تويت
مع اختلاف مواعيد النوم والأكل في شهـر رمضـان،وتقلص فترة العمـل
أو الدراسـة،تطرأ تغيراتٌ عـدة على بقية الممارسات اليومية التي اعتدت
على مزاولتهـا في الأيام الأخـرى.فقد تغريك فترات الانتظار قبل الإفطـار
وقبل السحور بإمضائها في مطالعة سيرةٍ ذاتية أو كتابٍ عن السنة النبوية.
وقد تساهم عودة طقوسٍ رمضانيةٍ معينة للظهـور بتقليص المـدة الزمنية
التي تقضيهـا في القراءة عـادةً.وبينمـا يُحافظ البعض على معدل قراءته
اليومية كما كان تقريبًا على امتداد العـام،لا يجد البعض الآخر متسعًـا لها.
رمضاناتك الماضية خلفك،وأنت بين الإصرار والتوقع تفكر:
ما الـذي تُـراه سيحـل بوقـت قراءتك في هـذا العـام؟
أو الدراسـة،تطرأ تغيراتٌ عـدة على بقية الممارسات اليومية التي اعتدت
على مزاولتهـا في الأيام الأخـرى.فقد تغريك فترات الانتظار قبل الإفطـار
وقبل السحور بإمضائها في مطالعة سيرةٍ ذاتية أو كتابٍ عن السنة النبوية.
وقد تساهم عودة طقوسٍ رمضانيةٍ معينة للظهـور بتقليص المـدة الزمنية
التي تقضيهـا في القراءة عـادةً.وبينمـا يُحافظ البعض على معدل قراءته
اليومية كما كان تقريبًا على امتداد العـام،لا يجد البعض الآخر متسعًـا لها.
رمضاناتك الماضية خلفك،وأنت بين الإصرار والتوقع تفكر:
ما الـذي تُـراه سيحـل بوقـت قراءتك في هـذا العـام؟