تويت
[align=center]قراءة في الجولة الرابعة
التعادل مع الهند وضع منتخبنا في موقف لا يحسد عليه!
إيران يتأهل.. ولبنان يقترب.. وابتعاد البحرين والهند وباكستان
رسالة إيران: فاضل المزروعي
وضع منتخبنا الوطني للشباب لكرة القدم نفسه في موقف لا يحسد عليه في المجموعة الآسيوية المؤهلة الى نهائيات آسيا لمنتخبات الشباب بعد تعادله الايجابي مع الهند في الجولة الرابعة بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلم الصعود للمرة الثانية في تاريخ منتخبات الشباب بعد عام 2000 بلبنان.
ودخل المنتخب في حسابات معقدة ودخل عنق الزجاجة قبل لقاء لبنان أبرز منافسيه على البطاقة الثانية اذ لا بد من تحقيق الفوز لأن التعادل أو الخسارة قد يبعداه عن تحقيق ذلك خصوصا وأن حسبة تأهل ثالث المجموعة غير واضحة الملامح حتى الآن.
من جانب آخر ضمن المنتخب الإيراني التأهل ولحق بمنتخب الناشئين الذي صعد قبل اسبوع من بدء تصفيات الشباب بعد أن رفع رصيده الى 10 نقاط وتبقى له مباراة واحدة مع الهند، أما لبنان فزادت حظوظه في التأهل ومنطقيا تأهل الفريق بعد أن جمع تسع نقاط من ثلاثة انتصارات وخسارة وتبقى له مباراة منتخبنا.
الثلاثي البحرين والهند والباكستان فقد كل الفرص للتأهل وتبقى الجولة القادمة للثلاثي لتأدية الواجب لا غير.
وكما ذكرنا سابقا فقد سارت النتائج طبيعية ما عدا مباراة منتخبنا التي سارت توقعاتها لصالح المنتخب لكن الهند لعب دورا في خلط الأوراق مؤجلا كشف النقاب عن صاحب البطاقة الثانية.
أداء غير متوقع !
لم يتعامل لاعبو منتخبنا مع مباراة الهند بأنها أهم مباراة له في التصفيات ولعب على سمعة ونتائج الفريق الهندي رغم تحذير الجهاز الفني للاعبين بعدم الاستهانة وبأن النتائج تأتي بالمجهود الكامل في الملعب لكن اللاعبين لم يظهروا بحماس مباراة البحرين أو ايران وتهاونوا مع الفريق الهندي وأهدروا ركلة جزاء في وقت مهم جدا قلبت موازين المباراة خصوصا بعد أن أحرز المنتخب الهندي هدف التعادل.
ومن السلبيات التي ظهرت على الفريق اعتماده على حسين الحضري في التسجيل دون وجود مبادرة من الآخرين رغم الفرص التي لاحت لوليد السعدي الذي يبذل مجهودا كبيرا في الملعب لكنه يفتقد الى اللمسة الأخيرة.
كما غابت المبادرة من خط الوسط وتحفظ كثيرا وطغت الناحية الدفاعية على الهجومية ولم يمكن من ايجاد فرص للفريق الهندي الذي أحرز هدفه من ركلة حرة.
وعن الشق الدفاعي فالفريق لا يزال يملك أفضل دفاع في التصفيات الى جانب الفريق الايراني وقام هذا الخط بدوره كاملا وحافظ على مرماه.
نقطة معنوية
الفريق الهندي الذي كان يدرك انه بعيد عن الحسابات وحقق تعادلا معنويا ورفض الاستسلام او التراخي مع منتخبنا ولعب بشراسة من بداية المباراة وحتى نهايتها .. ومن ابرز ما ميز الفريق في المباراة والتصفيات أنه يلعب بنهج واحد لقنه اياه مدربه الانجليزي واجاد الفريق الذي لم يكن ضعيفا في كل مبارياته، حيث نفذ هذا النهج وأكد ان الفرق الهندية لم تعد ضعيفة في المراحل السنية فقد تأهل منتخبها للناشئين الى نهائيات آسيا عندما أقصى المنتخب السعودي.
وشكل اسلوب الفريق الهندي صعوبة في التعامل معه في الملعب فهو لا يتيح للخصم فرض اسلوبه عليه ويرفض ذلك من خلال الانقضاض السريع على حامل الكرة وسد كل الثغرات وتطهير منطقته من أي كرة تقترب منطقة الخطر.
إيران تحقق الهدف
حقق المنتخب الإيراني هدفه من التصفيات وضمن صعوده مستفيدا من العوامل المحيطة به ولم يترك الفريق الإيراني فرصة لأي مفاجأة وأنقض على الفريق البحريني منهيا المباراة لصالحه برباعية نظيفة مؤكدا من جديد انه أقوى وأفضل الفرق بالمجموعة هجوما ودفاعا وتعامل الإيرانيون مع المباراة بحزم دون النظر الى نتائج البحرين في التصفيات ورفع الفريق الايراني رصيده الى عشر نقاط وغلته من الأهداف الى 19 هدفا ولم يلج مرماه أي هدف.
البحرين يبتعد
ابتعد الفريق البحريني نهائيا وفقد كل الفرص وخرج من الحسابات بعد خسارته من ايران وجمع حتى الآن ثلاث نقاط خطفها من الهند ورغم الخسارة الا أن الفريق البحريني ظهر بمستوى فني جيد في الشوط الاول الذي شهد ندية وروحا قتالية افتقدها الفريق في الجولات الماضية التي لو لعب بنفس الروح والحماس لوضع نفسه في موقع أفضل مما عليه الآن وتأثر الفريق البحريني في الشوط الثاني بطرد أحد أهم لاعبيه لتتفاقم معاناته التي اشرنا لها سابقا بغياب لاعبيه بسبب الإصابة حيث ألقى جهازه الفني اللوم على الحكم العراقي الذي أدار اللقاء.
تبقى للفريق البحريني مباراة واحدة أمام باكستان لا تفيده في شيء.
باكستان خارج السرب
سار الفريق الباكستاني خارج السرب لذلك كان عرضة للافتراس من قبل الطيور الجارحة وهذا ما حصل له في اللقاء مع لبنان عندما خسر بثلاثية نظيفة ولم ينفعه تغيير مدربه عندما سار الحال على ما هو عليه ولم يمكنه مستواه المتواضع من إحراز أي هدف في البطولة يحفظ ماء وجهه وكان الفريق الباكستاني أول الفرق المبتعدة عن المنافسة.
أقوى المجموعات!
من واقع متابعة نتائج مجموعات الاتحاد الآسيوي السبع المشاركة في التصفيات ومن واقع المستوى الفني اتضح ان منتخبنا هو أقوى المجموعات بوجود أكثر من ثلاثة فرق متنافسة بعيدا عما اسفرت عنه النتائج وهذا أمر متوقع، فالى جانب منتخبي إيران ومنتخبنا وجد منتخبا لبنان والبحرين وكذلك الهند الذي ظهر كفريق لا يستهان به ونتائجه تعكس مستواه بينما ضمت باقي الفريق فريقين فقط وخرجت بنتائج كبيرة وصلت الى 28 هدفا في مباراة واحدة ما عدا مباراة إيران وباكستان في مجموعة منتخبنا فان النتائج لا تقارن بنتائج المجموعات الأخرى.
راحة للفريق الأساسي
منح الجهاز الفني الفريق الذي شارك في لقاء الهند راحة أمس وذلك لتخفيف الحمل عليهم بعد اربع مباريات في التصفيات بينما تدرب الفريق الاحتياطي لمدة ساعة مع مساعد المدرب أحمد المياسي.
الهنود يحتفلون ولاعبونا يبكون
احتفل لاعبو المنتخب الهندي بعد انتهاء مباراة منتخبنا حيث توجهوا الى مدربهم وحضنوه وقاموا بالتقاط الصور بالملعب وخارجه فرحين بالتعادل وكسب النقطة من منتخبنا.
في المقابل أجهش عدد من لاعبينا بالبكاء فور انتهاء المباراة بعد ان شعروا بالذنب باهدارهم الفوز وتحقيق حلم الصعود لكن الجهاز الاداري أكد لهم ان الكرة لا تزال في ملعبهم وأن الفرصة في التأهل قائمة بفوزهم في المباراة المقبلة.
غياب الجمهور
لا يزال غياب الجماهير عن التصفيات مستمرا فجميع المباريات التي اقيمت ولم يكن الفريق الايراني طرفا فيها شهدت غيابا تاما من الجماهير واقتصرت على الفريقين والحكام وحتى مباريات ايران تم احضار طلبة المدارس لتشجيع منتخبهم، ورغم أن الايرانيين شغوفون بكرة القدم الا ان البطولة افتقدتهم وهذه احدى سلبيات التنظيم.
العلوي معرض للإيقاف آسيويا
يتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي قرار إيقاف ضد لاعب منتخب البحرين محمد العلوي الذي تم استبعاده بالبطاقة الحمراء في لقاء ايران وتهجمه على الحكم بعد إشهار البطاقة ويعتمد ذلك على تقرير حكم المباراة ومراقبها واذا صدر القرار فان اللاعب يتوقع أن يتم إيقافه آسيويا لمدة لا تقل عن ستة أشهر.
الماجد إلى الأولمبي البحريني
تلقى مدرب منتخب البحرين للشباب اتصالا هاتفيا من الشيخ سلمان آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني يتضمن تكليفه بالإشراف على تدريب منتخب البحرين الأولمبي عقب عودته من طهران حيث يستعد الاولمبي البحريني للمشاركة في أولمبياد الألعاب الخليجية بالمملكة العربية السعودية يناير المقبل
المصدر///جريدة عمان[/align]
التعادل مع الهند وضع منتخبنا في موقف لا يحسد عليه!
إيران يتأهل.. ولبنان يقترب.. وابتعاد البحرين والهند وباكستان
رسالة إيران: فاضل المزروعي
وضع منتخبنا الوطني للشباب لكرة القدم نفسه في موقف لا يحسد عليه في المجموعة الآسيوية المؤهلة الى نهائيات آسيا لمنتخبات الشباب بعد تعادله الايجابي مع الهند في الجولة الرابعة بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلم الصعود للمرة الثانية في تاريخ منتخبات الشباب بعد عام 2000 بلبنان.
ودخل المنتخب في حسابات معقدة ودخل عنق الزجاجة قبل لقاء لبنان أبرز منافسيه على البطاقة الثانية اذ لا بد من تحقيق الفوز لأن التعادل أو الخسارة قد يبعداه عن تحقيق ذلك خصوصا وأن حسبة تأهل ثالث المجموعة غير واضحة الملامح حتى الآن.
من جانب آخر ضمن المنتخب الإيراني التأهل ولحق بمنتخب الناشئين الذي صعد قبل اسبوع من بدء تصفيات الشباب بعد أن رفع رصيده الى 10 نقاط وتبقى له مباراة واحدة مع الهند، أما لبنان فزادت حظوظه في التأهل ومنطقيا تأهل الفريق بعد أن جمع تسع نقاط من ثلاثة انتصارات وخسارة وتبقى له مباراة منتخبنا.
الثلاثي البحرين والهند والباكستان فقد كل الفرص للتأهل وتبقى الجولة القادمة للثلاثي لتأدية الواجب لا غير.
وكما ذكرنا سابقا فقد سارت النتائج طبيعية ما عدا مباراة منتخبنا التي سارت توقعاتها لصالح المنتخب لكن الهند لعب دورا في خلط الأوراق مؤجلا كشف النقاب عن صاحب البطاقة الثانية.
أداء غير متوقع !
لم يتعامل لاعبو منتخبنا مع مباراة الهند بأنها أهم مباراة له في التصفيات ولعب على سمعة ونتائج الفريق الهندي رغم تحذير الجهاز الفني للاعبين بعدم الاستهانة وبأن النتائج تأتي بالمجهود الكامل في الملعب لكن اللاعبين لم يظهروا بحماس مباراة البحرين أو ايران وتهاونوا مع الفريق الهندي وأهدروا ركلة جزاء في وقت مهم جدا قلبت موازين المباراة خصوصا بعد أن أحرز المنتخب الهندي هدف التعادل.
ومن السلبيات التي ظهرت على الفريق اعتماده على حسين الحضري في التسجيل دون وجود مبادرة من الآخرين رغم الفرص التي لاحت لوليد السعدي الذي يبذل مجهودا كبيرا في الملعب لكنه يفتقد الى اللمسة الأخيرة.
كما غابت المبادرة من خط الوسط وتحفظ كثيرا وطغت الناحية الدفاعية على الهجومية ولم يمكن من ايجاد فرص للفريق الهندي الذي أحرز هدفه من ركلة حرة.
وعن الشق الدفاعي فالفريق لا يزال يملك أفضل دفاع في التصفيات الى جانب الفريق الايراني وقام هذا الخط بدوره كاملا وحافظ على مرماه.
نقطة معنوية
الفريق الهندي الذي كان يدرك انه بعيد عن الحسابات وحقق تعادلا معنويا ورفض الاستسلام او التراخي مع منتخبنا ولعب بشراسة من بداية المباراة وحتى نهايتها .. ومن ابرز ما ميز الفريق في المباراة والتصفيات أنه يلعب بنهج واحد لقنه اياه مدربه الانجليزي واجاد الفريق الذي لم يكن ضعيفا في كل مبارياته، حيث نفذ هذا النهج وأكد ان الفرق الهندية لم تعد ضعيفة في المراحل السنية فقد تأهل منتخبها للناشئين الى نهائيات آسيا عندما أقصى المنتخب السعودي.
وشكل اسلوب الفريق الهندي صعوبة في التعامل معه في الملعب فهو لا يتيح للخصم فرض اسلوبه عليه ويرفض ذلك من خلال الانقضاض السريع على حامل الكرة وسد كل الثغرات وتطهير منطقته من أي كرة تقترب منطقة الخطر.
إيران تحقق الهدف
حقق المنتخب الإيراني هدفه من التصفيات وضمن صعوده مستفيدا من العوامل المحيطة به ولم يترك الفريق الإيراني فرصة لأي مفاجأة وأنقض على الفريق البحريني منهيا المباراة لصالحه برباعية نظيفة مؤكدا من جديد انه أقوى وأفضل الفرق بالمجموعة هجوما ودفاعا وتعامل الإيرانيون مع المباراة بحزم دون النظر الى نتائج البحرين في التصفيات ورفع الفريق الايراني رصيده الى عشر نقاط وغلته من الأهداف الى 19 هدفا ولم يلج مرماه أي هدف.
البحرين يبتعد
ابتعد الفريق البحريني نهائيا وفقد كل الفرص وخرج من الحسابات بعد خسارته من ايران وجمع حتى الآن ثلاث نقاط خطفها من الهند ورغم الخسارة الا أن الفريق البحريني ظهر بمستوى فني جيد في الشوط الاول الذي شهد ندية وروحا قتالية افتقدها الفريق في الجولات الماضية التي لو لعب بنفس الروح والحماس لوضع نفسه في موقع أفضل مما عليه الآن وتأثر الفريق البحريني في الشوط الثاني بطرد أحد أهم لاعبيه لتتفاقم معاناته التي اشرنا لها سابقا بغياب لاعبيه بسبب الإصابة حيث ألقى جهازه الفني اللوم على الحكم العراقي الذي أدار اللقاء.
تبقى للفريق البحريني مباراة واحدة أمام باكستان لا تفيده في شيء.
باكستان خارج السرب
سار الفريق الباكستاني خارج السرب لذلك كان عرضة للافتراس من قبل الطيور الجارحة وهذا ما حصل له في اللقاء مع لبنان عندما خسر بثلاثية نظيفة ولم ينفعه تغيير مدربه عندما سار الحال على ما هو عليه ولم يمكنه مستواه المتواضع من إحراز أي هدف في البطولة يحفظ ماء وجهه وكان الفريق الباكستاني أول الفرق المبتعدة عن المنافسة.
أقوى المجموعات!
من واقع متابعة نتائج مجموعات الاتحاد الآسيوي السبع المشاركة في التصفيات ومن واقع المستوى الفني اتضح ان منتخبنا هو أقوى المجموعات بوجود أكثر من ثلاثة فرق متنافسة بعيدا عما اسفرت عنه النتائج وهذا أمر متوقع، فالى جانب منتخبي إيران ومنتخبنا وجد منتخبا لبنان والبحرين وكذلك الهند الذي ظهر كفريق لا يستهان به ونتائجه تعكس مستواه بينما ضمت باقي الفريق فريقين فقط وخرجت بنتائج كبيرة وصلت الى 28 هدفا في مباراة واحدة ما عدا مباراة إيران وباكستان في مجموعة منتخبنا فان النتائج لا تقارن بنتائج المجموعات الأخرى.
راحة للفريق الأساسي
منح الجهاز الفني الفريق الذي شارك في لقاء الهند راحة أمس وذلك لتخفيف الحمل عليهم بعد اربع مباريات في التصفيات بينما تدرب الفريق الاحتياطي لمدة ساعة مع مساعد المدرب أحمد المياسي.
الهنود يحتفلون ولاعبونا يبكون
احتفل لاعبو المنتخب الهندي بعد انتهاء مباراة منتخبنا حيث توجهوا الى مدربهم وحضنوه وقاموا بالتقاط الصور بالملعب وخارجه فرحين بالتعادل وكسب النقطة من منتخبنا.
في المقابل أجهش عدد من لاعبينا بالبكاء فور انتهاء المباراة بعد ان شعروا بالذنب باهدارهم الفوز وتحقيق حلم الصعود لكن الجهاز الاداري أكد لهم ان الكرة لا تزال في ملعبهم وأن الفرصة في التأهل قائمة بفوزهم في المباراة المقبلة.
غياب الجمهور
لا يزال غياب الجماهير عن التصفيات مستمرا فجميع المباريات التي اقيمت ولم يكن الفريق الايراني طرفا فيها شهدت غيابا تاما من الجماهير واقتصرت على الفريقين والحكام وحتى مباريات ايران تم احضار طلبة المدارس لتشجيع منتخبهم، ورغم أن الايرانيين شغوفون بكرة القدم الا ان البطولة افتقدتهم وهذه احدى سلبيات التنظيم.
العلوي معرض للإيقاف آسيويا
يتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي قرار إيقاف ضد لاعب منتخب البحرين محمد العلوي الذي تم استبعاده بالبطاقة الحمراء في لقاء ايران وتهجمه على الحكم بعد إشهار البطاقة ويعتمد ذلك على تقرير حكم المباراة ومراقبها واذا صدر القرار فان اللاعب يتوقع أن يتم إيقافه آسيويا لمدة لا تقل عن ستة أشهر.
الماجد إلى الأولمبي البحريني
تلقى مدرب منتخب البحرين للشباب اتصالا هاتفيا من الشيخ سلمان آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني يتضمن تكليفه بالإشراف على تدريب منتخب البحرين الأولمبي عقب عودته من طهران حيث يستعد الاولمبي البحريني للمشاركة في أولمبياد الألعاب الخليجية بالمملكة العربية السعودية يناير المقبل
المصدر///جريدة عمان[/align]