تويت
[align=center]العواف يا بلابل
نقرى عشان نعرف وناخد العبرة .
فى لحظة غضب قاهرة ذهب الحبيب العاشق ( إسماعيل رمزى عطاالله ربح النوافد ) إلى سوق العشاق والخضار الاسبوعى . وعرض حبه للبيع . حب للحبيبة سابقا ( كعب الغزال متولى عبدالعال )
ولكن تعالوا نقرى طريقة العرض والبيع.
عايز ابيع حبى من يشترى
فرصه يا بلاش ثمنه زهيد
خالى من العيوب وبرضوا أوى
ومستعمل مره وحده بس جديد
والبيع بعد المعينه والتجريب
يشوف كم حيجيبله حبيب
وليه ضمانه سنه لو جاه تخريب
يرجعو ويأخد فلوسه أكيد
مين يتقدم ويكسب البيع
ويربح حب ناضج بديع
متحصن ضد الهجر منيع
ولا يضره فراق ولا تنهيد
حب ناصع ابيض زى الشيب
يحس بنوايا الحبيب لو فكر يغيب
ويشخص الحاله ويعالج مثل الطبيب
وريح المحبوب يخليه سعيد
حب رايع ألف مره
إشتره وغوص فى سره
دا فيه طاقه ومفاعل ذره
قوى وفعال جاد وشديد
تعالى دا حب مافشى ولا عله
بيه عواطف حلوه فله
ومشاعر تكفى العمر كله
وفى كل لحظه ينمو يزيد
خش طوالى تعالى دغرى
فوز بسرعه بالعرض المغرى
النهارده نبيع بس من يدرى
بعد لحظه عن البيع نحيد
إسمعنى وسيبك من التفكير
إشرى حب واسع وكبير
انته الكسبان فى الاخير
عشان كسبت حب لديد
وبس
وتم البيع ومن المفارقات حقا كان المشترى الذى إشترى الحب هو والد الحبيبه ( عمنا متولى عبدالعال ) الذى كان فى ذاك السوق أيضا لشراء بعض الخضروات والفواكه .
وقبل إن يتم الدفع أراد إن يجربه فى السوق لمعرفة صلاحيته ومتانته .
وما إن وضعه فى قلبه حتى وقع فى حب بائعة الفجل التى بالسوق فبدل إن يذهب إلى بيته بالخضار والفاكهة ذهب للمأذون الشرعى وعقد قرآنه على البائعة بكيلو موز مهر لها ومؤخر صداق ثلاثه كيلو جوافا وتزوجها واجر حجرة فوق السطوح بعمارة سوتكوبيان بباب الشاعريه .
ولم يعد إلى إسرته نهائيا .. والاسرة لا تزال تنشر صوره فى الجرائد وتبحث عنه .
ع.ع : نفسى أبيع حبى أنا الاخر ... واهجر محبتك وأنساك يا مهاجر[/align]
نقرى عشان نعرف وناخد العبرة .
فى لحظة غضب قاهرة ذهب الحبيب العاشق ( إسماعيل رمزى عطاالله ربح النوافد ) إلى سوق العشاق والخضار الاسبوعى . وعرض حبه للبيع . حب للحبيبة سابقا ( كعب الغزال متولى عبدالعال )
ولكن تعالوا نقرى طريقة العرض والبيع.
عايز ابيع حبى من يشترى
فرصه يا بلاش ثمنه زهيد
خالى من العيوب وبرضوا أوى
ومستعمل مره وحده بس جديد
والبيع بعد المعينه والتجريب
يشوف كم حيجيبله حبيب
وليه ضمانه سنه لو جاه تخريب
يرجعو ويأخد فلوسه أكيد
مين يتقدم ويكسب البيع
ويربح حب ناضج بديع
متحصن ضد الهجر منيع
ولا يضره فراق ولا تنهيد
حب ناصع ابيض زى الشيب
يحس بنوايا الحبيب لو فكر يغيب
ويشخص الحاله ويعالج مثل الطبيب
وريح المحبوب يخليه سعيد
حب رايع ألف مره
إشتره وغوص فى سره
دا فيه طاقه ومفاعل ذره
قوى وفعال جاد وشديد
تعالى دا حب مافشى ولا عله
بيه عواطف حلوه فله
ومشاعر تكفى العمر كله
وفى كل لحظه ينمو يزيد
خش طوالى تعالى دغرى
فوز بسرعه بالعرض المغرى
النهارده نبيع بس من يدرى
بعد لحظه عن البيع نحيد
إسمعنى وسيبك من التفكير
إشرى حب واسع وكبير
انته الكسبان فى الاخير
عشان كسبت حب لديد
وبس
وتم البيع ومن المفارقات حقا كان المشترى الذى إشترى الحب هو والد الحبيبه ( عمنا متولى عبدالعال ) الذى كان فى ذاك السوق أيضا لشراء بعض الخضروات والفواكه .
وقبل إن يتم الدفع أراد إن يجربه فى السوق لمعرفة صلاحيته ومتانته .
وما إن وضعه فى قلبه حتى وقع فى حب بائعة الفجل التى بالسوق فبدل إن يذهب إلى بيته بالخضار والفاكهة ذهب للمأذون الشرعى وعقد قرآنه على البائعة بكيلو موز مهر لها ومؤخر صداق ثلاثه كيلو جوافا وتزوجها واجر حجرة فوق السطوح بعمارة سوتكوبيان بباب الشاعريه .
ولم يعد إلى إسرته نهائيا .. والاسرة لا تزال تنشر صوره فى الجرائد وتبحث عنه .
ع.ع : نفسى أبيع حبى أنا الاخر ... واهجر محبتك وأنساك يا مهاجر[/align]