شي طماط بس لونه اسود ...

شي عندنا بس مغولي خخخخخخخخخ
تسلمي ع الموضوع الحلو

سلميلي ع خالوتي
وقوليلها ما عندنا مخلص أمس
وبعدنا ما إشترينا ولما نشتري بطرشه مع الصغيريين!!!!!

الحمد لله ما زالت هذه الطرقات موجودة لم أفقدها..
ما زال الجيران يأتون "تقولكم ماما عندكم...؟
أيا كان الطلب..
ولكن ليس هذا هو المغزى ولكن اتصال الجيران ببعضهم..
هذا لم أفقده بعد..
الحمد لله تواصل الجيران ما زلت أحسه ولكني أخاف أن يتلاشى هذا التواصل ويصبح الجار لا يعرف جاره إلا باسمه الأول فقط..

للأسف أخي العزيز قد يكون فقد هذه الأشياء احدى الضرائب التي نفعها في بحثنا عن المدنية، ولكن رغم ذلك ولله الحمد نجد دائما ما يواسينا ويعزي قلوبنا وقصتك التي ذكرتها هي أحد الأدلة على ذلك.
وأذكر لك أنني والشباب في بلدتي نقوم بالعديد من الأعمال الإجتماعية كتنظيف الأفلاج بين فترة وأخرى، وترميم القناطر وقد سعدت كثيرا عندما رايت الشباب يحبون القيام بهذه الأعمال، وقد أعجب كبار السن بحماس الشباب وفرحوا بذلك فرحا كثيرا.
وأقول في الختام نحن ما زلنا بخير ولكن الكثير من الأشخاص ينتظرون الشخص الذي يحفزهم لفعل هذه الأشياء فلما لا نكون نحن هذا المحفز لمثل هذه الأشياء وسيكون لنا الأجر بمشيئة الله لأننا قد سننا سنة حسنة.
تحياتي

يااااااه موضوع جميل ويذكرنا بهالايام الحلوه
فعلا كلامك صحيح
الحين صاركل شي عيب الى العيب ما عيب

هي هذي سالفة جارنا الصغير(عبدالله)
جاي البيت ودق الباب واخر شي طلعتله.

تخيلو شو قال....(عندكم طماط؟)
قلت ايه
قال حتى احنا عندنا...وراح
وجاي متعني في عز الظهر علشلن يخبرنا ان ابوه مشتري طماط....
شوفو البرائه

ما معنا ماكلتنه اختي الصغيره سااااااااااااامحني