إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هـــــي وهـــــــو "صدق أو لا تصدق"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أتمنى تكونوا مستمتعين!!



    هـــــو:

    لحسن الحظ..أن العبارات عادت..ولكن باللغة الانجليزية..

    كيف سأتأكد أنه ذات الشخص؟؟

    ولحسن الحظ أيضا أن معظم محاضراتي و وقتي أقضيه هناك قرب (الكلاس)..

    ولحسن الحظ أيضا..أنني اكتشفت أن معظم محاضرات في تلك الغرفة..طلابها قلائل..مما يقلل من جلوس الكثيرين على ذلك المقعد..

    وهذا ما يفسر أن الذي يكتب العبارات (شخص واحد) دون غيره...

    لنبدأ في التفكير...

    بداية عباراتي كانت يوم السبت الساعة 4مساء...وقرأت الرد بعد 48 ساعة تقريبا..

    أي أن الشخص كتب عبارته بعد محاضرتي..وبالتحديد يوم الأحد أو الأثنين..لأنني تأكدت أنه لا توجد محاضرات بعد الساعة الخامسة في تلك الغرفة...

    استبعدت بعض الساعات التي تأكدت من أن الغرفة تكون بلا محاضرات فيها...

    واستبعدت محاضرات القسم في ذات الصف يوم الأحد والأثنين..لأنني أعرف أعدادهم,,وكيف يجلسون...

    ثم بدأت أراقب الصف يومي الأحد والأثنين...واستبعدت بعض المحاضرات التي وجدت طلابها قلائل..

    رغم هذا كنت أحسب حسابا لاحتمال أن يكون كاتب العبارات..يكتبها في وقت لا أستطيع فبها مراقبته...

    (بدأ عقلي يجن)





    هي:

    أقسم بلله أنني ما كتبت عباراتي تلك إلا عن صفاء نية..ويشهد الله أنني لا أحمل في داخلي سوا حب الخير للجميع...

    7

    7

    تعليق


    • #17
      هلاااااااااااااااااااااااااا

      أخبار..............؟

      القصص ممتعه وشيقه

      وتشدك لاكماااااااااااااال قرائتها


      شكرا لطاااااااارح الموضوع الاكثر من رائع


      ننتظر................




      تقبل مروري

      دفتر منسي
      أرفض أن تعيش على هامش الحياه، واطلب ان تكون فعلا في هذه الحياه
      ارفض ان تكون لاعبا احتياطيا بالحياه، واطلب ان تكون نجما ساطعا في هذه الحياه
      فالرفض بيدك والقبول ايضا بيدك، فأنت تختار لكن اعرف المسار،
      وتذكر ان دورك مقدس بهذه الحياه، فبادر للعمل بما يوازي هذه القدسيه

      دفتر منسي

      تعليق


      • #18
        ما باقي شيء


        هو:

        نعم..إنه ذات الشخص...

        فلتحيا العربية!!!

        سعيد جدا لرؤية عبارات مشجعة (عربية)..بل إن السعادة لا تصف حالتي فعلا...

        (يا رب..دعني أراه قبل نهاية هذا الفصل...)

        هي:

        "لن أعرف المستحيل"

        كتبتها لأشجع نفسي قبل أداء البرزنتيشن...لأنني كنت خائفة..

        وجعلتها..عبارتي لهذا اليوم..

        هو:

        "لن أعرف المستحيل"؟؟؟

        رائعة..تلك الثقة بالنفس خصوصا...أنني أمر بضغط نفسي دراسي يجلب الصداع!!

        لكن

        "أنا قدها"


        هي:

        "لا تنسى ذكر الله"

        كنت أردد أنشودة ليس إلا,,واخترتها عبارتي..

        7

        7

        تعليق


        • #19
          وبعديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن.. ...
          أرفض أن تعيش على هامش الحياه، واطلب ان تكون فعلا في هذه الحياه
          ارفض ان تكون لاعبا احتياطيا بالحياه، واطلب ان تكون نجما ساطعا في هذه الحياه
          فالرفض بيدك والقبول ايضا بيدك، فأنت تختار لكن اعرف المسار،
          وتذكر ان دورك مقدس بهذه الحياه، فبادر للعمل بما يوازي هذه القدسيه

          دفتر منسي

          تعليق


          • #20
            نتظر التكمله قصه مشوقه كثير
            ماتدري انك بقلبي ومنسكب حوله ومن كثرك بصدري خايف لاتجيني عين
            وان قالوا اطلب تمنى شئ وتنوله بتمنى حبك كثر ما الله عطاني سنين

            تعليق


            • #21
              ما أزال هنا...


              هو:

              يوم الأحد...الساعة الثامنة إلا عشر دقائق...

              كانت عندي محاضرة..في الصف المقابل للغرفة (المراقبة)

              في الحقيقة..هذه المحاضرة الوحيدة من بين كل محاضراتي..أجد أن الظروف تمنعني من أن أبكر فيها

              وغالبا هي ظروف (السيارة والمواقف..إلخ)...

              ولدائما ما تجدني أسارع نحوها دون اكتراث...

              ولكن..هذه الأحد كان الأمر مختلفا..

              الساعة الثامنة إلا عشر,,,

              أنا أنتظر (الدكتورة)..مع من وقفوا ينتظروها..

              تذكرت المقعد (المراقب)..

              (يالا نجرب..مع إنه محد حاضر بعده)





              أقسم أنني رأيتها...


              رأيتها تجلس..


              ثم تقرأ...

              تبتسم..

              تخرج قلم رصاص...

              وتكتب!!!



              أجل...تكتب على المقعد!!!

              ثم تمسح عبارتي...



              وأنا في قمة اندهاشي..بل سعادتي..

              لا أدري كان شعوري مختلطا..

              ثم..


              رفعت رأسها..وانتبهت لعيون تراقبها!!!


              7


              7


              7

              تعليق


              • #22
                وما يزال للقلم نزف



                هــــــي:

                ههههههههههه

                ربما كان الأسبوع الرابع عشر..لا أذكر...

                وكنت أوشك على التنازل عن الحضور لمحاضرة الساعة ال8...

                ولكن المقعد كان سبب عدولي طبعا..

                مضحكة ومشجعة عبارة هذا الصباح...


                "ع قولة الشياب..حمروا عينيكم..."

                ههههههههههه

                قرأتها..مرارا..وأنا أخرج قلمي الرصاصي..

                كتبت..بل رسمت وجها مبتسما.."عيونه طاشة"

                حين رفعت ناظري..وجدته يقف خلف الزجاج يراقبني..دهشا!!

                لا أعرفه..ولا أعرف من يكون..


                ولكنني شعرت بالخجل..وبلا شعور دسست ما رسمته بدفتري..

                شعرت بحرارة جسدي...

                أزحت ناظري عن تلك الجهة المخيفة..المربكة!!

                لا أدري لا أدري ما الذي يجب أن أفعله!!

                ولكن أصوات البنات قطعت السكون في ال(الكلاس) وبدأ الجميع يتوافد!!!

                واختفت العيون...وصاحبها خلف ذلك الزجاج!!

                كدت أمسح الذي رسمته!!!

                ولكني لم أفعل..

                هو:

                أخيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييرا...

                ارتحت!!!

                وسأبدا امتحاناتي النهاية دون مضيعة وقت...

                أعجبني ما رسمته ( تلك الخجولة)..

                7

                7

                تعليق


                • #23
                  متواصلون معكم..................

                  وبعدين.............
                  أرفض أن تعيش على هامش الحياه، واطلب ان تكون فعلا في هذه الحياه
                  ارفض ان تكون لاعبا احتياطيا بالحياه، واطلب ان تكون نجما ساطعا في هذه الحياه
                  فالرفض بيدك والقبول ايضا بيدك، فأنت تختار لكن اعرف المسار،
                  وتذكر ان دورك مقدس بهذه الحياه، فبادر للعمل بما يوازي هذه القدسيه

                  دفتر منسي

                  تعليق


                  • #24
                    اتابع بصمت
                    ماتدري انك بقلبي ومنسكب حوله ومن كثرك بصدري خايف لاتجيني عين
                    وان قالوا اطلب تمنى شئ وتنوله بتمنى حبك كثر ما الله عطاني سنين

                    تعليق


                    • #25
                      وبعدين؟؟

                      لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
                      رقصت على جثث الأسود كلابا
                      لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
                      تبقى الأسود اسود و الكلاب كلابا

                      تعليق


                      • #26



                        هي:

                        إنه آخر يوم لي..

                        تعمدت التأخير هذه المرة..."أخاف من نظرات بعض الفضوليين"

                        أيعقل أن يكون هو؟؟

                        لماذا أقول ذلك؟؟

                        لماذا كان يراقبني إذن وبتلك النظرات؟؟

                        ربما كان متسائلا عن سر ابتسامتي في الصباح الباكر..

                        "يا ربييييييييييييييييييييييييييييييييييي...يا ليتني مسحت ذاك الشيء السخيف"

                        كان المقعد خاليا..ينتظرني..الجميع جلوس.والدكتور يشرح

                        الوجه الذي رسمته غير موجود..

                        هناك على حافة المقعد...سهم مأعوج..ووجه مقلوب..وعيونه (حوله)..

                        ربما هي شخبطات ليس إلا..

                        أكملت المحاضرة مع الجميع..
                        وانتهت وقت المحاضرة..والدكتور ما يزال يشرح..

                        طلاب الصف المقابل يخرجون...

                        وأراقب ساعتي بين حين وآخر..

                        فجأة..

                        وقف أحدهم خلف الزجاج..

                        الدكتور يشرح..

                        الطلاب والطالبات منهمكين في الكتابة..

                        إنه ذات الوجه الذي (رأيته) صباح الأحد

                        ولكن عيونه ونظراته تختلف..

                        لا أدري إن كانت نظرة ثقة..أو سعادة..ولكنني واثقة أنه كان يوجه لي شيئا ما!!!

                        لماذا أنا مهتمة؟؟؟

                        عدت إلى الدكتور..ونسيت أمره!!


                        هو:

                        ليتها فهمت ما أقصده!!!

                        يا رب اجعلها تفهم لغة العيون...كما جعلتها تقرأ وتفهم أفكاري في عبارة!!

                        يجب أن تفهم!!!

                        7

                        7

                        7

                        تعليق


                        • #27

                          ننتظر وبكل شوق بقية القصة...!!!!
                          ..................كن بلسماً إن كاااااااان دهرك أرقمااااااااااااا..................
                          ................وحلاااااااااوة إن كان غيرك علقمااااااا................
                          ..........إن الحياة حبتك كل كنووووزهاااااا...........
                          ......لا تبخلن على الحياة ببعض ما......



                          إيليا أبو ماضي

                          تعليق


                          • #28
                            عسلى بس ما طولت عليم!!!

                            هي:

                            طوال اليوم..وأنا في حيرة من أمري...

                            أيعقل أن يكون هو؟؟؟

                            بصراحة "لا أتمنى أن يكون هو"

                            ...

                            حسن لم لا أجد عبارة جديدة اليوم؟؟؟

                            وماذا يعني (سهم أعوج) و عيون مقلوبة...


                            لحظة!!!

                            نعم...

                            وجدتها..

                            بل.......... ربما أكون قد وجدتها...



                            أسرعت إلى غرفة الصف..وقلبي يدق بقوة..

                            هناك محاضرة في الصف...

                            دقيقة..ثم يخرجون..

                            يا رب..لا أريد أن يكون هو...

                            انتظرت الطالبات يخرجن من الصف..

                            (الغرفة الآن خالية)...

                            المقعد ينتظرني...

                            بسم الله..

                            أدرت الهاند دسك...

                            نعم..

                            السهم والوجه يقولان لي ..اقلبي الهاند دسك!!!

                            " شكرا جزيلا على كل عبارة صاحبتني في كل حالاتي هذا الفصل...

                            كنت فعلا أمر بظروف قاسية..واحتجت لتلك العبارات..

                            أردت فقط أن أشكرك وجزاك الله خير الجزاء

                            ديري بالك ع نفسك..

                            الله يحفظك ويوفقك "


                            ديري بالك...ديري بالك...

                            !!!

                            أكيد هو...صاحب تلك النظرات!!!

                            لا أدري لماذا شعرت بارتياح..

                            قمت بمسح ما كتب..وخرجت..

                            هــــــــــو:

                            انتهى الفصل...

                            وحصلت على (امتياز) في كل المواد..

                            الحمد أولا لله تعالى...

                            والشكر موصول لمن وقف معي في ظروف محنتي الدراسية..

                            صحيح/ بالمصادفة ويشهد ربي أنها الصدفة لا غير..وجدت نفسي أجلس في اختبار نهائي (على ذات المقعد)

                            شعرت بسعادة وثقة كبيرتين..وأنا أجيب على الاختبار..

                            وتعمدت قلب (الهاند دسك) لأتأكد وكلي ثقة أنها قرأت شكري..وأنها مسحت ما قرأته



                            7

                            7
                            تمـــــــــــــــــــــــــــــت



                            تعليق


                            • #29
                              قصة جميلة أخوي ...

                              إبداع ما شاء الله عليك ..

                              موفق ...
                              sigpic





                              خـلگ ســـــمـآ واتـرگ القآع للقآع

                              تعليق


                              • #30
                                شكرااااااااااااااااا ع القصه الأكثر من رائعه
                                الله يوفق الجميع
                                آميـــــــــــــــــــــــــــــن
                                أرفض أن تعيش على هامش الحياه، واطلب ان تكون فعلا في هذه الحياه
                                ارفض ان تكون لاعبا احتياطيا بالحياه، واطلب ان تكون نجما ساطعا في هذه الحياه
                                فالرفض بيدك والقبول ايضا بيدك، فأنت تختار لكن اعرف المسار،
                                وتذكر ان دورك مقدس بهذه الحياه، فبادر للعمل بما يوازي هذه القدسيه

                                دفتر منسي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X