مارادونا يفقد هدوئه ويركل مشجعا في دبي
وضع أسطورة كرة القدم الارجنتينية دييجو مارادونا مدرب الوصل الاماراتي تحت دائرة الضوء مجددا اليوم الجمعة بعد أن ركل مشجعا في دبي.
وأظهرت لقطات على موقع يوتيوب مارادونا قائد منتخب الارجنتين الفائز بكأس العالم 1986 وهو يحاول التقاط صورة قبل المباراة أمام لافتة كبيرة معلقة على سياج يفصل الجماهير عن الملعب.
وبعد أن أبعد بعض المشجعين المتحمسين الذين حاولوا الاقتراب منه بدا مارادونا غاضبا للغاية من مشجع حاول لأكثر من مرة ازالة اللافتة من خلفه.
وفي النهاية ركل مارادونا يد المشجع بعد أن نفد صبره.
وذكرت وسائل اعلام محلية أن مارادونا اعتذر للمشجع بعد ذلك.
وفاز الوصل 3-صفر على الامارات الصاعد حديثا لدوري المحترفين في اللقاء الذي جرى ضمن منافسات الدور الثاني لكأس رابطة المحترفين الاماراتية.
ونقل موقع سبورت360 الرياضي ومقره أبوظبي عن مارادونا قوله "أنا عاطفي وهذه طبيعتي. لقد كنت كذلك دوما عندما كنت لاعبا أو مدربا. في بعض الأحيان أعتقد أني احد لاعبي الوصل."
وعين مارادونا مدربا للوصل في وقت سابق هذا العام بعد اقالته من تدريب الارجنتين عقب خسارتها 4-صفر امام المانيا في دور الثمانية لنهائيات كأس العالم في العام الماضي.
وضع أسطورة كرة القدم الارجنتينية دييجو مارادونا مدرب الوصل الاماراتي تحت دائرة الضوء مجددا اليوم الجمعة بعد أن ركل مشجعا في دبي.
وأظهرت لقطات على موقع يوتيوب مارادونا قائد منتخب الارجنتين الفائز بكأس العالم 1986 وهو يحاول التقاط صورة قبل المباراة أمام لافتة كبيرة معلقة على سياج يفصل الجماهير عن الملعب.
وبعد أن أبعد بعض المشجعين المتحمسين الذين حاولوا الاقتراب منه بدا مارادونا غاضبا للغاية من مشجع حاول لأكثر من مرة ازالة اللافتة من خلفه.
وفي النهاية ركل مارادونا يد المشجع بعد أن نفد صبره.
وذكرت وسائل اعلام محلية أن مارادونا اعتذر للمشجع بعد ذلك.
وفاز الوصل 3-صفر على الامارات الصاعد حديثا لدوري المحترفين في اللقاء الذي جرى ضمن منافسات الدور الثاني لكأس رابطة المحترفين الاماراتية.
ونقل موقع سبورت360 الرياضي ومقره أبوظبي عن مارادونا قوله "أنا عاطفي وهذه طبيعتي. لقد كنت كذلك دوما عندما كنت لاعبا أو مدربا. في بعض الأحيان أعتقد أني احد لاعبي الوصل."
وعين مارادونا مدربا للوصل في وقت سابق هذا العام بعد اقالته من تدريب الارجنتين عقب خسارتها 4-صفر امام المانيا في دور الثمانية لنهائيات كأس العالم في العام الماضي.
تعليق