منتخبنا يلاقي زيمبابوي في تجربة جديدة مع الكرة الإفريقية.. اليوم
كتب-فاضل المزروعي
يجري منتخبنا الوطني في العاشرة والربع مساء اليوم التجربة الودية الدولية الثالثة وذلك مع منتخب زيمبابوي على ملعب في استاد الشرطة بالوطية دولية وتأتي المباراة في اطار استعدادات المنتخب لدورة كاس الخليج العربية التاسعة عشرة لكرة القدم التي ستقام في السلطنة مطلع العام المقبل.
وهذه هي التجربة الودية الثالثة التي يخوضها المنتخب العماني مع الفرنسي كلود لووروا حيث فاز على أوزبكستان 2/0 وتعادل سلبيا مع المغرب السبت الماضي.
ولم يضف الفرنسي كلود لووروا جديدا على قائمة المنتخب برغم انه سيفتقدجهود حسن المظفر وعماد الحوسني بداعي الاصابة واكتفي بنفس العناصر السابقة المكونة من علي بن عبدالله الحبسي وحارب بن عبدالله الحبسي ومحمد بن هويدي الهوتي وسليمان ابن سعيد الشكيلي وسليمان بن سعيد الشكيري ومحمد بن ربيع النوبي وخليفة بن عايل النوفلي ومحمد بن عبدالله الشيبــــة وسعيدبن الشون الرقادي واسماعيل بن سليمان العجمي وسعـــــــد بن سهيل المخيني ويونس بن خليفة المشيفري وأحمد بن مبارك كانو وأحمد ابن حديد المخيني وفوزي بن بشير دوربين وبدر بن مبارك الميمني ومحمد بن حمد كتكوت وجمعة بن درويش المعشري وحسين بن علي الحضري وهاشم بن صالح البلوشي وحسن بن ربيع الحوسني.
أما منتخب زيمبابوي الذي تعادل قبل يومين مع غينيا في تصفيات إفريقيا فان مدربه البرازيلي جورجيني استدعى لمباراة الغد كل من ديفيد كوتياريبو وايدمور سيباندا وجيلبرت باندا وزهايمو جامبو ورونالد سينجو وكوتبيرت ملاجيلا وألفيس ميليكا وجستيس ماجابي وكليمنس ماتاوي وأوفيدي أولفيوس كارورو وايفانز تشيكويكي وتشارلز تشوتسا ولويس ماتاوي ودانيال فيريمو وليونيل متيزوا وبرايد تافيرنيكا وزيفانيا نجودزو واشنجتون أروبي.
وسيدير المباراة الحكم الدولي الكويتي ناصر العنزي بمعاونة طاقم تحكيم عماني يضم علي القاسمي مساعدا أول وحمد المياحي مساعدا ثانيا وخميس الشماخي حكما رابعا.
وتعد المباراة فرصة جديدة للمدرب الذي يسعى الى تلقين لاعبي المنتخب الاسلوب التكتيكي الذي يسعى الى انتهاجه اسوة بالكرة العالمية التي تعتمد في الوقت الراهن على أسلوب4/4/2 وهو الاسلوب الذي بدا يظهر على منتخبنا تدريجيا في المباراتين الماضيتين وخصوصا في الشوط الثاني من مباراة منتخبنا والمغرب.
لكن الأسلوب الحالي فرض على المدرب الاعتماد على القائمة السابقة وعلى نفس العناصر التي تمسكت بمراكزها خصوصا خط الوسط الذي يعتمد على هذه الخطة كثيرا وذلك بوجود أحمد حديد وفوزي بشير وأحمد كانو واسماعيل العجمي الذي لعب المباراة الماضية في مركزين بينما حافظ المنتخب على نفس لاعبي خط الظهر مع وجود سليمان الشكيري كبديل لحسم المظفر الذي غاب للاصابة وقدم الشكيري أداء متميزا في اللقاء الماضي كما دفع بسعد سهيل وبدر الميمني جمعة درويش للوقوف ويونس المشيفري في الشوط الثاني.
ومن المتوقع أن يلعب لوروا بنفس التشكيلة التي واجهت المغرب والتي نجحت في الانضباط التكتيكي.
منتخب زيمبابوي من المنتخبات المتطورة في القارة الأفريقية واحد المنتخبات التي تملك عددا من العناصر المهارية والسريعة وكذلك تميزها بالقوة البدنية وهذه العوامل يجب أن نستفيد منها بقدر الاستفادة من المباريات الماضية دون النظر الى النتائج خصوصا وان الوقت الى الخليج بدأ يضيق ولابد من تجارب قوية للمنتخب خصوصا وأن ابرز لاعبي المنتخب من اللاعبين المحترفين والذين سيعودون الى أنديتهم وستكون متابعتهم من قبل المدرب نظرية.
يبقى أن المنتخب مطالب الى هز الشباك والوصول اليها والاستفادة من الفرص وهذا دور خط الهجوم وكذلك خط الوسط وقد أهدرنا فرصا سهلة في المباراةالماضية من أقدام هاشم وحسن ربيع.
كتب-فاضل المزروعي
يجري منتخبنا الوطني في العاشرة والربع مساء اليوم التجربة الودية الدولية الثالثة وذلك مع منتخب زيمبابوي على ملعب في استاد الشرطة بالوطية دولية وتأتي المباراة في اطار استعدادات المنتخب لدورة كاس الخليج العربية التاسعة عشرة لكرة القدم التي ستقام في السلطنة مطلع العام المقبل.
وهذه هي التجربة الودية الثالثة التي يخوضها المنتخب العماني مع الفرنسي كلود لووروا حيث فاز على أوزبكستان 2/0 وتعادل سلبيا مع المغرب السبت الماضي.
ولم يضف الفرنسي كلود لووروا جديدا على قائمة المنتخب برغم انه سيفتقدجهود حسن المظفر وعماد الحوسني بداعي الاصابة واكتفي بنفس العناصر السابقة المكونة من علي بن عبدالله الحبسي وحارب بن عبدالله الحبسي ومحمد بن هويدي الهوتي وسليمان ابن سعيد الشكيلي وسليمان بن سعيد الشكيري ومحمد بن ربيع النوبي وخليفة بن عايل النوفلي ومحمد بن عبدالله الشيبــــة وسعيدبن الشون الرقادي واسماعيل بن سليمان العجمي وسعـــــــد بن سهيل المخيني ويونس بن خليفة المشيفري وأحمد بن مبارك كانو وأحمد ابن حديد المخيني وفوزي بن بشير دوربين وبدر بن مبارك الميمني ومحمد بن حمد كتكوت وجمعة بن درويش المعشري وحسين بن علي الحضري وهاشم بن صالح البلوشي وحسن بن ربيع الحوسني.
أما منتخب زيمبابوي الذي تعادل قبل يومين مع غينيا في تصفيات إفريقيا فان مدربه البرازيلي جورجيني استدعى لمباراة الغد كل من ديفيد كوتياريبو وايدمور سيباندا وجيلبرت باندا وزهايمو جامبو ورونالد سينجو وكوتبيرت ملاجيلا وألفيس ميليكا وجستيس ماجابي وكليمنس ماتاوي وأوفيدي أولفيوس كارورو وايفانز تشيكويكي وتشارلز تشوتسا ولويس ماتاوي ودانيال فيريمو وليونيل متيزوا وبرايد تافيرنيكا وزيفانيا نجودزو واشنجتون أروبي.
وسيدير المباراة الحكم الدولي الكويتي ناصر العنزي بمعاونة طاقم تحكيم عماني يضم علي القاسمي مساعدا أول وحمد المياحي مساعدا ثانيا وخميس الشماخي حكما رابعا.
وتعد المباراة فرصة جديدة للمدرب الذي يسعى الى تلقين لاعبي المنتخب الاسلوب التكتيكي الذي يسعى الى انتهاجه اسوة بالكرة العالمية التي تعتمد في الوقت الراهن على أسلوب4/4/2 وهو الاسلوب الذي بدا يظهر على منتخبنا تدريجيا في المباراتين الماضيتين وخصوصا في الشوط الثاني من مباراة منتخبنا والمغرب.
لكن الأسلوب الحالي فرض على المدرب الاعتماد على القائمة السابقة وعلى نفس العناصر التي تمسكت بمراكزها خصوصا خط الوسط الذي يعتمد على هذه الخطة كثيرا وذلك بوجود أحمد حديد وفوزي بشير وأحمد كانو واسماعيل العجمي الذي لعب المباراة الماضية في مركزين بينما حافظ المنتخب على نفس لاعبي خط الظهر مع وجود سليمان الشكيري كبديل لحسم المظفر الذي غاب للاصابة وقدم الشكيري أداء متميزا في اللقاء الماضي كما دفع بسعد سهيل وبدر الميمني جمعة درويش للوقوف ويونس المشيفري في الشوط الثاني.
ومن المتوقع أن يلعب لوروا بنفس التشكيلة التي واجهت المغرب والتي نجحت في الانضباط التكتيكي.
منتخب زيمبابوي من المنتخبات المتطورة في القارة الأفريقية واحد المنتخبات التي تملك عددا من العناصر المهارية والسريعة وكذلك تميزها بالقوة البدنية وهذه العوامل يجب أن نستفيد منها بقدر الاستفادة من المباريات الماضية دون النظر الى النتائج خصوصا وان الوقت الى الخليج بدأ يضيق ولابد من تجارب قوية للمنتخب خصوصا وأن ابرز لاعبي المنتخب من اللاعبين المحترفين والذين سيعودون الى أنديتهم وستكون متابعتهم من قبل المدرب نظرية.
يبقى أن المنتخب مطالب الى هز الشباك والوصول اليها والاستفادة من الفرص وهذا دور خط الهجوم وكذلك خط الوسط وقد أهدرنا فرصا سهلة في المباراةالماضية من أقدام هاشم وحسن ربيع.
تعليق