زينيت الروسي ينفي توصله لاتفاق مع توتنهام بشأن أرشافين
نفت إدارة فريق زينيت سان بطرسبرج الروسي لكرة القدم اليوم الأربعاء ما تردد من أنباء حول توصلها لاتفاق لبيع صانع الألعاب الدولي أندري أرشافين إلى فريق توتنهام الإنجليزي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وقال أليكسي بلينوف مدير العلاقات العامة بالفريق الروسي في تصريحات صحفية اليوم: "الخبر الذي أملكه هو أنه لا يوجد اتفاق بيننا حتى الآن".
وكانت تقارير صحفية بريطانية ذكرت على مدار الأسبوع الحالي أن توتنهام توصل لاتفاق لضم أرشافين /27 عاما/ مقابل 20 مليون يورو وهو مبلغ أقل مما طلبه الفريق الروسي للاستغناء عن نجمه خلال الصيف الماضي.
يذكر أن توتنهام ضم بالفعل الهداف الروسي رومان بافليوتشنكو من فريق سبارتاك موسكو مقابل 14 مليون جنيه إسترليني لتعويض النقص العددي في مهاجميه بعد رحيل جيرمين ديفو والأيرلندي روبي كين والبلغاري ديميتار برباتوف.
يشار إلى أن أرشافين لعب دورا كبيرا في قيادة زينيت لإحراز لقب كأس الاتحاد الأوروبي في أيار/مايو الماضي ، كما كان أبرز نجوم المنتخب الروسي الذي تأهل للدور قبل النهائي لكأس الأمم الأوروبية "يورو 2008" التي اختتمت منافساتها بالنمسا وسويسرا في حزيران/يونيو الماضي.
نفت إدارة فريق زينيت سان بطرسبرج الروسي لكرة القدم اليوم الأربعاء ما تردد من أنباء حول توصلها لاتفاق لبيع صانع الألعاب الدولي أندري أرشافين إلى فريق توتنهام الإنجليزي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وقال أليكسي بلينوف مدير العلاقات العامة بالفريق الروسي في تصريحات صحفية اليوم: "الخبر الذي أملكه هو أنه لا يوجد اتفاق بيننا حتى الآن".
وكانت تقارير صحفية بريطانية ذكرت على مدار الأسبوع الحالي أن توتنهام توصل لاتفاق لضم أرشافين /27 عاما/ مقابل 20 مليون يورو وهو مبلغ أقل مما طلبه الفريق الروسي للاستغناء عن نجمه خلال الصيف الماضي.
يذكر أن توتنهام ضم بالفعل الهداف الروسي رومان بافليوتشنكو من فريق سبارتاك موسكو مقابل 14 مليون جنيه إسترليني لتعويض النقص العددي في مهاجميه بعد رحيل جيرمين ديفو والأيرلندي روبي كين والبلغاري ديميتار برباتوف.
يشار إلى أن أرشافين لعب دورا كبيرا في قيادة زينيت لإحراز لقب كأس الاتحاد الأوروبي في أيار/مايو الماضي ، كما كان أبرز نجوم المنتخب الروسي الذي تأهل للدور قبل النهائي لكأس الأمم الأوروبية "يورو 2008" التي اختتمت منافساتها بالنمسا وسويسرا في حزيران/يونيو الماضي.
تعليق