والعربية، والقارية، والفيفا، والمؤسسات الرياضية الدولية تنطلق من تعزيز مصالح الكرة العمانية كهدف أساسي، واحترام جميع القوانين والمبادئ المنظمة للعبة كرة القدم.

    12. دعم حضور الكوادر العمانية الرياضية في المؤسسات والمنظمات الرياضية الإقليمية والقارية والدولية حضورا فعليا مشرفا.

    13. إنشاء لجنة مختصة بشؤون اللاعبين العمانيين المحترفين خارج السلطنة تتبع لدائرة المنتخبات الوطنية.



    المحور الثاني يتمثل في علاقة الاتحاد بالمدربين الوطنيين منطلقا من الأهداف الآتية:



    1. تعزيز قدرات المدربين الوطنيين وتبني بعض الكفاءات التدريبية بناء على معايير شفافة لتأهيلها داخليا وخارجيا من خلال مخصصات مالية واضحة المعالم توضع لهذا الغرض.

    2. إتاحة الفرصة كاملة أمام الكفاءات التدريبية العمانية وإعطاؤها الفرصة في الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية، والاستفادة من برامج الاتحادين: الآسيوي والدولي لتطوير المدربين الوطنيين.

    3. الاستفادة من بعض المدربين العمانيين من خلال اختيارهم لعضوية بعض اللجان الفاعلة داخل الاتحاد للاستنارة بآرائهم لتطوير الكرة العمانية.

    4. دراسة استحداث لجنة خاصة تعنى بشؤون المدربين الوطنين على أن يترأسها أحد الكفاءات التدريبية الوطنية.

    المحور الثالث يتمثل في علاقة الاتحاد بالحكام منطلقا من الأهداف الآتية:

    1. مراجعة وتقييم جميع ما يتعلق بشؤون الحكام، ولا سيما إعادة هيكلة دائرة التحكيم، وسن جميع القوانين الداعمة لحقوقهم، والعمل معهم من خلال مبدأ الثواب والمحاسبة.

    2. سن التشريعات التي تضمن جودة أداء الحكام في مختلف المسابقات الرسمية، وإعادة المصداقية للتحكيم العماني.

    3. تبني مجموعة من المواهب الشابة في سلك التحكيم وابتعاثها داخليا وخارجيا لصقلها ورفع مستواها الفني التحكيمي والاستفادة من برامج الاتحادين الآسيوي والدولي.

    4. الاستفادة من خبرات الحكام المتقاعدين في لجنة الحكام بالاتحاد وبعض اللجان الفاعلة الأخرى.

    5. العمل وبكل جهد على زيادة مخصصات ومكافآت الحكام، والتركيز على صرفها بشكل سريع ومحدد.

    6. التأكيد على إقامة معسكرات خارجية للحكام قبل بداية كل موسم رياضي وفق ضوابط وآليات تحددها لجنة الحكام.

    7. التنسيق مع الاتحادات الإقليمية والقارية من أجل تبادل طواقم التحكيم بحسب حاجة كل طرف.

    المحور الرابع يتمثل في تطوير المنتخبات الوطنية واللعبة في السلطنة ويعتمد الأهدافَ الآتية:

    1. تحقيق بطولة خليجي 21 واستكمال عمل الاتحاد الحالي المتعلق بمساعيه في التأهل لمونديال البرازيل وأولمبياد لندن ووضع خطة طويلة المدى للتأهل لمونديالي روسيا 2018 وقطر 2022 والعمل على ضمان حضور المنتخب العماني في نهائيات كأس آسيا بصورة دائمة.

    2. الاهتمام الكبير بالمنتخبات السِّنِّية باعتبارها روافد المستقبل القادم للكرة العمانية، وتوجيه مختلف أنواع الدعم المالي والإداري والمعنوي واللوجستي من الاتحاد لتحقيق النتائج المشرفة في الاستحقاقات الإقليمية والقارية والدولية.

    3. وضع رؤى وخطط فنية وإدارية طويلة الأجل لكل منتخب وطني؛ بحيث تمتد مراحل كل خطة لعام 2022م، ومن ثم طرحها على الجمعية العمومية للاتحاد ومناقشتها والاتفاق عليها لتكون منهاجا عمليا لجميع المجالس التي ستأتي من بعد، واقتراح برنامج تنفيذي مرن لهذه الرؤى.

    4. تكملة العمل الذي قام به المجلس السابق في المنتخبات الوطنية من خلال تقديم الدعم الكامل لجميع المنتخبات الوطنية وأجهزتها الفنية، والعمل على تهيئة الأجواء لخلق الاستقرار الفني والإداري لجميع المنتخبات الوطنية.

    5. استحداث بطولات ودية دولية على مستوى منتخبات الرجال، تقام على أرض السلطنة، وتشارك فيها مجموعة من المنتخبات العريقة بهدف إكساب لاعبي منتخبنا الوطني الأول مزيدا من الاحتكاك والخبرة.

    6. تقييم مشروع منتخبات المناطق الذي طرحه المجلس الحالي من خلال التشاور مع الأندية، وبعض الفنيين الوطنيين، والاستمرار في تنفيذه إذا ما كانت عوائده فعالة، أو إيجاد خطط أخرى أكثر فعالية على الجانبين الفني والمالي إذا ما اقتضت المصلحة العامة ذلك.

    7. مراجعة وتقييم أعمال أكاديمية الكرة التابعة للاتحاد، والعمل على إيجاد برنامج منهجي علمي لاكتشاف الموهوبين الصغار في اللعبة وبالتعاون مع الاتحادين الآسيوي والدولي وجميع الفنيين في الأندية الرياضية ووزارة التربية والتعليم.

    8. زيادة الدعم المالي المقدم للمدارس الكروية في الأندية، وتنفيذ أنشطة خاصة بها، ومتابعتها بشكل دقيق يضمن نجاح الأهداف المرسومة من أجلها.

    9. العمل على خلق تواصل مستمر مع قسم التربية الرياضية بجامعة السلطان قابوس للاستفادة من الدراسات والبحوث التي تسهم في تطوير الكرة العمانية.

    المحور الخامس يتمثل في مسابقات وأنشطة الاتحاد وينطلق من الأهداف الآتية:

    1. تقييم جميع المسابقات والأنشطة التي ينفذها الاتحاد العماني لكرة القدم، ومراجعة جميع المقترحات التي قدمتها الأندية خلال الفترة السابقة؛ ومن ثم تنفيذ كل ما يمكن من شأنه تطوير المسابقات بعد موافقة الأندية عليها.

    2. اتباع أساليب التخطيط طويل المدى في وضع برامج مسابقات الاتحاد؛ بحيث تمتد لأكثر من ثلاث سنوات ميلادية وذلك بالتشاور مع الأندية والمؤسسات ذات العلاقة وفق معطيات المسابقات القارية والدولية.

    3. التنسيق مع المختصين في وزارة الإعلام لإيجاد آلية يتم الاتفاق عليها للنقل التلفزيوني لكأس حضرة صاحب الجلالة المعظم –حفظه الله ورعاه- لكرة القدم ودوري عام السلطنة للأندية النخبة، من خلال تفهم المشاكل المترتبة على ذلك ومساعدتهم في حلها وبالتنسيق مع الأندية.

    4. مراجعة جميع آليات انتقال اللاعبين، وعلاقاتهم بأنديتهم، والقوانين الأخرى ذات العلاقة من خلال تفهم مصالح جميع الأطراف والعمل على عدم الإضرار بمصالح طرف على آخر.

    5. إعادة تشكيل جميع اللجان القانونية والمعنية بإصدار القرارات في كل ما يحدث من أحداث في الموسم الكروي؛ من خلال الاستعانة بأشخاص ذوي كفاءة قانونية وخبرة في المجال الرياضي والكروي تحديدا، والاستفادة من أنظمة الاتحادين الآسيوي والدولي، والتأكيد على هيبتها وضمان سرية عملها وعدم التدخل في قراراتها من قبل المجلس أو أي طرف آخر.

    6. تشكيل لجنة متخصصة من الأندية الرياضية لدراسة وتقييم جميع المسابقات مع نهاية كل موسم وعرض نتائجها ومقترحاتها على الجمعية العمومية.

    7. التنسيق مع اللجنة العمانية للرياضة الجامعية لدراسة إقامة دوري كروي بين مؤسسات التعليم العالي في السلطنة.



    المحور السادس يتمثل في علاقة الاتحاد بالأندية الرياضية وتنطلق أهدافه من الآتي:

    1. خلق شراكة حقيقية مع جميع الأندية الرياضية على قدم المساواة، والاستماع لكل وجهات النظر المختلفة، وتفهم المشاكل التي تعاني منها الأندية ومساعدتها في مواجهة تحدياتها المختلفة.

    2. العمل على زيادة الدعم المالي السنوي الذي يقدمه الاتحاد للأندية الرياضية وفق لوائح وضوابط تنظم هذه العملية لضمان استمرارية تطور الفرق الكروية وأجهزتها الإدارية والفنية.

    3. دعم الأندية الرياضية التي تمثل السلطنة خارجيا من خلال تقديم الدعم المالي المناسب لها، وتسهيل إجراءاتها مع المؤسسات الأخرى ذات العلاقة، ومساعدتها في الإعداد الجيد والملائم الذي يسهم في حصولها على نتائج مشرفة خارجيا.

    4. تنظيم لقاء تشاوري نصف سنوي بين الاتحاد والأندية وذلك لمناقشة مختلف المواضيع التي تهتم بتطوير الأداء في كل من الاتحاد والأندية الرياضية.

    5. إقامة ورش عمل إدارية وفنية قبل بداية كل موسم رياضي يشارك فيها مشرفو أو ومديرو الفرق الكروية للأندية بالإضافة إلى الحكام والمدربين.

    6. العمل على مساعدة الأندية في وضع الخطط والبرامج المناسبة لتطوير لعبة كرة القدم فيها بما يحقق طموحاتها المحلية والخارجية.

    المحور السابع يتمثل في علاقة الاتحاد بوزارة الشؤون الرياضية وينطلق من هدفين هما:

    1. إدارة شؤون الكرة العمانية من خلال تحقيق التفاعل الإيجابي مع وزارة الشؤون الرياضية لصالح تطوير الكرة العمانية، والالتزام بالقوانين واللوائح المنظمة لعمل الهيئات الخاصة العاملة في المجال الرياضي.

    2. ترسيخ علاقة مبنية على المصداقية التامة والثقة بين الاتحاد ووزارة الشؤون الرياضية، وإشراك الوزارة في مختلف ملفات الكرة العمانية والأندية الرياضية الكروية، للوصول لنقاط الالتقاء والعمل عليها وتعزيزها لتنمية وتطوير كل جوانب كرة القدم العمانية.

    المحور الثامن يتمثل في الاحتراف الكروي ويهدف إلى:

    الاستفادة من جميع الخبرات الوطنية (الإدارية والفنية) لدراسة وتقييم ما تم القيام به في هذا الخصوص حتى اللحظة، والعمل على إيجاد صيغة عامة للاحتراف ممكنة التطبيق ويتم التوافق عليها بين الأندية والاتحاد ووزارة الشؤون الرياضية، ومن ثم تحديد نقطة بداية التطبيق بعد دراسة شاملة لذلك.



    المحور التاسع يتمثل في علاقة الاتحاد بالجمهور الكروي وهدفه:

    جعل الجمهور أحد العناصر المهمة التي سيتم التركيز عليها، من خلال تشكيل لجنة معنية مهمتها وضع خطط تعزز حضوره في منافسات المسابقات المحلية المختلفة، وضمان إيجابيته في التشجيع؛ لاسيما في المباريات الدولية التي تخوضها فرقنا الوطنية وتقام على أرض السلطنة.

    المحور العاشر يتمثل في علاقة الاتحاد بالإعلام الرياضي وتأتي أهدافه كالآتي:

    1. إيجاد شراكة حقيقية مع الإعلام الرياضي مبنية على أساس التعاون البناء لمصلحة الكرة العمانية.

    2. تشجيع كل أنواع النقد البناء من مختلف المؤسسات الإعلامية، والعمل على ترسيخ الشفافية المتبادلة مع الإعلام الرياضي؛ لخلق بيئة تساعد المجلس على تطوير أدائه باستمرار.

    3. توفير كل الأدوات الممكنة والمتاحة والتي ستساعد الإعلام الرياضي على أداء رسالته الإعلامية في تطوير الرياضة العمانية ولعبة كرة القدم على الخصوص.

    4. التعامل مع كل الوسائل الإعلامية على قدم المساواة وعدم تفضيل وسيلة إعلامية على أخرى؛ إلا بقدر اجتهاد كل وسيلة في الحصول على مادتها الصحفية.

    5. العمل على أن يكون هناك موفد إعلامي يمثل مختلف وسائل الإعلام المحلية في أي مشاركة خارجية للمنتخبات الوطنية.

    6. عقد لقاء موسع بين فترة وأخرى بين مجلس إدارة اتحاد الكرة ورؤساء الأقسام الرياضية في المؤسسات الإعلامية المحلية للتباحث في مختلف الأمور التي تهم الكرة العمانية والإعلام الرياضي.


    المحور الحادي عشر يتمثل في علاقة الاتحاد بالرعاة التجاريين وتتلخص أهدافه في الآتي:

    1. الالتزام بجميع الاتفاقيات التسويقية والتجارية التي أبرمها المجلس السابق مع مختلف المؤسسات، وتنفيذها بناء على البنود الموجودة في هذه الاتفاقيات.

    2. دراسة إنشاء دائرة مختصة لشؤون التسويق والعلاقات التجارية يكون هدفها الأساسي تسويق أنشطة ومسابقات الاتحاد من أجل ضمان موارد مالية جديدة.

    3. بناء علاقات مع المؤسسات التجارية تقوم على مبدأ التقاء المصالح وتبادل المنافع بين الطرفين، وإشراك الأندية الرياضية والمؤسسات الأخرى ذات العلاقة المباشرة في أي اتفاق يتم التوصل إليه.

    4. احترام وتنفيذ كل الوعود التي التزم بها الاتحاد اتجاه مؤسسات القطاع الخاص، والتعامل بشفافية ومصداقية مع كل المؤسسات التجارية، والإعلان عن القيمة المالية عن كل الاتفاقات التي تتم بين الاتحاد والمؤسسات التجارية.

    5. التنسيق مع مؤسسات التعليم العالي في السلطنة حكومية وخاصة؛ لإمكانية توفير منح دراسية مجانية للاعبي المنتخبات الوطنية بناء على ضوابط ومعايير محددة.

    وقدم الشيخ سيف بن هاشل المسكري في الرؤية الإنتخابية (6 مشاريع) جديدة لتطوير الكرة العمانية تمركز في إنشاء صندوق لدعم الأندية العمانية.. مع تغيير مفاهيم التسويق الرياضي بحيث تكون الأندية الأكثر مستفيدة من العوائد التسويقية بنسب أكبر من السابق وبما يتناسب مع متطلبات العصر الحالي وهي الزيادة النسبية في مسابقات الدوري والكأس.. مع إطلاق لمشروع جديدة على مستوى القارة الأسيوية والأفريقية تكون السلطنة هي صاحبة الريادة فيه وهو تنظيم بطولة أفروأسيوية على غرار بطولة كأس القارات التي أنطلقت من السعودية قبل عشر سنوات وذلك بهدف خلق هوية جديدة للكرة العمانية بجوار إعطاء مساحة أكبر لمنتخباتنا الوطنية للإحتكاك وغرس مفهوم المنافسة عل البطولات العالمية.. كما أطلق المسكري خلال مؤتمره الصحفي مشروع إنشاء محكمة كروية لتعنى بالنظر في قضايا الأندية وهو المشروع الذي قدمه المسكري بعد أن أيقن بأن لابد أن يكون للأندية شراكة حقيقية في إتخاذ قرارات تتعلق بمصيرها الكروي.. والمشاريع التي طرحها المسكري كانت على النحو التالي:

    مشروع صندوق دعم البراعم والناشئين في المدارس الكروية بالأندية

    المشروع:

    إنشاء صندوق مالي في كل محافظات ومناطق السلطنة لتقديم دعم مادي للأندية وفق ضوابط منظمة؛ لتفعيل الاهتمام بالقاعدة الكروية الناشئة في الأندية الرياضية، وسيتم ذلك من خلال مؤسسات القطاع الخاص في كل محافظة ومنطقة.

    هدف المشروع:

    مساعدة الأندية ماليا في تنفيذ برامجها التدريبية والتأهيلية لقطاع اللاعبين الصغار لديها؛ وعوائد ذلك مستقبلا على تطوير المسابقات الكروية وبالتالي المنتخبات الوطنية على المدى الطويل.

    الفئة المستهدفة:

    الصرف المالي سنوياً على تدريب وتأهيل البراعم والناشئين في كل نادٍ؛ بحيث يشمل ذلك الأجهزة الإدارية، والفنية، والأدوات الرياضية، وتأهيل عدد من المدربين والإداريين الوطنيين داخل السلطنة وخارجها للعمل في مجال قطاعات الفئات السنية التي يعنى بها الصندوق.

    وقت التنفيذ:

    سيتم تنفيذ المشروع في السنة الثانية من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م) ويستمر المشروع لمدة ثماني سنوات متتالية تتخلله عمليات التقييم السنوية.

    آليات التنفيذ:

    - يلتزم الاتحاد بأخذ الموافقات الرسمية من الجهات المعنية لاعتماد تنفيذ المشروع.

    - يلتزم الاتحاد بتوفير الدعم المالي للصندوق من خلال مؤسسات القطاع الخاص في كل محافظة أو منطقة.

    - سيتم تشكل مجلس لإدارة أموال الصندوق من خلال أعضاء مجالس إدارات الأندية في كل محافظة أو منطقة.

    - سيقوم الاتحاد لاحقا بإصدار الضوابط القانونية والمالية والإجرائية لكيفية إدارة الصندوق وفق القوانين المنظمة للعمل الرياضي في السلطنة.



    مشروع: توزيع عوائد تسويق مسابقات الاتحاد العماني لكرة القدم

    المسابقات:

    دوري النخبة (عمان موبايل)، دوري الدرجة الأولى، دوري الدرجة الثانية.

    توزيع عوائد الرعاية:

    يلتزم الاتحاد العماني لكرة القدم بتقديم ما مقداره 80% من عوائد تسويق كل مسابقة إلى الأندية الرياضية نهاية كل موسم رياضي.

    الهدف:

    دعم الأندية ماليا حتى تستطيع من الإيفاء بالتزاماتها المالية المتزايدة باتجاه إعداد فرقها الكروية.

    وقت التنفيذ:

    البدء في تنفيذ المشروع في السنة الأولى من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م).



    مشروع: توزيع عوائد تسويق مسابقة كأس جلالة السلطان المعظم

    توزيع عوائد الرعاية:

    يلتزم الاتحاد العماني لكرة القدم بتقديم ما مقداره 90% من عوائد تسويق مسابقة كأس جلالة السلطان المعظم إلى جميع الأندية الرياضية وتوزع فيما بينهم بالتساوي.

    الهدف:

    دعم الأندية ماليا حتى تستطيع من الإيفاء بالتزاماتها المالية المتزايدة باتجاه إعداد فرقها الكروية.

    وقت التنفيذ:

    سيتم تنفيذ المشروع في السنة الأولى لتنفيذ مسابقة من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م).



    مشروع: إقامة مسابقة كأس الاتحاد

    الفكرة:

    تنفيذ مسابقة سنوية بين جميع الأندية الرياضية بالسلطنة وتحمل اسم الاتحاد العماني لكرة القدم، وتنفذ بطريقة خروج المغلوب من مرة واحدة.

    الهدف منها:

    - مسابقة تنشيطية تهدف إلى رفع معدلات اللياقة البدنية والجوانب الفنية للاعبين والحكام قبل بداية الموسم الرياضي.

    آليات التنفيذ:

    - تشكيل فرق عمل إدارية وفنية من الاتحاد وبعض المدربين الوطنيين لوضع هوية المسابقة وشكلها الإداري والفني.

    - تسويق المسابقة إلى القطاع الخاص بحيث تغطي كل التكاليف المتوقعة.

    وقت التنفيذ:

    سيتم تنفيذ هذه المسابقة في السنة الثانية من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م).



    مشروع: إقامة بطولة ودية دولية

    بطولة عمان الأفروآسيوية لكرة القدم

    الفكرة:

    دعوة بطل أفريقيا وصاحب المركز الثاني، وبطل آسيا وصاحب المركز الثاني للمشاركة في بطولة ودية دولية بمشاركة منتخب السلطنة لتقام على أرض السلطنة كل سنتين، وذلك بالتوافق مع الروزنامه الدولية، وتكون على شكل دوري من دور واحد.

    الأهداف:

    - إيجاد مباريات قوية لمنتخبنا الوطني الأول.

    - الترويج لاسم السلطنة دوليا كدولة تقدم مبادرات نوعية وتستضيف بطولات كروية قارية.

    - خلق حراك كروي جماهيري داخل المجتمع العماني.

    آليات التنفيذ:

    - الحصول على الموافقات اللازمة من مختلف الجهات المعنية.

    - تسويق البطولة إلى القطاع الخاص بحيث تغطي كل التكاليف المتوقعة.



    وقت التنفيذ:

    سيتم تنفيذ المشروع في السنة الثالثة من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م).



    مشروع: عمل دراسة متكاملة لإنشاء محكمة رياضية عمانية

    الفكرة:

    الاستفادة من خبرات المؤسسات الرياضية الدولية لعمل دراسة متكاملة لإنشاء محكمة رياضية عمانية تختص في النظر في جميع القضايا الرياضية التي لا تشملها قوانين الاتحادات واللجان الرياضية؛ وذلك بالتنسيق مع وزارة الشؤون الرياضية، واللجنة الأولمبية العمانية، والأندية الرياضية، ومختلف الهيئات الرياضية الخاصة العاملة في المجال الرياضي، والمؤسسات الأخرى ذات العلاقة.

    الهدف:

    - دعم الجهود المبذولة من الجهات المعنية لإكمال التشريعات القانونية الرياضية لمواكبة المستجدات في الساحة الرياضية المحلية.

    آليات التنفيذ:

    - دراسة التجارب الدولية والاستفادة من جميع الخبرات الأخرى في هذا الجانب لإيجاد دراسة واقعية وممكنة التطبيق لإنشاء هذه المحكمة الرياضية.

    - التنسيق مع الجهات المعنية والسعي معها للوصول إلى خطة تنفيذية مناسبة لتطبيق هذا المشروع على أرض الواقع.

    وقت التنفيذ:

    سيتم الانتهاء من دراسة المشروع في نهاية السنة الثانية من الدورة القادمة لمجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم (2011 – 2015م).


    (منقول بتصرف)




    بعد رؤيتنا لرؤى المرشحين لرئاسة الأتحاد العماني لكرة القدم

    برأيك أي الرؤيتين تراها الأفضل لكرة القدم العُمانية

    ومن الأجدر بحمل لواء الكرة العمانية


    ودي
    sigpic

    تعليق


    • #3
      رؤيه جيده وأعتقد اذا تم تنفيذها راح يرتقي منتخباتنا الوطنيه اكثر
      لاكن اتمنا انه تتمم هاذه الرايه اذا فاز بالانتخاب وماتكون مجرد تسويق للانتخاب
      علمني يا ربي ان احبك فهو
      الحب الخالد الذي يبحث عنه
      الجاهلون في قلوب بشر
      مثلهم



      تعليق


      • #4
        يا جماعة الخير ..... انا ما لي الحق اني اقرر من رح يكووووون الرئيس القادم ... ولكن انا لي وجهة نظر .... وانا اشووووف ان المسكري ...قد قال ((((( انا لا اعرف شيئا في كرة القدم ولست من متابعيها )))))) داااااااااااااااااام انك لست من متابعيها ...... يا خي اعطي الخبز ل خبازه ودع الموضوع للسيد خالد بن حمد البوسعيدي .... الذي انتشل المنتخب من حاله الى حاله اخرى ....؟؟؟؟
        ثانيا عندي فكره جميلة جدا ........ ليش ما يكوووون المسكري نائب رئيس الاتحاد العماني ..... ويضم افكاره لأفكار السيد خالد بن حمد البوسعيدي .... وبذلك المصلحة سوف تعم الكرة العمانية .....؟؟؟؟
        يجب على المعنييين التفكير في هذا الكلام ... الذي اقوووله ....؟؟؟؟؟
        ولكم كل الشكر ...؟؟؟؟؟
        تابعوني على تويتر @nasser20102319

        sigpic

        تعليق


        • #5
          أتوقع المسكري يربحها

          وطن لا نحميه لا نستحق أن نعيش فيه!!

          مسلمون يضحكون على مسلم توفى "القذافي"
          ويحزنون على وفاة يهودي "ستيف جوبز"



          على الرغم من أنه طاغيه

          تعليق


          • #6
            لفتني شيء في رؤية المسكري
            وهو الاهتمام بالناشئة
            لا زلنا نغني ونطبل على واقع كأس الخليج...
            شو هو كأس الخليج اللي مبجلينه بالنسبه لكأس اسيا والصعود الى كأس العالم؟؟
            وين الجيل الشاب اللي راح يخلف هالجيل المنتهي..
            لا دوري مثل الاوادم يطلع لاعبين ولا في اي قاعده تدعم الشباب والناشئة واخرتها نقول المدرب والمدرب خخخخخخ
            والله اشك ف الرؤيتين ان بس عشان الانتخابات,, والتطبيق طبعاً في الأحلام

            هذا يلهمني لكتابة موضوع مستقل
            http://upload.omanlover.org/out.php/i16889_masf.jpg

            ودي اموت اليوم واعيش باكرواشوف منهو بعد موتي فقدني

            ومنهو حملني لين ذيك المقابر
            واشكر أنا كل من كرمني ودفني

            شخص ٍ تعنى لي مع انه مسافر
            وشخصٍ قريبٍ وأنا ميت طعني

            ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر
            وإن شاف صورة لي مات وحضني

            تعليق


            • #7
              بالتوفيق ...... وللامام للكره العمانية .....؟؟؟؟
              والوصول لكأس العالم ...؟؟؟
              تابعوني على تويتر @nasser20102319

              sigpic

              تعليق

              يعمل...
              X