السلام عليكم للجميع
أتمنى ان تكونوا بصحة وعافية دايما بعد الأنواء المناخية
عدت بعد رحلة قصيرة لمدينة الضباب برفقة شقيقي وأفتقدت المنتدى كثيرا هناك
الأول: يصنع الأحداث: هؤلاء هم الذين يعملون بروح المبادرة، يستيقظون من نومهم ليحققوا أحلامهم.
الثاني: يشاهد الأحداث: مقلد ينتظر أن يهبط على غيره الإلهام ليعمل هو.
الثالث: يتساءل ماذا حدث؟
هؤلاء تجدهم على قارعة الطرق مفتحي الأفواه مغمضي العيون، إذا قلت لهم: إن الماء يتسرب من سقف بيتك قم وأصلحه؛ فإنه سيقول لك: إن المطر ينزل الآن، ولن أستطيع أن أصلحه، تقول له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، يقول لك عندما يتوقف المطر لن ينزل الماء وبالتالي لن أكون بحاجة إلى إصلاحه.
موضوعي اليوم خاص بالخريجين والطلاب الذين ما زوال في قطار العلم والمعرفة
في الحقيقة اتحدث لكم من واقع طالب خريج حديثاً والمثل يقول "أسال المجرب ولا تسأل الطبيب" عندما كنت خلال فترة البحث عن الوظيفة دارت في رأسي تساؤلات عديدة ولنجعلها أنطلاقة لنقاش صريح..
بصراحة أنت كطالب هل فكرت لحظة كيف تصنع الفارق حتى تتمكن من الحصول على الأفضل الوظائف مثلا المشاركة في الدورات والانشطة الطلابية والمسابقات والتفوق الدراسي أيضاً.
هل تتوقع يوما ما ان ترفض وتقبل وظائف اخرى ؟؟؟ بحيث ترغب في بداية قوية وليست بداية متواضعة
متى وكيف تستطيع أن تجعل جهات العمل تتمنى لو كنت أحد موظيفها؟؟
ماذا تفضل أن تكون بدايتك في قطاع حكومي أم خاص؟؟
بصراحة نحن بحاجة ان نفهم ثقافة العمل ونعمل دايما لمستقبل مشرق
رسالة لكل خريج ...."أثابك الله على ما مضى ووفقك فيما أقبل ، كم هي حزينة لحظة الفراق وقد كنا نتنظرالوصول إليها على أحر من الجمر وكم مقلقة لحظة الانطلاق إلى المستقبل وقد كنا نتهلف للانفصال عنها بأسرع ما يمكن وهكذا تحدثنا الحياة بأسرارها وتنقلنا في أدوارها مبارك لك التخرج والتميز ولعائلتك ولوالديك فرحة تبقى بأذن الله"
دمتم بود
أتمنى ان تكونوا بصحة وعافية دايما بعد الأنواء المناخية
عدت بعد رحلة قصيرة لمدينة الضباب برفقة شقيقي وأفتقدت المنتدى كثيرا هناك
الأول: يصنع الأحداث: هؤلاء هم الذين يعملون بروح المبادرة، يستيقظون من نومهم ليحققوا أحلامهم.
الثاني: يشاهد الأحداث: مقلد ينتظر أن يهبط على غيره الإلهام ليعمل هو.
الثالث: يتساءل ماذا حدث؟
هؤلاء تجدهم على قارعة الطرق مفتحي الأفواه مغمضي العيون، إذا قلت لهم: إن الماء يتسرب من سقف بيتك قم وأصلحه؛ فإنه سيقول لك: إن المطر ينزل الآن، ولن أستطيع أن أصلحه، تقول له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، يقول لك عندما يتوقف المطر لن ينزل الماء وبالتالي لن أكون بحاجة إلى إصلاحه.
موضوعي اليوم خاص بالخريجين والطلاب الذين ما زوال في قطار العلم والمعرفة
في الحقيقة اتحدث لكم من واقع طالب خريج حديثاً والمثل يقول "أسال المجرب ولا تسأل الطبيب" عندما كنت خلال فترة البحث عن الوظيفة دارت في رأسي تساؤلات عديدة ولنجعلها أنطلاقة لنقاش صريح..
بصراحة أنت كطالب هل فكرت لحظة كيف تصنع الفارق حتى تتمكن من الحصول على الأفضل الوظائف مثلا المشاركة في الدورات والانشطة الطلابية والمسابقات والتفوق الدراسي أيضاً.
هل تتوقع يوما ما ان ترفض وتقبل وظائف اخرى ؟؟؟ بحيث ترغب في بداية قوية وليست بداية متواضعة
متى وكيف تستطيع أن تجعل جهات العمل تتمنى لو كنت أحد موظيفها؟؟
ماذا تفضل أن تكون بدايتك في قطاع حكومي أم خاص؟؟
بصراحة نحن بحاجة ان نفهم ثقافة العمل ونعمل دايما لمستقبل مشرق
رسالة لكل خريج ...."أثابك الله على ما مضى ووفقك فيما أقبل ، كم هي حزينة لحظة الفراق وقد كنا نتنظرالوصول إليها على أحر من الجمر وكم مقلقة لحظة الانطلاق إلى المستقبل وقد كنا نتهلف للانفصال عنها بأسرع ما يمكن وهكذا تحدثنا الحياة بأسرارها وتنقلنا في أدوارها مبارك لك التخرج والتميز ولعائلتك ولوالديك فرحة تبقى بأذن الله"
دمتم بود
تعليق