إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما معنى الصداقه؟ وكيف تتخذ صديقك؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما معنى الصداقه؟ وكيف تتخذ صديقك؟

    نظرا لاهمية هذا الموضوع قمت بفتح باب النقاش فيه هنا وارجو منكم التفاعل مع الموضوع بابداء الاراء ووجهات النظر بصراحة لتعم الفائدة للجميع.
    في حياتنا اليومية حين نُسأل عن رفيق غالبا يكون الجواب (هذا فلان صديقي) لكن هل فلان هذا فعلا يحمل معنى الصداقة الحقيقي ام هي كلمة اصبحت تستخدم في غير محلها؟؟

    ما مفهومك الشخصي عن الصداقة؟؟
    هل تعتقد بوجود فرق بين الصاحب والصديق؟ وان كان هناك فرق فما هو؟
    هل تتخذ اي شخص صديق ام هناك اسس وقواعد لذلك؟وان كانت هناك اسس وقواعد فما هي؟
    هل تولي ثقتك الكاملة لصديقك ام تعطيه جزء منها؟ولماذا؟
    هل هناك عدد معين من الاصدقاء يجب التوقف عنده؟ ولماذا؟
    من برأيك اقرب الصديق ام الاخ؟ ولماذا؟
    هل تجعل صديقك في اختبار دائم ام تحدد وقت لذلك ؟
    حين تتعرض لخيانة الصديق فعلى من تلقي اللوم عليه ام على نفسك ام على من؟

    ارجو ان يعجبكم الموضوع وتنالوا الاستفادة منه وقد فتحته لانه بالغ الاهمية عندي ولا اعرف هل اصبت في ذلك انتظر منكم الردود

    تمنياتي للجميع بالتوفيق الدائم
    http://www7.0zz0.com/2009/02/23/11/268024204.jpg

  • #2
    كلمة شكر

    الصديق وقت الضيق . . . قالها راعي الضيق
    يوم صرت بضيق . . . جيت أدور ع الصديق

    بس الصديق الوفي هالايام صعب تلقاه

    تعليق


    • #3
      هناك مفاهيم كثيرة للصداقه ..... ولكنها في طريق التغير ....




      فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..

      الصديق الحقيقي :
      هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
      أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

      الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

      الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

      الصديق الحقيقي :
      هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
      لا تتزوج الا عن حب , ولكن تأكد أن من تحب هو جدير بحبك
      الحب مرض, والزواج صحة , والمرض والصحة لا يلتقيان
      أستمرار الحب بعد الزواج فن يجب تعلمه
      لا تسأل صديقك كيف يحبك , فكثيرا ما يجهل الصديق كيف يحب صديقه
      الحب الحقيقي كالعطر النادر يترك آثاره مهما طال به الزمن

      تعليق


      • #4
        نزال فى حاجة إلى الإقتراب أكثر من كلمات الله تعالى فى القرآن الكريم نفهمها ونتدبرها ، هذه محاولة للفهم والتدبر .
        الصاحب و الصديق
        من جمال اللغة العربية أن بناء الكلمة يحمل المعنى فى داخله ، فالصاحب من الصحبة فى الزمان والمكان ، والصديق من الصدق فى التعامل وفى المحبة ، وبعصنا يخلط بين الصاحب والصديق وينسى أن اللغة العربية حددت مفهوم كل منهما ، وأنه ليس كل صاحب صديقا ، والقرآن الكريم راعى الفوارق بين الكلمتين .
        وقد جاءت كلمة " الصديق " فى القرآن مرتين فقط ..
        1ـ فى التشريع بجواز الأكل من بيت الصديق واعتباره ضمن الأقارب ، وذلك فى قوله تعالى " لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ: النور 61 " أى بيت الصديق مثل البيت الذي تملك مفاتيحه ، وذلك اروع مثل للصديق والصداقة ..
        2ـ ويقول تعالى يصف حال المشركين فى النار وهم يصرخون "فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ : الشعراء 101" ، فالصديق فى الدنيا هو الرفيق الحالى الذى يجده الإنسان عند الشدة فيجد لديه السلوى والراحة ، وبينما يجلس أصحاب الجنة يتسامرون فى صداقة ومحبة وقد نزع الله ما فى صدورهم من غل فإن أصحاب النار يصرخون طلبا للشفيع والصديق ..
        أما الصاحب فقد يكون صديقا أو عدوا ، ولكنه فى الحالتين يصحبك فى الزمان والمكان .
        1ـ وقد تكون الصحبة مؤقتة فى الطريق مثل العبد الصالح مع موسى "قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي : الكهف 76.
        2ـ وقد تكون تلك الصحبة المؤقتة بين مسلم وكافر ، والكافر يغتر ويستكبر كما فى قصة الرجلين وأحدهما صاحب الحديقة أو الجنة .
        "فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا " ويرد عليه المسلم "قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا ” الكهف 34، 37 .
        وقد تكون تلك الصحبة المؤقتة بين نبى وكافر مثل يوسف مع صاحبيه فى السجن "يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ؟: يوسف 39 ".
        3ـ وقد تكون الصحبة مؤبدة مثل الوالدين والله تعالى يقول " وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا : لقمان 15 " ومثل الزوجة الدائمة ويصفها القرآن بأنها صاحبة ، لأنها تصحب الزوج طيلة عمره ، وقد تكون صديقة حبيبة وقد تكون شرا مستطيرا ، وهى فى الحالتين صاحبة له.
        وإذا كان الزوج فى الدنيا يحمى زوجته صاحبته فإنه يهرب منها ولا ينقذها يوم القيامة " يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ : عبس 36 " ..
        بل يتمنى المجرم أن يفتدى نفسه بهم "يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ : المعارج 11"
        ومن الطبيعى أن تلك الزوجة الصاحبة عاشت مع صاحبها الزوج إلى أن مات عنها أو ماتت عنه ، أى استمرت صحبتهما فى حياتهما الدنيا ..
        والجار أيضا من أنواع الصحبة المستمرة ، وله حق ، يقول تعالى "وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ : النساء 36 .
        4 ـ وأصحاب النبى لا يعنى أن يكونوا جميعا مؤمنين مخلصين له ، فالله تعالى يقول عن قوم موسى "فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ : الشعراء 61 " فلما عبر بهم موسى البحر عبدوا العجل ..
        والله تعالى يقول عن خاتم النبيين يخاطب أهل مكة "مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى “"النجم 2 "" أى كان النبى صاحبا لهم فى الزمان والمكان ولكن ليس فى الاعتقاد والإيمان ..
        ويقول عن صاحبه فى الغار و المشهور فى التراث أنه أبوبكر " إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا: التوبة 40 " فالصاحب قد يكون صديقا على نفس دين صاحبه ، وقد يكون محبا لصاحبه وقد لا يكون .
        وهكذا فان مفهوم الصحابة التراثى يخالف مصطلح القرآن.
        وهذا منطقى بسبب التناقض بين دين الله تعالى وأديان المسلمين الأرضية.
        ولا بد لهذا التناقض ان يظهر فى المفاهيم و المصطلحات
        لا تتزوج الا عن حب , ولكن تأكد أن من تحب هو جدير بحبك
        الحب مرض, والزواج صحة , والمرض والصحة لا يلتقيان
        أستمرار الحب بعد الزواج فن يجب تعلمه
        لا تسأل صديقك كيف يحبك , فكثيرا ما يجهل الصديق كيف يحب صديقه
        الحب الحقيقي كالعطر النادر يترك آثاره مهما طال به الزمن

        تعليق


        • #5
          الصديق الوفي

          بالنسبة لي الصديق يختلف عن الصاحب .... الصديق هوه اللي تتخذه صديق لك هوه اللي يوجهك اللي ينصحك اللي يكون معاك في الضراء قبل السراء الصديق هو اللي يحفظ اسرارك ويكتمها ... هو اللي يحافظ على اسرارك حتى ولو كانت بينهم مخالفات ... الصديق هو اللي يتقبلك مثل ما انت وما يفرض نفسه وشخصيته عليك... الصديق هو اللي لا ضاقت عليك الدنيا فرشلك صدره وطن... وخفف همومك ...وساندك... امل الصاحب مجرد انسان تمشي معاه لفتره... تصاحبه ... بس ما يظل معاك مثل وجود الصيق...

          واتوقع انه القلم الواعد كفى ووفى في كلامه .....كل الشكر له....

          والشكر موصول لطارح الموضوع المميز.......

          تعليق


          • #6
            الصديق كلمة حروفها قليلة ومعانيها عظيمة
            نادرا ما يجد الانسان صديق وفي ومخلص- اذا ما وجده فانه وجد كنز لا ينضب ولا ينتهي
            كنز يوفره لايام فرحه وحزنه -لابتسامته ودمعته
            الصديق لا يأتي في يوم وليلة فالصداقة تبدأ بتعارف والأيا والمواقف الحيلتية تصقل علاقة التعارف الى علاقة الصداقة الدائمة
            (سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا)
            ودمتم بصداقة وحب
            معاااااااك يا الاحمر...........
            We TrUsT YoU

            تعليق


            • #7
              آمين جميعا
              http://www7.0zz0.com/2009/02/23/11/268024204.jpg

              تعليق

              يعمل...
              X