إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تساؤلات حول إبتكار ومشروع قدمه برنامج هنا عمان مساء السبت !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [quote=oman_lover;6614917]اخي الكريم المنطق والدراسات والبحوث العلمية التي اجريت في هذا الشأن أكدت بعدم امكانية تطبيق هذه الفكرة على ارض الواقع لاسباب كثيرة ولو صارت المناظرة راح نشرح هذا الجانب ونوضح اسباب عدم امكانية تطبيق هذه الفكرة سواءا في عمان او خارجها.
    تسلم والله
    اسميك بشرتني ببشاره الله يجعل لك البشاير ماتفارقك
    مشكور اخوي
    اسميك ريحتني
    اشكرك جدا
    والله معك


    تعليق


    • شكراً مديرنا ..على الموضوع ..ملاحظة جيدة ..فهناك فرق بين التحدث عن اختراع !! وبين تطويره !!

      قد يكون الدكتور (حسب رده لطالب ) انه لم يكشف الخصائص الكامله لأبتكاره ..خوفاً من سرقة الفكرة كونها لم تسجل بعد بأسمه !!
      وهذا ما سبب سوء الفهم هنـــا !!

      كنت اتمنى ان يشاركنا الدكتور كونه متابع للموضوع ^_^

      (حسب معلوماتي )
      وكونه يرفض ايضاً اي مناظره ||~

      وايضاً لم يسمح لأي احد بالتحدث عنه هنـــا !! ولكن البعض يحب ان يدافع كثيراُ ^_^

      كل التوفيق ||~
      مــا خابت قلوب اودعت الباري أمانيها sigpic

      التطبيق الرسمي لشبكة عاشق عمان على الهواتف الذكية

      تعليق


      • مع فائق احترامي لعمل الدكتور (ان كان هناك ثمة اشياء جديدة لم يتمكن احد من الوصول اليها).. يبقى ان تطبيق هذا الجهاز للعامة له تبعات اخلاقية تتنافى مع الحريات العامة وربما تتجاوز ذلك للإعتداء على الحقوق الشخصية.. أرجو ان لا نضيق على انفسنا عندما نبحث عن الحلول لمشاكلنا..
        فَـذَكِّرْ،،

        إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ,, لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِر

        تعليق


        • الصراحة وبكل صدق
          هذا اجمل بل اروع حوار علمي ع مسوى المنتدى ككل
          احييك اختي ناشطة سياسية ع الانجاز اللي قدمتية للمنتدى الذي سيثري المتابعيين للموضوع بالعلومات التي ع البعض هي جديده

          تعليق


          • الشقصي: "الرادار" الجديد سيجبر الجميع على الالتزام بالسرعة القانونية
            مروه حسن( اليوم السابع )
            8 يناير 2012

            تعد إشكالية الطريق والحوادث المرورية التي أودت بحياة الكثيرين من أهم المشكلات التي توليها الحكومة الرشيدة الاهتمام الفائق حيث أقامت ندوة السلامة المرورية قبل عامين وذلك بأوامر سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة – حفظه الله ورعاه- والتي انصب اهتمامها
            على قضايا السلامة المرورية على الطرقات وكان الكفاح المستمر من قبل شرطة عمان السلطانية متمثلة في إدارة المرور مكثفا للحد من حوادث السير وذلك بوضع الكثير من أجهزة كشف السرعة "الرادارات" المتحركة والثابتة لضبط السرعة والالتزام بالسرعة المحددة إلا أن ذلك لم يُجد نفعا حيث أصبحت تلك "الرادارات" معروفة من قبل الشباب العابثين في الطرقات والباحثين عن الإثارة القاتلة من خلال السرعة الجنونية.
            • "اليوم السابع"..تتابع القضية حيث تستضيف على صفحاتها د. جميل الشقصي صاحب ابتكار "رادار" جديد يعمل وفق آلية وضوابط محددة.
            والسطور التالية تكشف تفاصيل الحوار.


            - في البداية نرغب في أن تعطينا نبذة تعريفية عنك.


            أعمل أستاذ مساعد في كلية التجارة والاقتصاد في جامعة السلطان قابوس. حصلت على المركز الأول في المسابقة الأقليمية التي نظمها معهد الهندسة والتكنلوجيا في المملكة المتحدة في العام 2010. ابتكرت نظرية حديثة في علم تنقيب/تعدين البيانات والتي تعطي مفاهيم جديدة وطريقة فريدة من نوعها لحساب نسبة الترابط والتشابه بين العناصر في قواعد البيانات وذلك باستخدام عملية حسابية من ابتكاري. كما تتميز النظرية بالقدرة على حساب عدد المجموعات تلقائيا والتي تعد إحدى المشاكل والعوائق الرئيسية في المجال.
            عضو في معهد الهندسة والتكنلوجيا (IET) في المملكة المتحدة. وامتلك خبرة دولية في التدريس حيث درست لطلاب البكالوريوس والماجستير في جامعة ايست انجليا بالمملكة المتحدة. وقمت بتحليل وتصميم العديد من الأنظمة. كما قمت بنشر وحضور العديد من المؤتمرات المحلية والدولية.

            - كيف بدأت فكرة ابتكار "الرادار" لديك؟
            تعد التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه- من أهم المبررات لهذا المشروع. فقد جاءت هذه التوجيهات للإشارة إلى الإزدياد المخيف في عدد الحوادث بالسلطنة بكل ما يصاحبها من وفيات وإصابات مادية ومعنوية. حيث شدد فيها جلالتة على مسألة الحد من حوادث المرور واتخاذ جميع القرارات والإجراءات اللازمة للتقليل من أسباب الحوادث التي كبدت السلطنة خسائر هائلة في الأرواح البشرية وألقت كثيرا من الأعباء الاجتماعية والاقتصادية على البلد. فكان لا بد على كل مواطن عماني غيور على هذا الوطن المعطاء أن يلبي ذلك النداء السامي كل في مجال اختصاصه. فأخذ بعضهم النهج التوعوي عن طريق الاعلام المرئي والمسموع والمقروء. كما أن منابر المساجد أولت الموضوع اهتماما كبيرا وذلك عن طريق الخطب الدينية، بينما تطوعت عدة فئات من المجتمع وقامت بمجهودات ذاتية لتوعية شبابنا عن مخاطر الحوادث وآثارها السلبية على المجتمع.

            ونحن كأكادميين في جامعة السلطان قابوس كان لا بد أن يكون لنا دور فاعل في هذا المجال. فقمنا بتشكيل فريق عمل للنظر في ما يمكن فعله للحد من هذه الظاهرة. لانها وكما جاءت في التوجيهات السامية "ضريبة لما يسمى بالتقدم والتحضر ويجب ان لا تمر مرور الكرام". فمن هنا كانت الانطلاقه نحو ابتكار نظام ضبط سرعة المركبات للحد من السرعة القاتلة. ويشاطرني الابتكار حافظ الشحي وهو أستاذ مساعد في كلية التجارة والاقتصاد في جامعة السلطان قابوس. وهو عضو في رابطة نظم المعلومات (AIS)، وفي الفريق المختص في الحكومة الإلكترونية (SIGeGov) وهو أيضا باحث مشارك في مركز الحوكمة التجارية الدولية في جامعة فيكتوريا باستراليا وعضو في لجنة المنح البحثية المختصة بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات بمجلس البحث العلمي. ولديه العديد من المنشورات البحثية حول الحكومة الإلكترونية والحكومة الإلكترونية باستخدام الهاتف المحمول. ولقد قام بنشر وحضور العديد من المؤتمرات المحلية والدولية.


            - ما هي مميزات "الرادار" المبتكر؟

            لا يمكن ذكر جميع مميزات الجهاز للحفاظ على سرية البحث الذي لا زال في طور تسجيل براءة الاختراع ولكن يمكننا التطرق إلى بعض المميزات العامة. فهو يعمل على:
            مراقبة سرعة المركبات في مختلف الطرقات المنتشرة في السلطنة (الرئيسي منها والفرعي) بشكل آلي
            • إعلام وتنبيه السائق بالسرعة القانونية في مختلف شوارع السلطنة وإشعاره بالمراقبة المستمرة لضمان عدم تجاوزه لحدود السرعات على الطرقات
            • إعلام وتنبيه السائق عند تجاوز السرعة القانونية لحضه على خفض سرعة المركبة.
            • إعلام الجهات المعنية بالمركبات المخالفة لحدود السرعة بدون الحاجة إلى أجهزة ضبط السرعة (الرادار)
            • تحديد موقع المركبات عند وقوع الحوادث بشكل آلي لضمان التدخل السريع من قبل الجهات المعنية
            • إظهار السرعات المختلفة في مختلف شوارع السلطنة وليس فقط في الشوارع الرئيسية. وفي حالة تجاوز السرعة القانونية في أي شارع بالبلاد سيقوم "الرادار" بإصدار تنبيه حتى يقوم قائد المركبة بخفض السرعة.
            • مراعاة عامل الطوارئ بإعطاء الجهات المعنية القدرة على تعليق النظام في أي وقت مع الاحتفاظ بميزة المراقبة الإلكترونية آليا وبالتحكم الالكتروني عن طريق القمر الصناعي
            • تغيير السرعة القانونية في مختلف شوارع السلطنة كلما دعت الحاجة لذلك وبالتنسيق مع الجهات المعنية كأن تضبط سرعة بعض الشوارع الرئيسية بسرعة أقل في أوقات الذروة والازدحام وتعاد إلى السرعة المعتادة في خارج وقت الذروة.
            • إعلام الجهات المعنية في حالة دخول مركبة ما منطقة يمنع الدخول اليها وكذلك الحال في حالة الوقوف في مواقف المعاقين او في حالة الوقوف في منطقة يمنع الوقوف فيها.
            • إعطاء الجهات المعنية القدرة على تحديد مواقع السيارات بشكل آلي عن طريق الأقمار الصناعية في حالة وقوع الحوادث أو عند حدوث عمليات سرقة السيارات وما شابه.
            • تسجيل المجريات داخل المركبة لمدة عشر دقائق تجدد باستمرار للرجوع إليها بعد وقوع الحوادث لدراسة أسباب الحادث. حيث ستعطي هذه الميزة الجهات المعنية قدرة الحصول على قاعدة بيانات سنوية أو فصلية لتحليل عناصر الحوادث وربطها بصفات السائق وظروف المركبة للوقوف على أهم مسببات الحوادث في السلطنة. سيتم تطبيق إحدى نظريات تنقيب البيانات في عملية التحليل هذه والتى ستكفل للجهات المعنية القدرة على تحليل بيانات الحادث بالشكل المطلوب.

            - هل لك أن تشرح لنا آلية عمل "الرادار" الذي قمتم بابتكاره؟

            تقوم فكرة المشروع على دمج الجهاز داخل أو على لوحة القيادة بالمركبات. ومن ثم سيقوم الجهاز بالاتصال المباشر والمستمر بالنظام العالمي لتحديد المواقع عند تشغيل المحرك في المركبة. والاتصال المباشر بالأقمار الصناعية سيعطي النظام القدرة على حساب سرعة المركبة ومعرفة موقعها ومقارنة ذلك بالسرعة المحددة على خارطة الطرق المدمجة في الجهاز والقابلة للتعديل بشكل آلي. وسيقوم الجهاز بعرض السرعة المحددة على الطريق باستمرار لتذكير قائد المركبة بالسرعة القانونية. كما سيقوم الجهاز بتحديث السرعة الظاهرة عند مرور المركبة بطرقات تختلف فيها السرعة القانونية.

            عند تجاوز المركبة للسرعة القانونية بمقدار أكثر من 10كم/س (أو حسب ما تراه الجهات المعنية) سيقوم الجهاز بتنبيه السائق بضرورة خفض السرعة عن طريق إظهار عداد تحذير مرئي وصوتي لمدة 10 ثوان (أو حسب ما تراه الجهات المعنية). عند إستجابة السائق للتحذير سيقوم النظام بإعادة ضبط عداد التحذير إلى صفر واستئناف عملية قياس سرعة المركبة. أما إذا لم يستجب السائق للتنبيه لأكثر من 10 ثوان، فسيقوم الجهاز بإرسال رسالة نصية للنظام المركزي (أو أي نظام آخر تحدده الجهات المعنية) تحتوي الرسالة النصية على إحداثيات موقع المركبة وسرعة المركبة المخالفة وبيانات المركبة. وسيستطيع النظام المركزي بعد ذلك إصدار المخالفة المطلوبة وإرسال إشعار آلي على شكل رسالة نصية إلى صاحب المركبة. سيقوم الجهاز بمتابعة قياس سرعة المركبة وإرسال الرسائل النصية كلما استمر السائق في مخالفته لحدود السرعة القانونية. وسيستمر الجهاز في حساب سرعة المركبة وتنبيه السائق بالسرعة القانونية إلى أن يتم إيقاف المركبة وإغلاق المحرك.


            - لماذا جاء اهتمامك بفكرة ابتكار "رادار" وهل تعتقد أن مشكلة السيطرة على السرعة الفائقة في شوارعنا باتت هماً يصعب التغلب عليه؟

            مما لا شك فيه، هناك أسباب عديدة لحوادث الطرق في السلطنة من أهمها وأكثرها شيوعا (حسب احصائيات شرطة عمان السلطانية) السرعة الزائدة والتي تفقد السائق التحكم في السيارة عند حدوث مفاجئات الطرق. اضف إلى ذلك المدة الزمنية التي تستغرقها الجهات المعنية لمعرفة مواقع الحوادث والتي تؤثر في فاعلية عمليات التدخل السريع لأمور الإسعاف وإطفاء الحرائق. ويأتي هذا المشروع لمنع جميع المركبات من تجاوز السرعات المبينة في مختلف شوارع السلطنة بالإضافة إلى إعلام السلطات بمواقع الحوادث فور وقوعها بطريقة سهلة وآلية.

            أما عما يخص الشق الثاني من السؤال، فأقول: نعم إن مشكلة السيطرة على السرعة الجنونية القاتلة أصبحت هماً وحملاً كبيراً على عاتقنا. فرغم قيام شرطة عمان السلطانية بتركيب عدة أنظمة ضبط سرعة إلا أنه لا تزال هناك تجاوزات في السرعة. حيث يقوم النظام الحالي بقياس سرعة المركبات عند اقترابها من أجهزة الرصد والتي تبعد عن بعضها البعض مئات الأمتار. وبذلك يستطيع قائدو المركبات تجاوز حدود السرعة القانونية بين هذه الأجهزة وإرجاعها لما هو مسموح به عند الإقتراب منها. اضف إلى ذلك أن هذه الأجهزة غير مجهزة لضبط السرعات المنخفضة في الطريق والتي قد تتسبب أيضا في الحوادث عند قيام بعض قائدي المركبات بقيادة مركبتهم بسرعة بطيئة في طرق سريعة. من جانب آخر، تفتقر بعض الطرقات الفرعية والطرقات داخل المدن والأحياء السكنية لهذه الأنواع من أجهزة ضبط السرعة ناهيك عن التكاليف المادية لتثبيت هذه الأجهزة في جميع الطرق في السلطنة واستخراج البيانات منها.

            - هل تتوقع أن يرى ابتكارك النور بأن يطبق على جميع المركبات الموجودة في السلطنة؟

            هذا ما نطمح إليه نحن وكل مواطن يحب هذا الوطن. فهناك ازدياد مخيف جدا في عدد الحوادث والوفيات رغم المجهودات الجبارة المبذولة في هذا المجال. فحسب آخر إحصائات شرطة عمان السلطانية لعام 2011 تم تسجيل أكثر من ألف حالة وفاة وأكثر من 11 الف إصابة. وهذا يعني أن هناك ما يقارب الثلاثة أشخاص يموتون والثلاثين شخصا يصابون يوميا في السلطنة وكأننا نعيش حالة حرب. لذلك يجب أن نبدأ باتخاذ إجراءات أكثر حزما ونحاول التفكير خارج الصندوق وليس فقط في محاولة تطبيق ما تم تجربته سابقا دون جدوى.

            - هل تعتقد بأن هذا الابتكار سيعلم الشباب المتهورين الالتزام بالسرعة القانونية في الطرقات؟

            "الرادار" لن يعلم بل سيجبر الجميع على الالتزام بالسرعة القانونية لانه كما ذكرنا سابقا سيكفل لنا رقابة لصيقة مدة 24 ساعة لجميع المركبات وفي جميع طرقات السلطنة الرئيسية والفرعية والمناطق السكنية وغير المأهولة بالسكان.

            - ما الذي ترغب في توجيهه للشباب العمانيين العابثين والذين يميلون للقيادة بسرعة جنونية يروح ضحاياها الكثير من الأبرياء؟

            عمان بحاجة لكل فرد منكم للمساهمة في بناء النهضة العمانية وإكمال مسيرة التقدم والتحضر والنماء. تملكون قدرات وطاقات إيجابية يجب أن تصب في المصلحة العامة. أرواحكم غالية عندنا ويجب أن تكون أغلى شيء عندكم فلا تراهنوا عليها. ويجب أن نتكاتف جميعا لإيقاف هذا المسلسل الدموي الذي تجرعنا مرارتة طوال السنوات الماضية وكبد البلد خسائر مادية لا تقدر بثمن.

            - هل هناك ما تود إضافته؟


            نشكركم جزيل الشكر على استضافتكم الكريمة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على اهتمام "اليوم السابع" بما يصب في مصلحة الصالح العام.

            كما نود أن نغتنم الفرصة لتقديم شكر خاص للشركة العمانية للاتصالات – عمان تل – متمثلة في الدكتور عامر بن عوض الرواس لدعمها للمشروع وذلك لإيمانها الشديد بأهميته.

            وهناك شكر آخر لطلبتنا الذين صمموا المجسم وذلك لتبسيط فكرة المشروع لجميع شرائح المجتمع.

            كما نود تشجيع جميع الشباب المتحمسين لتقديم افكار مشابهة وربما أفضل ان شاء الله وعدم الوقوف موقف المتفرج. ليس من أجل الشهرة أو الكسب المالي بل من أجل رد الجميل لهذا البلد المعطاء ومعذرة إلى الله سبحانه وشكرا على ما حبانا من نعم وحبا لوطننا الغالي عمان.
            http://www.alyum7.com/save.php?cat=34&article=3926

            sigpic

            تعليق


            • عزيزي عاشق عمان يحق لك الرد على هذا المقال وبنفس الصفحة وبذات المساحة

              تعليق


              • تطبيق Trapster لتحديد مواقع الرادارات و أجهزة التصوير المرورية ومعرفة السرعة المحددة في الشوارع


                في الرابط التالي تطبيق لاجهزة الهواتف النقالة يظهر السرعات المحددة في شوارع السلطنة وهو مفيد لانه احيانا ندخل شارع بس ما عارفين كم السرعة المحددة او ما ننتبه بس عن طريق هذا التطبيق ينبهك كم السرعة المحددة في هذا الشارع وكم السرعة اللي انت تمشى عليها الحين.
                http://www.omanlover.org/vb/showthread.php?t=254896

                وهذا دليل آخر على ان تقنية معرفة السرعات المحددة في الشوارع ليست بجديدة انما هي تقنية تعتبر قديمة وتستخدم في الكثير من المجالات والتطبيقات.

                وان شاء الله المعلومات الموجودة في هذا الموضوع تفيد الكثير من الباحثين في هذا المجال.
                sigpic

                تعليق

                يعمل...
                X