إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص قديمة حدثت في عمان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص قديمة حدثت في عمان

    اقدم لكم هذه القصص وارجو ان تنال اعجابكم وهي قصص حقيقية وقعت قديما بعمان وشكرا


    "قصة الفريسي"



    يحكى أنه كان بوادي مستل في ولاية نخل شخص مشهور بالفروسية بالخيل والشجاعة والقوة حتى أن معاصريه أطلقوا عليه لقب (( الفريسي )) المشتق من الفرس وكان عنده فرس يعتني بها أشد من أعتناءه بأهله حيث يقول بيت الشعر العربي في وصف إكرام العرب للخيل :


    مفداة مكرمة علينا


    تجاع لها العيال ولا تجاع


    وكان من فرط أهتمامه بها يطعمها العسل والسمن العماني ويعلفها باوراق البوت والعتم وقد ربطها في كهف هناك وكان من مغاوير الغارات ويجيد الضرب بالسلاح المتمثل في تلك الأيام بالصمع وكان أعداءه يرصدون له عند إغارته على الطريق ليقتلوه ولا يستطيعون وكان من فراسته أنه يلتف على الخيل وينزل أسفل بطنها وهي تجري به كالريح العاصفة و كان من عادته السير في طريق عبر المزارع وذات يوم عملوا له مصيدة حيث قاموا بحرث أحدى المزارع وقبيل وصوله قاموا بسقيها فلما جرت الخيل بها غاصت الى نصفها فقامت ولكن هوت مرة أخرى فنزل الفريسي من على ظهرها وقال كنتي تحمليني واليوم ساحملك ) فقام وحملها وأخرجها من الطين وحملها في ظهره وأنطلق بها كالريح على ظهرها ويذكر أنه كانت حرب في الرستاق وكان الفريسي وأصحابه يحاصرون المتحصنين بقلعة الرستاق وكان المتحصنون بالقلعة يوجد لديهم حصن أخر وكان كلما أرادوا أرسال حاجة إلى الحصن يرسلوه عن طريق خيل معودة بالجري من القلعة إلى الحصن والعكس وكانت سريعة كالريح فعجز المحاصرين عن أمساكها أو قتلها وذات يوم ترصد لها الفريسي على طريقها وعند وصولها بجانبه قام بالقفز في ظهرها ولكن لشدة عدوها لم يستطع السيطرة عليها فأدخلته الحصن فلما رأه الجنود قاموا بمسكه وتقييده وأخذوا سلاحه وخنجره وذخيرته وأودعوه السجن وأخبروا سيدتهم التي كانت تحكم القلعة وهي سيدة من أسرة ألبوسعيد فاستعجبت من هذا الفارس الذي تمكن من ركوب الفرس التي لا يشق لها غبار وأمرتهم بإكرامه وإرجاع ما أخذوه منه وأتحفته بالهدايا و100قرش وذخيرة


    =================================

    ) (قصة العبد زايد)

    يحكى أنه كان في نخل شخص خادم يدعى زايد وكان ضخم الجثة قوي ومفتول العضلات وذات يوم ذهب ومعه حماره لجمع الحطب من سيح وادي الميسين المشهور وهو واد خصيب وكبير في ولاية نخل جهة الجنوب الغربي وفي أثناء قيامة بجمع الحطب هطل مطر غزير ولم تمر دقائق قلائل حتى سالت الاودية والشراج والشعاب وسال وادي الميسين أيضا وعندما أراد العبد زايد قطع الوادي رفض الحمار أن يقطع الوادي وعليه حمولة الحطب فما كان من العبد سوى أن حمل الحمار وماعليه من الحطب فقطع الوادي إلى الضفة الأخرى.


    ===============================



    (( قصة حماد العويمري))


    يحكى أنه كان في الجبل الأخضر شخص يدعى حماد العويمري وكان قويا ويحمل الاشياء الثقيلة عبر طريق الجبل المرتفع والطويل والشاق كثير الوعورة فكان يحمل أثقالا ولا يعبأ بحملها ويحكى والله أعلم بالصواب أنه حمل ذات مرة تمرا يزن 40 منا إي ما يساوي 160كيلوا جرام إلى أعلى الجبل الأخضر .


    ويذكر أنه أثناء حرب الجبل الأخضر كلفه الإمام غالب و الشيخ سليمان بن حمير بحمل مدفع مضاد الطائرات إلى الجبل الأخضر هو ورجل أخر يدعى حمد فقاموا بحمله عبر طريق نخل عبر وادي مستل واوصلوه الى الجبل ويذكر أن المجاهدين لم يتمكنوا من معرفة كيفية إستخدامه.


    ==================================


    ((قصة ود عذيبه))


    يحكى أنه لما قام الإمام بالقضاء على السبوع من منطقة الطو التي كانت أعز معاقلهم وقتل أغلب قادتهم وشجعانهم هرب قائدهم الكبير المعروف بابن عذيبه ولم يعثر له عن أثر وقد بذل الأمام لمن يقتله 100 قرش كجائزة لقاتله فتم فترة من الزمن مختبىء وكان لا يعرف بمكانه سوى شخص واحد وهو الذي كان يحضر له الزاد والماء وقد كان ود عذيبه يختبئ في خب الكلب بجبل الشيبه بنخل وكان مخبئه تحت الطريق في نفق بحيث أن المار عبر الطريق لا يعلم بوجود أحد أسفل الطريق وفي ذلك المخبئ ، ولما سمع صاحبه بجائزة الإمام أخذ الطمع منه مأخذه فذهب إليه كعادته فقتله وأخذ الجائزة.


    =====================================


    ( العالم ابن تميم والساحر جماح)



    يذكر أن بعمان كان عالما يدعى بأبن تميم وكان ذا دراية وحذاقة بعلم الأسرار وذات يوم ذهب لبهلاء ونزل بسوقها فأخذ يتجول به وأثناء تجوله عثر على خادم وكلما جاء رجل من الأحرار قام بتحية ومصافحة العبد يكاد أن يقبلوا رأسه وعد منهم ما يقارب العشرة رجال فقال لابد من


    معرفة شأن هذا العبد فذهب إليه فاستدعاهم العبد إلى بيته هو والعشرة الأحرار فوجد أن ذلك العبد كان ساحر وله اليد الطولى في السحر وأن أولائك العشرة ماهم إلا تلاميذه وهو كبيرهم وقبيل الظهر إراد جماح الافتخار بسحره فقال لهم الساحر جماح ما رأيكم بالتنزه قبل الغداء فوافقوه الرأي وماهي إلإ لحظات حتى وجدوا أنفسهم بالجبل الأخضر فقد أستعمل جماح سحره لينزهم بالجبل ولما رأى جماح العالم أبن تميم وما عليه من هيئة ووقار العلماء أراد إستصغار العالم ابن تميم وإحتقاره فقال له لقد أحضرتكم من منزلي للتنزه في الجبل الأخضر فهل تستطيع أن ترجعنا إلى المنزل فقال إبن تمام:لم أبدا هذا الشئ لأتمه فلم يدع جماح له بد من ذلك


    فما كان من أبن تميم إلا ان قام بارجاعهم بإذن الله بعلمه إلى منزل جماح وبعد ذلك قال أبن تميم لجماح جاء دوري لأقوم بنزهة معكم فما هي إلا لحظات حتى أحسوا بأنهم بأخر الدنيا في جبل قاف وبعد ان تنزهوا في جبل قاف قال إبن تميم للساحر جماح جاء دورك لإرجاعنا إلى المنزل فقام بإستخدام سحره فلم يفلح وعجز عن ذلك وكان بطن الأرض خير له من ظهرها وموته خير من حياته لما بدأ عليه من الإحراج والضعف أمام تلاميذه السحرة ومن ثم قام إبن تميم بإرجاعهم .


    وبعد تناولهم وجبة الغداء نزلوا إلى سوق بهلاء فأخذت الساحر جماح الحمية بسبب الهزيمة فطغى وتجبر وزمجر وزبر وكان بجنب السوق شجرة غاف وثم قال للعالم إبن تميم إما أن تشق الغافة وأدخل فيها وإما أن أشقها أنا وتدخل فيها أنت قال له إبن تميم شقها وأنا أدخل بها ففرح الساحر وأضمر في نفسه قتل العالم إبن تميم فشق الساحر الغافة ودخل ابن تميم بداخلها ولما دخل أخذ الساحر بأرجاعها لحالتها الأولى ليقتل العالم بداخلها وأحس العالم بذلك فأخذ يطلع للأعلى إلى أن وصل في الأغصان العالية فظن الساحر انه قد قتل العالم إبن تميم فعبر لتلاميذه عن راحته بقتل أبن تميم ولكن ابن تميم قطع عليه فرحه وناداه من أعلى الشجرة أنني لم أمت بعد وجاء دورك لتدخل الشجرة فقام أبن تميم بشق الغافة ودخل الساحر بداخلها فقام العالم إبن تميم بإرجاعها لحالتها وقتل الساحر بداخلها ويقال أن الغافة توجد لحد الأن قرب سوق بهلاء وتسمى بغافة جماح والله اعلم.


    ================================================


    ((صاحب ألإبريق))


    كان بوادي بني خروص في العوابي عالما يسمى: هلال بن زاهر الخروصي وله يد طولى في علم الأسرار حتى أشتهر في عمان وقد توفي على ما يقارب العامين وكني بصاحب الإبريق لأنه كان معه إبريق لا يفارقه أبدا إينما ذهب وكان يستخدم من الماء من ذلك الإبريق في الوضوء والشرب والاستحمام ومن طريف ما عنه أن ذات يوم أستغرب بعض الشباب من هذا الإبريق حيث أن الماء به لا ينضب ابدا فأخذوا يستخدمونه بإسراف بقصد أنهاء مابه من ماء منهم من يتوضأ ومنهم من يغسل ويشرب فلم يقل منه الماء فلاحظهم الشيخ وتعمدهم لنزح الماء فقال هذا إبريق ابوكم هلال لاتخافو الماء ما أيخلص ويحكى أنه في يوم من الأيام وبينما هو نازل في العوابي أراد أن يعود وادي بني خروص فقطع على الشارع ومر عليه جماعه في سيارة يعرفونه فقالوا له أسمحنا لا يوجد وسع في السيارة قال مسموحين ما عليه أجي مع أحد غيركم وذهبوا عنه وفي طريقهم وبعد فترة من الوقت وعند وصولهم صادفوا الشيخ أمامهم


    فسألوه مع من أتيت لأنه لم تتجاوزهم إي سيارة فقال لهم الشيخ لقد أتيت مع أحد جزاه الله خير وقد كان الشيخ استخدم علمه للوصول إلى بلده


    ومما يحكى عن شيخنا أنه بينما الحجاج يسافروا قبل الحج بمدة لا تقل عن عشرين يوما تقريبا بينما شيخنا يسافر في ثامن ذي الحجة بعلمه وذات مرة بينما كان الشيخ طائرا بعلمه إلى رحاب مكة أخطأ في عزائمه فسقط في مركز للشرطه بالسعودية فأندهش الجنود من هذا الرجل الذي ظهر فجأة فأمسكوه وأودعوه في السجن وأتهموه بالشعوذة وأرادوا أن يطبقوا عليه الحد ولكنه خرج وترك لهم جذع نخله في سجنهم فتم الأتصال بالحكومة العمانية وبعد تدخل منها ومن الإمام غالب بن علي الهنائي والشيخ سليمان بن حمير النبهاني في الدمام تم أنهاء القضية وقد أخبرني أحد الثقات أن أحدا من الشباب سأل الشيخ كيف تطير فقال ذلك سهل كل ما عليك هو ان تذهب في مكان خالي فضاء لا أحد فيه وتقعد كقعودك للصلاة وتجمع يديك وترص كفيك وتنفخ على إبهاميك وإذا أردت الأرتفاع انفخ عليهن أكثر وإذا اردت النزول فانفخ في كف اليمين فقط وستنزل يذكر أن العالم بعلم أهل الكتاب يطير جالسا قاعدا أما الساحر فأنه يطير واقفا


    =======================================
    قصة الزوار



    يحكى أن رجل ذا علم استزار رجلين أيضا عالمين وكان هو أعلمهم فلما أتوه إلى المنزل لم يجدوه ووجدوا زوجه فسألوها عن زوجها فقالت غير موجود فغضبوا عليه وقالوا أتعبنا بالمجيء إليه بدون فائدة فقالوا لزوجته سنذهب نرى مزرعة زوجك


    وذهبوا مغضبين فوجدوا بالمزرعة نخلة مزدانة من نوع الهلالي فأرادوا أن يصبوا جام غضبهم ويشفوا غليلهم من الرجل فقال أحدهم أما أن تتكفل بإسقاط الثمرة أو تسقط سعف النخلة وزورها فقال أنا سأسقط الثمرة فأخذ يسقطها عسقة تلو أخرى حتى أتى عليها جميعا فجاء دور الثاني فأسقط السعف والزور كلها ثم غادرا المزرعة وذهبا منزليهما فلما جاء الرجل أخبرته زوجته بمجيء صاحبيه وانهما ذهبا للمزرعة فتبعهما فلم يجدهما ووجد نخلة الهلالي قد أسقطت ثمرتها وسعفها فعرفهم أنهم قد ثأروا لكرامتهم فغضب عليهم وأخذ يتحين الفرصة للإنتقام وقد كان أحد غرمائه يبني بيتا جديدا فأنتظره حتى أنتقل إليه بعد إتمامه وذات يوم وبينما كان غريمه خارج البيت ذهب الرجل إلى زوجة صاحبه وقال لها هيا أخرجوا من البيت قبل أن ينهدم على رؤوسكم فلم تصدقه فأسقط بعلمه ناحية من البيت فصدقته وخرجت مسرعة فهدمه الرجل كله عن بكرة أبيه فلما رجع زوجها أخبرته وقامت بمنازعته وقالت له أردت تقتلنا بهذا البيت المغشوش لولا أن صاحبك فلان أخبرنا وأنقذنا لكنا الأن في عداد الأموات فقال لها أوقد أتى صاحبي فلان إلى هنا قالت نعم فعرفه أنه هو من هدم البيت وأنه أنتقم من نخلته التي قتلت وأما عن الرجل الثاني فأنه ذهب إلى صاحب النخلة وأستسمحه فعفى عنه وسامحه


    ======================


    (( قصة الجزازيل))

    يحكى أن شخصين من وادي مستل نزلوا إلى نخل ليشتروا تمر فذهبوا إلى رجل عالم ليشتروا من معه تمرا فأخذوا جزلتين من التمر وقالوا له سنعود لأخذها عندما نريد الذهاب إلى البلد وعندما أرادوا الذهاب ذهبوا إليه فلم يجدوه ووجدوا ولده فأخبروه بأنهم أتوا ليحملوا جزلتين تمر أشتروها من أبوه فأدخلهم المخزن وقال لهم أحملوا ما أشتريتموه لاني لا أعرفه وانتم تعرفوه فتعمدوا بأخذ نوعية غير الذي إشتروه وكان أغلى من تمرهم فحملوه على حمار وذهبوا فلما عاد الرجل لبيته وجدهم قد أخذوا من التمر الغالي من نوع أخر عن الذي إشتروه فدعا بهذا الدعاء( اللهم إن كانوا أخذوه بالخطأ فهنئهم إياه وإن كانوا متعمدين فإقلب التمر إلى حجارة) وأما عن الرجلين فأنهم عندما قاربوا البلد برك الحمار ولم يستطع الحراك فحلوا عنه الحمولة فوجدوا التمر قد تحول إلى حجارة وأثار الحبل على الحجر ويمكن لمن يذهب إلى هناك مشاهدتها وهي بجنب الطريق قبل البلاد والأهالي يعرفونها.


    ====================================



    ((قصة الزمار وإمراته)



    يقال أنه كان بوادي بني خروص رجل زمار أشتهر بالزمر وكان ذات يوم قد خرج في الفلاة للرعي فهطل عليهم مطر شديد فألتجأوا إلى كهف وأخذ الرجل بالزمر وسمع صوت الرعد فقال لزوجته إيهما أجمل صوت الرعد أم الزمر فقالت صوت الزمر فطبق عليهما الكهف وتحولا إلى حجرين ويمكن مشاهدة هذا المظهر على طريق الوادي والأهالي يعرفون موقعها




    (قصة الجرجري)


    كان بولاية نخل في القدم شخص من قبيلة الجرجري وكان عنده علم وكان وكما يقول العمانيين "عنده علم وظلم"


    وأشتهر صيته في كل مكان وذات يوم أتى ثلاثة لصوص وسرقوا ثور له من بيته فلما جاء الصباح لم يجد الثور فأخذ يعمل عزائمه فعرف أن ثلاثة أشخاص سرقوا الثور فقام من فوره وأحاط بنخل من أربع جهات بعلمه لكي لا يهرب السارقين وأحضر ثلاثة ضفادع ( بالعماني قرير) ووصل بينهن بحبل وأخذ يعزم عليها وتنفجر الضفدعة فأصيب أحد الثلاثة الذين سرقوا وتوفي بساعته فذهب الناس لدفنه ولما عادوا أصيب الرجل الثاني وتوفي إيضا ودفنوه وبعد رجوعهم أصيب الثالث وتوفي وقضى عليهم .


    ويحكى أنه أتته أمراة تشكوا من شريكتها ( الزوجة الثانية)


    وانها تريد حلا أو حتى قتلها فقال هذا شيء بسيط كل ما عليك هو أن تمري باللجل ( حوض الماء) وان تنزعي الطلاقة (سدادة الماء) فذهبت المراة ونزعت السدادة وذهبت للبيت فلقت مشاركتها على وشك الموت تقاسي فرجعت اليه وقالت خلااااااااااااص انا ما اريد اذي مشاركتي وانزع عنها هذا السحر والعمل فقال اذهبي الى اللجل (حوض الماء) واذا رائيتي ان الاوساخ خرجت الى الفلج من الطلاقة فلا تترجي لها الحياة فذهبت فوجدت ان الاوساخ قد خرجت الى الفلج وعادت الى البيت فوجدتها قد ماتت ويذكر ان الجرجلاي توفي محترقا بخطأ في عزيمة عملها.......................




    مع تحيات كاتبها أبو ريام الريامي



    التعديل الأخير تم بواسطة ابو ريام الريامي; الساعة 28-12-2008, 04:49 PM.

  • #2
    مشكووووووووووووووور اخوي ع القصص الجميلة
    http://i87.servimg.com/u/f87/14/17/87/34/dur48410.jpg

    شكرا اختي so cute على التوقيع الحلووووووووو



    تعليق


    • #3
      قصص جميله اخي لطلما تحمل المتعه في سماعها.................تتوارث اجيالا بعد اجيال.............

      ولنا في تراثنا حكايات....احداثها حقيقه......................


      شكرا لك على مشاركتنا بعضها.............
      وإذا أمن الجهال جهلك مرةً **** فعرضك للجهال غنم من الغنم
      و إن أنت نازيت السفيه اذا نزا **** فانت سفيه مثله غير ذي حلم
      و لا تتعرضن للسفيه و داره **** بمنزلة بين العداوة و السلم
      فيخشاك تاراتِ و يرجوك مرة **** و تأخد فيما بين ذلك بالحزم.

      تعليق

      يعمل...
      X