إن قواعد وآداب المرور هي دليلك للقيادة الآمنة . ومن الضروري معرفتها وفهمها ووضعها موضع التنفيذ. إن إهمال هذه القواعد لا يعرضك فقط إلى المساءلة القانونية حسب ، بل يؤدي بك إلى المجازفة بحياتك وحياة الآخرين .
وإليك مايجب التقيد به من الآداب والقواعد دائما من أجل قيادة آمنة مأمونة :
1- أتقن المهارات الفنية تتجنب المخاطر :
- إن القيادة الآمنة والصحيحة للمركبات تتحقق من خلال فهم نظم وقواعد المرور وتطبيقها في مواجهة الأخطار بصفة مستمرة وبأسلوب منهجي صحيح ، كما أن تنمية المهارات الفنية تمكنك من تفادي الظروف الحرجة وتؤدي إلى قيادة آمنة متحضرة .
2 – قد مركبتك بتروٍ وإيجابية :
- تتطلب القيادة الجيدة التخطيط المتواصل واتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب وتطبيقها بترو وتمعن حيث لا يوجد مكان على الطريق لمناورة مبنية على الشك والتردد ، فإذا لم تكن المناورة مأمونة تماماً ، فينبغي عدم القيام بها على الإطلاق .
3 – تعرف على إمكانيات المركبة واحتياجاتها :
- للحصول على أفضل النتائج من قيادتك للمركبة يتعين عليك أخي السائق أن تعود نفسك على أجهزة التحكم بها وإمكانياتها المتاحة في التسارع والفرملة وخصائص تشغيلها واستعمالها ، فالمركبة لها حدودها التي لا ينبغي تجاوزها ، فاحرص على فحص مركبتك بصفة منتظمة لتجعل من عملية القيادة آمنة وممتعة .
4 - استعمل الإشارات الواضحة الصحيحة :
يجب عليك أخي قائد المركبة استعمال الإشارات بصورة صحيحة تجنبا للمخاطر ، فالإشارات المبهمة والغير ضرورية تعرض صاحبها ومن حوله للخطر . استعمل آلة التنبيه فقط عند الضرورة وبصورة لا تزعج الآخرين أو تقلق راحتهم .
5 – ركز جيداً في القيادة لكي تتفادى الحوادث :
التركيز أساس القيادة الجيدة ، وعلى الرغم من أنه واجب أساسي فإنه غالباً ما يهمل . إن التركيز الذهني في القيادة يضمن لك ملاحظة التفاصيل الدقيقة على الطريق التي غالبا ما تعطي دليلاً قويا على الحدث الذي يوشك أن يقع . كما أن إهمال ذلك قد يؤدي إلى حدوث ما لا يحمد عقباه . فعود عينيك على الحركة والتركيز أثناء القيادة متفحصاً أحوال المرور على الطريق .
6 – فكر بما هو أمامك وتفهم حالة الطريق :
قائد المركبة البارع هو الذي يجعل من مركبته تتابع سيرها بسلاسة وبشكل ينسجم مع طبيعة وحالة الطريق بما فيها من تقاطعات وتعرجات ومنحنيات .. الخ ، وكأنه يستجيب للمواقف التي تبدو حوله تلقائيا . والوقع هو التركيز والتفكير المتواصلين هما وحدهما اللذان يؤديان إلى إتقان القيادة إلى حد الفن الرفيع .
7 - مارس الانضباط واحتفظ بمخرج لنفسك :
يجب أن تترك مسافة كافية بين مركبتك والمركبات الأخرى التي أمامك وعلى جانبيك . وتتبع المركبة المراد تجاوزها بمسافة آمنة ، وتجنب التجاوز إلا عندما تسمح ظروف المرور بذلك ، فالحوادث لا تقع إلا نتيجة لموقف تم تقييمه بطريقة خاطئة .
8 – قم بالانعطاف حول الزوايا بأمان :
إن تطبيق مبادئ الانعطاف عند المنحنيات والمنعطفات يتطلب الدراية والخبرة التامة بالقوى المؤثرة على المركبة . إن الأخطاء الأكثر شيوعاً هي دخول المنعطفات بسرعة عالية أو زيادة السرعة قبل رؤية نهاية المنعطف بوضوح . فعليك بتخفيف السرعة حتى لا تفقد السيطرة على المركبة .
9 – استخدم السرعة بذكاء وبحكمة بما يتناسب وظروف الطريق :
السرعة العالية لها خطورتها وتكون مأمونة فقط عندما تتوفر الرؤية الواضحة والصورة الكاملة لما يدور حولك لمسافة طويلة ويكون لديك متسع من الوقت لتقييم أي خطر عند ظهوره ، وعدا ذلك عليك بتخفيف السرعة لتنسجم مع الظروف المحيطة بالطريق ، كما أنه لا يجب اللجوء للسرعة العالية إلا عند توفر الرؤية الواضحة لما يدور على الطريق.
والله يسلم الجميع من أخطار الطرقات والمركبات,,
وإليك مايجب التقيد به من الآداب والقواعد دائما من أجل قيادة آمنة مأمونة :
1- أتقن المهارات الفنية تتجنب المخاطر :
- إن القيادة الآمنة والصحيحة للمركبات تتحقق من خلال فهم نظم وقواعد المرور وتطبيقها في مواجهة الأخطار بصفة مستمرة وبأسلوب منهجي صحيح ، كما أن تنمية المهارات الفنية تمكنك من تفادي الظروف الحرجة وتؤدي إلى قيادة آمنة متحضرة .
2 – قد مركبتك بتروٍ وإيجابية :
- تتطلب القيادة الجيدة التخطيط المتواصل واتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب وتطبيقها بترو وتمعن حيث لا يوجد مكان على الطريق لمناورة مبنية على الشك والتردد ، فإذا لم تكن المناورة مأمونة تماماً ، فينبغي عدم القيام بها على الإطلاق .
3 – تعرف على إمكانيات المركبة واحتياجاتها :
- للحصول على أفضل النتائج من قيادتك للمركبة يتعين عليك أخي السائق أن تعود نفسك على أجهزة التحكم بها وإمكانياتها المتاحة في التسارع والفرملة وخصائص تشغيلها واستعمالها ، فالمركبة لها حدودها التي لا ينبغي تجاوزها ، فاحرص على فحص مركبتك بصفة منتظمة لتجعل من عملية القيادة آمنة وممتعة .
4 - استعمل الإشارات الواضحة الصحيحة :
يجب عليك أخي قائد المركبة استعمال الإشارات بصورة صحيحة تجنبا للمخاطر ، فالإشارات المبهمة والغير ضرورية تعرض صاحبها ومن حوله للخطر . استعمل آلة التنبيه فقط عند الضرورة وبصورة لا تزعج الآخرين أو تقلق راحتهم .
5 – ركز جيداً في القيادة لكي تتفادى الحوادث :
التركيز أساس القيادة الجيدة ، وعلى الرغم من أنه واجب أساسي فإنه غالباً ما يهمل . إن التركيز الذهني في القيادة يضمن لك ملاحظة التفاصيل الدقيقة على الطريق التي غالبا ما تعطي دليلاً قويا على الحدث الذي يوشك أن يقع . كما أن إهمال ذلك قد يؤدي إلى حدوث ما لا يحمد عقباه . فعود عينيك على الحركة والتركيز أثناء القيادة متفحصاً أحوال المرور على الطريق .
6 – فكر بما هو أمامك وتفهم حالة الطريق :
قائد المركبة البارع هو الذي يجعل من مركبته تتابع سيرها بسلاسة وبشكل ينسجم مع طبيعة وحالة الطريق بما فيها من تقاطعات وتعرجات ومنحنيات .. الخ ، وكأنه يستجيب للمواقف التي تبدو حوله تلقائيا . والوقع هو التركيز والتفكير المتواصلين هما وحدهما اللذان يؤديان إلى إتقان القيادة إلى حد الفن الرفيع .
7 - مارس الانضباط واحتفظ بمخرج لنفسك :
يجب أن تترك مسافة كافية بين مركبتك والمركبات الأخرى التي أمامك وعلى جانبيك . وتتبع المركبة المراد تجاوزها بمسافة آمنة ، وتجنب التجاوز إلا عندما تسمح ظروف المرور بذلك ، فالحوادث لا تقع إلا نتيجة لموقف تم تقييمه بطريقة خاطئة .
8 – قم بالانعطاف حول الزوايا بأمان :
إن تطبيق مبادئ الانعطاف عند المنحنيات والمنعطفات يتطلب الدراية والخبرة التامة بالقوى المؤثرة على المركبة . إن الأخطاء الأكثر شيوعاً هي دخول المنعطفات بسرعة عالية أو زيادة السرعة قبل رؤية نهاية المنعطف بوضوح . فعليك بتخفيف السرعة حتى لا تفقد السيطرة على المركبة .
9 – استخدم السرعة بذكاء وبحكمة بما يتناسب وظروف الطريق :
السرعة العالية لها خطورتها وتكون مأمونة فقط عندما تتوفر الرؤية الواضحة والصورة الكاملة لما يدور حولك لمسافة طويلة ويكون لديك متسع من الوقت لتقييم أي خطر عند ظهوره ، وعدا ذلك عليك بتخفيف السرعة لتنسجم مع الظروف المحيطة بالطريق ، كما أنه لا يجب اللجوء للسرعة العالية إلا عند توفر الرؤية الواضحة لما يدور على الطريق.
والله يسلم الجميع من أخطار الطرقات والمركبات,,
تعليق