تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد..
في أول موضوع أكتبه في أول يوم لي في هذا الصرح الجديد علي أتمنى أن يرضيكم مفهومه وأرجو التمعن فيه من كلا الجنسين لأنها أصبحت ظاهرة خطيرة قدمت إلينـا من بلاد العولمة والكفر.
إنهـا عولمة دخلت في مجتمعنا الطاهر لتفسد ما بنته الأجيال ولتفسد ما بناه أشرف خلق الله البشر محمد صلى الله عليه وسلم وما أتى به ديننا الحنيف ولعل هذه الظاهرة أصبحت واضحة أكثر عندما قدمت من بلاد الغرب للإستجمام والراحة.
أصبح النصف الثاني من البشر مخل للآداب وأنا لا أعممها للجمع بـل أخصصها للبعض وأصبح من عاداته جرح المشاعر والتأثير عليها فياحسافة على ما آلت إليه الأمور.
تأثر بها شبابنا من شاشات الحرية الزائدة والإختلاط ولم يعد يعرف الصحيح عن الخاطئ وصار يقلد كما شاهده، هارباً من عادات الأسر ومن غيورة الأهل.
شابات تاهت بين أغصان شجرة عرفت بالتهجم لكل ضعيف القلب مستنشقه بهواء الفتـن والروائح الفاسدة جلبت من الضحية.
أخوانني سأوضح الأمور أكثر متمني أن يكون هناك إقبالاً على موضوعي:-
أن للقمر جمالاً خلاباً وإشعاعات منيرة والأغلبية تعرف كيف هو جمال القمر،أحبائي لو كان هدفكم إخراج عيوب القمر لستعصب الأمر ولكن إذا كان هدهك وطموحك إيجاد أي شيء صغير يقلل من جمالية القمر لوجدته، إن عيوب القمر هي تشققات القمر الذي موجودة في سطحه ولكن هذا العيب ليس ظاهراً إلا لمن كان يبحث عنه بتفاني وهذا ما يحصل الآن عندما بدء الشاب يبحث عن مقولة عن الشابة وما يعيبها ولكن الأمر صعب للغاية إلا لو ساعدته الفتاة فيما يرغب.
نرى أعزائي كل أنواع التجميل بين أيادي فتاة مجتمعنا غاضة بأفعالها عن عاداتنا وديننا الشريف داخلة إلى باب الفتن وبطبيعة الحال نشاهد العولمة من شاشات التلفاز قد أثرت بشكل واضح على فكر أخواتنا ورأيهن عن هذه العادة ولجئت بعض من أخواتنا للتعارف بالأولاد تحت عبارة " الحب " ولم تكتفي بذلك بل سمحت لشرفها أن يخان بإعترافها بتلك العلاقة وأفتخارها بها بين صديقاتها وها هي تتعدد بالعلاقات بأكثر من شاب وصارت لكل علاقة خطة A,B,C..etc فإذا قطع شاب علاقته بها فما لها إلا أن تنتقل للثاني وكأنها كـ سيجارة يتم شفطها من مدخن ويقدمها للثاني والقائمة تتوالى وشاب بعد شاب وكأني في مجتمع من الدول الغربية التي أعطت لهم بناء العلاقات القصيرة من دون قيود والآن عُدَت إلى مجتمعنا العماني وصارت المرأة تتفنن في إستخدام مواد التجميل حتى أصبحت كالجمر القبيـح الذي كان متصف بجمال القمر وذلك بحجابها وتغطية عوراتها محاربة بذلك سبل الفتن والخراب.
وما زالت تلك العادة التي تقول أن الضحية هنا فقط " المرأة " لأنها فرست من قبل ذئاب ولكن أخواني كيف يستطيع الذئب إفتراس الضحية ما إذا كانت مسورة ومحمية(بالحجاب وخالية من التجميل) ويحرسها حارس(غيرة الأهل) ؟
أعتقد أن الضحية هنا كلاهما الشاب والشابة ولتخص أكثر للشابة لأنها ستصعب المهمة لرجل عفيف أن يتقدم ليتزوجها نظراً لأنها أستخدمت مجالاً يعطي مرآة سيئة عنها خوفاً من يكون هو الضحية التالية لها.
أخواني, موضوعي أعتقد وضح معناه وصار مكشوف للقارئ عن أي قمر أتكلم.
عسى الله يهدي الشباب والشابات بما يرضاه والله من وراء القصد.
وشكراً..
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد..
في أول موضوع أكتبه في أول يوم لي في هذا الصرح الجديد علي أتمنى أن يرضيكم مفهومه وأرجو التمعن فيه من كلا الجنسين لأنها أصبحت ظاهرة خطيرة قدمت إلينـا من بلاد العولمة والكفر.
إنهـا عولمة دخلت في مجتمعنا الطاهر لتفسد ما بنته الأجيال ولتفسد ما بناه أشرف خلق الله البشر محمد صلى الله عليه وسلم وما أتى به ديننا الحنيف ولعل هذه الظاهرة أصبحت واضحة أكثر عندما قدمت من بلاد الغرب للإستجمام والراحة.
أصبح النصف الثاني من البشر مخل للآداب وأنا لا أعممها للجمع بـل أخصصها للبعض وأصبح من عاداته جرح المشاعر والتأثير عليها فياحسافة على ما آلت إليه الأمور.
تأثر بها شبابنا من شاشات الحرية الزائدة والإختلاط ولم يعد يعرف الصحيح عن الخاطئ وصار يقلد كما شاهده، هارباً من عادات الأسر ومن غيورة الأهل.
شابات تاهت بين أغصان شجرة عرفت بالتهجم لكل ضعيف القلب مستنشقه بهواء الفتـن والروائح الفاسدة جلبت من الضحية.
أخوانني سأوضح الأمور أكثر متمني أن يكون هناك إقبالاً على موضوعي:-
أن للقمر جمالاً خلاباً وإشعاعات منيرة والأغلبية تعرف كيف هو جمال القمر،أحبائي لو كان هدفكم إخراج عيوب القمر لستعصب الأمر ولكن إذا كان هدهك وطموحك إيجاد أي شيء صغير يقلل من جمالية القمر لوجدته، إن عيوب القمر هي تشققات القمر الذي موجودة في سطحه ولكن هذا العيب ليس ظاهراً إلا لمن كان يبحث عنه بتفاني وهذا ما يحصل الآن عندما بدء الشاب يبحث عن مقولة عن الشابة وما يعيبها ولكن الأمر صعب للغاية إلا لو ساعدته الفتاة فيما يرغب.
نرى أعزائي كل أنواع التجميل بين أيادي فتاة مجتمعنا غاضة بأفعالها عن عاداتنا وديننا الشريف داخلة إلى باب الفتن وبطبيعة الحال نشاهد العولمة من شاشات التلفاز قد أثرت بشكل واضح على فكر أخواتنا ورأيهن عن هذه العادة ولجئت بعض من أخواتنا للتعارف بالأولاد تحت عبارة " الحب " ولم تكتفي بذلك بل سمحت لشرفها أن يخان بإعترافها بتلك العلاقة وأفتخارها بها بين صديقاتها وها هي تتعدد بالعلاقات بأكثر من شاب وصارت لكل علاقة خطة A,B,C..etc فإذا قطع شاب علاقته بها فما لها إلا أن تنتقل للثاني وكأنها كـ سيجارة يتم شفطها من مدخن ويقدمها للثاني والقائمة تتوالى وشاب بعد شاب وكأني في مجتمع من الدول الغربية التي أعطت لهم بناء العلاقات القصيرة من دون قيود والآن عُدَت إلى مجتمعنا العماني وصارت المرأة تتفنن في إستخدام مواد التجميل حتى أصبحت كالجمر القبيـح الذي كان متصف بجمال القمر وذلك بحجابها وتغطية عوراتها محاربة بذلك سبل الفتن والخراب.
وما زالت تلك العادة التي تقول أن الضحية هنا فقط " المرأة " لأنها فرست من قبل ذئاب ولكن أخواني كيف يستطيع الذئب إفتراس الضحية ما إذا كانت مسورة ومحمية(بالحجاب وخالية من التجميل) ويحرسها حارس(غيرة الأهل) ؟
أعتقد أن الضحية هنا كلاهما الشاب والشابة ولتخص أكثر للشابة لأنها ستصعب المهمة لرجل عفيف أن يتقدم ليتزوجها نظراً لأنها أستخدمت مجالاً يعطي مرآة سيئة عنها خوفاً من يكون هو الضحية التالية لها.
أخواني, موضوعي أعتقد وضح معناه وصار مكشوف للقارئ عن أي قمر أتكلم.
عسى الله يهدي الشباب والشابات بما يرضاه والله من وراء القصد.
وشكراً..
تعليق