تويت
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما بدآت القنوات الفضائيه ببث مباريات منتخبنا ف كاس اسيا 2004 باالصين
قمت بمقارنه بسيطه بين منتخب 2004 ومنتخب 2007 ووجدت الفارق كبير
وضعت الفوارق فالنقاط التاليه :
1_ البنيه الجسمانيه :
ف بطولة 2004 كان كل لاعبي المنتخب ما عدا الحبسي يلعبون فالدوري المحلي الظعيف من كل النواحي ومنهم البدنيه حيث لا اجد نادي في السلطنه يهتم في تكوين بنية اللاعب وكانت اعمار اللاعبين لا تتجاوز 20 كانوا يمثلون المنتخب الاولمبي والمنتخب الاول
اما الان فالبنيه الجسمانيه اصبحت افضل من السابق فمعظم اللاعبين محترف ف افضل الانديه الخليجيه
2_ خبرة البطولات واللعب مع الكبار :
بعد رجوع منتخبنا من كاس اسيا 2004 لعبنا ف بطولة الخليج بقطر ورآينا تطور كبير في مستوى الفريق وثقه فالنفس اهلت الفريق للعب النهائي وتكرر نفس المنوال في كاس الخليج بالامارات
ف مستوى الفريق في تطور مستمر وفي خط بياني تصاعدي اذا ما لقى الاعداد الجيد والاهم ان ثقة اللاعبين قد زادت والطموح اصبح اكبر
3_ الاحتياط :
لاول مره اجد مستوى لاحتياط يقارب الاساسين ف منتخبنا فنجد معظم الاحتياطيين محترفين ف افظل الانديه الخليجه يونس المشيفري _ هاشم صالح _ جمعه لوهيبي _ الشكيري _ الحظري
ابصم بالعشره لو ان هؤلاء الاحتياط لو في اي منتخب خليجي لوجد مكان اساسي فالقائمه
المهم الاحتياط ف هذه البطوله افظل من البطوله الماظيه
4_ مستوى الطموح :
بعد ان اثبت منتخبنا نفسه فالبطوله الماضيه وخرج بفعل الحكم البحريني ( الايراني ) الدلاور
تولدت ثقه غير عاديه في نفوس الاعبين وهي القدره ع المنافسه ف وجدنا منتخبنا ينافس ف كل بطوله يشارك فيها ( ماعدا بطوله الاسياد ف الدوحه لظروف الكل يعرفها ) فاصبح الاعبين يعون ان امكانياتهم هي اكبر من الدور الاول ويعون ان طمووح الشارع العماني اكبر من الدور الاول والمشاركه من اجل المشاركه والامكانيات موجوده للمنافسه
5_ نظرة الاخرين لمنتخبنا :
فالبطوله الماضيه منتخبنا كان حديث الظهور والكل كان يعرف عن عمان سهولة الفوز عليها وباقل مجهود ف اثبت منتخبنا العكس اليابان بعزها تفوز بظربة حظ ايران بعظمتها وبهدافها الاول تتعادل بالدلاور فتغيرت نظرة الاخرين لمنتخبنا ومن المؤكد ان الكل سيحسب مليون حساب لمنتخبنا
وهذا بحد ذاته امر ايجابي لمنتخبنا
6_ نظره ومقارنه بسيطه بين مجوعتنا ف 2004 و2007 :
مجوعتنا في 2004 كانت تظم اليابان _ ايران _ تايلند
مجوعتنا في 2007 تظم استراليا _ العراق _ تايلند
اعتقد انها اسهل نسبيا من 2004 استراليا تتقارب مع اليابان فالمستوى
العراق ليست ب مستوى ايراان ولا بتاريخ ايران في كاس اسيا
تايلند في 2004 ليست هي تايلند ف 2007 اعتقد انها راح تكون اقوى عشان ارظها
بس اللي احب اظيفه عن تايلند انها شاركت في خمس بطولات ولم تحقق اي فووز لحد الان
ونستطيع الفوز عليها ف ارظها باذن لله
7_ غياب عايل :
البعض متخوف من غياب خليفه عايل عن البطوله صحيح غيابه مؤثر ولكن
منتخبنا ليس منتخب الاعب الواحد واعتقد ان عاصم فايل يستطيع سد هذه الثغره
يجب ان نعلم ان خليفه عايل كان يظيف قوه للمنتخب. صح غيابه بيقلل من قوة المنتخب
ولكن سيبقى المنتخب قوي بعناصره الباقيه والبركه فيهم ولا يجب ان ننكر جهدهم
ويجب يشيل الاعبون تخوفهم من غياب عايل والتركيز في الملعب لان الغيابات وارده لاي لاعب
فالنهايه
تبقى الثقه فالنفس والامكانيات هي السبيل للفوز
دمتم سالمين
بقلم : سالمينهو
[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما بدآت القنوات الفضائيه ببث مباريات منتخبنا ف كاس اسيا 2004 باالصين
قمت بمقارنه بسيطه بين منتخب 2004 ومنتخب 2007 ووجدت الفارق كبير
وضعت الفوارق فالنقاط التاليه :
1_ البنيه الجسمانيه :
ف بطولة 2004 كان كل لاعبي المنتخب ما عدا الحبسي يلعبون فالدوري المحلي الظعيف من كل النواحي ومنهم البدنيه حيث لا اجد نادي في السلطنه يهتم في تكوين بنية اللاعب وكانت اعمار اللاعبين لا تتجاوز 20 كانوا يمثلون المنتخب الاولمبي والمنتخب الاول
اما الان فالبنيه الجسمانيه اصبحت افضل من السابق فمعظم اللاعبين محترف ف افضل الانديه الخليجيه
2_ خبرة البطولات واللعب مع الكبار :
بعد رجوع منتخبنا من كاس اسيا 2004 لعبنا ف بطولة الخليج بقطر ورآينا تطور كبير في مستوى الفريق وثقه فالنفس اهلت الفريق للعب النهائي وتكرر نفس المنوال في كاس الخليج بالامارات
ف مستوى الفريق في تطور مستمر وفي خط بياني تصاعدي اذا ما لقى الاعداد الجيد والاهم ان ثقة اللاعبين قد زادت والطموح اصبح اكبر
3_ الاحتياط :
لاول مره اجد مستوى لاحتياط يقارب الاساسين ف منتخبنا فنجد معظم الاحتياطيين محترفين ف افظل الانديه الخليجه يونس المشيفري _ هاشم صالح _ جمعه لوهيبي _ الشكيري _ الحظري
ابصم بالعشره لو ان هؤلاء الاحتياط لو في اي منتخب خليجي لوجد مكان اساسي فالقائمه
المهم الاحتياط ف هذه البطوله افظل من البطوله الماظيه
4_ مستوى الطموح :
بعد ان اثبت منتخبنا نفسه فالبطوله الماضيه وخرج بفعل الحكم البحريني ( الايراني ) الدلاور
تولدت ثقه غير عاديه في نفوس الاعبين وهي القدره ع المنافسه ف وجدنا منتخبنا ينافس ف كل بطوله يشارك فيها ( ماعدا بطوله الاسياد ف الدوحه لظروف الكل يعرفها ) فاصبح الاعبين يعون ان امكانياتهم هي اكبر من الدور الاول ويعون ان طمووح الشارع العماني اكبر من الدور الاول والمشاركه من اجل المشاركه والامكانيات موجوده للمنافسه
5_ نظرة الاخرين لمنتخبنا :
فالبطوله الماضيه منتخبنا كان حديث الظهور والكل كان يعرف عن عمان سهولة الفوز عليها وباقل مجهود ف اثبت منتخبنا العكس اليابان بعزها تفوز بظربة حظ ايران بعظمتها وبهدافها الاول تتعادل بالدلاور فتغيرت نظرة الاخرين لمنتخبنا ومن المؤكد ان الكل سيحسب مليون حساب لمنتخبنا
وهذا بحد ذاته امر ايجابي لمنتخبنا
6_ نظره ومقارنه بسيطه بين مجوعتنا ف 2004 و2007 :
مجوعتنا في 2004 كانت تظم اليابان _ ايران _ تايلند
مجوعتنا في 2007 تظم استراليا _ العراق _ تايلند
اعتقد انها اسهل نسبيا من 2004 استراليا تتقارب مع اليابان فالمستوى
العراق ليست ب مستوى ايراان ولا بتاريخ ايران في كاس اسيا
تايلند في 2004 ليست هي تايلند ف 2007 اعتقد انها راح تكون اقوى عشان ارظها
بس اللي احب اظيفه عن تايلند انها شاركت في خمس بطولات ولم تحقق اي فووز لحد الان
ونستطيع الفوز عليها ف ارظها باذن لله
7_ غياب عايل :
البعض متخوف من غياب خليفه عايل عن البطوله صحيح غيابه مؤثر ولكن
منتخبنا ليس منتخب الاعب الواحد واعتقد ان عاصم فايل يستطيع سد هذه الثغره
يجب ان نعلم ان خليفه عايل كان يظيف قوه للمنتخب. صح غيابه بيقلل من قوة المنتخب
ولكن سيبقى المنتخب قوي بعناصره الباقيه والبركه فيهم ولا يجب ان ننكر جهدهم
ويجب يشيل الاعبون تخوفهم من غياب عايل والتركيز في الملعب لان الغيابات وارده لاي لاعب
فالنهايه
تبقى الثقه فالنفس والامكانيات هي السبيل للفوز
دمتم سالمين
بقلم : سالمينهو
[/align]
تعليق