من اين ابدا ولا حتى كيف ابدا لكني ساعبر عن ما بداخلي حتى لو اضطر ذلك الى قفل عضويتي
نار تمزق اضلعي ضاقت بي الارض بما رحبت دمعت عيني لمشاهدة منظر تخر الجبال له شفقة وعطفا. استيقظت هذا الصباح وكالعادة شغلت التلفاز وكان بالمصادفة على قناة الجزيرة وشاهدت ذلك المنظر=
عجوز فلسطينية تطعم صغارها...الحشيش وتوهمهم بفتات من الخبز لتسد رمقهم...
اب يجري بابنه هربا من اليهود واذ برصاصة تترق صدر ابنه فيموت بين يديه..ابنه فلذة كبده يموت بين يديه..........وارباه..وامتاه الى متى هذا الذل الى متى السكوت...ليس بنا ذرة نخوة وحمية بل كلنا ذل وهوان واتحدى من يقول ليس بمكاننا فعل شيء
اخواننا في غزة بلا ماء ولا كهرباء ولا طعام صابرين محتسبين وولاة امور المسلمين يطيب لهم النوم والاكل ويغلقون المعابر امام اخوانهم في غزة وكان ذلك الامر لا يعنيهم
والذي نفسي بيده سنسال جميعا من الولي الى الشعب عما يعانيه اخواننا في غزة
حصار وموت كل يوم...تنتهك الحرمات ويقتل الصغار وتستباح نساء المسلمين والمسلمون في سبات
في الماضي قامت كل دنيا لامراة صرخت وامعتصماه
واليوم الوف المحرومات يبكين واولادهن يقتلون بين ايديهن.......فمتى نصر الله...متى ندخل المسجد الاقصى حامدين ساجدين مهللين مكبرين
متى ننهي الظلم والطغيان ونظهر الحق وندمر اليهود
والله ان الامر لات وما ينفع ولاة امور المسلمين التاخير فلقد وعد النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وهو الصادق
اذن فلماذا التاخير مادام الامر محتما...لماذا لا نبريء ذمتنا امام الله.....اليس في قلوبنا غيرة...ام ان الدنيا قد اغوتنا فاهلكتنا وانستنا اننا من امة المختار
ولا يسعنا كشعب مكبل بقيود الصمت الا ان ندعو لاخواننا في غزة وفي فلسطين جميعا وفي كل بقاع الارض كما ندعو بالهداية لولاة امور المسلمين
اجتهدوا بالدعاء لاخوانكم في غزة فذلك اضعف الايمان
نار تمزق اضلعي ضاقت بي الارض بما رحبت دمعت عيني لمشاهدة منظر تخر الجبال له شفقة وعطفا. استيقظت هذا الصباح وكالعادة شغلت التلفاز وكان بالمصادفة على قناة الجزيرة وشاهدت ذلك المنظر=
عجوز فلسطينية تطعم صغارها...الحشيش وتوهمهم بفتات من الخبز لتسد رمقهم...
اب يجري بابنه هربا من اليهود واذ برصاصة تترق صدر ابنه فيموت بين يديه..ابنه فلذة كبده يموت بين يديه..........وارباه..وامتاه الى متى هذا الذل الى متى السكوت...ليس بنا ذرة نخوة وحمية بل كلنا ذل وهوان واتحدى من يقول ليس بمكاننا فعل شيء
اخواننا في غزة بلا ماء ولا كهرباء ولا طعام صابرين محتسبين وولاة امور المسلمين يطيب لهم النوم والاكل ويغلقون المعابر امام اخوانهم في غزة وكان ذلك الامر لا يعنيهم
والذي نفسي بيده سنسال جميعا من الولي الى الشعب عما يعانيه اخواننا في غزة
حصار وموت كل يوم...تنتهك الحرمات ويقتل الصغار وتستباح نساء المسلمين والمسلمون في سبات
في الماضي قامت كل دنيا لامراة صرخت وامعتصماه
واليوم الوف المحرومات يبكين واولادهن يقتلون بين ايديهن.......فمتى نصر الله...متى ندخل المسجد الاقصى حامدين ساجدين مهللين مكبرين
متى ننهي الظلم والطغيان ونظهر الحق وندمر اليهود
والله ان الامر لات وما ينفع ولاة امور المسلمين التاخير فلقد وعد النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وهو الصادق
اذن فلماذا التاخير مادام الامر محتما...لماذا لا نبريء ذمتنا امام الله.....اليس في قلوبنا غيرة...ام ان الدنيا قد اغوتنا فاهلكتنا وانستنا اننا من امة المختار
ولا يسعنا كشعب مكبل بقيود الصمت الا ان ندعو لاخواننا في غزة وفي فلسطين جميعا وفي كل بقاع الارض كما ندعو بالهداية لولاة امور المسلمين
اجتهدوا بالدعاء لاخوانكم في غزة فذلك اضعف الايمان